أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احسان المصري - غنية عاطفية














المزيد.....

غنية عاطفية


احسان المصري

الحوار المتمدن-العدد: 3122 - 2010 / 9 / 11 - 17:35
المحور: كتابات ساخرة
    


- لقائي الوحيد معك كان حادثاً فردياً ومؤسفاً كاشتباكات برج ابي حيدر كذلك ظل اللقاء في اطار الاخوية والصداقة كعلاقة التحالف التي تربط حزب الله بالاحباش . واعلم اني لن التقيك مجدداً الا بعد شهرين او ثلاثة اشهر كهيئة الحوار الوطني .
- بعيد عنك كبعد اوطاننا عن الديموقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية .
- مشتاق لك كشوق وليد جنبلاط لارض الشام بعد غياب خمس سنين . ومهجوس بك كعلاقة الجنرال عون بكرسي الرئاسة الاولى .
- متناقضان نحن كالسنة والشيعة . انا خجول كالريف وانت جريئة كالمدينة .انا متواضع كالمقاومين وانت وقحة كسامي الجميل حين يعلن عدم خجله بعلاقة حزبه مع اسرائيل . انت عنصرية وبورجوازية وانا اممي لكنني احبك .
- املي باقامة علاقة معك هو كامل محمود عباس بان يحصل على شيء من نتنياهو من خلال المفاوضات المباشرة .
- اريدك ان تتكلمي بالعربية بشكل افضل من كارلوس اده . ادرسي كالشيخ سعد يا اختاه لربما تتحسن لغتك .
- انا لا اتخيل حياتي من دونك. اريد ان نعيش سوياً مساكنة ربما كالطوائف اللبنانية لكن من دون عقد زواج كالميثاق الوطني . لكني اخاف ان ينتهي بنا الحال بعيش مشترك لبناني .
- انا شيوعي ملحد فاقد للايمان يا سيدتي بكل شيء . اريد الهاً لاعبده . كوني آلهتي .
- تعرفين شيئاً . تباً للايديولوجيا والسياسة و الاوطان والحدود والدين وكل شيء . تعب يا سيدتي ككل العمال والفقراء في بلادنا . اريد ان استلقي على فخذيك هنيهة ثم اموت .....


احسان المصري



#احسان_المصري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسف
- الدين -هيرويين- الشعوب
- رسالة الى شاعر جزائري
- اليسار في التاريخ الاسلامي
- اليسار كيف اضعتموه :في الرد على زياد ماجد
- الاغنية الملتزمة : من سانتياغو الى بغداد
- قصيدة غير موزونة في عصر غير موزون
- بيروت القاتلة المقتولة (تحية الى الشهيدين جورج حاوي و خليل ح ...
- حب سادي
- حزن
- رسالة لمن لم تأت
- رحلة على متن الذكريات
- غرابٌ بليد
- تحية متواضعة الى طفل غزاوي
- مرثية لابي العلاء
- معرض الجثث
- صورتك و صلاتي
- هذيان المنافي
- المثقفون العرب بين سارتر وكامو


المزيد.....




- سوريا.. سحب الثقة من نقيب الفنانين مازن الناطور
- مصر.. غضب بسبب امتحان -اللغة الثانية- في الثانوية العامة
- نادي السرد في اتحاد الأدباء يحتفي بالروائي حميد المختار
- صراع في نقابة الفنانين السوريين.. مازن الناطور يلغي قرار عزل ...
- نقيب الفنانين في سوريا مازن الناطور يرد على قرار عزله بإقالة ...
- -مين فيهم-؟.. صناع فيلم -درويش- يشوقون الجمهور لشخصية عمرو ي ...
- سوريا.. هل قرار سحب الثقة من نقيب الفنانين مازن الناطور صائب ...
- قداس يتسم بأجواء أفلام -حرب النجوم-.. كنيسة ألمانية تبتكر وس ...
- قبل حوالي 2500.. كيف أسست أميرة بابلية أول متحف في العالم؟
- سناء الشّعلان تفوز بجائزة مهرجان زهرة المدائن الفلسطينيّة عن ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احسان المصري - غنية عاطفية