أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سلام ابراهيم عطوف كبة - الاندفاع الامريكي واستخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل















المزيد.....

الاندفاع الامريكي واستخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 3129 - 2010 / 9 / 19 - 10:17
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الحرب استمرار للسياسة بوسائل عنفية،وتمد جذورها في الملكية الخاصة لوسائل الانتاج،ولا تشكل نقيضا لأسس هذه الملكية بل هي النتيجة المباشرة الحتمية لتطور تلك الاسس،وهي ظاهرة طبيعية وحتمية لجميع الاشكال الاجتماعية للمجتمع الطبقي!وتثقل الحروب ميزانية الدول،وتنشر ثقافة الخوف والقلق والفرار مما يعطل اجيالا عن التواصل مع الحياة،بينما تتعرض البلاد المحتلة الى النصب والنهب والسرقة وانواع اخرى من المصائب،وينتشر الجهل والفكر العدواني بسبب هدم المدارس!ويبدو ان مشاريع السيطرة على الكون دون حروب تقليدية قد وصلت الى مراحلها الأخيرة،بل وظهرت تقارير صحفية تحذر من الأسوأ الذي ينتظر البشرية،وكلمة السر في هذا الصدد هي"الكيمتريل".وكان العالم قد فوجىء في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات كارثة هاييتي باتهامات ل"غاز الكيمتريل" بأنه وراء ما حدث وليس الزلزال المدمر!وان ما شهدته هاييتي هو بروفة على حروب المستقبل التي سيتم خلالها التغاضي عن المواجهات العسكرية المباشرة والاستعانة بدلا من ذلك بـ "الكيمتريل" الأكثر براءة وفتكا في الوقت ذاته!
تقنية"الكيمتريل"ثورة في الهندسة المناخية!وهي ببساطة عملية ضخ مركبات كيمياوية والياف بايولوجية دقيقة الى مختلف الارتفاعات الجوية لأغراض استحداث الظواهر الطبيعية اصطناعيا كالعواصف والأعاصير ‏والسحب والاستمطار والزلازل والتحكم بظواهر الجفاف والرطوبة والتصحر على مساحات واسعة تمتد الى آلاف الكيلومترات المربعة.وبهذه التقنية يمكن التحكم بمسار السحب العابرة وايقافها عن طريق اثقالها بالمركبات الكيماوية ثم اجبارها على التكاثف والنزول الى اماكن محددة على الارض.وأصل الكلمة Chemical Trail التي تعني الزغب او الذيل الكيمياوي.
عند الاشارة الى الهندسة المناخية Geoengineering - Climate Engineering نتذكر حالا علماء كبار،في مقدمتهم الصربي نيقولا تيسلا مؤسس علم الهندسة المناخية،والذي بدأ ابحاثه اوائل القرن الماضي،وابتكاره مجال الجاذبية المتبدل واكتشافه كيفية احداث التأيين في المجال الهوائي للأرض والتحكم فيه بإطلاق شحنات من موجات الراديو فائقة القصر،وبالتالي اطلاق الأعاصير الاصطناعية!وكذلك البروفيسور عبد الجبار عبد الله الذي تمخضت نظرياته عن تأليف فرع جديد ومهم في الانواء الجوية،هو فرع خاص بالاعاصير والزوابع"!الا ان الكيمتريل تقنية مزدوجة الاستخدام،سلميا وعسكريا!وهو سلاح عصري للتدمير الشامل!
يحمل الكيمتريل للبشرية الخير في حال استخدامه بالمجالات السلمية وله دور فعال في التقليل بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدد بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في المستقبل البعيد لانه يحجب أشعة الشمس عن الأرض،حيث تستخدم جزيئات دقيقة من اوكسيد الالومنيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي لتنخفض درجة حرارة الهواء وعلى الأرض فجأة وبشدة.والكيمتريل مفيد في ظاهرة "الاستمطار" في المناطق القاحلة،الا ان واشنطن أبت فيما يبدو ان تخدم البشرية واستخدمت تلك التقنية في الاغراض العدائية ليصبح الكيمتريل احدث اسلحة الدمار الشامل.وتؤدي اسلحة الدمار الشامل عادة الى احداث اضرار خطيرة،وهي محرمة دوليا،واستخدامها ضد المدنين يعتبر جريمة حرب.تنقسم هذه الاسلحة الى ثلاثة انواع،وتتفاوت في اضرارها وشدة التدمير الذي تحدثه:النووية،الجرثومية،الكيمياوية...
كان الاتحاد السوفياتي اول من استخدم تكنولوجيا التحكم بالمناخ الجزئي اثناء اولمبياد موسكو لتغيير المناخ المحلي فوق مكان الاولمبياد عام 1986!وكذلك في الاحتفال بمناسبة مرور ‏60‏ عاما علي هزيمة المانيا النازية وانتهاء الحرب العالمية الثانية ايار ‏2005‏ عندما قامت الطائرات الحربية الروسية برش الغاز في سماء موسكو،خصوصا الميدان الاحمر لتشتيت السحب واجراء مراسيم الاحتفالات في جو مشمس!كما استمطرت الصين الشعبية السحب خلال الفترة ما بين ‏1995‏ و‏2003،فوق‏ 3 ملايين كيلو متر مربع"حوالي ثلث مساحة الصين"،وحصلت على‏ 210‏ مليارات متر مكعب من الماء،وحققت مكاسب اقتصادية من استزراع تلك المناطق التي كانت جافة قدرت بـ‏ "1,4‏" مليار دولار وكانت التكلفة العملية فقط "‏265‏" مليون دولار‏.الا ان ابحاث الكيمتريل تطورت على يد واشنطن على النقيض،بعد ان توصلت الى قواعد علمية وتطبيقات تؤدي الى الدمار الشامل كالأسلحة الزلزالية التي تحدث زلازل مدمرة اصطناعية في مناطق حزام الزلازل،وتقنيات لاستحداث ضغوط جوية عالية ومنخفضة تؤدي الى حدوث اعاصير مدمرة‏.وقد نجحت واشنطن بالفعل وبخبث شديد في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية ايار ‏2000‏ على قيامها بمهمة استخدام تقنية الكيمتريل في تخفيض الاحتباس الحراري على مستوي الكرة الأرضية بعد عرض براءة الاختراع المسجلة عام ‏1991‏ من العالمين"ديفيد شانج"و"اي فو شي"بشأن الاسهام في حل مشكلة الانحباس الحراري دون التطرق لأية آثار جانبية.واعلنت الولايات المتحدة حينها عزمها على تمويل المشروع بالكامل علميا وتطبيقيا مع وضع الطائرات النفاثة المدنية في جميع دول العالم في خدمة المشروع،ووافقت الأمم المتحدة على ادخال هذا الاختراع الى حيز التطبيق.وبذلك تم تمرير المشروع بموافقة المجتمع الدولي مع اشراك منظمة الصحة العالمية بعد ان اثار كثير من العلماء مخاوفهم من التأثيرات الجانبية لتقنية الكيمتريل على صحة الانسان‏.هكذا ظهرت واشنطن وكأنها تسعى لخدمة البشرية،الا انها أخفت الهدف الرئيس،وهو تطوير التقنية للدمار الشامل!وبالفعل فإن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة عام ‏2025‏ على التحكم في طقس أية منطقة في العالم عن طريق الكيمتريل‏.
ايار 2003 قرر العالم الكندي ديب شيلد الانسحاب من العمل بمشروع الدرع الأمريكي بعد ان كشف سر سلاح الكيمتريل على شبكة المعلومات الدولية الانترنيت في موقع تحت اسم‏:www.holmeslead.com قال فيه:"‏انه مقتنع بفكرة مشروع الكيمتريل اذا كان سيخدم البشرية ويقلل من ظاهرة الانحباس الحراري،لكنه يرفض تماما ان يستخدم كسلاح لاجبار الشعوب او قتلها،ويعتبره سلاحا لافناء الجنس البشري‏.وانه قرر الانسحاب من العمل بالمشروع لأن الهدف الأمريكي هو الشر وليس الخير"،وقد وجد العالم الشهير ديب شيلد مقتولا في سيارته عام ‏2006.يقول مايك بلير في http://www.holmeslead.com في دراسته المعنونة"الجيش الاميركي وراء 4 برامج كيمتريل مختلفة":"البرامج سرية للغاية،ومن الضروري ان لا تعرف المؤسسات البيئية(Environmental Protection Agency and state environmental agencies)شيئا عن ماهية ومكنونات المواد البايولوجية الخطيرة المستخدمة".
وتتوفر تقارير على درجة عالية من السرية تفيد بان علماء الفضاء والطقس في الولايات المتحدة نفذوا تقنية"الكيمتريل"سرا فوق اجواء بلدان عدة لاسباب سياسية،مثل كوريا الشمالية ومنطقة"تورا بورا"بأفغانستان.كما اطلقته مؤسسة"ناسا"عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج الثانية،وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي ينتشر مع"الكيمتريل"،ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالميكروب،واعلن حينها عن اصابتهم بمرض غريب اطلق عليه"مرض الخليج".وسرعان ما كشف النقاب عن حقيقة هذا المرض الطبيب الامريكي جارث نيكلسون الذي قدم بحثا اشار فيه الى الامراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الاماكن التي تم اطلاقه فيها،ومنها نزيف الانف واوبئة الانفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت،مشيرا ايضا الى امكانية حدوث"الآيدز"بسبب زيادة الباريوم في جسم الانسان‏.وعمدت الولايات المتحدة الى اخلاء اجواء العراق من السحب قسريا لغرض تيسير عمليات الاستطلاع والقصف الجوي لفترات طويلة قد تتجاوز السنوات المتتالية(1991- 2003)على الاقل.وتفيد هذه التقارير ان يكون السبب في ارتفاع درجات الحرارة في الاعوام الاخيرة في مصر وشمال افريقيا والعراق وبقية البلدان العربية هو تجارب الكيمتريل الأمريكية والاسرائيلية في هذا الصدد.
تقنية الكيمتريل تعد من الأسلحة غير التقليدية،فامريكا التي طبقت ابحاث آينشتاين العلمية المحايدة بشكل مدمر في التفجير الذري في اليابان وقت انتهاء الحرب العالمية الثانية،كررت على مايبدو ذات الفعل بحجبها القسري للاشعة الشمسية في منطقة الاستراتوسفير فوق مناطق معينة من الارض،حيث لا توجد تيارات هوائية قوية وحيث درجات الحرارة المتدنية،هناك ستتجه درجات الحرارة الى الانخفاض الشديد المفاجئ الاضافي مما يتسبب في انكماش في حجم كتل هوائية هائلة الحجم و بنشوء منخفضات جوية مفاجئة.ويتسبب ذلك في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة،والاخلال بالمناخ المحلي للمنطقة المراد السيطرة على مناخها.
تتسارع في العراق ظاهرة التصحر،وتقدر نسبة الأراضي المعرضة لها بأنها تتجاوز 92% من مجموع المساحة الاجمالية.العواصف الترابية كانت تظهر في العراق نهاية الصيف فقط،لكنها اليوم تطرق ابواب المدن جميع ايام السنة قبل سقوط الامطار واحيانا حتى بعد سقوطها.ويكاد لا يمر يوم الا واجواء المدن العراقية مملوءة بالعواصف الترابية التي تهدد صحة السكان والمحاصيل الزراعية وموارده الطبيعية،كما تتناقص المساحات الزراعية،ويستورد العراق اليوم اغلب غذاءه بالاضافة لمحروقاته!في العراق تتسع ظاهرة الراوائح الغريبة والكريهة التى نشمها وتحيط بنا فى الهواء والشوائب العالقة فى الجو،وكذلك ظاهرة الصواعق!وتغير لون السماء وتحولها من الازرق الى لون اقرب الى الابيض!
ويعزى للكيمتريل ايضا غزو اسراب الجراد كل من مصر وشمال افريقيا وشمال البحر الاحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والاردن‏ اواخر عام ‏2004!وكذلك اعصار"جونو"عام 2007 والذي ضرب سلطنة عمان واحدث خرابا وتدميرا كبيرا ثم جنح الى ايران.ومن الطبيعي ان يأخذ المرء على محمل الجد تصريحات مؤسسة عريقة كوزارة الدفاع الروسية حول"ان زلزال هاييتي اوائل عام 2010 قد يكون نتج عن تجريب سلاح زلزالي امريكي"حيث ان الولايات المتحدة تتحقق منذعام 2006 من فاعلية تقنية تكنولوجية محددة تستطيع نظريا التأثير في اهتزاز قشرة الأرض.
ويبدو ان شركات الادوية هي احد المستفيدين من هذا السلاح الخطير،ويؤكد الدكتور منير محمد الحسيني استاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكلية الزراعة في جامعة القاهرة على حرص شركات الدواء الكبرى بالاشتراك في تمويل مشروع"الدرع - الكيمتريل"بمليار دولار سنويا،لأنه مع انتشار الآثار الجانبية لرش الكيمتريل على مستوى العالم سوف تزداد مبيعات هذه الشركات العملاقة علي مستوى العالم جراء بيع الادوية المضادة لأعراضه.
لكل هذا،يعتبر الكيمتريل،مشكلة كبيرة وخطيرة،تتطلب حلا عاجلا رأفة بالبشرية،رغم الخزين الكبير الذي تمتلكه الشرعية الدولية لحمايتها من التلوث البيئي واسلحة الدمار الشامل.والتلميح من قبل البنتاغون بأن تجاربه تحت السيطرة ولأغراض سلمية ما هو الا تدليس ومراوغة،والأحرى به،بدلاً من تمويه الحقائق،كالعادة،ان يفصح عن كافة المعلومات المتعلقة باستخداماته.وينص البند(147)/الجزء الرابع من اتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية الاشخاص والمدنيين وقت الحرب،على محاكمة الاشخاص المتورطين في انتهاك الاتفاقية"بالاقدام على اي من الافعال الآتية،بحق اشخاص او ممتلكات محمية بموجب هذه الاتفاقية وهي،القتل العمد،التعذيب،المعاملة اللاانسانية،بما في ذلك التجارب البايولوجية،التسبب بالمعاناة او الاصابات الجسدية او الصحية الخطيرة".وينص البند الخامس والثلاثين في الجزء الثالث للملحق الاضافي الاول للاتفاقية على"حظر استخدام الاسلحة والقذائف ومواد ووسائل القتال التي من طبيعتها ان تسبب اصابات زائدة ومعاناة غير ضرورية".
المجتمع الدولي مطالب اليوم،بإسم الحياة والانسانية،بالضغط الفعال للتمهيد لعقد معاهدة شاملة يحظر فيها استخدام الكيمتريل في الاعمال العدائية والعسكرية والتهديد به كسلاح للتدمير الشامل،وتلزم جميع المؤسسات العسكرية في العالم التقيد بها!


بغداد
18/9/2010



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الملاحقة القانونية لمن يتجاوز على حقوق الانسان في بلادنا ويد ...
- استعصاء ام عبث سياسي في العراق
- الشبيبة الديمقراطية العراقية ومهرجان الشبيبة والطلبة العالمي ...
- النقل والمرور في العراق..اختناق ام كارثة؟!*
- بارادوكس معادلات القضاء العراقي الديمقراطي الجديد
- من يتصدى لموضوعة اتساق نظام البطاقة التموينية؟
- تركيا تستخدم الكيمياوي ضد الكرد
- خرافة النموذج العراقي في الديمقراطية
- حول تحريم العمل النقابي في وزارة الكهرباء-حسين الشهرستاني وا ...
- ثورة تموز والاتفاقية الاقتصادية مع الاتحاد السوفييتي!
- كردستان المنجزات والمخاطر
- كهرباء الازمة والانتفاضة..والمفاهيم الخاطئة
- سردشت عثمان وحيدر البصري ورصاص الغدر/ما العمل من اجل اعادة ا ...
- حول خيار الكتلة التاريخية/الى الاستاذ فارس كمال نظمي
- حول انتخابات نقابة المهندسين العراقية مرة اخرى!
- الانتصار على الفاشية عام 1945 وثورة اكتوبر الاشتراكية وجهان ...
- المجد للطبقة العاملة العراقية وسائر كادحي شعبنا
- ابراهيم كبة وتحديات الكفاح في سبيل المستقبل الافضل للانسانية
- اذهب واشتكي اينما تشاء..هذا باب المدير العام..وذاك باب الوزي ...
- اذهب واشتكي اينما تشاء..هذا باب المدير العام..وذاك باب الوزي ...


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سلام ابراهيم عطوف كبة - الاندفاع الامريكي واستخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل