أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صادق إطيمش - شيئ من الفلسفة ... فلسفة المرأة مثلاً















المزيد.....

شيئ من الفلسفة ... فلسفة المرأة مثلاً


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 3159 - 2010 / 10 / 19 - 00:26
المحور: كتابات ساخرة
    


شيئ من الفلسفة ...فلسفة المرأة مثلاً
يُقال ان علم الفلسفة أكثر ما يُعرَف على إنه علم التفتيش عن الحقيقة من خلال ديمومة السؤال عنها بعد كل إجابة تتلقاها على سؤال سابق لك فيها ، إذ لا حقيقة مطلقة تتوقف عندها ، حيث يقال أيضاً أن الحقيقة المطلقة الوحيدة هي أنه لا توجد حقيقة مطلقة . وحينما " نتفلسف " في موضوع المرأة بعض الشيئ فإننا سوف نتبع طريقة طرح السؤال دوماً للتفتيش عن الحقيقة في موضوع كهذا يبدو لنا أن أصحاب العمائم المطوية والجباه المكوية والمحابس الفضية قد أدركوه جيداً وفهموه على حقيقته وبذلك توصلوا فيه إلى حقيقتهم المطلقة التي ظلت غائبة عنا نحن المساكين الذين لم نبلغ من العلم ما بلغه هؤلاء ، لذلك نظل نسألهم ونسألهم وكل ما نرجوه منهم هو أن لا تضيق صدورهم الرحبة بإلحاحنا بالسؤال حتى وإن تلقينا بعض الأجوبة التي يعتبرونها مطلقة ونهائية فنحن نريد أن نتفلسف كما أشرت إلى ذلك أعلاه .
السؤال الأول ، سادتي المشايخ العظام ، يتعلق بتعريف المرأة فهل هي عورة أم فتنة ...؟ سمعنا مَن يقول منكم بأنها عورة . إلا أن هؤلاء لهم آراء مختلفة أيضاً حول هذه العورة . إذ أن بعضهم يقول كلها عورة عدا الوجه والكفين . ويقول البعض الآخر، حفظكم الله جميعاً، كلها عورة بدون إستثناء أي جزء من جسدها . ويقول آخرون بأن مجرد ذِكرها في الحديث هو عورة لذلك يستدركون ذكرها في مجالسهم دوماً بعبارة " أجَلَّك الله " أو كما يقولون بعضهم بالعراقي الفصيح " تكرم عن طاريها " . وفي هذا وذاك يستعملون مصطلح الحُرمة وليس المرأة . ويتطرق الآخرون إلى تفسير العورة على انها تلك المواقع من الجسد التي يشترك فيها الذكر والأنثى على أنها عورة . وربما توجد هناك نظريات أخرى حول العورة . وربما كتب بعضكم إطروحات علمية في هذا الموضوع ، فحقول إطروحاتكم العلمية حقول واسعة جداً لا تتوقف عند عدد الخرطات بعد تبول الرجال ولا عند مبطلات الوضوء وما شابه من المواضيع التي لا يستطيع التطور العالمي في القرن الحادي والعشرين أن يتجاوزها دون الأخذ بها كإطروحات ونظريات لا يمكنه الإستغناء عنها بأي شكل من الأشكال .
فإن أجبتونا على السؤال الأول ، مشكورين ، بأن العورة تتعلق بكل الجسم عدا الوجه والكفين ، وهذا ما نص عليه حديث نبوي شريف ، حسب رواياتكم ، وكما قلت فإننا نتفلسف ، فسيكون السؤال المتعلق بهذا الجواب: إذن لماذا هذا الإصرار من قبل بعضكم على مخالفة نبيه الذي وضع هذه الصيغة لحجاب المراة الذي تطور بعدئذ إلى أشكال لم يعرفها القرآن ولا السنة . أليس من الواجب على عقلائكم الوقوف بوجه هؤلاء المخالفين لأحكام الله وسنة رسوله قبل ان يتبارى البعض منكم إلى شتم وتكفير وتهجير الآخرين الذين لم يسيئوا إلى الدين كما أساء إليه زملاؤكم هؤلاء ؟ ربما ستقولون لنا إنه إختلاف في التفسير والتأويل والتحليل وكل المصطلحات التي تطلقونها بدون حساب . إلا أننا نتفلسف معكم مرة اخرى ونسأل إن كان ألإختلاف على نصوص بهذا الوضوح يبلغ هذا المدى من التباين في وجهات نظركم فكيف سيكون الأمر إذاً مع " آلم " أو " طسم " حينما تشرحون النص القرآني إلى بسطاء المسلمين ؟ لنترك الإلحاح الفلسفي في هذا السؤال ولننتقل إلى السؤال حول إعتبار المرأة كلها عورة . في الواقع ان لهذا الطرح أوجه عدة وتتعلق بها أسئلة عدة ليس في المجال الديني فقط ، بل وفي المجال الإجتماعي والخُلقي أيضاً . وسيراً على النهج الفلسفسي هذا نطرح سؤالنا الديني أولاً والمتعلق بخلق هذه العورة التي تسمونها حرمة أيضاً. الآية القرآنية الكريمة الأولى من سورة النساء تقول :
" يا أيها الناس إتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة
وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً
واتقوا الله الذي تساءلون به ، والأرحام إن الله كان
عليكم رقيبا "
مَن يقرأ هذا النص بإمعان يفهم منه أن الله خلق عباده النساء والرجال من نفس واحدة أي من مصدر واحد بحيث أن هؤلاء الرجال والنساء تكاثروا بمرور الزمن وفرض عليهم الله واجب طاعته والإهتمام بذوي القربى من الأرحام . يذهب بعضكم إل تفسير " من نفس واحدة " باعتباره يشير إلى آدم . ومهما يكن تفسير من نفس واحدة فإن سؤالنا يتعلق باشتراك الرجل والمرأة بالمصدر الذي خلقهم الله منه ، وكنتيجة منطقية سيؤدي تشابه المصدر إلى تشابه ما ينتج عن هذا المصدر. والسؤال هو لماذا إذن اصبح الجزء الذكري من هذا المصدر نظيفاً كاملاً عاقلاً حسناً واصبح الجزء الأنثوي منه عورة ناقصاً ونجساً حينما يربط ذِكره البعض بعبارة " تكرم عن طاريها ". وإذا كانت المرأة كلها عورة فإن كل ما يخرج عنها أو منها هو عورة إذن ، أليس كذلك يا سادتي ؟ وعلى هذا الأساس فإن البشرية كلها عورة لأن نصفها هو عورة بالأصل والنصف الثاني هو نتاج هذه العورة التي حملته تسعة أشهر " وهناً على وهن " ، ولم تكتف هذه المرأة العورة من قذف نتاجها العورة هذا خارجها وحسب ، بل ظلت تزقه من جسدها العورة ولمدة سنتين متواصلتين بحليبها الذي يخرج من جسدها هذا حتى إذا ما حل تطبيق مبدأ "وفصاله في عامين " أشرفت هذه العورة على تربية الصبي الذكر إلى جانب أخته العورة الأنثى . والقرآن الكريم يطلب من الإنسان أن يحترم هذه العورة التي خرج منها الذكر والأنثى ، بحيث أوصى بها في الآية 14 من سورة لقمان حينما قال:
" ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن
وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك إليَّ المصير"
ولنا أن نتصور كيف سيكون هذا الشاب الذي تربى على يد عورة ليكبر ويعمل ولكنه يأبى إلا أن يعود لهذه العورة لتكون شريكة حياته في السراء والضراء وليجعلها الله له لباساً وهو لها لباساً ( البقرة 187) فتلتبس العورة بالعورة ويضيع الحابل بالنابل فلا ندري مَن هي العورة هل هي الأم الذي حملت ورضعت وربَّت ؟ فماذا نسمي ما حملت به وربته وأرضعته هذه العورة ؟ أو أنها الزوجة التي أرادها الله أن تكون شريكة حياة ما أفرزته العورة من جسدها ليكونا لباساً لبعضهما البعض؟ أو هي ألأخت التي رافقها أخوها أعواماً طوالاً يعيشون في بيت واحد وتحت سقف واحد ، والمثل يقول : مَن رافق القوم أربعين يوماً صار منهم ، فكيف بالذكَر إذا رافق أخته العورة لأعوام طوال؟ وما يتعلق بهذا الأمر الذي يعتبر المرأة بكاملها عورة ، السؤال الذي يتعلق بالطلب من هذه العورة تغطية جسمها كله بحيث لو رأيتها عن مسافة قريبة لا تعلم هل هي مقبلة أم مدبرة ، لكنها يجب عليها كشف وجهها أثناء تأدية فريضة الحج ، فكيف تفسرون لنا ذلك ، سادتي الكرام ؟ وربط العورة بنقص العقل والدين يجرنا إلى سؤال آخر حول هذا النقص الذي عزاه بعض فقهاؤنا العظام إلى حيض المراة الذي إعتبروه من مبطلات الصلاة والصوم خلال أيام الحيض وهذا ما يسبب لها الإنقطاع عن الصلاة أو الصوم خلال هذه الفترة وبالتالي فإنها ناقصة دين . وحتى لو إعتبرنا أن هذه الإرادة الإلهية هي سبب النقصان في الدين ، وهذا شيئ غير معقول لأن مشيئة الله في خلقه مبنية على الرحمة والشفقة وليس على ألإذلال والإنتقاص ، ولكن ما دخل العقل بذلك ؟ هل سيتوقف عقل المرأة وتفكيرها في هذه الفترة ، فترة الحيض ؟ فإن كان الأمر كذلك فلماذا لم تشهد البشرية توقف سير الأعمال في العالم الذي تساهم به المرأة بنسبة كبيرة جداً في العملية الإنتاجية الإجتماعية؟ أم ان ذلك لا يشمل النساء غير المسلمات ؟ أي هل أن المرأة الخاضعة لتفسيرات هؤلاء الفقهاء فقط هي ناقصة عقل ودين ، أو أن ذلك يشمل كل نساء العالم ومنذ بداية الخليقة، أم أن هذه الظاهرة جاءت متأخرة ؟ فإن كان الأمر كذلك فمتى وأين ولماذا؟ أما إذا كان هذا النقص ملازماً للمرأة منذ خلقها فذلك سيعود بنا إلى ألسؤال أعلاه وهو هل يمكن للناقص أن ينتج شيئاً كاملاً؟ المثل يقول : وكل إناءٍ بالذي فيه ينضح . ثم هل ان النساء اللواتي يعتبرهن هؤلاء الفقهاء من الطاهرات والصِدِّيقات بحيث يضعوهن في أعلى درجات القدسية أحياناً ، وقد ذكر القرآن بعضهن بالمدح ،هل هن ناقصات دين أو عقل ، أو الإثنين معاً ، شأنهن شأن النساء الأخريات ؟ وهل أن القرآن يمدح عورة ؟ أو أن لكل قاعدة شواذ ؟
فكما ترون ايها السادة العلماء الفقهاء الأفاضل أن طروحاتكم المتباينة هذه مرتبطة بكثير من الأسئلة التي يتوجه بها الناس البسطاء الذين يفتشون عن الحقيقة فيلجأون إليكم باسئلتهم هذه باعتباركم القائمين على علوم الحلال والحرام وتعرفونها جيداً ، والحق يقال فإن العراقيين خاصة قد خبروكم جيداً في ممارسات الحلال والحرام هذه في السنين السبع الأخيرة . فلا تبخلوا علينا من ينابيع معرفتكم بهذه الأمور التي تعتبر اليوم من مقومات الحضارة العالمية في قرنها الحادي والعشرين .
هذا ما يتعلق بالعورة التي يجب سترها عن الأنظار حتى لا تشمئز منها النفوس ، فَمَن من الخلق وخاصة من الرجال الكاملي العقل والدين ، يريد ان يلتصق نظره بشيئ عورة ؟ أعوذ بالله .
أما ما يتعلق بالسؤال حول الفتنة ، وهل ان المراة كذلك فهذا أمر آخر من تفلسفنا معكم أيها ألأخيار . كثيراً ما سمعنا منكم أو قرأنا في كتبكم بأن النساء فتنة قد توقع الرجل بحبالها وتثير به غريزته الجنسية إذا ما مرَّت من أمامه وهي لم تُغط مفاتن جسدها بشكل قد يجلب النظر إليها إجباراً ، بالرغم من الآية القرآنية التي تطلب من المؤمنين أن يغضوا من أبصارهم ، إلا ان النفس أمارة بالسوء أيضاً ، حتى وإنت كانت نفس متفقهة . ولذلك فإن تغطية الجسد هو جزء من التدين الذي يفي بغرضين ، الأول هو أن يحافظ الرجل المؤمن على تصرفاته من خلال عدم إثارة غريزته الجنسية ، والثاني هو أن المرأة تطبق بذلك تعليمات الشريعة التي يدعي فقهاؤنا الأجلاء ان الله وضعها ، وما عملهم هم إلا تفسيرها للناس ، فجزاهم الله خير الجزاء ، إذ أنهم أسهبوا ، والحق يقال ، في تفسير هذه الفتنة، حيث إعتبرها بعضهم ليس جسد المرأة فقط ، بل حتى رائحتها التي تنتشر من خلال العطور التي تضعها فيشمها الرجل المسكين الذي تثيره هذه العطور جنسياً . حتى أن بعض الفقهاء جعل عدد اللعنات التي ترافق المرأة بعدد الخطوات التي تظل بها رائحة عطورها تداعب أنفاس الرجال . وبعضكم الأخر ، حفظكم الله ، إعتبر الفتنة محل الجلوس الذي إستعملته المرأة فحرَّم إستعماله من قبل الرجل الذي سوف يتأثر بدرجة الحرارة التي إكتسبها مكان الجلوس هذا أثناء إستعماله من قبل المرأة وبذلك تثور غرائزه الجنسية وهذا لا يجوز شرعاً بالنسبة للرجل الكامل العقل والدين . حول هذه الفتنة الكبيرة نتوجه لكم بسؤالنا الأول القائل : الغريزة الجنسية وضعها الله في عباده من الذكور والإناث ، وفي نفس الوقت وضع فيهم العقل الذي تعتبرونه ناقصاً عند المرأة التي يمكن أن تنجرف بسرعة لرغباتها الجنسية ولا تسيطر عليها لذلك تتخذ الإجراءات المعروفة ضدها ، ولكن هل أن الرجل العاقل الكامل بهذه الدرجة من الحيوانية التي لا يستطيع فيها التحكم بغرائزه الجنسية بمجرد مرور إمرأة من أمامه ، فأين العقل الكامل الذي يتمتع به إذاً ؟ وهنا يدخل إبليس على الخط ليسلب من هذا الرجل المؤمن الصالح كل مقومات تدينه وإمكانيات عقله ويكون الوسيط بينه وبين هذه المرأة التي مرت من أمام الرجل وكأن إبليس هذا قد علم علم اليقين بإن هذا الرجل هو ضعيف الإيمان لدرجة يمكن بها أن يتلاعب بكل عقله ويحرفه عن الطريق السوي ، وهذه المعادلة مع إبليس لم تجعلوها مقتصرة على البعض بل جعلتموها قاعدة تنطبق على الكل ، بدليل ما تسمونه حديثاً نبوياً والذي يقول : ما خلا رجل بإمرأة إلا وكان الشيطان بينهما . فهل أن كل الرجال ، ولا نريد أن نزجكم أنتم مع هذا الكل، هم ضعيفوا المقدرة على التحكم بالغريزة الجنسية التي أثبتت كل التجارب العلمية أن الحيوان الوحشي والأليف على حد سواء يتحكم بها بشكل جعله ينظم ممارستها ؟ وإن كنتم تخافون إغراء إبليس للرجال ، فهل يعني هذا أن إبليس هو أقوى من ألإيمان دوماً ؟ وفي هذا الصدد أقترح عليكم تجربة عملية لإختبار قوة التدين عند الرجال المؤمنين وقدرتهم على مواجهة إبليس هذا . التجربة هذه تنطلق من منع تحجب النساء بجميع أنواعه لمدة سنة في العراق مثلاً . وهذه فرصتكم العظيمة لإثبات نظريتكم في المرأة العورة والرجل الكامل. وبعد مرور سنة تقومون بدراسة النتائج . فإن تحققت نظريتكم وتغلب فريق إبليس والعورة على الإيمان الكامل والعقل الكامل لدى الرجل، فما عليكم إلا أن تطبقوا أنواعاً أخرى من الحجاب التي تحمون بها إيمانكم الذي لم يستطع أن يصمد لمنازلة مع إبليس وسلاحه المرأة العورة ، فإنه إيمان مهزوز من أساسه إذاً . أما إذا إنتصر إيمان الرجل الكامل ولم يتأثر بلعبة إبليس فمن الأفضل هنا الإستمرار على هذا الحال بمنع الحجاب الذي سيثبت فيه الرجل العاقل الكامل الدين بأنه يستعمل عقله الكامل في تدبير أمور حياته، والإيمان أحدها، وإنه أقوى من إبليس ، ولتمر المرأة الغير محجبة من أمامه ما شاء لها ان تمر . وبذلك ايضاً تتجنبون كل المشاكل المتعلقة بفتاوى الحجاب بانواعه المختلفة وتنصرفون إلى فتاوى أهم من ذلك بكثير. إدرسوا هذا المقترح جيداً فقد تصلون به إلى إنقاذكم من ورطة إبليس هذا .
الدكتور صادق إطيمش



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة الدينية دولة دكتاتورية شاءت ذلك أم أبت
- إنقاذ عمال المنجم المنهار في شيلي درس حي في إحترام الإنسان
- مع الحوار المتمدن دوماً
- الموقع الإعلامي الحر روج تي في سيستمر صوتاً هادراً للشعب الك ...
- تمديد الثورة الكوردية لوقف إطلاق النار .... محتواه وأبعاده
- تصرفاتكم أخجلتنا ....فمتى تخجلون أنتم يا ساسة العراق ...؟
- كفوا عن هذا اللغو البائس
- إطعام جائع ....أو بناء جامع ...ما الأحب عند الله ...؟
- ألا من هبَّة شعبية شرق أوسطية لردع العنصريين الأتراك...؟
- الثورة الكوردية بين جنوحها للسلم والقارعين طبول الحرب
- جولة في مزرعة علي الشوك
- أيها العراقيون أبشروا .....ستفطرون على جرِيَّة
- بغداد برلين
- جدلية العلاقة بين السياسي والمثقف في العراق الجديد
- دعوة عبد الله أوجلان للسلام في كوردستان تكتسب طابعاً أُممياً
- النائب النائم
- قرآت شيطانية
- ثورة الرابع عشر من تموز وعمليات تجميل الوجوه القبيحة
- حينما يحاول المُشرعون الإلتفاف على ما شرَّعوه بأنفسهم
- درس للسياسيين العراقيين ....علَّهم يفقهوه فيأخذوا به


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صادق إطيمش - شيئ من الفلسفة ... فلسفة المرأة مثلاً