أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علي عجيل منهل - مبروك - للعرب - والمسلمين - وصول - الهمبرغر الحلال - الى فرنسا - متى تصل الى المانيا ؟ ولكنها مشغوله بمعرضها عن هتلر .















المزيد.....

مبروك - للعرب - والمسلمين - وصول - الهمبرغر الحلال - الى فرنسا - متى تصل الى المانيا ؟ ولكنها مشغوله بمعرضها عن هتلر .


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3156 - 2010 / 10 / 16 - 20:09
المحور: كتابات ساخرة
    


وبعد موجة الكولا الأسلامية (مكة كولا ) والذبح الأسلامي والحجاب الأسلامي والنقاب الأسلامي والبيرة الأسلامية والبركيني - المايو للسباحة + الحجاب .وصلت الى فرنسا صناعة الهمبرغرالأسلامية وهذا مكسب كبير في اوربا بعامة وفرنسا بخاصة ونبدأ تناولنا للموضوع – كيف يصنع الهمبرغر وماهي المواد الداخلة فيه .
المقادير :

مقادير الصلصة:1/4 كوب مايونيز+2 ملعقة صغيرة دريسنج +2م ص (مخلل خيار حلو مفروم
1م ص خل ابيض+1/4 م ص عصير ليمون+رشة فلفل احمر حلو -أختياري

مواد الهمبركر :
2كيلو لحم بقر مفروم+ملح+فلفل اسود مطحون+4 وحدات من الخبز المخصص للهمبرغر بالسمسم
1 1/3 كوب خس مفروم+8 شرائح جبن كرافت +شرائح بصل ابيض+شرائح مخلل خيار

الطريقة
اخلط مقادير الصلصة مع بعض جيدا واتركها جانبا لحين احتياجها
شكل اللحم على هيئة 8 كور ثم اضغط قليلا ورش بالملح والفلفل مع الجهتين ثم ضع على صاج سبق تسخينة حتى تنضج ثم تقلب على الوجهة الاخر وهكذا حتى ينتهي المقدار
في هذة الاثناء حمص الخبز بعد تقطيعها الى شريحتين حتى تشقر من جهة واحدة-وجهها الى الاسفل- ضع كل شريحة خبزمقدار ملعقة طعام من خليط الصوص
ضع1/3 كوب من الخس الى الخليط المتبقي واخلطية جيدا
ضع قطعة من اللحم على الشريحة المدهونة ثم ضع شريحة من الجبن ثم قطعة من اللحم تم شريحة من الجبن ثم شريحة من البصل ثم المخلل ثم ضع الصلصة واطبق عليها شريحة الخبز
وهكذا حتى تنتهي الكمية عند تسخينها ممكن لفها بورق الالمنيوم ووضعها في الفرن حتى تسخن.

الهامبرغر الحلال وصلت فرنسا
اعتاد سامي دسارجري، وهو فرنسي مسلم، مواجهة مشكلة عندما كان يخرج مع أقرانه في المدرسة الثانوية لارتياد أحد المطاعم المحلية للبرغر لتناول الغداء. ولأن اللحم لم يكن «حلالا»، أي غير مذبوح طبقا لقواعد الشريعة الإسلامية، كان يضطر لتناول ساندويتشات الأسماك، وينشق بذلك عن زمرة أصدقائه. إلا أن هذه المواقف الحرجة قد ولت بلا رجعة، ففي إجراء ينبئ عن الوجود المسلم المتنامي في فرنسا، أعلنت سلسلة مطاعم «كويك» الفرنسية التي تحاول منافسة «ماكدونالدز»، الشهر الماضي، البدء في خدمة تقديم ساندويتشات هامبرغر «حلال» في 22 من إجمالي فروعها البالغ 367، بينها الفرع الذي يرتاده دسارجري وأصدقاؤه في ضاحية تكتظ بالمسلمين في شمال باريس.وعلق سامي (16 عاما) وهو فتى يتميز بعينين لامعتين وشعر أسود طويل مموج، بينما كان يتناول هامبرغر ورقائق من البطاطس المقلية بجانب صديق غير مسلم، دارين دي ليمو (17 عاما) بقوله: «إنه أمر مهم حقا بالنسبة لي. لقد اعتدت القدوم إلى هنا من قبل، لكن عجزت دوما عن تناول ما كنت أرغب حقا في تناوله. الآن، أصبح بمقدورنا جميعا تناول الوجبة ذاتها».أثار قرار تقديم وجبات برغر «حلال»، بما يحمله من استجابة للقوة الشرائية المسلمة، موجة استياء من قبل بعض القيادات السياسية، التي اعتبرته إهانة للتقاليد المسيحية لفرنسا وعلمانيتها الرسمية. وبذلك، تحول الهامبرغر البسيط إلى رمز جديد غير محتمل لمشاعر التوتر الآخذة في الانتشار في أوروبا الغربية تجاه تدفق المهاجرين، الذين ينتمي الكثيرون منهم للمسلمين، والذين مع تزايد أعدادهم يطالبون باحترام تقاليدهم.
وأثار قرار «كويك» انزعاج عدد من العمداء، من تياري اليسار واليمين، داخل المناطق التي نالت فيها مطاعم الوجبات الـ«حلال» شعبية. فمثلا، اتهم رينيه فانديريندون، العمدة الاشتراكي لروبيه، الواقعة شمال فرنسا، «كويك» بممارسة التمييز بتحويل فرعها بالمنطقة إلى تقديم وجبات «حلال» فقط. وجاء تحرك فانديريندون بعد تلقيه اعتراضا من قبل - مارين لوبن،- القيادية في حزب الجبهة الوطنية المنتمي لليمين المتطرف وابنة مؤسسه والمرشح الرئاسي السابق، جان ماري لوبن.
واستجابة لذلك، فتحت السلطات في منطقة ليل القريبة تحقيقا جنائيا، لكن فانديريندون سحب شكواه بعدما عرضت سلسلة «كويك» التفاوض بشأن تسوية يجري في إطارها تقديم وجبات «غير حلال» لمن يفضلون ذلك. ومنذ ذلك الحين، تم التقدم بشكويين قانونيتين على الأقل بهذا الشأن.
من جهتها، أعلنت جاكلين رويون، العمدة الشيوعية لمنطقة سان أوان، قرب باريس، عزمها على الاتصال بعمداء آخرين بمدن تحولت فيها «كويك» لتقديم وجبات «حلال» فقط، لدراسة إمكانية تنظيم مفاوضات مشتركة، بهدف إجبار الشركة المالكة لسلسة المطاعم على توفير القدرة على الاختيار بين نمطي الطعام لعملائها.
وتقوم المعارضة، فيما يبدو، على فرضية أن غير المسلمين يقفون متجمدين في الشوارع خارج المطاعم التي تقدم وجبات «حلال» لعجزهم عن تناول اللحم «الحلال». إلا أن العملاء غير المسلمين هنا في لا كورنوف، بما في ذلك أصدقاء دسارجري، يشيرون لعدم ملاحظتهم أي تغيير في المذاق بعد التحول للأكل «الحلال»، وأوضح مسؤولو «كويك» أنه من الصعب تخيير العملاء بين الطعام الحلال والآخر غير الحلال لأن الفصل بين النوعين خلال عملية التخزين والطهي مكلفة للغاية.
وأوضح أن «كويك» المملوكة لمجموعة استثمارية ذات إدارة فرنسية، قررت طرح خدمة تقديم برغر «حلال» ليس مؤشرا على تأييدها الاندماج، وإنما كسبيل لزيادة حصتها من السوق، الذي يعادل ثلث نصيب «ماكدونالدز». وقد شهدت فترة اختبار لمدة ستة شهور العام الماضي في ثمانية مطاعم داخل أحياء تكتظ بالمسلمين تضاعفا في حركة النشاط التجاري، بعد تعليق شهادات تضمن أن اللحم المصنوع منه الوجبات «حلال»، حسبما أعلنت الشركة.من ناحيته، أشار رئيس مجلس إدارة «كويك»، جاك إدوارد تشاريه، إلى أن «كويك»
كانت أول مطعم يعرض اللحم «الحلال» بفرنسا، بعدما ظلت أكشاك صغيرة تعرض اللحوم «الحلال» لسنوات. وعلى سبيل المثال، على مسافة قصيرة من مطعم «كويك» في لا كورنوف، توجد متاجر جزارة ومأكولات وبيتزا تعلن، أحيانا بالعربية، عن أن لحومها «حلال».وكان صاحب التوكيل في مدينة تولوز، الواقعة جنوب غرب البلاد، قد حث على إجراء هذا الاختبار بعد ملاحظته تراجع النشاط التجاري مع ظهور محال صغيرة تقدم اللحوم «الحلال» بشوارع قريبة، حسبما أوضحت المتحدثة الرسمية باسم الشركة، فاليري راينال.
وجرى اختيار المطاعم التي ستجري بها التجربة على أساس عدد ساندويتشات الأسماك التي تقدمها ومدى ضآلة الطلب على لحم الخنزير ومدى تراجع النشاط التجاري خلال شهر رمضان. ولم تتوافر بعد أرقام منذ إقرار خدمة اللحوم «الحلال» بـ22 فرعا لمجموعة «كويك» الشهر الماضي، لكن المؤشرات توحي بازدهار الطلب، حسبما ذكرت راينال.يذكر أنه لا يوجد إحصاء دقيق حول أعداد المسلمين بفرنسا، نظرا للحظر المفروض على وضع خانة للخلفية العرقية في الإحصاءات السكانية. إلا أن بعض القيادات المسلمة تقدر العدد بـ6 ملايين، بينما تقدره وزارة الداخلية والكثير من المتخصصين الأكاديميين بـ5 ملايين. في كلتا الحالتين، تضم فرنسا، صاحبة الروابط الوثيقة بشمال أفريقيا، أكبر جالية مسلمة في غرب أوروبا.من ناحيته، قال كاري غانديغا، مهاجر من موريتانيا يدير مطعم «كويك» في لا كورنوف، إن قرار «كويك» تقديم لحوم «حلال» تطلب بعض الجرأة، بالنظر إلى النقاش الساخن الدائر حول الهجرة داخل البلاد، لكنه استطرد أنه أتى بنتائج إيجابية على الصعيد التجاري. وبينما اصطف أمامه عملاء لتقديم طلبات، بينهم سيدات يرتدين الحجاب، قال غانديغا: «هناك اختلاف كبير للغاية».
ومن خلفه، حمل الجدار عدة إعلانات حول وجبات برغر ورقائق بطاطس مقلية ومشروبات غازية سكرية، وبجانبها عدة شهادات بالفرنسية والعربية من سلطات دينية مسلمة تؤكد أن جميع أنواع الطعام «حلال.

السؤال المطروح والمحير للعباد متى يصل الهمبرغر الحلال الى المانيا ؟

ولكن المانيا هذه الأيام بأفتتاح معرض عن التاريخ النازي وهتلر حيث يتدفق الألاف لزيارة برلين ولا وقت لهم لتذوق الهمبرغر الأسلامي
للمرة الأولى منذ الحرب العالمية الثانية تكسر ألمانيا إحدى أكبر المحرمات, والأمور المثيرة للجدل في المجتمع الألماني, وذلك بالاستعداد لافتتاح معرض للزعيم الألماني النازي أدولف هتلر -الجمعة- في برلين, على الرغم من قلق المنظمين من أن يتم استغلال هذا المعرض من جانب النازيين الجدد, للترويج لأفكارهم..أوأن يثير هذا الحدث الفريد انتقادات واسعة وغضبا عارما من اليهود الناجين من المحرقة, أو ما يعرف بالهولوكوست, التي نفذها هتلر ضد اليهود.
وعلى الرغم من ذلك فإن الأوصياء على متحف التاريخ الألماني في برلين, لا يرغبون في إظهار الزعيم النازي بشكل دائم في صورة سلبية, ويريدون إقامة معرض يلتزم الحياد التاريخي ويعرض المقتنيات دون التحيز لهتلر أو ضده.
وفي محاولة للحد من الجدل حول هذا المعرض, استبعد القائمون عليه أن يحمل اسما بسيطا, أو عنوانا غامضا مثل "هتلر" وإنما سيطلق على المعرض "هتلر والألمان .. المجتمع القومي والعنف".
يقدم هذا المعرض مقتنيات ألمانيا النازية والعشرات من البطاقات البريدية, الخاصة بهتلر وتماثيل نصفية له من البرونز ولوحات وأباجورات وسجاد, عليها شعار النازية الصليب المعقوف.
ويعرب البروفيسور أولريش تامير -أحد الأوصياء على متحف التاريخ الألماني- عن مخاوفه من إمكانية أن يساء فهم المعرض أو يبعث برسالة خاطئة.. مشيرا إلى أن الفكرة برزت للمرة الأولى للنقاش والبحث قبل ست سنوات. ويصر على أن المعرض ليس سياقا لتمجيد الزعيم النازي هتلر, قائلا "إننا يجب أن نتجنب أي فرصة للتعاطف معه.. مشيرا إلى أنه محاولة للتعريف بالحقبة النازية من تاريخ ألمانيا.
على الرغم من انطلاق المعرض من هذا المفهوم التاريخي, فإن الزوار لن يستمعوا إلى أى من التسجيلات أو الخطب الخاصة بهتلر, ولكنهم سيشاهدون الكثير من صوره وبورتريهاته, وحتى تلك البورتريهات لن تعرض بالكامل, فذلك البورتريه للزعيم النازي, الذي يعود لعام 1939 والموجود حاليا ضمن مقتنيات الجيش الأمريكي, والذي يصور هتلر في صورة زعيم ملهم, لن يتم عرضه ضمن ذلك المعرض. ويرى البروفيسور تامير أن عرض مثل تلك المقتنيات التاريخية, سيكون بمثابة تجاوز الخط الأحمر.
ويتزامن ذلك المعرض مع استطلاع للرأي -نشر أمس الأربعاء- كشف عن أن واحدا من بين كل 10 ألمان يرغب في رؤية زعيم وطني قوي مثل الـ"فورار" يتولى مقاليد السلطة في ألمانيا. وقد عكس هذا الاستطلاع نوعا من النزعة النازية, أو قدرا من العداء للأجانب.. حيث أبدى 35 % ممن تم استطلاع آرائهم شعورا بأن "ألمانيا أصبحت مفعمة بالأجانب بشكل يوحي بالخطورة ".
وعند دخول المتحف تستقبل زواره ثلاثة بورتريهات تصور هتلر كناشط في الحزب النازي, ورجل سياسة, وتوحي تلك البورتريهات منذ الوهلة الأولى بأنها على صورة جمجمة, في شكل مونتاج الصور. وتعرض أيضا صور العمال العاطلين وحشد من المؤيدين للنازية.. والجنود يمرون أمام أحد المنازل المحترقة, والتي ستعرض على شاشة كجزء من الجهد الدائم لعرض الزعيم النازي في سياق الأحداث.
سيتمكن زوار المعرض من قراءة بعض السجلات التاريخية القوية, مثلما كتبه كاتب السيرة الذاتية البريطاني آيان كيرشو عن هتلر, والذي يثير مشاعر شبه دينية وصوفية عن هتلر, عندما تحدث مخاطبا الملايين في حشد ضم نحو 140 ألفا من مؤيديه بمدينة نورمبرج الألمانية في عام 1936 "إنها معجزة في زمننا أن أكون بينكم".
هذا المعرض كما يرى المراقبون هو المحاولة الأولى من جانب ألمانيا للتصالح مع هتلر, وذلك على الرغم من استمرار حظر الحزب النازي في ألمانيا, ومنع عرض رمزه "الصليب المعقوف" إلا أن هناك العشرات من السير الذاتية والبرامج الوثائقية التليفزيونية عن الزعيم النازي هتلر, وكذلك عشرات الآلاف من المقالات التي تناولته من جوانب مختلفة في المجلات والصحف.
كانت ألمانيا قد كسرت المحرم أو "التابو" الخاص بهتلر في عام 2004 عندما فاز فيلم "السقوط" بجائزة ألمانية وهو فيلم سينمائي يركز ويصور عن كثب, الأيام الأخيرة لحصار هتلر في أحد الخنادق في برلين, وتم الاعتراف بهذا الإنتاج ومكافآته لتصوير الجانب الإنساني الشخصي وتصوير هتلر كإنسان وليس كزعيم نازي متوحش.
وقد أثار الموقف الحذر المتحفظ والمتخوف للأوصياء, انتقادات من مجلة "دير شبيجل" الألمانية الواسعة الانتشار في البلاد, والتي رأت أن منظمي المعرض -وبعد 65 عاما من نهاية الحرب العالمية- مازالوا يتعاملون بعقلية الخوف مع هتلر, وكأنهم يعرضون فيلما إباحيا للبورنو على حد قول المجلة.
على الرغم من ذلك فإن المخاوف وهواجس الحذر, لا تخيم على المنظمين للمعرض فقط, إنما تمتد إلى حزب الخضر الألماني.. حيث يقول السياسي بنديكت لوكس بحزب الخضر في برلين,إن المعرض ربما يستخدم كنقطة حشد للنازيين الجدد, مطالبا بخضوع المتحف خلال فترة المعرض للرقابة الأمنية الصارمة إذا اقتضى الأمر.
من جانبه، يرى ليفي سالومون الخبير في العداء ضد السامية في المجلس المركزي لليهود بألمانيا, أنه لا يشعر بالقلق من فكرة إقامة هذا المعرض, موضحا أنه يجب أن يتم التعامل مع الحقبة النازية من جوانب مختلفة.



#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتحاد الادباء العرب- يرفض -عضوية اتحاد ادباء العراق- ويضع شر ...
- الكويت-- والفصل السابع -لماذ ترفض- خروج العراق منه ؟؟
- الطبقة الوسطى فى العراق- رغم عجز الحكومة- ونقص الخدمات- والا ...
- الاحصاء السكانى فى العراق- تأجل- ولصالح الوحدة العراقية-اريد ...
- شدة-ورد- شعبنا العراقى- مشاكل- و-هموم
- الحزب الشيوعى العراقى- و- التيار الديمقراطى-- يحرك المياه ال ...
- الاقاليم الفدرالية- فى العراق - اقليم غرب العراق الفدرالى - ...
- المرأة الشرقية العربية واليهودية بين الدين والسياسة
- بين - مطالب- القائمة الكردية- ومطالب- القائمة العراقية - عاش ...
- الاسلام والمسلمين - جزء من المجتمع الالمانى-- المعاصر و- الح ...
- الاستثمار فى العراق- بين- الواقع - والطموح- القسم الثانى
- الاستثمار فى العراق الجديد- الفرص -والامكانات --والصعوبات
- مد خط انبوب الغاز الايرانى -عبر العراق -الانبار- الى سوريا - ...
- الحكم الشيوعى فى كوريا الديمقراطية-- بالوراثة- كيف ولماذا - ...
- اثار العراق ترقد فى مخازن مجلس رئيس الوزراء- واختفاء -اكثر م ...
- الحراك الجنوبى _ و_ جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية - متى ...
- البطالة في العراق وموازنة عام 2011 حوالي 86.4 مليار دولار
- من حركة التغير- فى كردستان العراق +حزب الشيوعى العراقى- وفى ...
- من - اسلحة كواتم الصوت -الى- منع بيع الخمور فى البصرة
- الاسلام --و--حاجته الى ثورة جنسية


المزيد.....




- بعد فوزه بالأوسكار عن -الكتاب الأخضر-.. فاريلي يعود للكوميدي ...
- رواية -أمي وأعرفها- لأحمد طملية.. صور بليغة من سرديات المخيم ...
- إلغاء مسرحية وجدي معوض في بيروت: اتهامات بالتطبيع تقصي عملا ...
- أفلام كرتون على مدار اليوم …. تردد قناة توم وجيري الجديد 202 ...
- الفيديو الإعلاني لجهاز -آي باد برو- اللوحي الجديد يثير سخط ا ...
- متحف -مسرح الدمى- في إسبانيا.. رحلة بطعم خاص عبر ثقافات العا ...
- فرنسا: مهرجان كان السينمائي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في تد ...
- رئيس الحكومة المغربية يفتتح المعرض الدولي للنشر والكتاب بالر ...
- تقرير يبرز هيمنة -الورقي-و-العربية-وتراجع -الفرنسية- في المغ ...
- مصر.. الفنانة إسعاد يونس تعيد -الزعيم- عادل إمام للشاشات من ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - علي عجيل منهل - مبروك - للعرب - والمسلمين - وصول - الهمبرغر الحلال - الى فرنسا - متى تصل الى المانيا ؟ ولكنها مشغوله بمعرضها عن هتلر .