من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (نبذة 1 – 8)

موريس رمسيس

الحوار المتمدن-العدد: 3158 - 2010 / 10 / 18 - 11:46
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    

««( كلمة مختصرة عن الأجزاء السابقة و الرد على بعض التعليقات)»»
« الجزء الأول »
لماذا لا يتواجد علم الأجناس أو الأنثروبولوجي في جامعات مصر.
التركيبة السكانية في مصر ( دينية و عرقية) بالتفصيل و الجدول المختصر لذلك.
أين تتواجد القبائل العربية على الأرض المصرية و توزعهم على كل المحافظات (أسماء القبائل و أسماء أماكنهم).
كيفية التعرف على الأعراق في مصر عن طريق الأسماء.

« الجزء الثاني »
انحصار الألقاب أو (أسماء العائلات) فقط على أبناء القبائل العربية أو بواقي المماليك و الأتراك.
الأسماء آلتي يتخذها الأقباط و الأسماء التي يتخذها المسلمين.
بعض الألقاب المشهورة التي تعود أصولها إلى القبائل العربية.
الدور الذي تقوم به السجلات المدنية في توثيق الألقاب وأسماء العائلات.
جذور كاتب هذه المقالات و إلي أي عرق ينتمي.

« الجزء الثالث »
هل قام العرب بالذبح و القتل و الاغتصاب أثناء غزوهم لمصر
الحقبة البدوية أو العصر البدوي الذي نعيشه الآن.
بعض مظاهر العنصرية و الاضطهاد الذي يعانى منه الأقباط و الكنيسة خلال الفترة الحديثة من بعد انقلاب العسكر و
الإخوان المسلمين من 1952 حتى ألان في 2010 .
المسلسل الحالي لتغير أسماء الشوارع و المدن في مصر إلي أسماء عربية و تواطؤ المحافظين و المحليات في ذلك.
الخوف على الآثار المصرية.

« الجزء الرابع»
نبذة تاريخية من عهد محمد على باشا حتى بداية الخمسينات و الستينات.
الدستور المصري الوهابي و المادة الثانية منه و الدولة الدينية.
تغلغل أبناء القبائل العربية في الأزهر و القضاء و أجهزة الدولة.
الاتفاق على خروج 70 آلف إرهابي من السجون و إعطائهم حرية العمل في مصر مقابل عدم التعرض لرئيس و الأجانب.
تحليل الأزهر لزواج المتعة و العرفي و المسيار إرضاء لسعودية.
المصريون مجهولي الهوية و الجذور و أطفال الشوارع و كفالة اليتيم.

« الجزء الخامس»
فيلم الأرض لكاتب عبد الرحمن الشرقاوى و كيف يجيب على سؤال من هو المصري الحقيقي.
كيف قام الكاتب المصري العظيم نجيب محفوظ في أدبه بتوصيف هذه الحالة المصرية.
هل العرب البدو في مصر عندما تسنح لهم الفرصة يقومون بتدمير الحقيقة؟.
التجاذب النفسي و الفكري و الروحي من جهة المصرين مع كل الدول المطلة على وادي النيل.
هناك مدن مصرية بأسماء شيوخ عرب معاصرين و لا يوجد مدن بأسماء إحدى القدسيين أو الباباوات السابقين.
من أين آتي اسم (مصر) و معنى اسمها القديم (كيمي)؟.
بعض الكلمات القبطية المصرية القديمة في العامية المستخدمة حاليا.

« الجزء السادس»
استرجاع الخلافة المفقودة.
إخضاع العالم بأكمله تحت مظلة الإسلام و الشريعة الإسلامية.
مصر هي الدولة الوحيدة الآن التي بها ليس فقط (إرهابيون) و لكن أيضا (إرهابيات).
المظاهرات الموجهة ضد الكنائس.
غرض الدولة واضح جدا (مفقوس آوى) في المظاهرات الأخيرة من الغوغائية الإسلامية.
أصابع الأزهر ليست بعيدة على الإطلاق عن المظاهرات الغوغائية.
اتباع الجمعيات الشرعية (الأيتام) و طلاب الأزهر و الإخوان في الجامعات (طالبان مصر) .
مخطط كبير و معد مسبقا من جميع أجهزة الدولة لمحاصرة الأقباط و الكنيسة.
فلسفة الحكم في مصر في عهد مبارك تقوم على أربعة محاور أساسية.
كيف تحكم (بضم التاء) مصر و كيف تسير (بضم التاء) الدولة المصرية يوميا.
هل يوجد هلال لونه (احمر)؟ أم انه (ابيض) اللون ام الموضوع لا يتعدى كونه غيرة من الصليب الأحمر!!!.
الوزارات التي تحت الأشراف المباشر لرئيس الجمهورية السيد حسنى مبارك
الوزارات التي تحت الأشراف المباشر لحرم رئيس الجمهورية السيدة سوزان مبارك.
الوزارات التي تحت الأشراف المباشر لنجل رئيس الجمهورية السيد جمال مبارك.

« الجزء السابع»
المستفيدون من انقلاب العسكر و الإخوان.
من هم عصابة الأربعة؟.
المخطط السعودي في مصر.
الملامح المنكشفة من هذا المخطط تجاه الإعلام و الثقافة المصرية.
الملامح المنكشفة من هذا المخطط تجاه الأقباط و المسيحيون.
على المستوى التعليمي.
على مستوى أجهزة الدولة.
على مستوى الحياة العادية.
على مستوى الروحي.
هل يحق للأقباط المطالبة بالفصل الإداري؟.
إذا كان الرئيس حسنى مبارك لا يهتم فمن يهتم؟.

« الجزء الثامن»
الإجابة على السؤال الأساس لهذه المقالات.
هام جدا: معلومات منطقية جدا.
بسبب المنازعات بين القوميات او الديانات ، قد وجدت (هيئة الأمم المتحدة) لفصل بين المتنازعين.
هل تفتخر القبائل العربية البدوية في مصر بانتماءيها إلى هذه الأرض.
توصيف أسلوب الخطاب الديني المسيحي و الإسلامي.
محاولة المساواة بين بيت تملئه الملائكة و بيت تملئه الشياطين.
كيفية حكم هؤلاء البدو العرب لمصر عن طريق
1- عصابة الأربعة.
2- مؤسسة الأزهر.
3- مجلس الدولة و القضاء الإداري و توابعهم.
4- الإعلام في مصر.
5- أمن الدولة و المخابرات

«( استدراج بعض الأخطاء في المقالات السابقة )»
تصحيح الخطأ لكلمة (تم إثبات إن -موسى- لم يغرق) استبدالها بكلمة (تم إثبات إن -رمسيس- لم يغرق) في سلسة مقالات
(من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء الثالث)) و مازال هذا الموضوع مفتوح و يوجد فيه نظريتين مختلفتين

«( ردود على (بعض) التعليقات على المقالات السابقة )»

» الأستاذ محمد حسين يونس
{الكاتب}:
شكرا على التعليقات ، تم الرد على الاستفسارات من خلال المقالات.

» الأستاذ محمد البدرى
{الكاتب}:
شكرا على التعليق و اتفق معه

» الأستاذ Bassem Adeeb
{الكاتب}::
شكرا على التعليق و اتفق معه

» الأستاذ karim Alawai
{الكاتب}:
شكرا على التعليق و اعتذر عن كتابة كلمة (الامازير) كما ينطقها المصريون بدلا عن (الامازيغ)
و سوف يتم الالتزام بكتابتها الأصلية (الامازيغ)

» الأستاذ عمرو اسماعيل
{الكاتب}:
شكرا على التعليق و اتفق معه

» الأستاذ سامى المصري
{الكاتب}:
شكرا على التعليق و اتفق معه

» الأستاذ محمد محمد نجيب
{الكاتب}:
شكرا على التعليق و لكنى لا اتفق كثير معه

» الأستاذة مس امازيغ
{الكاتب}: شكرا على التعليق و اتفق معه

» الأستاذ عادل خ. حق
{الكاتب}: شكرا على التعليق

» الأستاذ نيسان عيساوي
{الكاتب}: شكرا على التعليق

» الأستاذ نزار ثابت
{الكاتب}: شكرا على التعليق

» الأستاذ موريس صادق المحامى
{الكاتب}: شكرا على التعليق

» الأستاذ Elias Ashor
{الكاتب}: شكرا على التعليق


« شكر وتحية من الكاتب »
شكري و احترامي و تحياتي إلى من اهتم و قام بقراءة هذه المقالات مع أسفي الشديد إلى كل من أغضبته
هذه المقالات.

اشكر القارئ ........ و إلى الجزء القادم

#موريس_رمسيس (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل