أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - عبد الناصر .. وأنا 2- تحت قيادة الزعيم ..النظرية والتطبيق















المزيد.....

عبد الناصر .. وأنا 2- تحت قيادة الزعيم ..النظرية والتطبيق


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3143 - 2010 / 10 / 3 - 21:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



أن تعمل تحت رئاسة الديكتاتور" الذى يملك رقبتك" مخاطرة تتطلب أن يكون لديك مجموعة من المهارات الخاصة.. فعليك أن تكون قادر علي قرأة أفكارة ورغباتة دون أن ينطق ثم تتبناها كما لو كانت أفكارك الشخصية.. وأن تتقن اختفاؤك في ظلة لا يشعر بك الاهو .. واذا ماحدث واضطرتك الظروف لان تتكلم فعليك أن ترجع كل أفكارك والقرارات والانجازات لتوجيهات سيادتة ..بالاضافة لاهمية أن تكون يقظا تعرف اتجاهات القوى .. ولا تقوم بالوشاية الا في الوقت المناسب مع عدم تحديد مصدرها عليك أن تبنيها للمجهول مثل"بيقولوا".."اشاعات".."سمعت" فتتجنب المواجهة ومعارك لا تعرف نهايتها وتظل مغسول اليد نظيف.
أغلب الذين أحاطوا بالبكباشي جمال بعد نجاح الانقلاب لم تكن لديهم هذة المهارات فأطاح بهم واحدا تلو الاخر بما في ذلك زعيم المنقلبين المعلن "محمد نجيب"..أما من بايعوه زعيما وقدموه بطريقة "يا ولدى هذا عمك جمال"..فلقد نجوا حتي النهاية وكان أجرهم عظيما .

سيادة الرئيس كان يمتلك نظرة فاحصة سابرة تربك من يتحدث الية نظرة في الغالب كان يمتلكها راسبوتين ،هتلر،اتاتورك، شاة ايران، صدام حسين .. نظرة تجعلك تتوقف عن التفكير أو تشغيل المخ وتردد كلماتة .. ثم تتحمس لها .. ثم تندفع لتنفيذها .. وعندها تكتشف كم هي معيبة .. ولكن بعد فوات الاوان فالقائد لا يمكن مراجعة قراراتة .
هيئة التحرير..الاتحاد القومي..دستور مؤقت..الاتحاد الاشتراكي..دستور الوحدة..كلها كانت ارادة الزعيم أهدر بها امكانية تطوير ديموقراطية ليبرالية متعددة الاحزاب، لتبقي مصرحبيسة الحزب الواحد حتي بعد أن أصبح بها 32 حزبا لا يعرف مقراتهم الا لجنة تنظيم الاحزاب .
القومية العربية..تأييد ثورة الجزائر ..الوحدة مع سوريا ..الوحدة مع إمام اليمن ..الانفصال..تاييد انقلاب ليبيا ثم اليمن ضد الامام .. انتشار أفراد المخابرات في الدول العربية والافريقية لنشر عقيدة الناصرية ..حذر الانظمة الحاكمة من رجال مصر ..التورط في حرب اليمن .. معاداة السعودية..في النهاية ورغم كل مجهود اذاعة صوت العرب كادت أن تندلع حربا بسبب مباراة كرة قدم بين مصر والجزائرلتحميلهم الزائد ضد مصر.
امريكا صديق الدول المستعمرة والامل في مساعدة الشعوب المقهورة من الامبراطوريات القديمة ..الحياد الايجابي .. السلاح من الكتلة الشرقية..بريوني وباندونج..الانحيازللاتحاد السوفيتي وتنفيذ سياستة في المنطقة ..معاداة الاستعمار أينما كان..الاحلاف العسكرية العربية..الجامعة الاسلامية.. أمريكا داعمة اسرائيل والسعودية ضد مصر ناصر ..في النهاية أمريكا بيدها 99 بالمائة من أوراق اللعبة ..ومعاهدة كامب دافيد.
الاصلاح الزراعي الاول .. الاصلاح الزراعي الثاني ..مقاومة الاقطاع .. مديرية التحرير ..تفتت الملكية الزراعية.. تجريف الارض ..سيطرة البيروقراطية علي الزراعة والفلاح من خلال جمعيات تعاونية متحكمة.. انهيارالزراعة .. فشل تعمير الصحارى ..مصر أكبر مستورد للقمح في العالم.. الفلاح يشرب مياه مخلوطة بالمجارى ويروى زراعته بمياة الصرف الصحي و يسمدها بالحمأة (البقايا الصلبة بعد جفاف مياه الصرف الصحي).
مصادرة ممتلكات الاجانب ..المؤسسة الاقتصادية..قوانين يوليو الاشتراكية.. تمصير البنوك..تأميم شركات المقاولات والمصانع ..التخطيط لاقامة مصانع لانتاج من"الابره للصاروخ "..تسيب وقلة خبره في إدارة القطاع العام ..نقص في العمله الحرة يوقف تجديد الماكينات أو تزويدها بقطع غيار ..فشل الصناعه في سد احتياجات المجتمع والان نستوردها كلها (معدات،سيارات،طائرات،قطارات،ملابس،أحذيه،اكسسوارات،أدويه، أغذية ، حلويات كمبيوترات تليفونات)

أوامر التكليف للمهندسين والأطباء .. القوى العاملة توظف كل الخريجين .. تضخم الجهاز البيروقراطى .. إنشاء وزارات الثقافة والاعلام والاسكان والتعمير والنقل والاتصالات والتنمية الادارية والبيئة والتجارة الداخلية والتجارة الخارجية ، وأغلبها لا يحتاجه المجتمع إلا إذا استوردنا لإدارته وزراء من الخارج .
الديموقراطية كما تصورها الزعيم ..القوميه العربية كما ارادها الزعيم..تفتيت الملكية كما قرر الزعيم ..قوانين يوليو كما راى الاشتراكية الزعيم ..كلها عاهات يعاني منها المصريون حتي اليوم بعد وفاته باربعين سنه لصعوبة الرجوع فيها أو تعديلها أوالغاءها ..برلمان نصفة عمال وفلاحين محدودى التعليم .. دستور مختلط فيه نتاقضات غير محسومه بين راسمالية الدولة والرأسماية الطفيليه.. ترسانه أمن غير محدود عددها وغير محدد مهامهاتخترق جميع المؤسسات ومنشات البلد ..تعليم يهتم بالكم علي حساب الكيف فلا ينتج الا الجهالة والغيبوبة..جهاز حكومى بيروقراطى متضخم .. مستشفيات تعانى من الاهمال وعجز الامكانيات .. قطاع خاص متوحش .. أجهزة إعلام غافلة وغير مؤثرة .. كلها كانت من أفكار الزعيم وطبقا لإرادته وتخطيطه ، وإن كان درة إنتاجه الثلاث أرباع مليون عسكرى أمن مركزى ، المخصصين لقهر أى حركة تغيير يحاولها الشعب .

عملت ضمن مجاميع القوة الضاربة للزعيم منذ نعومة أظافرى .. بدأت مراقبا ثم متعاطفا ثم هاويا ثم محترفا، كنت أراقب الحملات التى يطلقها الثوار لجمع الأموال لتسليح الجيش ، وكيف كانت تتحرك عرباتهم فى زفة إعلامية تذيع أغنية عبد الوهاب " زود جيش أوطانك واتبرع لسلاحه .. " وكانت النساء من فرط الحماس ، يخلعن مصاغهن ويسلمنه لمسئولى الحملة ، والرجال والشباب يقدمون كل ما يقدرون عليه ، حتى الأطفال لقد أعطيتهم " الحصالة " التى كنت " أحوّش " فيها مصروفى لمدة ثلاث سنوات سابقة وكنت راضيا .
عندما بدأ العدوان الثلاثى ، تحولت الى درجة المتعاطف ، فاشتريت من وكالة البلح خوذة وانضممت الى الدفاع المدنى المرتبك الذى لا يعرف لنفسه دور أو ماذا عليه ان يقوم به ، عدا الحركة فى الشوارع ليلا مطالبا السكان باطفاء الانوار أثناء الغارات .. بعد نهاية العدوان ، تطوعت مع فرق التعمير وذهبت لبورسعيد التى دمرتها الحرب ، وهناك عانينا الأمرّين ، تركونا بدون طعام أو ماء ولكل مجموعة خيمة مهلهلة تشاركنا فيها فئران جبلية ضخمة وبدون عمل مثمر إلا نقل بعض غلقان التراب.
لقد اكتشفت أنا وأبناء جيلى مبكرا ، أن الشعارات وحدها لا تكفى و ان الطريق الى جهنم مفروش بالنوايا الحسنة كما كان يقول تشرشل ..فالحماس الذى صاحب حملة التبرعات لتسليح الجيش إنطفأ عندما علمت أن اغلب ما جمع قد تسرب ، وان الباقى كان ضئيلا بحيث لا يشترى سلاحا ..توقفت بعد ذلك عن المشاركة فى حملات رجال الثورة ومشاريعهم .. معونة الشتاء .. منظمة التحرير .. معسكرات التدريب العسكرى .. وبالخصوص أى نشاط يتصل بجمع التبرعات .

الصاغ محمد جارنا ، إنتقل من شقته الى ضاحية مصر الجديدة ليجهز عش الزوجية للزوجة الجديدة إبنة الأصول ، فى شقة تم الاستيلاء عليها من الأجانب المطرودين ، كذلك البكباشى سليمان ، إنتقل بأسرته الى شقة فاخرة فى وسط المدينة كانت ( أيضا ) من غنائم معركة طرد الأجانب ، لقد بدأت جحافل الضباط تطفو على السطح طاردة الوزراء والمديرين والمهندسين والمعلمين ، والقضاة رافعين شعار " أهل الثقة بدلا من أهل الخبرة " ومبشرين بأسلوب ثورى فى الادارة والعمل ، بدأ بضرب السنهورى باشا بالحذاء فى عقر دار العدالة ، وتحديد إقامة النحاس باشا لأنه خطب بعد صلاة الجمعة فى جماهير الأسكندرية ، ومحاكمة سراج الدين باشا محاكمة هزلية ، وقلب السيد كمال الدين حسين الضابط نظام التعليم ظهرا على عقب بعد أن أصبح وزيرا للتربية و للتعليم .. ومع ذلك فلقد كنت من الجيل الذى بهره الرئيس بخطاباته وحمسه الفنانين ومؤلفى الأغانى لصالح الثورة والثوار ، فلم أهتم بما لاحظه الكبار من تفشى الفساد والعشوائية والتخبط فى إدارة البلاد ، وأخطاء المديرين الضباط الفادحة .. لقد كانوا يتكلمون أمامنا عن مجوهرات الأسرة المالكة التى صودرت ثم هربت ثم ضبطت معروضة للبيع فى الخارج ، فنقول حقد الرجعية .. وكانوا يقصون كيف أن لجان المصادرة كانت تأخذ السجاد الفاخر المصادر وتضع مكانه سجاد بالى من بيوتهم وفازات " سيفر" من القصور وتحل محلها أخرى مقلدة .. وأن السجاد والأثاث والفازات الأصلية موجودة فى منازل الضباط فنقول إشاعات وأكاذيب .. لقد جندت نفسى ( مجند هاو ) للدفاع عن الزعيم ورجاله بايمان أن هذا الرجل لا يمكن أن يكون مخادعا وانه عليم ببواطن الأمور ، ولن يسمح بأى تجاوزات أو استغلال للنفوذ أو تسيب .

عندما أصبحت مهندسا رفضت الانضمام للاتحاد الاشتراكى ومنظمات الشباب ، كنت أريد أن أبقى هاويا يعبر عن فهمه الشخصى لتطور الأمور ، وولاءه الغير مملى عليه ، وحبه العفوى للثورة وقائدها ، كان هذا يستلزم أن أقرأ ، أفهم ، أتعلم ، وكان فى السوق عشرات الكتب والمجلات الموحية والمثقفة ، أختار منها ما أشاء حتى ذلك اليوم الذى كنت أناقش مجموعة من الزملاء صغار الضباط حديثى التخرج ، فى موضوع كتبه لطفى الخولى فى مجلة الطليعة ، عندما إنقض على ضابط أكبر وخطف منى المجلة وقال محذرا : " مش قلنا بلاش الشيوعيين دول " وكاد هذا المنقض أن يتسبب فى ضياع مستقبلى مدعيا أننى شيوعي احاول عمل تنظيم فى القوات المسلحة .. الغريب أن الموضوع الذى كنت اتكلم عنه هو إنتخاب الرئيس جمال بنسبة 99.9 % ولكن جو الرعب الذى عشناه ، جعل الجميع يتجسسون على الجميع ، وكم كان حجم الضحايا كبير .
لإعادة تأهيلى ، دٌفع بى الى إدارة التوجيه المعنوى بالقوات المسلحة حيث عقدت دورة تثقيفية للضباط لمدة ثلاثة شهور ، إلتقينا فيها مع كبار مثقفى ومنظرى النظام الجديد ، كان الهدف أن نتعلم معنى الاشتراكية العربية وديموقراطية ناصر المصرية ، ونكون دعاة للثورة والثوار داخل القوات المسلحة ، وهو ما حدث فى نهاية الدورة ، أصبحت محترفا أدرب وأربى وأعلم جنود القوات المسلحة وأغذيهم بالأفكار التى جعلتنا ( هم وأنا ) نتصور رغم قصور الامكانيات والتسليح وفوضى التدريب أننا أقوى جيوش المنطقة ، لقد كان الخداع الأكبر الذى شاركت فيه كضابط توجيه معنوى محترف .
عندما هزمنا فى 67 إنطلقت خفافيش الظلام تنهش رأسى ، لقد غرر بنا وقدمت لنا اشتراكية مزيفة لا تزيد عن كونها رأسمالية دولة ستالينية أو هتلرية ، ( راجع صعود وسقوط الرايخ الثالث ) وزاولنا ديموقراطية كسيحة تقوم على استفتاءات مزورة ، ومجلس شعب نصفه يجهل القراءة والكتابة ، بحيث أصبح حوار النواب سطحيا لا هدف منه الا الرقص مع رجوع الزعيم عن قرار التنحى .. مجلس شعب يتلقى التعليمات من الحكومة ولا يعلو اى صوت داخله على توجيهات الرئيس .. وشددنا الحزام بعد أن انهار اقتصادنا .. زراعة بدائية فاشلة .. صناعة عاجزة عن المنافسة فتفرض منتجاتها على الشعب بضعف أسعار مثيلاتها العالمية ولا تحصل عليها الا بالواسطة لندرتها ، وتجارة خربة فى الداخل والخارج ونظام بنوك محلى تحول الى خزينة ، وقروض بجميع العملات يصعب تسديدها ، وأموال تنفق على مغامرات الخارج بدلا من إصلاح الداخل ، وقائد تخبط ، يصور له المحيطين أنه لا يخطئ أبدا فى قرار ، فأصبح مستبد منفرد بالسلطة يتصرف كالفراعنة أبناء الآلهة ... ويكفى هذا اليوم .

ملحوظة : الصديق مجدى زكى كتب لى بأن عبد الناصر وعهده ، يكفيه أنه لم ينكل بقبطى بسبب أنه قبطيا أو تحدث فى زمنه مجازر جماعية للقبط كالزاوية الحمراء والكشح .. وأنا ألفت نظره الى قائمة الأقباط الذين نالوا نصيبهم من كرم عبد الناصر ورجاله فى السجن والتشريد ومحاربة الأرزاق بسبب كونهم أصحاب فكر أو انتماء سياسى " لويس عوض ـ فخرى لبيب ـ صنع الله ابراهيم ـ ميخائيل رومان ـ فوزى حبشى ـ أبو سيف يوسف ـ ألفريد فرج ـ ميلاد حنا ـ ألفريد نسيم " وغيرهم كثيرون .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الناصر .. وانا
- قبل نقد الآخر
- تعليق علي مقالات السيد موريس رمسيس عن المصريين
- هل وزير الثقافة مثقف ؟
- فلنعترف أولا بتخلفنا 5/5
- فلنعترف أولا بتخلفنا 4/5
- فلنعترف أولا بتخلفنا 3/5
- فلنعترف أولا بتخلفنا 2/5
- فالنعترف أولا بتخلفنا 1/5
- يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر ( 4 )
- يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر ( 3 )
- يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر ( 2 )
- يا حزن قلبى على مهندسينك يا مصر
- اشنقوا - جدو- أمام البوابة الرئيسية لنادى الزمالك
- حوار إنتظر نصف قرن ليتم
- هز القحوف فى مرثية لأبى شادوف
- مليون جنية لكل لاعب !! إنها قسمة ضيظى
- لا تصدقوا هذه الجماهير
- يا أهل مصر اهربوا منها
- أبناء الديانة الرابعة ...هذا قدركم


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - عبد الناصر .. وأنا 2- تحت قيادة الزعيم ..النظرية والتطبيق