أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سندس سالم النجار - الحملة الشعواء على الايزديات و الايزديين الأبرياء، و من الضحايا:















المزيد.....


الحملة الشعواء على الايزديات و الايزديين الأبرياء، و من الضحايا:


سندس سالم النجار

الحوار المتمدن-العدد: 3133 - 2010 / 9 / 23 - 13:18
المحور: حقوق الانسان
    


الحملة الشعواء على الايزديات و الايزديين الأبرياء، و من الضحايا: أنا و أختي المحامية ((بيداء سالم النجار))

ملاحظه : كُتب هذا التوضيح تنفيذا لطلب بعض الاخوة الاعزاء الاحرار ~
(( كن ْ كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا ً، يرمى بصخر ٍ فيرمي أطيب الثمر ))
ـ ما هو النجاح ، وما ضرائبه، و من هم أعدائه؟!.
ـ ما هي ضريبة، قول: (( لا )).. في زمن الأحقاد وبيع الذمم؟!.
أشبعوا االايزديون خبزاً ،،ورَفَعوا عنّا كل حيف،، دلّـَلونا.. بنوا لنا مدن الأحلام ،، عمّروا قرانا..و....و.... وما زلنا لا نحسب أنفسنا كورداً اقحاح ، أعادوا مناطقنا إلى حضن الإقليم،... إنهم: قول و فعل.. لقد اثبتوا مصداقية أقوالهم ..!!
في عام 2005 برز مفاوضيهم عضلاتا من الحديد ، و تمسكوا كتمسك الأم بوليدها، بضرورة إعادة كافة الأراضي المستقطعة، و في الأخير صار الحديد ماءً ، و قبلوا [وان كان على مضض]: تأجيل ذلك الاسترجاع الميمون إلى نهاية عام 2007!( بموجب المادة 140 من الدستور العراقي) .. قبلنا منهم ذلك أيضا.. وقلنا: إنهم العالمون بباطن الأمور ـ وانقضت تلك الفترة أيضا ـ.. و انتظرنا.. و لكن عضلات الحديد المنصهر صارت بخار... فها نحن في عام 2010.. و قضى ثلاثة أرباع منه ... و ما زلنا منتظرين!!.. مرت 7 أعوام على تحرير العراق، و مناطقنا متروكة بإهمال كبير.. افقدونا صبرنا، و لم نعد نثق بالخطب الحماسيّة، و الأقوال التي فقدت أدنى مصداقية لها، و خاصة بعد استنكافهم النزول من أبراجهم العاجية!، ليشرحوا لنا أسباب تقاعسهم، و تراجعهم عما قالوه و يقولون..
و تساؤلي.. من أبطال الصواعق، و بُناة العمارات الشواهق هو:
ـ الايزديون يموتون جوعاً، و عطشاً، و ملّوا الانتظار الطويل... اهذه هي مكافأتكم لصمود قرون خلت ؟!... لكي ينسوا جينوسايد 74 فرمان؟!...
فدعوني أقول إذاًً:
ـ ألا تحسّون بحالنا، لتراعوا مشاعرنا، و تهدئوا من روعنا بدلا من إطلاق الشكوك والتهم الواهية ضدنا .!
فها هو الأستاذ (صلاح بدر الدن)، يكتب بدلاً عنكم طبعاً: عن الغزوة الايزيديّة... و ضرورة الحذر منها، كتشجيع لأمثال المجرم (ملا فرزنده)، الذي اقترف جريمته على رؤوس الأشهاد، في حين كان ينبغي أن يحاسب حساباً عسيراً، بموجب جميع قوانين الأرض ، عدا: قوانينكم المتسيسة!..
صرنا على أعتاب الفرمان الرقم 75، ولا زلنا ممنوعين عن تشكيل أحزاب ايزدية، سياسية كانت، أم أثنية، أم دينية!.. بل حتى بدأتم باستهجان تشكيلنا لمنظمات نسوية خاصة بنا!!.. لأنكم لا تعترفون بأدنى خصوصية لنا، بسبب أفكاركم الشمولية الاقصائية، لكل مخالف يفكر غير تفكيركم..
إن خصوصياتنا ليست دينية، بقدر كونها أثنية بارزة، لا تخفى عن أي عاقل ، في المرحلة الحالية على الأقل.. فنحن نختلف عن بقية بنات و بني جلدتنا من إخوتنا من الكورد المسلمين، الذين من حقهم لوحدهم تشكيل أحزابهم الدينية، بما فيها الإسلامية، الظاهرة العمالة للجهات الإقليمية!.
هل هناك شك بان قانون: (إجازة تشكيل الأحزاب و المنظمات) لديكم، وقع أسير أهواء سياسييكم!، و فقد أدنى قيمة اعتبارية له، كقانون عام يجب أن ينطبق على جميع الأفراد، و الاثنيات، و الأديان بصورة متساوية لأنه تشريع مصدّق من سلطة الشعب(البرلمان)، و صار الآن تابعاً لسلطة القضاء، و لا دخل لكم فيه إطلاقاً، مهما حاول أمثال كاتبكم السياسي المحنك السيد (صلاح بدر الدين ) ! الذي نسف أهم بنوده؟!.
نُتّهَم مرة بالبعثية، و أخرى بالعروبيّة، و ثالثة بالجحود، و رابعة، و خامسة ..! و كأنكم مثل المياه الرقراقة لينابيع جبال كوردستان!.. عليكم أن تتذكروا وتعترفوا ، بأنكم الآن خليط غير متجانس، قد تشكّل بعد الانتفاضة، من احتضانكم لمرتزقة الأمس، و البعثيين القدماء، و.... فتلوثت تلك المياه ، و تنظرون إلينا بزوغان، و خداع بصر، لذا تبدوا لكم عيوبنا كثيرة، و زلاتنا كبيرة، لأنكم لا ترونها إلا من خلال عدسة ميكروسكوب عملاق، ذو قوة تكبير مليونيّة!.
فإنْ تصرّفَ احدنا بتصرف سلبي، تعممونه علينا جميعاً!، و حتى على أجدادنا الشهداء و جداتنا المنتهكات الأعراض!! في الفرمان رقم (1).. و كأنكم نسيتم أو تناسيتم بأنهم كانوا أجدادكم و جداتكم أيضاً، و لكنكم الآن تتنصلون من انتمائكم لهن و لهم!!.
الم تحكموا بالإعدام على خمسة أشخاص، لمقتل فتاة واحدة و هي ((دعاء))؟!.. ألم يبارك وزير أوقاف الإقليم ، ذلك الحكم الجائر؟!.. ، و قبلها كدّتم أن تغزونا في الشيخان!!.. و لم تحاسبوا (ملا فرزندة) على فتواه بإبادتنا حتى الآن!!..
أكانت جريمة قتل (دعاء) اكبر، أم الفتوى اللانسانيه تلك ،بحق أثنية كاملة تبلغ نفوسها مئات الآلاف من (أدعية ـ جمع دعاء) ، و أنا على يقين، لو عادت دعاء للحياة مرة أخرى لثارت على فتوى الملا المجرم بكل قوّة و عنفوان. و لضحتْ بنفسها و حبها من اجل إنقاذ أفراد أثنيتها، محتجّة أن تكون حجة مفتعلة للفرمان 75...
فضلا عن إنكم قد تنازلتم عن سهل الموصل، و حفاظا على مياه وجوهكم ستتهموننا بالتسبب في ذلك!!
وهذا بحق ينطبق على سياسة هذا الزمن الأغبر، الذي صار فيه المرتزق وزيراً!، و ألبعثي مديراً!، و الخائن مجرم الأنفال آمراً للواء حماية الرئيس!!...
أمّا نحن فيجب أن نبقى على خطوط النار، فيا لعجب العجائب عندما تصير الضحية مجرمة، ًغازٍيةً، فاتحةً!، و يصير الغزاة كالشياه الوديعة، و من أبرء الإبرار!، من أمثال (( مير محمد كور))، و غيره بالعشرات، الذين أبادونا بفرمان تلو فرمان، متقدمين صفوف الأسياد..
تريدوننا القبول بكم، وما زالت الأعراف العشائرية والقبلية [البائدة إلاّلديكم!] تسموا على كافة قوانينكم!، و تفرض نفسها على سلطة القضاء!.... لذلك تقتلون سنويا المئات من النساء، من جنس (دعاء)، غسلاً للعار!!، و الشرف المراق!!.... .
و بعض قياديكم متهمون فعلاًَ بافضع الجرائم في (الموصل)، و (دهوك).... و الحبل على الجرار، طالما لا توجد أدنى الحدود بين صلاحيات سلطاتكم الأربعة!، فاختلط الحابل بالنابل كما يقال ، و لا يوجد سلطان على ذلك الخليط غير قرارات (الاغا، و الشيخ، و المتنفّذ الحزبي)، الذين يذوبون في وجد مصطنع لـ ((الالهة ـ الرموز!))..
فكيف سنثق بكم أو ممْ سنخاف ، و انتم أصبحتم أليوم مهزوزين فاقدين لأبسط مصداقيّة، لدى جميع الشرفاء من بيشمه ركه كوردستان، و وطنيوها الأبطال؟!!..
فقولوا ما شئتم قوله، و لا ترون بعد الآن أذناً واحداً تصغي لأقاويلكم و تسقيطاتكم لسمعة بنات و أبناء كوردستان الحرّات و الأحرار، الذين لا يخافون من اتهاماتكم الباطلة لهم، لأنكم لا تمتلكون حتى الآن ابسط دستور!، و لا تعتمدون على أية قوانين عامّة تنطبق على الجميع، لذا فمهما كنا ساقطين لديكم، سيكون ذلك أفضل لنا، لأننا لم ولن نكون مثلكم، لكي تحبّونا، فتنفخون جيوبنا بالأموال السوداء ، أو أوداجنا بالقوة الغاشمة، التي ستكون مصيرها الزوال، مهما طغت، و تجبّرت، و طالت.
كيف نخاف منكم، و لنا ماضينا المشرّف، و حاضرنا الشفاف، و سيكون مستقبلنا ناصعاً وضّاء بعون( طاووسنا ملك )، بدون أدنى شك؟!...فالذين صمدوا حتى الآن ببسالة نادرة.. و تحدوا عهر الزمان، لا يرعبهم تسقيط الشرف الرفيع!..
أَلَكُم العين باتهام أختي ، المحامية: ((بيداء سالم النجار)) بالعمالة لـ السيد ((حنين قدو الشبكي))؟!!.. وهي النقية الصافية ، كنقاء الماء ، إنها إنسانة مهنية، و لها مكتب محاماة محترم، وتدافع عن قضايانا مجانا.... ولا تتعامل مع أية جهة، أو منظمة، أو لجنة، إلا تحت الأضواء، و بصورة رسمية كما تعلمون.. و لكنها لا تحب أن تنشر منجزاتها، ونشاطاتها، على صفحات ألنت كما يفعل جميعنا... كفى تلفيق ! كفى تهم عارية عن أية صحة، فـ(بيداء) أنظف و أنقى من معظم نساءكم، فهي امرأة حرّة مناضلة، من الطراز الرفيع ، ولا يمكنها أن تقبع خلف قضبان المطابخ، و غرف النوم مثلهن..
يا أسفي على الذين يدّعون ليل نهار المبادئ وبناء الإنسان الجديد!!.
في نصيحة للكاتب، والصحفي الكبير ( مصطفى أمين )، إلى العندليب الأسمر، الفنان (عبد الحليم حافظ)، عندما قصده الأخير شاكياً له همّه، قائلاً: جئتك لأقول إني يئست من حياتي، ومن مهاجمة الصحافة ليّ، فقد قطَّعوني، وشوّهوا صورتي، وسمعتي أمام العالم، وما أزال في بداية الطريق!، فسُدت كل الأبواب أمامي، ولم أجد سبيل آخر سوى (الانتحار!) ، فكان جواب الكاتب الفذّ له: هل سمعت، أو شاهدت يوماً، أناس يرمون شجرة عقيمة لا ثمر لها بالحجارة؟!.. المثمرة فقط يا ولدي، هي التي تضرب، لكي يستفيد الناس من ثمراتها اليانعة.
فالحسد من أهم خصائص بشر اليوم، الذي لا يروق لهم تفوّق الآخرين.. فعلينا توقع ذلك من معظمهم، فهي ضريبة الشهرة، التي تمتلك طريقا وعرا، ذو عقبات و مطبات كثيرة، و لا يصل إلى قمة التفوّق و السمو إلا أصحاب الرسالات السامية في الحياة، الذين يثقون بأنفسهم، و لا يهمهم أبدا ًمشقات ومواجع طريق إلى وصول ، و منغصات سبيل الصعود، و الارتقاء بالنفس، و الذات، و الروح، إلى أرقى العوالم الوردية، من أجل بناء مجد رفيع و غدٍ أفضل للإنسانية... لذلك ترى الذين جعلوا من حاضرنا مرّاً كالعلقم بفسادهم، و إفسادهم، و نفاقهم، سيضعون العصي في دولاب مقصورة عربة كل نبيلة، و نبيل لا يعرف غير الصعود، و لدينا من التاريخ أمثلة و شواهد حيّة كثيرة على رفض الجديد، و استكلاب القديم، في التمسك برجعيتها، لحد الابتذال.. و الحل كان و سيبقى بعدم تصاغر العظيمات و العظام، و السير قدماً بهاماتهم الفارعة الطول، بين حثالات الأقزام، دون الالتفات إليهم، لأنهم سيخرّون أخيراً ساجدين أمام أكاليل غار انتصار الأفذاذ..
على المفكرين، و المتنورين، و الكتاب الكبار، و المثقفين الحقيقيين، توقّع مهاجمتهم من اقرب أقربائهم، و أصدقائهم، بل حتى أفراد أسرهم!، لذلك تبرز ضرورة الشموخ، و البقاء على خط متصاعد و مستقيم، لتلافي أي كمين منصوب أمامهم، بالالتفاف حوله لكي يعرف أعداء التطوّر قدر أنفسهم الوضيعة، و مدى ضحالة عقولهم الفارغة.
وكما ، يمكن في مجتمع ديمقراطي، يمتلك قوانين جادة، تنطبق على الجميع، كبروز المتفوقين، و شق طريقهم بسرعة كبيرة، مقارنة بنخب المجتمعات المتخلفة، العشائرية، ذو الأعراف، و العادات، و التقاليد المتحجرة ، التي تؤله القادة، و الرموز، و الأغوات، و الشيوخ، و... إلى آخرهم من طبقة الوجهاء، ألميسوري الحال، بغض النظر من الاستفسار عن مصدر أموالهم، و أسباب امتلاكهم للجاه، و السلطان، و دون مساءلتهم عن تصرفاتهم، مهما كانت مشبوهة!، بل حتى إن كانت ترتقي إلى درجة الخيانة، فمن سأل من كتابنا مثلاً عن أسباب تلك العلاقات الحميمة و العائلية، التي كانت موجودة بين السيد ((رئيس الجمهورية))، و المجرم المعدوم، (برزان التكريتي)؟!!.. حتى إن كان ذلك السؤال المفروض لمجرد التوضيح و خدمة للشفافية؟..
وهذا هو سبب عدم تخوف المسؤولين الكبار من المحاسبة و الترفّع، و الاستكبار على شعوبهم!، و عدم احترام مثقفيها، و كتّابها، و جميع ممثليها الحقيقيين... و في ذات الوقت ترى القادة كمن لدغتهم العقرب، إن تصدى لهم أحدا من أفراد الشعب البسطاء، ليقوموا في الحال باستنفاد كَتَبَتِهم، و كَهنتهم، و مُرتزقتهم للضرب بقوّة، و تحت الحزام، للذي وقف لهم بالمرصاد، و يحاربوه بأقسى الأسلحة، و منها التسقيط..... فهنيئا لهم ذلك، ما داموا منزهين عن الأخطاء!، و يمتلكون العصمة عنها!، و يمرقون كالزئبق بين الجماهير المخدرة بالشعارات، و أشعار مرتادي الديوان، من أفراد الحاشية المبشّرة بالجنان كالسيد (صلاح بدر الدين) .
... و لكن التاريخ سيقول كلمته قريباً، و سيفرز الغث من السمين، فلنا أبطال أفذاذ، يتقدمون الآن الصفوف، ولدوا من رحم وطن، سوف لا يعترف بكائن من كان، إذا كان فاسداً، و مفسداً، و مسقِّطا الآن، لخيرة مثقفات و مثقفي الشعب الأحرار..
الاعترافات المقتضبة للسيد رئيس الجمهورية، كمثال لعصمة الأسياد و الوجهاء:
http://www.youtube.com/watch?v=TllvhqYxu7I
http://www.youtube.com/watch?v=99V7BhZm4-0و
واليكم سلسله المؤامرات والتهم التي قام بها ضدي العناصر التاليه :
1 ـ المؤامره التي قام بها بعضٌ من عناصر الحزب الشيوعي الكردستاني ، عندما كنت احدى اعضاء الهيئه الاداريه للبيت العراقي في النمسا ( مسؤوله الثقافه والاعلام ) عام 2007 ، بتهمه انا (بعثيه ، ضد القضيه الكرديه ) ، الادله : قال فلان وحكى علان .. الوثائق
0000
2 ـ المؤامرة التي قام بها بعضٌ من عناصر منظمه ( جاك ،، كوردوسايد حاليا ) عندما كنت احدى اعضاء الهيئه الاداريه ( مسؤولةالهيئة الاعلامية ) لها ، بالاشتراك والتعاون مع نفس العناصر المتآمرة للحزب الشيوعي الكردستاني ، عام 2009 ، التهمه : ( انا بعثية ، انا ضد القضية الكردية ) الادلة: قال فلان قال علان ، الوثائق : 0000 علما انني كنت اخدم المنظمة بمفردي لمدة عام كامل قبل تشكيلها في النمسا .. بدليل ان برلمان جاك دعاني و جميع اعضاء الهيئه للحضور الى مؤتمر هولنده بهدف اجراء لجنه تحقيقيه بالموضوع ، وكانت النتيجه ،( حضرت ُ انا) ولم يحضر اي عضو منهم ، وبهذا اثبتُ صحه افتراءاتهم وكذبهم ، وشهودي هم برلمان جاك جميعهم ..

3 ـ التهمه التي وجهت لي ايضا لنفس السبب ، عندما دعيت كما ، الاخرين ، لحضور اجتماع مع ثلاثة من مستشاري السيد نوري المالكي وكنت قد تحدثت عن الوضع العام للايزيدية وخاصة ( شنكال ) ، بعد المجزرة التكفيرية التي نفذت ضدها ، ( والاجتماع مسجل فديو )لا داعي للتفاصيل ، راح نفس عناصر الحزب الشيوعي وغيرهم مسترسلين اكاذيبهم وتلفيقاتهم على انني قلت في ذات الاجتماع ( ان الايزيديون عرب ) ، ماهي البراهين : لا شئ ، فقط مثلما يقول الكردي ( طبل وزرنه ) !!!

4 ـ المؤامره التي رتبها ومنهجها و خططها ودعمها نفس عناصر الحزب الشيوعي بالتكتل مع ما يسمى بحزب الشعب ، حين وظِفْتُ للعمل في المفوضيه العليا للانتخابات ، لهذا العام عندما كنت قد كتبت مقالا لدعم ( القائمة الايزيدية المستقلة) ، حيث انهم قاموا برفع 7 مذكرات ضدي على ان هذا العمل يعتبر خرقا لقانون الانتخابات ويجب ان اُعاقب ، وفق ما تحدث به رئيس الهيئه العليا للمفوضيه ، متحدثا مع الدكتور ناظم الجواهري رئيس مجلس الكفاءات العراقي العالمي الذي انا احدى اعضاءه حاليا ، قائلا ( تلقينا منهم مذكره بهذا الخصوص لكننا لا نريد ان نتخذ اجراء قانوني بحقها لكوننا على قناعة تامة بنوايا السيدة سندس النجار ونعرف سيرتها الذاتية جيدا والعمل هذا ما كان غير مقصودا ،لكنهم لم يكفوا حتى بلغت المذكرات التي رفعت ضدها لنا 7 ) هذا وفق ما تحدثت به رئيسه المفوضيه الدكتورة حنان غانم ايضا ...،

5 ـ المؤامره التي نفذت ضدي من احد او احدى ابناء جلدتي نفسهم ، عام 2007 ، عنما دعيت الى مؤتمر سويسرا ( اقباط متحدون ) ، بحكايات وقصص مضحكه، تتقزز لها النفس ولا اود ان اتعبكم بها اعزائي ، وما فعلتُه انا مشيت بالموضوع بكل تأني وصبر وتابعت ودققت وحققت حتى وصلت الى الحقيقه ذاتها وراس الافعى الرئيسي حين حصلت على رساله الكترونيه دامغه لا تقبل سوى ونشرتها على صفحات النت ..
1+1=2
6 ـ واخيرا العزو السياسي الايزيدي لكردستان الذي كُلف بمنهجته وترتيبه وكتابته السيد ( صلاح بدر الدين ) .
واخيرا اقول لجميع هؤلاء : ،

اسمعوا وعوا جيدا ، انا لا اخافكم ، لا ، بل واتحداكم ، واعِدكم بانني ساواصل رسالتي وعنواني ، وسيكون قلمي المشاكس ، الحارس الامين والراصد الرصين ، والمعين الذي ستنهلوا منه اصول وقواعد ومقومات المبادئ الخلقيه والانسانيه ، الكردستانيه ، الايزيديه والماركسيه العظيمه التي تبخرت للاسف من ذواتكم ، في ظل سيدكم صدام ..

و لكن التاريخ سيقول كلمته قريباً، و سيفرز الغث من السمين، فلنا أبطال أفذاذ، يتقدمون الآن الصفوف، ولدوا من رحم وطن، سوف لا يعترف بكائن من كان، إذا كان فاسداً، و مفسداً، و مسقِّطا الآن، لخيرة مثقفات و مثقفي الشعب الأحرار..

وفيما يلي السيرة الذاتيه للانسه بيداء سالم النجار:
تاسست منظمة الاقليات العراقيه سنة 2004 ، وكانت الانسه بيداء عضو مؤسس لها والنائب الثاني ،،، والسيد ( حنين القدو ) رئيسا للمجلس ، هدف المنظمة الدفاع عن حقوق الاقليات الدينية والقومية وتضم سبع مكونات هي (الايزيديين والصابئة والمسيحسيين والشبك والكرد الفيلية والتركمان والارمن ) وشاركت هذه المنظمة في العديد من المؤتمرات الدولية والمحلية ، وهي منظمة معتمدة من قبل الامم المتحدة ونشاطها فيها هو ممثله عن الديانة الايزيدية والمراة الايزيدية ،، بالاضافة الى منظمة اخرى هي ( مركز لارسا للدراسات القانونية وحقوق الانسان ) وهي منظمة مجتمع مدني هدفها اعداد الدراسات القانونية وتشغل فيها منصب ( رئيسة لجنة المراة )ولها العديد من المشاركات واضحة في السيفي بالاضافة الى البحوث في مجال القانون التي تقوم باعدادها ضمن النشاطات القانونية ...
C . V
الاسـم الكـامل / بيـداء سالـم سليمـان النجــار
محل وتاريخ الولادة / العراق، نينوى ـ الشيخان
الشهادة الحاصلة عليها / بكاـلوريوس قانــون
الجامعة وتاريخ التخرج / جامعة بغداد ، كلية القانون 1992
المهنة / محــاميــة

الخبرات الحاصلة عليها :

خبـيرة في الدعـــاوى المدنــية والأحــوال الشخصيــة
خبيرة في تسجيل العلامات التجارية وتأسيس الشركات
رئيسة لجنة المرأة في منظمة لارسا للدراسات القانونية وحقوق الإنسان
مـدربـة دوليــــة فــي مجــــال حـقــوق الإنســـان
عضـو مؤسس لمنظمــة الأقليـــات العراقيـــــــة
وكيلة تسجيل علامات تجارية للشركات التالية اسمائها وجنسياتها
ـ شركة بيروت الدولية للصناعة البحرية والتجارة ذ . م لبنانية
ـ شركة جونية فلوتينغ ايلند شركة مساهمة لبنانية
ـ شركة جيهـان للتجــارة العالميـة تركية
ـ شركة كاستــون بـنا واولاده سوريا
ـ شركة احمد الزين للتجارة العامة سوريا
ـ شركة اغيــورلي اخـوان سوريا
ـ شركة مصانع دهانات ريمالوكس اردنية
ـ شركة ) SCE DE LA RIVIERE ) الفرنسية

المؤتمرات والدورات المشاركة فيها

ـ مؤتمر المحامين العرب المنعقد في بيروت لسنة 2001
ـ مؤتمر المحامين العرب المنعقد في القاهرة لسنة 2003
ـ مؤتمر وزارة المجتمع المدني المنعقد في بغداد 2004
ـ دورة في قوانين حقوق الإنسان الدولية لنقابة المحامين ووزارة العدل في دبي برعاية منظمة ILAC البريطانية سنة 2004 .
ـ ورشة عمل ورصد انتهاكات حقوق الإنسان المنظمة من قبل مركز عمان لدراسات حقوق الإنسان برعاية مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع UNOPSسنة 2005 في المملكة الأردنية الهاشمية .
ـ دورة تدريبية في موضوع (قوة تأثيرالدستور الجديد ) برعاية المعهد الديمقراطي الوطني للشؤون الدوليةNDI سنة 2005 .
ـ مراقبة للانتخابات التشريعية منظمة لارسا للدراسات القانونية والستراتيجية وحقوق الانسان برعاية مركز عمان لدراسات حقوق الإنسان وتمويل من منظمة فرد ريش الألمانية سنة 2005
ـ مؤتمر الأقليات العراقية الأول المنعقد في بغداد برعاية الأمم المتحدة سنة 2005 .
ـ مؤتمر وطاولة مستديرة حول الأقليات والنظام الدستوري العراقي المنعقد في البحر الميت في المملكة الأردنية الهاشمية المنظم من قبل معهد السلام الأمريكي USIP سنة 2005 .
ـ محاضرة لتدريب المتدربين في مشروع المدافعة المنظم من قبل منظمة الأقليات العراقية برعاية المعهد البريطاني سنة 2006 .
ـ مؤتمر الأقليات العراقية الثاني المنعقد في بغداد برعاية UNOPS سنة 2006
ـ مؤتمر الأقليات العراقية المنعقد في المملكة الأردنية الهاشمية برعاية المعهد الديمقراطي الأمريكي سنة 2006 .
ـ دورتان تدريبيتان في المملكة الأردنية الهاشمية لإجراء مسح ودراسة عن وضع النساء في الأقليات العراقية للفترة كانون 2 سنة 2006 وشباط 2007 برعاية وتمويل من الأمم المتحدة UNAMI .
ـ دورة تدريبية لأعضاء منظمة الأقليات العراقية في مشروع بناء القدرات والقابليات في المملكة الأردنية الهاشمية برعاية السفارة الكندية سنة 2006
ـ تنفيذ مشروع استبيان عن وضع المرأة الايزيدية برعاية UNAMI سنة 2007 .
ـ دورة تدريبية عن مهارات التيسير ممثلة عن لجنة المرأة في منظمة لارسا المنعقدة في مدينة السليمانية برعاية منظمة NCCI سنة 2008
ـ مديرة ومنفذة ومحاضرة في مشروع ( التعايش السلمي في المناطق الساخنة( في ايار 2008 برعاية وتمويل من منظمة NCCI ضمن حملة ( الحق العيش بأمان ) .
ـ محاضرة في الندوة المنظمة من قبل مركز مدارك لدراسات آليات الرقي الفكري مع عضوات مجلس النواب حول المشاركة السياسية للمرأة في العراق في حزيران 2008 .

ـ مؤتمر المرأة العراقية المنعقد في البحر الميت ممثلة عن نساء الأقليات برعاية UNAMI سنة 2009

ـ دورة تدريبية عن برنامج بناء القدرات الديمقراطية و حقوق الإنسان للعراق ورشة عمل حول اتفاقية (CEDAW ) تقارير الظل (shadow reporting ) للمنظمات النسوية ...



#سندس_سالم_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -رابطة المرأة الأيزيدية تتعهد بحل طلاسم المعلقات( رد على مقا ...
- مهرجان تكريمي للاديب بدل رفو في دهوك كوردستان العراق
- - رحلة في مدينة الحب -
- استفيقوا ايها الاحرار
- من سيحمي السجل الحضاري الايزيدي من العبث والتدمير ؟
- الكرد الاصلاء والكرد الدخلاء ( شنكال ، اربيل ) - رسالة الى ا ...
- يا عامر العراق .. !
- انا زهرة الخريف
- - نط ْ الأقزام الى برج البرلمان-
- - قديس في زمن الأغواء-
- حضورٌ عالمي ( للموسيقى الكردية ) ..
- - هاكم شهاداتي , هاكم مناصبي واعطوني زوجا ً - ( دعوة توجيهية ...
- سائلي عما يؤرقني !
- أمسية شعرية عراقية فى فيينا
- - نداء ٌ صريح- الى سمو الامير اللاجئ !! ليس لسيادتكم حرية ال ...
- الرجل الذي يتربع في ذات المرأة ، من يكون ؟؟
- - حبك يسكنني كجنين -
- - هلموا ايها الكرماء لمناصرة ( سمو الامير اللاجئ ) -
- -بعض الضوء على المجلس العالمي للكفاءات العراقية في المهجر- ( ...
- هل يعرف الرجل الحب ؟ نظرية مبهمة قيد التحليل والدراسة وستبقى ...


المزيد.....




- اعتقال أكثر من 100 متظاهر خارج منزل تشاك شومر في مدينة نيويو ...
- مسؤولان أمميان يدعوان بريطانيا لإعادة النظر في خطة نقل لاجئي ...
- مفوض أوروبي يطالب بدعم أونروا بسبب الأوضاع في غزة
- ضابط المخابرات الأوكراني السابق بروزوروف يتوقع اعتقالات جديد ...
- الأرجنتين تطلب من الإنتربول اعتقال وزير داخلية إيران
- -الأونروا- تدعو إلى تحقيق في الهجمات ضد موظفيها ومبانيها في ...
- الولايات المتحدة: اعتقال أكثر من 130 شخصا خلال احتجاجات مؤيد ...
- مسؤول أميركي: خطر المجاعة -شديد جدا- في غزة خصوصا في الشمال ...
- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سندس سالم النجار - الحملة الشعواء على الايزديات و الايزديين الأبرياء، و من الضحايا: