أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - الشعب الفلسطيني والاحتمالات القادمة:















المزيد.....

الشعب الفلسطيني والاحتمالات القادمة:


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3152 - 2010 / 10 / 12 - 13:43
المحور: القضية الفلسطينية
    


هل ان اوان كسر القيد الذي يكبل العنف الفلسطيني؟ سؤال بات من الملح الاجابة عليه, فالفلسطينيون يعيشون حالة غليان يسعر النار الموقدة تحتها حطب سياسي كثير. وحالتهم اليوم اشبه بحالة غليان الشعب المصري عشية حرب اكتوبر عام 1973م, حيث لم تفرز حينها الحالة التي وصفت باللاسلم واللاحرب, سوى الغضب الشعبي المصري, الذي اجبر القيادة المصرية على كسرها بقرار الحرب.
الفلسطينين اليوم, لا تقدم لهم العملية التفاوضية, او المقاومة السلبية المسلحة وغير المسلحة, انجازا يمنحهم الامل بمستقبل افضل. حيث كلا اتجاهي القيادة الفلسطينية يقف عاجزا امام تفاقم الهجوم الصهيوني, الذي يستهدف بقايا الوجود الفلسطيني.
فلم يعد لاستعادة الاعتراف بوجود الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير المصير, وحقه في اقامة دولة مستقلة, قيمة تتعدى قيمة الورق والحبر الذي دون به, فالهجوم الصهيوني يفرغ صيغة هذا الاعتراف من محتواها العضوي, حيث لن يعود من معنى للاعتراف بحق شعب لن يعود له في الزمن القريب القادم وجود. ولن تعود لمكانته في الشرعية الدولية من وظيفة تخدم سوى موقف مراكز القوة والنفوذ العالمي, وموقف الانظمة الاقليمية بالوجود الاسرائيلي الصهيوني البديل الذي حل محل الوجود الفلسطيني.
فقد تصاعد الهجوم الصيوني الاسرائيلي على البقايا الفلسطينية, السياسية الاقتصادية الاجتماعية, وبلغت الاضرار التي لحقت بالمجتمع الفلسطيني مستوى من السوء, بات معه مضطرا ان يطرح تساؤلا حول اهلية المستوى القيادي الفلسطيني المفاوض والمقاوم, ولم يعد امام هذا المستوى القيادي من اداة ووسيلة يسيطر بها بصورة رئيسية على الحركة الشعبية الفلسطينية سوى السلاح الرسمي المؤسسي والفصائلي, وبقايا مفاهيم حول وحدة التوجه في الصراع ضد العدو, الامر الذي يضع الشعب الفلسطيني امام سؤال من الاهم, ضياع كامل المجتمع الفلسطيني او ضياع هذه البقايا من مفاهيم وحدة التوجه, خاصة ان وحدة التوجه هذه لم تعد بحسب النوايا الشعبية وطموحاتها, بل بحسب الرؤى الرسمية والفصائلية التي بات يفصلها مسافة الفوقية عن الطموح الشعبي وعن تمثيل هذا الطموح.
ان حالة الانقسام الشعبية الفلسطينية ليست مطلقة حرة من الشروط. بل هي حالة نسبية مقيدة بشرط وحدة الغضب الشعبي الفلسطيني من تفاقم سوء اوضاعه بصورة عامة لكنها تتركز باحساس عدم الاطمئنان والثقة ان يوم غد لن يجد نفسه بالشارع يلا مأوى ولا رغيف خبز, فقد لحق الضرر الذي يلحقه العدوان الصهيوني بالمجتمع الفلسطيني يمنعه من ابداء حالة التكافل الاجتماعي.
لقد اجتاح العدوان الصهيوني حتى ستار ادعاء القدسية الانسانية, كعامل حماية وسحبه عن الفلسطينيين كما يدلل على ذلك ممارسات المستوطنين, اللذين لم يعد يقتصر هجومهم على المؤسسة السياسية او على فصائل الحركة السياسية الفلسطينية بل امتد ليمس الاطفال مباشرة وبعلنية وقحة, ونحن نقول هنا ان اطفالنا لم يتعرضوا سابقا لاعتداء صهيوني لكننا نلفت الانتباه الى المستوى الذي بات عليه سفور ووقاحة لا انسانية هذا العدوان.
نحن ماضون في عملية القضاء عليكم, عمليا بممارساتنا على ارض الواقع, او تفاوضيا, بابتزاز موافقتكم على اعتدائنا عليكم, هذا هو لسان حال الحركة الصهيونية دولة ومستوطنيين, اما الفارق الوحيد بين الخيارين فهو منح المحارب الصهيوني فرصة استراحة. ومنح الصهيونية فكاكا من حالة الاشمئزاز العالمية من سلوكها العدواني.
اين هي اذن المصلحة الفلسطينية في التفاوض, واين هي المصلحة الفلسطينية في هذا ( النمط السلبي ) من المقاومة المسلحة؟
لم يعد ذكر الحتميات مجد هذه الايام بعد ان اثبتت فرضية الحتميات فشلها, اكانت حتمية دينية او حتمية فلسفية وضعية, فقد اثبت سقوط مجد الاديان تاريخيا وعظمة المقولة الاشتراكية مؤخرا هذه الحقيقة, ولم يعد سوى ذكر التوقع والاحتمال والخيار مؤشر حكمة نظري سياسي, ولو استخدمنا هذه الجكمة في محاولة تقييم ما سينتهي اليه رد الفعل والموقف الشعبي الفلسطيني على حالته هذه لوجدناها في طيف قوس من الاحتمالات يراوح ما بين حدوث انتفاضة شعبية فلسطينية, من الواضح ان وجهتها المباشرة ستكون ضد المستوى القيادي الفلسطيني في الداخل ونهجه العقيم في الصراع, وهو ايضا سيكون باتجاه استعادة استقلال القرار السياسي الفلسطيني ومنع محاولة تعريبه وتدويله, وذلك في سياق صراع عنيف غير مسبوق مع الطرف الصهيوني لن تكون الادوات والاساليب والوسائل والاهداف القديمة هي مجاله الرئيسي, اي انه لن يكون ازعاجيا بل سيتطلع الى ضرب المفاصل التي يقوم عليها ويستند اليها بناء الوجود الصهيوني في فلسطين.
ففي هذا السياق لن يكون تدمير دبابة وزراعة لغم او القاء قنبلة او استخدام قذيفة مضادة للدبابات هو شكل العمل الفلسطيني المسلح. كما ان مواطني الضفة الغربية الفلسطينية لن يكونوا وحدهم الطرف الذي يخوض الصراع المسلح مع الكيان الصهيوني, بل سيتسع هذا النطاق ليشمل سعة الانتشار الفلسطيني عالميا, الى جانب ان موقف الراي العالم العالمي والشرعية الدولية لن يكون عاملا في الحسابات الفلسطينية, فلن يوجد خوف من تهمة الارهاب من دول هي منحازة اصلا للصهيونية وقد سبق لها ان اتهمت الفلسطينيين بهذه التهمة, ومن ثم عادت فاعترفت بوجود الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير المصير الذي يتضمن حقه في الدفاع عن النفس.
بل ان مساحة صراع الفلسطينيين من اجل تحررهم ستتسع لتشمل اي معيق لنضالهم داخل وخارج فلسطين الامر الذي سيعكس نفسه على هدوء الجبهات كافه بغض النظر عن ان مقدار التسوية التي حققتها انظمة هذه الجبهات مع اسرائيل فاتفاقية كامب ديفيد مع مصر او اتفاقية وادي عربة مع الاردن او الاتفاقية الملغاة بين لبنان وسرائيل او اتفاقية فك الاشتباك السورية معها لن تعيق عمل الفلسطينين المسلح ان ضد اسرائيل مباشرة او متعهدي امن بقائها وتفوقها من الدول العالمية, بالطبع فان هذا التصور والرؤية انما يعكس تصور ان يكون التحرك الشعبي الفلسطيني قد نجح في اخذ عبرة ماضي التجربة النضالية الفلسطينية ويعمل على اصلاح اخطائها النظرية السياسية والنهجية, او قد يكون هذا التحرك الشعبي مجرد استعادة لتجربة سبق ان مرت, وفي هذه الحال سيكون محكوما عليه باخطاء الماضي.
الاحتمال الثاني هو في ان يتمحور رد الفعل والموقف الشعبي الفلسطيني على الاستجابة الفردية الاسرية التي تسعى لتامين شروط بقائها واستمراريتها باي ثمن, اي استمرار الحال كما هو الان, بادعاء الصمود والصبر وتحمل الالم, وهذا الاحتمال لن يسمح به إلا حدوث اختراقات في العملية التفاوضية او حدوث تغير نوعي جزئي في المقاومة المسلحة, اي ان يقود بكلا الحالين الى ابطاء وتائر الهجوم الصهيوني والحد من تفاقم وحشيته, وهو امر من المستبعد حدوثه إلا اذا استحدث النهج السياسي الدولي ضغطا على القيادة الصهيونية يهدد ان يلحق بها خسائر اكثر من المكاسب التي يعود به عليها هجومها العدواني الراهن على الفلسطينيين, او مكاسب اعلى قيمة,
في هذا المجال نجد ان شرخا يسود الموقف الدولي في التعامل مع الطرف الصهيوني. ففي حين تلجا اوروبا نسبيا الى ممارسة ضغوط على القيادة الصهيونية نجد ان الولايات المتحدة الامريكية تسلك الجانب الاخر وهو طريق الاغراء واعطاء الامتيازات والضمانات, بل ان اصرار الولايات المتحدة على هذا التوجه بلغ حدا تضع نفسها فيه على عداء مباشر مع الموقف الوطني الفلسطيني, اما الضغوط التي تمارسها بصورة رئيسية فهي ضغوط لا تمارس على ( الكيان ) بل تمارسها على مكوناته السياسية من قوى واحزاب وفي مجال محدد هو التاثير على مصير التشكيل والائتلاف الحكومي الصهيوني, وحتى هذه فهي ضعيفة بصورة ملحوظة, اما الضغوط التي تمارسها عليه ككيان, فهي بطيئة جدا وتتعلق اساسا بتطوير حالة ومستوى اعترافها ( المستقل ) والبعيد عن التشاور مع الادارة الصهيونية بالتمثيل السياسي الفلسطيني في الشرعية الدولية وفي علاقاتها المباشرة به, والذي لا يخلو من ابتزازه لصالح موقفها الاستراتيجي من الكيان الصهيوني.
بهذا الصدد نجد ان مجال الضغط الدولي على الكيان الصهيوني هو مجال واسع, يمكن في حال لجوء مراكز القوة الدولية له ان تخضع الكيان الصهيوني لارادتها الدولية وعلى وجه الخصوص في مجال ترقية مستوى تمثيل م ت ف السياسي لديها من جهة وفي مجال الموقف داخل مؤسسات هيئة الامم المتحدة, لكن ما يمكن ملاحظته بهذا الصدد هو ان الضغوط والاغراءات تاتي في سياق محاولة هذه المراكز ابقاء عملية التفاوض الفلسطينية الصهيونية مستمرة, فهي العملية التي تتيح تمرير حل التقسيم والدولتين غير محدد النسب والاحجام, مما يعيد العملية التفاوضية عمليا ليد القرار الصهيوني, فمصلحة هذه المراكز هي في حل الصراع وتسويته على اساس ( التقسيم وتعددية الاطراف ) كما ان هذه الضغوط والاغراءات تاتي في سياق منع انفجار رد الفعل الشعبي الفلسطيني واستمرار تمكن هذه المراكز من السيطرة على افاق الصراع الفلسطيني الصهيوني ومداه.
في الفترة الاخيرة ومع تصاعد وتائر ومستوى الهجوم الصهيوني على الفلسطينيين الى درجة اضطر معها الطرف الفلسطيني الى وقف العملية التفاوضية, نجد ان استجابة هذه المراكز العالمية اخذت صورة تصاعد محاولة الاغراء الامريكي في صورة صفقة طائرات ف 35 وفي رسالة الضمانات الامريكية لاسرائيل وفي الامتناع عن محاولة المساس بمصير ائتلاف نتنياهو الحاكم, اما الضغط فقد اخذ صورة رفع تمثيل م ت ف مع الولايات المتحدة الى مستوى بعثة ديبلوماسية, وهو ما فعلته فرنسا ايضا وهو يحمل في احد وجهيه ضغطا على الجانب الصهيوني واغراءا للجانب الفلسطيني,
الموقف الاوروبي تمايز عن الموقف الامريكي عبرت عن ذلك التصريحات التي ادلى بها كل من وزير خارجية فرنسا كوشنير ووزير خارجية اسبانيا موراتينوس اثناء زيارتهم للمنطقة وهي تصريحات حملت مستوى اعلى من الضغط على الطرف الصهيوني بدأ باعادة التاكيد على رفض نهج الاستيطان الى جانب التلميح بوجود مجال يمكن من تمرير طلب فلسطيني الى مجلس الامن يطالب بالاعتراف بدولة فلسطينية, ليس الخطير فيه ذات الطلب بل الخطير فيه الاشارة الى حدود هذه الدولة على اساس انها حدود 1967م الامر الذي يعني في حال نجاحه تحجيم قدرة ومدى المساومة الصهيونية في عملية التفاوض.
لقد كانت الاستجابة الصهيونية فورية وان طرحت على شكل مساومة ومحاولة ابتزاز, حملها اقتراح نتنياهو بمقايضة قرار تمديد تجميد الاستيطان باعتراف فلسطيني باسرائيل كدولة يهودية. في محاولة ان نجحت كانت انجازا صهيونيا وان فشلت فانها تمنح الطرف الصهيوني فرصة تبرير نهجهم المنفرد في فرض الوقائع على الارض جراء عدم جدية الطرف الفلسطيني في عملية التفاوض.
اما الاحتمال الثالث , فهو عمليا ليس احتمالا فلسطينيا, بل هو احتمال صهيوني لا يعرف كيف سينعكس على الموقف الشعبي الفلسطيني, وهو احتمال ان يقوم الطرف الصهيوني بقلب الطاولة السياسية تخلصا من مازقه السياسي باللجوء الى خيار العسكري وشن حرب مفاجئة حيث تشير استعداداته الخاصة الى وجود دراسة سياسية لهذا الاحتمال في داخل الحلقة السياسية الصهيونية المتنفذة من التشكيل الحكومي والمؤسسات الاستخبارية وقيادات الاحزاب السياسية الصهيونية, فقراءة الاستعدادات العسكرية الصهيونية تحتمل ان يكون هناك عمل عسكري صهيوني اما ضد جسم المقاومة الاقليمي ممثلا بوضع قطاع غزة في فلسطين ووضع منطقة الجنوب في لبنان, او ان يكون ضد نظام والمرشح هنا اما سوريا او ايران, بل يكاد يكون هذا الاحتمال ( الاحتمال الثالث ) هو الاقرب منطقيا للقبول, خاصة اذا اخذنا بعين الاعتبار ان الطرف الصهيوني هو الذي عادة ما يبادر الى تغيير وجهة الحركة التوجه السياسي العالمية الاقليمية المحلية,
ان هذا الاحتمال يعيد فك العزلة السياسية عن دولة اسرائيل, ويعيد توحيد الموقف الدولي حولها , اذا قدمت له على هذا الصعيد انجازا باهرا, لا يجب ان يقل عن انهاء اشكال المقاومة المسلحة في الجنوب اللبناني وقطاع غزة كحد ادنى, او انهاء المشروع النووي الايراني, او اجبار سوريا على قبول تسوية كحد اعلى.
وفي السنوات الاخيرة نحظ ان الكيان الصهيوني اتجه الى تطوير قدراته العسكرية في ثلاث مجالات اساسية وهي الدفاع الصاروخي والمجال البحري والمجال الجوي , واذا كان مجال الدفاع الصاروخي يخدم حالة الدفاع الصهيونية ضد الاطراف جميعا, فان تطوير سلاح الجو يعتبر تطويرا لقدراته الهجومية بشكل رئيسي في حين ان تطوير قدراته البحرية تعني الاستعداد لحالة حصار وهجوم بحري اكثر مما تعني حالة اشتباك في قتل بحري,
بهذا الصدد لا يمكن إلا ملاحظة الموقف الروسي الذي احجم عن بيع ايران صواريخ س 300 للدفاع الجوي, ووافق على بيع سوريا صواريخ 800 الاحدث عالميا في مجال الدفاع البحري, فاذا تذكرنا ان لروسيا قاعدة بحرية في سورية, فان ذلك يعني ترجيح روسي لاحتمال ان يكون العمل العسكري الصهيوني المحتمل هو ضد سورية اكثر من ايران, او ان يكون عملا في جبهة واحدة تضم بها اسرائيل كل من سورية ولبنان مرة واحدة.
هنا نجد انه من الصعب تقدير احتمالات رد الفعل الفلسطيني الرسمي والفصائلي والشعبي على مثل هذه الخطوة الصهيونية,فمثل رد الفعل هذا سيتحكم في تحديد اتجاهاته نفس نتائج العملية العسكرية الاسرائيلية ان حدثت, حيث ستحمل معها غما تصعيدا للموقف الشعبي الفلسطيني وتعنتا تفاوضيا فلسطينيا ان فشلت اسرائيل, او انه سيحمل احباطا للموقف الشعبي الفلسطيني, وهروبا للامام تفاوضيا نحو مزيد من اللجوء لمظلة الموقف الدولي,



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار المتمدن... شكرا لكم:
- المسالة اليهودية بنت القضية الفلسطينية:
- ملاحظات على حوار اسعد العزوني _ نايف حواتمة:
- الشعب الفلسطيني شعب ملكي:
- يعقوب ابراهيمي نتنياهو صغير:
- مؤشر ا حتمال التراجع الاسرائيلي عن موقف عدم تمديد قرار تجميد ...
- الولاء للشيقل الصورة الجديدة للصهيونية:
- خير الكلام ما قل ودل/ ردا على الكاتب ابراهيم الحمود:
- تالا قرش, دعوة الى الكفر:
- مرة اخرى الدكتور عبد الستار قاسم؟
- حول تصريحات ليبرمان:
- من بحاجة اكثر الى المفاوضات ؟:
- من يحمل محبة اكثر؟ قلم يتحلل من الالتزام ام قلم ملتزم:
- رد على التعليقات التي وردت على مقال (الصهيونية تقود اليسار ا ...
- الصهيونية تقود اليسار الليبرالي الاقليمي تحت ادعاء ثقافة الس ...
- اذا مت لا اريد ان يصلي علي كاذب؟
- رعد الحافظ ودعوة الى المحبة بين الكف والمخرز؟
- كل عام وانتم مناضلون:
- شجرة ابو مازن...حيرتنا:
- السيد احمدي نجاد واللياقة الدبلوماسية:


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - الشعب الفلسطيني والاحتمالات القادمة: