الوجوه المتعددة لانتصارات الإسلام الاجتماعي والسياسي الجديد!

مقال رائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في رسالة وصلتني يوماً تضمنت ما معناه مختصراً، تعرضت لمآسي كبيرة وكثيرة في حياتي اليومية وتخطيتها ومازلت أعيش، وعشرات المرات قلت للآخرين بعد سؤالهم وتجاملهم -الحمد لله أنا بخير-، لكنني ما فكرت ولا مرة واحدة أنني أقولها بجدية.. الحقيقة أن الكثير –الكثير لا يشعر بالفضول لمعرفة الجواب بصدق. لا يريد الاقتراب من معرفة الحقائق..
من خلال التجربة والملاحظة يمكن القول حتى الآن، أنه في كل مرة نحاول فيها الطرق على باب هذا العالم – بما فيه غير البعيد عنّا- يشعر المرء أن بابه من تنك وبساطه بلاستيكي مطاطي رخيص..
خلال التاريخ الطويل كانت دائماً الآلهة والمستبدون تطلب الثمن، وغالباً تحصل عليه، طالما بقي العالم من تنك وبلاستيك رخيص..
أحييكِ بكل الود وأُثمّن رأيكِ الغني في هذا العالم الرخيص في القِيَم

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الطاعون
غيورغي فاسيلييف


لا ينفع الندم
ولا البكاء ينفع
ولا الألم
اسلام
ربيناه
اطعمناه
فسقانا المر
وأطعمنا العلقم

اسلام
حيث يحل
يزرع الرعب والقحل
يحمل الغبار والرمل
ينشر طاعون الموت
أسلم تسلم
ومأتم يتلوه مأتم

اسلام
غول فاغر التم
مثل الضبع لا يشبع
ومثل النار تلعلع
في هشيم لا يرحم

شعوب مثل الدابة البكماء
باسلامها
تمشي بحكم الطوع
الى المسلخ
الى الممسخ
وحتى الآن
لاتعي ما يجري
ولا تفهم

اسلام
فيروس رعب
قام بمسخ الروح
ومسح العقل فينا
ومن قرون
صيرنا الاسلام مسخا
ونحن لا نعلم

2006

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لك يا أحلام الرائعة...فقد اختصرتِ وأجدتِ...رأيك يهمني وخاصة كونك امرأة مثلي..أحييكَ
الصديق الصدوق فاضل الخطيب..
هل تعتقد أننا تخلصنا من عاداتنا الشرقية وأولها إخفاء ألامنا؟ مَن عرف المعاناة هناك وهنا وفي رحلة البحث عن الحرية، عن أفق أرحب، أو أرض أقل رخاوة، أو نافذة تحمل نسيماً فيه شيء من الياسمين، عرف معنى الشقاء بألوان تختلف بين فرد وآخر..لابد وأن يجيب السائل : نحن بخير ونحمده..ونشكر من يسأل.-، وبعدها نعود لحزننا الطويل، أما من يريد منا ثمناً، فذلك يعود لكونه تاجرا ، يبيع ويشتري، ويعتقد أن كل شيء وكل إنسان قابل للبيع والشراء..وأنه لابد أن يدفع عاجلا أو آجلا!!، لكننا نعرف أيضاً أي قلب تحتوي صدورنا، وأي منطق يتحكم بعقولنا.، ونفهم غاياتنا، التي لانساوم عليها، فلم أعرف أن التاريخ خَلَّدَ استبداداً، سواء كان دينياً أو سياسياً..وأن يكون العالم من تنك أو بلاستيك...فهذا يعني أننا سنكسر هذه التكوينات الهشة، سنستمر بالطرف ولن تكل أيدينا..فقد بلغت الكهولة ، ولم أيأس ..ولم يبق لي سوى الاستمرار ،وأن أموت دون ما أعتقد فهذا ما رسمته لحياتي..ولا أرى فيك سوى شبيه وابن بلد ودرب
أحييك

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذة فلورانس
مقالك رائع كما عاهدناك. إن الغلاء الفاحش في سورية، وطبعا المسؤولون مصاصو دماء الشعب هم من المسؤولين. إن المواد الغذائية أغلى من السويد حيث أعيش، حتى الثياب هي أغلى في سورية وأقل جودة بكثير. أم ماذا نقول عن من يصدر المخدرات، ويكتب على الأكياس بسم الله الرحمن الرحيم. وهل يعرف هولاء الرحمة. الرحمة أن تعامل النا س كما تريد أن يعاملوك. الرحمة أن لا تبيع للآخرين ما لا تريد أن تشتريه منهم. كما أن من يقتلون أطفال الفقراء، عندما يبيعون لهم لحوما فاسدة وأدوية منتهية المفعول. هولاء حتى اسم وحوش هو قليل عليهم ، لأن الوحوش لاتفتك بالآخرين عندما تكون شبعى، أما هولاء فيفتكون بالناس ليل نهار

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياعزيزي غيورغي...هل علي أن أشكرك أم أن تشكرني؟
أتعرف لماذا؟..لأن مقالاتي تتقمص صورة الوحي فينزل عليك بالشعر المناسب..وهذا بحد ذاته فرح لاحدود له بالنسبة لي..اكتب فالطاعون يتلبسنا...لأننا من ندعوه ونعمل على تجذره فينا، بدلا من مقاومته بما أمكن...لكننا معاً ...لابد سنترك نقطة فوق سطر الحقيقة
لك خالص مودتي وتقديري
أما أنت ياعزيزي الياس..فمودتك تأتيني دون حاجة لاستئذان..لأنه تواصل القلوب والعقول، التي تأبى استمراء الظلم واستعباد الأضعف..وأعتقد أننا نقف على نسق واحد وفي خندق واحد...ضد انعدام العدالة وتجاسر الظلم حين يتجسد في الحكام وأصحاب السلطات المستديمة بفعل فرض القوة...لكنها لم تدم لديكتاتور مهما كان نوعه
أحييك بكل مودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلمت اناملك أم رشا

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدتي الكريمة
مقالك رائع مؤلم حقيقي كامل..ينزف جراحا صادقة لا دواء لها من خمسين سنة حتى هذه المساء...وحتى من قرون بعيدة بعيدة...
ولكن مشكلتنا الكبرى ـ يا سيدتي الطيبة ـ مشكلتنا التي جوابها مخيف مرعب أكثر من سؤالها..إن هربنا من الدب..في أي (جــب) سوف نــقــع؟؟؟...
كل ما ذكرته صحيح ينزف كل الحقائق المؤلمة.. ولكن الحلول التي تنتظرنا والتي حيكت على قياس جهلنا وبهامتنا الأزلية وغرقنا في الغيبيات التي علمتنا منذ ولدنا أن نطيع الله وأولي الأمر منا.. حـكـمـت علينا منذ ولدنا أن نبقى سجناء غبائنا وجهلنا.....
لا تحسبي تحليلي هذا ـ رجاء ـ استسلاما وصمتا أو قبولا. أنا أعطيت زهرة عمري للاعتراض على هذه الأمراض الوجودية.. ثم رحلت يائسا.. مريضا.. مكرها.. إلى بحار بعيدة..بعيدة بلا أية عودة.............
ولك مني تحية صامتة مهذبة...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لابل بل انت اكثر من رائعة فانت كطبيب جراح يمسك بيده مبضعا يحاول فيه ان يستاصل
الاورام الخبيثة من جسم انهكته الامراض المستعصية ..فالاسلام دين وايدلوجية مبتلى
ومن اهله قبل الغرباء فمدعي الدين ومبتدعي الفتاوي الجاهزة المقاسة على قدر الحكام
والمتنفذين من التجار والصناعيين واصحاب المصالح شوهوا سمعته وعكسوا اخلاقيته
وعدالته الى شؤم وحقد على البشر وخاصة من يختلف معهم في الراي او يرفع اصبعه
في وجوههم ليعترض على مايفعلونه ومن يدافع عن اخلاقيات الاسلام السمحاء بوجه
مد القتلة والذباحين فهو من وجهة نظرهم خارج على الدين ومرتد .... استمري باسيدتي
في كشف زيف ادعاتهم ,,ولاتوقفي مبضعك عن العمل مهما كانت التحديات قوية ومهما
كان المد المضاد جبارا وعارما فالاورام الخبيثة لايمكن ان تزال بالمخدر ولابد لها من جراح
ماهر يعرف جيدا انه يجرح ,,,ولكنه يعلم انه يعالج جسما متهرئا من خلال الجروح التي
يحدثها ولو عن طريق اسالة الدم الفاسد على الاقل

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو ان مقال الاخت قد فتح شهية بعض المضبوعين ضد الاسلام فلم يفرقوا بين الاسلام والمسلمين ولكنه كما يقولون فرصة لهجاء الاسلام ولا يعلم هؤلاء انهم مهما عووا فانهم يحاولون عبثا وانما يتعبون حناجرهم
مامن شك ايتها الاخت ان هناك فائضا من التدين لدى المسلمين وتدين قشوري لديهم ولكن هذا لامر لايخص المسلمين وحدهم فالصعود الديني في هذا العصر ليس حكرا على المسلمين بل المسيحيين واليهود والبوذيين والهندوس
انظري الى اخلاق المسيحيين الغربيين ومن يمسمون بالانجليين
وانظري الى اخلاق المسيحيين المشارقة مم ن تأثروا بالانجيليين
وانظري الى اخلاق ادعياء الالحاد والعلمانية وكتاباتهم المسفة الحقيرة
والى اخلاقهم الوضيعة
ولماذا ترمى كل رزايا الزمان على الاسلام والمسلمين
من يحكم في سوريا الاسلام ام البعث العلماني السلطوي الاسري
من يحكم في سوريا الاسلام ام الاستبداد العسكري والحزبي والعائلي
يجب ان نكون منطقيين ايتها الاخت المحترمة
ان الهجوم على المسلمين والاسلام هو هروب من مواجهة الاستبداد العلماني والعسكري والطائفي والعائلي في سوريا
اليس كذلك
هذا ما يستسهله بعض الكتاب للاسف !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً ــ أعتذر من العزيز غورغي..والخطأ المطبعي، الذي لم أتنبه له..فغالباً مانكتب بسرعة بينما صفحة الكتابة تكون أبطأ فتحصل الخربطة...لك تحياتي واعتذاري
.ــ للصديق العزيز وابن البلد غسان المفلح خالص شكري ومودتي الدائمة
ــ للصديق أحمد بسمار شكري وتقديري..لكلماته المنبثقة عن ألم وجرح عميق ينزف منذ رحلنا بحثاً عن بصيص أمل...سنظل نعيش عليه ونسعى إليه طالما في قلوبنا نبض الحياة...ويكفي أن نبدأ بتشريح الواقع على مرارته كي نكتشف موضع الألم ونصل لطرق العلاج الأنجع
أحييكم جميعاً من القلب
فلورنس

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك من القلب يا أخ عبد القادر على تفهمك وتمعنك فيما أردت الوصول والتنبيه إليه في مقرأوا الأمور حسب رؤياهم قالتي، ومن خلال ما كتبته أعرف أني قد أوصلت ومع أمثالك يمكننا تحقيق الأمل
ــ أما الأخ نابه...يبدو لي أن نباهتك خانتك هذه المرة، ماعرفناه من منطق الأمور أن ينظف المرء بيته قبل أن ينتقد وساخة بيت الجيران، وهذا ماقصدته عندما وجهت نقدي ووضعت اصبعي على موضع النزف فيما طرأ على مجتمعاتنا المشرقية من تغير شكلي لم يعنٍ بالمحتوى، فغرق وأغرق الإسلام والمسلمين، المشكلة التي تقع فيها كما يقع الكثيرون هو اللجوء للمقارنة الفورية مع الآخر المغاير - كمصد دفاعي عن الذات باعتبار كل ماعندنا مقدس وخالٍ من العيوب-! الانجيليون وغيرهم يجدون من ينتقدهم في مجتمعاتهم ،والتي تملك حرية النقد دون حدود...فعندما فصلت الكنيسة ودورها السياسي عن الحياة العامة ، كان هذا نتيجة صراع ونقد متواصل من مثقفي أوربا لدورها ، الذي كرس الظلم والاضطهاد
أما أنك تخلط بين العلمانية والالحاد ، فهذا محض افتراء على العلمانية، لأنها منهج سياسي اجتماعي يحترم الأديان جميعها دون إقصاء لمذهب أقلية ،لأن الأكثرية تتحكم بمقادير السلطة

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهل العلمانية ليسوا ملحدين جميعهم كما تقول، وعلى سبيل المثال، - هتلر كان علمانياً لكنه الأكثر دموية وعنصرية في الكون!، وشيراك مؤمن وحريص على الصلاة أيام الأعياد بين المؤمنين في كنيسة نوتردام ، لكنه لايسمح بأن تمس علمانية بلده ، فقد ناضلوا جميعا من أجل إرساء الحرية والعدالة والمساواة ، والتي لايضمنها شيء بقدر ماتضمنها العلمانية، لكن ميتران كان علمانيا ملحداً ولم يدخل الكنيسة يوماً...وجميعهم حتى ساركوزي المؤمن أيضا يحرصون على علمانية وطنهم ويحترمون الأديان الأخرى ويضمنون حسب القانون مساواة ، المواطن وإقامة العدالة والقضاء النزيه، ولن أبتعد كثيراً فهذه تركيا البلد المسلم والعلماني ، الذي فصل الدين عن الدولة والحزب الأقوى الحاكم هو حزب العدالة والبناء...حريص على علمانية تركيا..وارتضى أن يستمر في تطبيق علمانية الدولة وفصل الدين عنها..
أرجو أن أكون قد وضحت...وألا تكيل التهم جزافاً.
مع مودتي وشكري لمرورك، وأن الاختلاف بالرأي لايؤذي بقدر مايقرب وجهات النظر إن كان المتحاورون يحترمون حرية الرأي والتعبير ويتقبلون الاختلاف بشكل حضاري وعلى أنه طريق النور من أجل الحقيقة
فلورنس..-

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المخيف و المرعب هو ان هذه المجتمعات وصلت الى درجه من التحلل و الخراب بدأت تآكل نفسها اي انها بيوجيآ دخلت في دخلت في مرحلة التآكل و التدمير الذاتي.. والا كيف يمكن ان نجد مفردة لهذه الهمجيه و الوحشيه في كل شيء و ربما كلمة وحوش غير كافيه على رأي أحد المعلقين.. غشَّاشووووووون ي كل شيء.. لاانسانييووووون ..كذابوووون...مخادعوووووون..آفَّاقووون.. ومنافقوووووووووووووووووون... يقولون غير ما يفكرون و يتصرفون وعن سابق اصرار و تصميم و المتعلمون أسوأ من الاميون و الدراويش..
الخراب كليِّ وتشاركي و اشتراكي و فردي و جماعي و تراكمي وكل على مستواه طبعآ.. ربما مزعجه هذه الصراحه الفجَّه لكن لنعترف ان مانحن فيه بجزء كبير هو صنع ايادينا الا من كان نزيهآ و استطاع اختيار النفي الذاتي كي لايكون مشاركآ في الخراب ..
مع التحيه و التقدير لكل الصادقيين الشرفاء ذوي الايادي و العقول و القلوب النظيفه
للسيدة الكاتبه و الاخوه المعلقين

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضلة فلورنس غزلان
أتابع بأهتمام ما تكتبين في الحوار المتمدن ومقالك اليوم فيه الكثير من الحقائق التي على الأسلاميين ذاتهم التبصر فيها ومحاولة معالجة أخطائهم أستنادا لما فيها من أشارات لمواقع الزلل أن الدين أي دين عندما يظهر يكون شيئا جديدا في وقته يضمن أقل ما يمكن من حقوق الأنسان ويحاول محاربة العادات والتقاليد التي يعاني منها المجتمع المغلوب من حكامه ولكن للأسف الشديد ما أن يتحول الدين الى سلطة حتى يتناسى ما جاء لأصلاحه فيمارس من خلال سلطته الجديدة التهميش والأقصاء ويستغل السلطة لصتالحه أبشع أستغلال فالرسول الكريم كانت تعلماته في وقته لأصلاح واضح لعصره ولكن بعد أن تعاور الحكم أهل الدين تلبسوا بدين محمد ومارسوا بأسمه ما مارسوا وكان الشيعة أو المعارضين لحكم الأمويين والعباسيين ومن تلاهم يرون في حكمهم أغتصاب للأسلام ولا يسمونهم مؤمنين في تفريق بين المسلم والمؤمن فجميع الخلفاء والحكام يستثنى منهم الأئمة من آل محمد وأتباعهم مؤمنون اما الآخرين فهم مسلمون أي مستسلمون لا يؤمنون بدين الله بل يعتبروهم كفارا ويلعنونهم في كتبهم ومؤلفاتهم
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد كان رجال الدين السنة على علاقات وثيقة بالحكام المسلمين فيما أتخذ علماء الشيعة جانب المعارضة وأجاز علماء الدين لأنفسهم منح الحق الألهي للخليفة والحاكم برا أو فاجرا وأؤيدوه بكل ما يملكون من طاعة فيما كان رجال الدين الشيعة على النقيض من ذلك فكانوا يمثلون الخط اليساري في الأسلامي اذا جاز لنا تسمية الآخرين باليمين الحاكم ولكن بعد أن تهيأ للشيعة الأمساك بالسلطة في أيران والعراق بان لنا زيف أدعاءأت هؤلاء وظهروا أنهم أكثر يمينية وفسادا من الآخرين لأن علماء السنة أختبئوا خلف الحاكم للأستفادة منه في قضاياهم الحياتية فيما تولى رجال الدين الشيعة قيادة السلطة بأنفسهم فأساءوا للدين والمذهب وساروا بالشعوب في طريق الجهل والتغييب للعقل من خلال الممارساة الغيبية الضارة التي يرفضونها هم في داخلهم ولكن يشجعون عليها لكسب الناس وتسييرهم كما يشاءون وبالتالي فأن الخلل في رجال الدين لا جوهر الدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك كل الشكر يا أخ كلاس، وأعتقد أن موقفك نابع من غضب عميق بداخلك، غضب على مايجري في وقت نرى فيه أيدينا مربوطة غير قادرة على الفعل والحركة، ولا تملك سوى تعرية المخفي والمستور ، لأنه لايحوي سوى قشور دينية تتواطأ مع استبداد وكلاهما ينتهك قيمنا وعيشنا اليومي، المهم ألا نصمت...ولابد أن الفجر قادم
أحييك

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر لك مرورك وشرحك لوجهة نظرك..
ربما لا أتفق معك في هذا التفسير، ولو أن النتيجة ، التي أتيت عليها هي مانريد أن نصل إليه
لا أحب التقسيم في الإسلام، لأن من حملوا راياته يتخذون منه دريئة لحماية مصالحهم ونفوذهم السياسي، ويجيشون الناس البسطاء لخدمة مشاريعهم، فتكفي خطبة عصماء في مسجد أو حسينية حتى يهب من ورائها آلاف من البشر الموالية دون أن تفهم أنها تذهب لحتفها وتدمير وطنها، ما نسعى إليه هو تغليب شعور المواطنة في الانتماء على الانتماء المذهبي...فحين تقول - أنا عراقي، أو أنا سوري- قبل أن تقول أنا سني او شيعي وتقدم الانتماء الأول ليكون رابطك الأهم مع جارك وزميلك ابن بلدك بغض النظر عن هويته المذهبية سيكون الوطن بخير حاضراً ومستقبلا..وهنا تكمن خطورة تعميق الهوة بين المذاهب وعدم رغبة علماء الطرفين في مشروع الإصلاح الديني وتطويره بشكل يتناسب طرداً مع الحياة العصرية وقيمة الانسان وحريته واحترام رأيه ومشاركته الحياة العامة وصنع القرار في وطنه
مودتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو ان الكاتبة تريد الضحك على ذقونا ولما لا وهي تحسنا اننا مسلمين جهلة لا نعرف شئيا اقول لك عندما كانت الدولة الاسلامية في عصرها الراشدي والاموي والعباسي والعثماني كانت دول قوية ويحسب لها الف حساب من قبل اعدائها في ذتلك الازمنة لانها كانت تحكم بالشرع الاسلامي وعندما تركت دينها وتمسكت ب تقليد الاعمى للغرب غدر بها الدول الغربية التي تدافعين عنهم وتهاجمي المسلمين يبدو انك نسيت غدرهم وهم السبب المباشر لما وصلوا الى حالهم هل نسيت استعمار تلك الدول ل دول العالم الثالث ومص دماء شعوبها ومن بين الدول الاسلامية هل نسيت احتلال البريطاني ل مصر والعراق والادرن وفلسطين والسودان والهند وافغانساتن وباكستان وغيرها من دول واستعمار الفرنسي للجزائر والمغرب وتنوس وصومال وجيبوتي وسوريا ولبنان وايطاليا ل ليبيا وجزء من صومال وغيرها من دول وحتى وقت قريب استاعطت تلك الشعوب ان تنال حريتها واستقلالها ولكن ابت تلك الدول الان تثير مشاكل بين تلك كا اباقء على مناطق خلافية بين تلك دول ك كشمير ورزع كيان صيهوني في فلسطين وتشريد اهلها اين كانت ديموقرطتهم والحقوق الناس

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما بالنسبة للحجاب والنقاب انا ارى انه حرية الشخصية للمراة وليس شرطا ان تكون حرية المراة هي ان تكون سافرة وتلبسي القصير والمثير وان تكون سلعة او بضاعة تباع او تشترى لا تنسي للمراة مكانتها وكرامتها ولا يضر المراة ان كانت محجبة او منقبة لها ما تريد

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---