أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مكارم ابراهيم - المرأة بين المطرقة والسندان















المزيد.....

المرأة بين المطرقة والسندان


مكارم ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3100 - 2010 / 8 / 20 - 01:42
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لقد كتبت اقوال لا تعد ولاتحصى في وصف المراة منها الايجابي ومنها السلبي ولكن السلبي كان اكثر شيوعا بين الناس فحتى الصفة الايجابية في حال وجودها عند المراة تعتبر سلبية. مثل صفة الذكاء في حال وجودها عند الرجل يقال عنه عبقري وفي حال وجودها عند المراة يقال عنها داهية وشيطانة فاين الحقيقة في هذه الاقوال ؟
بالتاكيد ان اقوال رجل ما في المراة انما هو نتاج خبرته ومعايشته القريبة لامه واخته الكبرى وحبيبته وزوجته وام اولاده وايضا علاقته بزميلاته في العمل ,الدراسة, المنظمات ,النوادي ,الجمعيات, جارته الخ....
وهذه العلاقات وحسب اهميتها وقوتها في حياة الرجل فاما ان تخلق منه رجلا يحب المراة ويحترمها او رجلا يكره المراة ويلعنها.
ان المراة لاتخلق شريرة وكاذبة وانما معايير المجتمع السائدة وتربية الاسرة وتجربتها مع الرجل في الحياة( الاب,الزوج,الاخ)هي التي تخلق منها امراة طيبة او امراة قاسية . ولكن هذا يعتمد على مدى ايمان المراة بكيانها فهي لاتتاثر بتجربتها الفاشلة مع الرجل اذا كانت مؤمنة بكيانها الشخصي المستقل وقوة الارادة في حين العكس يحدث اي ستتاثر المراة بشكل سلبي اخلاقيا وسلوكيا اذا كانت لاتؤمن بكيانها المستقل وارادتها القوية.
والمراة التي تعيش في المجتمعات العربية والاسلامية تعيش في صراع مستمر بين التحرر من جهة والالتزام بمعايير الشريعة الاسلامية من جهة اخرى خوفا من العقاب الشديد(عقاب الاسرة, المجتمع, الرب) ونتيجة لهذا الصراع تتولد الازدواجية الاخلاقية في سلوكياتها.ففي هذه المجتمعات حتى المفكر والاصلاحي يعاني هذه الازدواجية فالاصلاحي عبد الرحمن الكواكبي كان ينادي من جهة بتحرير المراة وبالمساواة مع الرجل في العمل كي لاتكون عالة على المجتمع ومن جهة اخرى كان يرفض الخلوة بين المراة والرجل ويدافع عن الحجاب الرادع للفساد .وعند ما يكون المصلح بهذا الشكل فاكيد ينشا الفرد العادي على نفس الوتيرة من خلال تربية الاسرة والمنهاج التعلمي والاعلام والكتب والخ...........
من خلال تجاربي الشخصية التقيت صديقة(أ) امها قد تزوجت رجلا كان متزوجا وطلق زوجته الاولى. و(أ) كبرت وهي تعايش صراع امها في الحفاظ على الزوج والشك في كل تصرفاته وعدم الثقة به لانه خان الزوجة الاولى فالاحتمال كبير بان يخونها هي ايضا. والنتيجة ان الابنة (أ) تفعل مثل الام بصرف نقودها على عمليات التجميل وعلى اغلى الملابس والمكياج الصارخ والغيرة من كل الصديقات فهي يجب ان تكون الاجمل والاذكى والاغنى في كل شئ وفي النتيجة لم تبق َ للفتاة(أ) اية صديقة فكل الصديقات ضاقوا ذرعا بانانيتها الحمقاء.
او الصديقة (ب) تزوجت وهي صغيرة من رجل اكبر منها سنا بكثير وكانت تجربتها الجنسية كفتاة عراقية صفر اما الزوج البالغ فكانت له تجارب غنية فرجل كبير السن يختلي بفتاة مراهقة بالنتيجة اصبحت(ب) تكره الجنس رغم انها تحب ان تكون مطلوبة من قبل الرجال ولكنها اصبحت متناقضة اخلاقيا مع ذاتها فتجدها تلقي المواعظ الاخلاقية على صديقاتها رغم انها تسعى بشتى الطرق لكسب اعجاب واهتمام الرجال بها رغم بغضها للجنس.

لناخذ الصديقة (ج) كانت مدللة جدا في اسرتها وتحصل على كل ماتريد مهما كان الثمن في الطفولة . وعندما اصبحت شابة جذابة فاصبحت هوايتها المفضلة ان تخرب علاقة زوجية او علاقة حب بين اثنين. فتحاول استمالة مشاعر الرجل اليها بالرغم انها لاتملك اية مشاعراتجاهه . فعندما تذهب الى حفلة ما و يقع نظرها على ثنائي جميل فتحاول كل جهدها ان تستميل الرجل وتؤذي مشاعر فتاته. وهذه الفئة من النساء كثيرات ومع الاسف فان الكثير من الرجال يقع في حبائلهن ويصدق الاكذوبة.
وهناك الصديقة(د) الفتاة الطيبة الحنون التي تعطي ولاتاخذ وتضحي لاسعاد الاخرين في الواقع كانت امها تعاملها معاملة سيئة جدا وكانها الخادمة والام كانت تشمئز من ان تسير الى جانبها في الشارع لكن الاب كان الحنون الطيب واصبحت(د) تماما عكس صورة الام الشريرة.
ومن خلال خبرتي العملية في التمريض التقيت بفتاتين تعرضتا لاغتصاب جنسي من قبل الاب لكن الاولى تحولت الى فتاة حاقدة على الرجال وتهوى الانتقام منهم ومصابة بمرض اضطراب الطعام الانريكسي تمتنع عن الطعام. والاخرى تحولت الى فتاة قاسية تكذب في كل شئ وتنصب المكائد للاخرين فالاثنتان كانتا ضحية الاب ولكن تطورالسلوك كما ذكرت يعتمد على مدى قوة الايمان بالذات لدى الاثنتين والارتباط الاسري.

وبرأيي الشخصي انه في حال وجود الازدواجية عند المراة الشرقية فهو بسبب تاثير معاييرالمجتمع السائدة على تقييم اخلاق المراة رغم محاولتها التحرر من كل العادات القديمة وتحاول ان تلبس كل سلوكياتها عباءة الدين خوفا من العقاب. كحال المطربة اللبنانية هيفاء وهبى تقول "بأنها تشعر بأنها أكثر قرباً من الله عز وجل خلال شهر رمضان، وأن أجمل أوقات حياتها هى التى تؤدى فيها فروض العبادة من صلاة وقراءة فى كتاب الله فهو بركة للإنسان والبيت معاً". أو تجد امراة عربية تلح على الخياط ان يصنع لها ثوب رمضان وبسرعة قبل حلول الشهر الكريم في حين انها قبل يوم ارسلت له ابنتها البالغة من العمر اربع عشرا ربيعا لكي يستمتع بها هو وصاحبه. هذه الازدواجية الاخلاقية في محاولة تطبيق معايير المجتمع من جهة وبين محاولة المراة التحررمن تلك المعايير ماهو الامحاولات يائسة في اثبات عفتها وسمعتها امام الرجل كي لاتخسر فرصتها في الزواج. وهذا دليل على الخوف الكبير للمراة من معاقبة الرجل لها في المجتمع الذكوري الذي هو نتاج التربية الاسرية السطحية الخاطئة الغارقة في التنافضات بين الشريعة الدينية وبين التطورالسلوكي الطبيعي للانسان.

بالتاكيد لايقتصر الحال على المجتمع العربي ففي اوروبا نجد الفتاة الشرقية تتخبط بين المعايير العربية لاسرتها والمعايير الغربية للمجتمع, وانا لااحصر التناقض الاخلاقي على الفتاة الشرقية فهو موجود ايضا عند الفتاة الغربية القادمة من دول اوروبا الشرقية وروسيا وافريقيا وامريكا اللاتينية حيث انهن يتشابهن مع الفتاة القادمة من الشرق بهذه الازدواجية بشكل عام لاللحصر.اما الفتاة الاسكندنافية (السويد,دنمارك ,نرويج , ايسلندة, فلندة) فرغم اختلافهم يوجد تشابه عام فالفتاة تعترف بسلوكها مهما كان وتحاول الحصول على علاج نفسي بعكس الفتاة الشرقية التي لاتعترف بذلك ولاتعترف بضرورة العلاج النفسي لحالتها لان الفتاة الشرقية ربيت على ان تكون كاملة ومثالية ولامجال للخطا والا فالعقاب الشديد .والخوف من هذا العقاب يؤدي بها دوما لاخفاء الحقيقة فاذا اجريت لها عملية تجميلة تكذب وتقول بانها وقعت على انفها او بطنها اي المكان الذي اجريت فيه العملية او اصيبت بتلين في المعدة وعلى اثره انخفض وزنها الخ من السخافات المتخلفة.. ولاتعترف بانها فشلت في تخفيف الوزن بالطرق الطبيعية ولجات للمشرط كل ذلك بسبب التربية التي نشات عليها وهي ان تكون فتاة كاملة بدون نقاط ضعف ولا يجوز ان تعترف بالفشل وهذا يؤدي الى الكذب في كل شئ . واذا القينا نظرة على مراكز العلاج النفسي لامراض اضطرابات الاكل و الشره في الدنمارك لوجدنا فقط فتيات دنماركيات ولاتوجد اجنبيات رغم وجود عدد كبير منهن لانهن يرفضن الاعتراف بالخلل النفسي ولزوم العلاج, بل تصر كل منهن على انها مجرد رشيقة ولاتعاني من اضطرابات نفسية.
وفي المجتمعات الشرقية اذا اصيبت المراة بالجنون او اضطراب نفسي ما يقال بانها امراة مقدسة ولبسها الجن هذا لانه لايجوزالاعتراف بنقاط الخلل التي يمكن ان تصيب الفرد لان المثالية مطلوبة في المجتمع الشرقي ويستحي الفرد بان يقول للاخرين بان ابنته أو ابنه مصاب بمرض ما خشية التعرض للقال والقيل وانه السبب في العاهة او المرض وان ذلك عقاب الرب على افعاله.
وبالنسبة للمجتمع الدنماركي يطالب الفتاة ان تكون رشيقة دوما وناجحة مهنيا ومستقلة عن الاسرة هذه الضغوط تؤثر على شخصيتها اكيد . فالمرأة المشهورة اجتماعيا (ممثلة , مغنية ,عارضة ازياء , رئيسة حكومة ,رئيسة شركة. زوجة مسؤول ) يمكن ان تصاب بسلوكيات مشوهة والازدواجية للحفاظ على لقبها. وكذلك الفتاة الدنماركية العادية .لناخذ مثال عام وليس على سبيل الحصر فتاة نشأت في جزيرة يولاند والتي اغلب العوائل فيها مزارعون ونادرا مايحدث الطلاق فيها فالزوج والزوجة لاينفصلان حتى لو كانوا لايطيقون بعضهم وهذه الفتاة تجدها محتشمة جدا في الملبس امام الاخرين و في نفس الوقت تذهب الى النوادي التي يمارس فيها الجنس الجماعي كما انها مصابة بمرض النهم واضطرابات الاكل النفسية لكنها تعترف امام الجميع بهذه الافعال دون ان تنكرها. واهم شئ انها لا تعطي مواعظ اخلاقية وفتاوي دينية هي نفسها لاتطبقها . وتجد ان المومس حتى بعد ان تعتزل عملها تقول انها كانت مومس سابقا ولاتنكر الموضوع وتبدا باعطاء المواعظ الاخلاقية للاخرين.
أما المفكرون العرب البارزون مثل عباس محمود العقاد يقول (افضل النساء هى تلك المراه التى تملك عقل رجل ،وقلب طفل،وجسد امرأة ).لاحظ كيف انه فضل االمراة اذا امتلكت عقل الرجل الكامل وليس عقلها وفضل أن تملك قلب الطفل البرئ وليس قلبها والشئ الوحيد الذي يمكن للمراة ان تملكه بفخر هو جسدها . االحمد لله فقد اقر العقاد بانه هناك شئ واحد في المراة صحيح ومصدق عليه وهو الجسد المثير الذي يستفيد منه الرجل اما الباقي فلايصلح لشئ. ورحمة من الله عز وجل فان ليس كل النساء يؤمن باقوال المفكرين العرب .

أما رأي الكاتبة المصرية نوال السعداوي في المراة " إن المرأة العربية تعيش من أجل الجنس فقط لأن التربية هي التي اوجدت ذلك و"البنت في العالم العربي تربى على انها مخلوق لا جنسي وتربى طوال سنوات ما قبل الزواج على ان لا رغبة لديها في الجنس وإذا هي فكرت في ذلك تكون فاسدة وتحافظ على عذريتها رغم ان 30% من البنات لا ينزفن ليلة الزواج رغم انهن لم يلتقين برجل جنسيا قبل ذلك وهو ما يدفع بعض الازواج الى طلاق زوجاتهم او قيام الآباء بقتل بناتهم نتيجة لذلك رغم ان البنات مظلومات وشريفات, وفجأة ليلة الزفاف تتحول البنت الى مخلوق جنسي لا هدف له سوى ممارسة الجنس, وينتج من ذلك شخصيات مشوهة."
نعم المراة جنسية حتى قبل الزواج فالفتاة في عمر الثانية عشرة عندما يبتراجزاء من عضو البظراو كله فقد افهمناها انه ممنوع عليك التفكير بالجنس او ممارسته فكيف نتوقع ان تكون المراة هذه سوية وتربي ابناءها بشكل طبيعي أو اذا كانت قد اجبرت على الزواج من رجل اكبر منها سنا لكونه غنيا او مهما , أو كان زوجها يعنفها او يضربها او يهينها اخلاقيا نعم فهي مشوهة وابناؤها مشوّهون.

والروائي الفرنسي فيكتورهيجو قال (الرجل ألعوبة المرأة,والمرأة ألعوبة الشيطان )
واول قصة في التاريخ تحدثت عن شر المراة وضعفها امام المغريات فهي السبب في خروج ادم من الجنة وتشكل الخليقة على الارض وبسببها سيذهب القليل الى الجنة والغالبية الى النار والمصيبة ان الغالبية هن نساء فلماذا لم تتوسط السيدة الاولى حواء لفئتها النساء في الدخول الى الجنة ماذا يسعني ان اقول امرأة !
مكارم ابراهيم
19 اغسطس اب 2010

مصادر
http://www.diwanalarab.com/spip.php?article3817


http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2006/06/23/48702.html
http://www.c-we.org/ar/show.art.asp?aid=223667
http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2010/08/13/152769.html
http://www.kalema.net/v1/index.php?rpt=195&art



#مكارم_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اخر الاكتشافات العلمية العربية والاسلامية........
- المواقع الاباحية وتاثيرها على انحطاط اخلاق المسلمين
- هل النفط هو سبب حرب امريكا على العراق؟
- الاغنية السياسية الى أين؟
- أغيثونا!
- المظاهرات بداية الثورة على الفساد
- الانتماء الحزبي
- كتاب ألف ليلة وليلة اصبح الان خطرا ومثيرا للجدل
- مناقشة أقوال الاستاذ طارق حجي............
- عندما تكتب امرأة!..................
- المارثون في الدنمارك متى سيقام شبيهه في العراق؟
- الشخصية العراقية بين علي الوردي ومكارم ابراهيم
- مااسباب ازمة الرسوم الكاريكاتورية ؟
- احترام حرية الفرد يجب ان تشمل الجميع
- كم وصية جاء بها الاسلام ؟
- ظهور مجلة للمثليين بالمغرب
- الكاتب العراقي!
- مواجهة عامة مع الكتاب المقدس التوراة
- هل مبدا حرية التعبير هو حق فقط للدنماركيين؟


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مكارم ابراهيم - المرأة بين المطرقة والسندان