أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم كاصد - القصيدة-النص















المزيد.....

القصيدة-النص


عبدالكريم كاصد

الحوار المتمدن-العدد: 3099 - 2010 / 8 / 19 - 18:42
المحور: الادب والفن
    



* كتب هذا النص جواباً عن أسئلة عديدة طرحها الشاعر صفاء ذياب في ملف خاص هي: ما التغيرات التي طرأت على النص؟ وكيف تطورت لغة النص؟ وما المؤثرات التي حددت هذا التطور؟ وكيف يستطيع الكاتب استغلال ثقافته المتراكمة في توجيه النص نحو الجهة التي يريد؟


لقد اتسع مفهوم النص في الدراسات الحديثة، حتى شمل العناوين وعلامات الطرق. وإذا كان في هذا الاتساع ما يربك، فإن ثمة ميزة لا تخفى في هذا التعريف هي خرقه لكلّ ما يحدّه من مواضعاتٍ أو تقديس خارج النص. لكننا سنتجاوز ما قد يطرحه هذا المفهوم من التباسات وسنحدّد أنفسنا بما طرحته الورقة من تساؤلات عن متغيرات النص وتطور لغته، في إشارة واضحة إلى مفهوم النص الإبداعي الشائع. وإذا شئنا التخصيص أكثر، فإننا سنكون أقرب إلى مفهوم النص- القصيدة باعتبار الورقة موجهة إليّ بصفتي شاعراً.
وهنا يصبح السؤال- المفتتح شديد الوضوح: ما التغيرات التي طرأت على القصيدة؟ مفترضا أنّ التغييرات التي قد تتضمنها القصيدة لاتعني بالضرورة أن هناك تطوراً. أي أن السؤال هوعن الثبات أو القطع ( على حدّ تعبير أحد النقاد) في قصائد الشاعر أو أعماله بشكل عام، وليس عن تطور هذا الشعر؟ لكن سرعان ما تبرز كلمة تطور في السؤال الذي يليه مفترضة هذه الضرورة التي لم نتلمسها في السؤال الأول. إنّ نظرة سريعة في مسار الكثير من الشعراء نجد أن تطور بعض الشعراء أصبح خلفهم، وأن مراحل معينة هي من عبّرت عن هذا التطور وأن دراسة تطورهم لا ينبع من دراسة مراحلهم بشكل منفصل، بقدر ما تنبع من دراسة شعرهم بأجمعه في مراحله المختلفة، وأن ما هو تطور في جزء لا يعني أن ثمة ما يقابله من تطور في الكل، فقد يشتهر الشاعر في مرحلة ما بقصيدة ما، ولكن مرحلته لا تعبر عن مسار يختلف عن مساره المعتاد، بينما نجد شاعراً آخر لا تتسم قصائده المفردة بتلك الميزة التي تملكها قصائده كمجموع. وقد يكون التطور جلياً عند الشاعر أو خفيّا، لكنّ اكتشافه بالتأكيد لن يكون مهمة يسيرة حتى لدى الشاعر نفسه، لانها تتطلب أدوات معرفية وجمالية ليست متاحة دوماً، ولاسيما لنقدٍ هو أشبه بجيش محتل ينتشر لا بمستكشف لمجاهيل تبعث على الدهشة والتأمل.. نقدٍ معنيّ بذاته أكثر مما هو معنيّ بالآخر- النص. لذلك فليس كل نقد نصّا وليس أدل على ذلك من كثرة النصوص النقدية المتراكمة التي يصعب علينا أن نطلق عليها صفة "نصوص"،
وإذا ما تعاملنا مع القصيدة- النص أي القصيدة التي لا يحدها تعريف، مهما بدا هذا التعريف حداثويا أو مباركا من سلطة النقد، فإن التغييرلا يفارق القصيدة الواحدة نفسها باعتبارها نصا مفتوحاً للقراءات والتأويلات المتعددة التي لن تنتهي بانتهاء القصيدة.
أما المؤثرات فإنها من الخفاء ما يجعلها في منأى لا عن تناول القارئ والناقد وحدهما بل وعن الشاعر أيضا إذا ما أدركنا أن العملية الإبداعية ليست شعورية تماما وفيها من اللاشعور الشئ الكثير، وقد يكون في استغلال ثقافة الشاعر المتراكمة في توجيه نصه شئ من اللاشعور أيضاً.
وإذا ما اقتربت أكثر من تجربتي فإن بالإمكان القول إن ثمة تغييرات طرأت على قصيدتي وهذا ما تحدث عنه نقاد عديدون تلمسوا هذه التغييرات لا في قصائدي ذاتها ولا عبر المراحل التي اجتازها شعري وإنما عبر مجموعاتي الشعرية ذاتها، لما تضمنته من تجارب واساليب تكاد تكون متعارضة في الظاهر فما الذي يجمع ديوان (زهيريات) مثلا بديوان آخر من دواويني كــ ( نزهة الألام)، أو (قفا نبك)، أو ( الديوان المغربيّ) ؟
أما التطور فلست أنا من يتحدّث عنه وقد اصبحتُ قارئا لنصي كأي قارئ آخر، وإن كنت أكثر التصاقا به ومعرفة، ربّما، بطرقه وأساليبه الخفية التي قد تخفى عليّ أيضاً. بالإضافة إلى أن الحديث عن التطور يتضمن حكم قيمة لا أرى من اللائق الحديث عنه. لكنني أودّ أن أشير هنا إلى أن نصّي الحالي لا يهجس بنص قادم، وإنما هو مكتف بذاته، ولا يلتفت إلى الخلف وهذا ليس حكم قيمة أيضاً، كما لا يعني أنه نص مكتمل. إنه نص يشير إلى نفسه، مثلما يشيرإلى خارجه ولكنه قد يشير أو لا يشير إلى نصوصي الأخرى، في عملية تحتوي الداخل والخارج معا، الحضور والغياب، الاكتمال والنقصان، الوضوح والغموض في آن واحد. ومن هنا أريد لنصي المكتفي بذاته ألا يكتفي بذاته أيضاً. أي يحمل نقيضه في تحولاته وثباته... تحولاته من أجل ان يحدّ من ثباتي، وثباته من أجل الحدّ من القراءة المهووسة التي تتخيل في النص ما ليس فيه. وهذا الثبات الذي أعنيه هو شبيه بـ "الحدث النوعي " الذي يتحدّث عنه النقاد المحدثون حين يتناولون الرواية، والذي يمنح القصيدة ركيزتها دون أن يستغرقها أبداً أو يحدّ من مرونة القراءات وتعدّدها. إنه ديالكتيك النص الذي يجعل من القصيدة قصيدة وغير قصيدة في آن واحد، ملغياً جنسها لتصبح نصاً حقّا مفتوحا لكل التأويلات مع ثبات عالمه المحدد الصلب. وحتى عندما يبدو نصي بسيطا للوهلة الأولى خاليا من الإزاحة التي يرطن بها البعض جهلا دون الوعي بحدودها وضررها حين تخرج عن هذه الحدود التي تحدث عنها نقاد عديدون، فإن الناقد المهووس بما هو جديد لكن العاجز عن دخول هذا الجديد، مثلما لن يدخل موسى أرض كنعان كما يعلق رولان بارت ساخراً من هؤلاء المتشدقين بالجديد، أقول أنّ هذا الناقد المهووس لن يدرك أن هذه القصيدة الخالية من الإزاحات هي بحدّ ذاتها إزاحة، حين تكون تعبيرا لا عن "لغة الأب" السائدة في مؤسسات التدريس والإعلام، بل عن بديلها "لغة الأم".. لغة البراءة الأولى والحياة بأشكالها المختلفة خارج كل ما يطالعنا من مؤسسات شعر لها مثل ما لمؤسسات الدولة من مدراء عامّين مهمتهم دوما هي اللغو بما هوعام. ولعل أشد الرطانات شيوعاً الآن هي مجانية القصيدة وما يتلوها من مواصفات بليدة لا تذكرنا إلا بنقيضها: الشعر هو الكلام الموزون والمقفى.
ليس هناك تعبير أبشع وقعاً، على مسمع سان جون بيرس، من تعبير " قصيدة نثر" في وصف قصيدته .
ما من مواصفات نهائية للنص.
ولأن النص لا ينتهي فهو قد يعود ثانية بشكله القديم ليوهم أو ليمارس كرنفاله الخاص الذي يتخفى فيه ليظهر أكثر حيوية ومرحاً مثلما يمكن للقديم أن يتخفى خلف أقنعة الجديد ليمارس تهريجه الخاص وما أحوج نظّامي الشعر إلى الأقنعة ما دام دخول ارض كنعان مستحيلاً.
لقد كُتبت أجمل دواوين العصر الفائت بالأوزان التقليدية المتعارف عليها: أغان غجرية، أزهار الشرّ، سونيتات ريلكة ومالارميه، سونيتات لويل وبيرجمان، وغيرهم.
كما كتبت أجمل قصائد العصر الماضي بلا إزاحات أو بأقلها ولكنّ هذه القصائد كانت هي الإزاحة بحد ذاتها حين أزاحت اللغة القديمة في الشعر لتحلّ محلها. (قصائد كفافي وبيسوا الخالية من أية بلاغة ظاهرة غير بلاغتها).
لعلّ من المفارقات الطريفة أنه " قد يحدث أن يكون في الأثر القديم نصوص، مثلما أن كثيراً من النتاجات الأدبية المعاصرة ليست بنصوص" ولعل المفارقة تبدو أشد حين يكون صاحب هذا القول هو رولان بارت كما جاء ذلك في ( درس السيميولوجيا). ولم يكن هذا القول عارضاً فقد كرّره في كتابه (لذّة النص) حين تحدّث عن "الاندفاع الهائج نحو الجديد الذي قد يصل إلى تهديم الخطاب".
نصوصي الأخيرة التي كتبتها لا تختلف عما قبلها حسب، وإنما هي تختلف عن بعضها بعضا رغم زمنها الواحد. كتبت قصيدة طويلة بعنوان (الفصول ليست أربعة) وهي سيرة عن محلتي صبخة العرب وقد طبعها اتحاد الأدباء فرع البصرة بعنوان (صبخة العرب)، كما كتبت قصائد عديدة متفرقة بالإضافة إلى ديوان كامل لم أطبعه بعد بعنوان (ديوان الأخطاء) وهذه هي المرة الأولى التي يشغلني فيها ديوان بموضوعه الخاص من دون أن يكون تجميعا لقصائد متقاربة في موضوعاتها. وقد فضلت أن يكون إسهامي في مجلة مسارات ببعض قصائدي المتفرقة. ولو كان ثمة فسحة قادمة أخرى في المجلة لأرسلت إليها مجموعتي ( ديوان الأخطاء) كاملا.
في القصائد المتفرقة ذات الموضوعات المختلفة وجدتني إزاء خارج متشابك لا أدري كيف استدرجه إلى شباك قصيدتي :
ماذا أفعل بحدث لا يعيره التاريخ اهتماماً ليدخل قصيدتي، بأقلّ الكلمات، لا ليصير شاهدا أو إدانة بل صرخة تبقى ما بقيت القصيدة؟ (غجر هائمون ووحوش قادمة من كهف التاريخ).
وهذا الضابط الذي استوقفني يوما ولم يتطلع حتى في جوازي واضعا قبعته على الكتف كيف أجره من كتفه إلى قصيدتي لأقول له هذه هويتك هو الباحث عن هويتي.
وهؤلاء القادمون إلى المدينة بأغنامهم والعائدون منها بلا أغنام كيف أدخلهم قصيدتي بأسمالهم وبذاءاتهم الممزوجة بكلمات الشرف وسجائرهم اللف؟
أما الظلام الذي لم أخرج من نفقه الطويل إلا بعد عمليات جراحية عديدة لعينيّ فكيف أحيله إلى ضوء؟
الخارج- الكهف.. الخارج- الدغل.. الغامض الواضح هو ما يسكنني، في هذه القصائد، حتى صار ذاتاً لا أميزها عن موضوعها. كيف يظل هذا الخارج خارجاً وقد استحال داخلاً؟ أريده أن يحضر بقسماته هو لا بقسماتي. أريد حضوره فيّ، مثلما أريد حضوري فيه. دون أن نفقد نحن الاثنين قسماتنا أبداً. وحين يصير ظلاما سأظل أحدّق فيه حتى يستحيل إلى ضوء.
عندما نتحدث عن الداخل فما من حدّ هناك لكن عندما يكون موضوعك هذا الحدّ ذاته أوماوراء هذا الحدّ تصبح العملية الإبداعية، عندئذٍ، في غاية الجدة و الخطورة والتعلق. لأنها لم تعد ذاتا حسب أوعالما يقابلها بل الذات والعالم في اقترابهما وتباعدهما معاً.




ميليشيات

إثر الهجوم الوحشيّ على غجر الديوانية


بدشاديشهم
وبنادقهم
وآياتهم
يستبيحون منْ؟
غجراً هائمين،
وبضعَ خيامٍ ،
وأوعيةً لا تساوي الرصاص الذي يرتدون
يستبيحون
منْ؟



ضابط


القبّعة لا يضعها على الرأس
بل على الكتف
لأنهُ بلا رأسٍ أصلاً



هؤلاء


كلّما هبطوا المدينة
جلبوا معهم روائحهم
وأغنامهم
وسجائرهم اللف
مزدرين كلّ شئ حتى كلماتهم
وحين يقولون: " نعم "
لا يعنونها أبداً
كلمات الشرف
تتخللها بذاءاتهم
وبذاءاتهم
تتخللها كلماتُ الشرف
يعودون غير مكترثين
بثغاء أغنامهم
المنحورة الآن في الولائم



امرأة


حين مضت، كانت شاحبة قليلاً، بمظلة، وقفازين، وابتسامة حزينة بالطبع
لم أقل : وداعاً
كان ثوبها يلمع في الشمس
وحين عادتْ
لم تكنْ حزينة
تطلعتُ إلى حذائها الملطخ بالوحل
وأثوابها لتي اتسخت
ومظلتها المكسورة
ووجهها الشاحبِ كالأموات
قلت: كيف حدث هذا؟
لم تقلْ شيئاً
أين مضت؟



من حديث الظلام

إثر عمليات جراحية عديدة للعينين


أبلغني الظلام
أنني أطلتُ غيبتي

*

على كرسيّك المريح
أجلس الآن
هادئاً
وديعاً
أيّها الظلام

*

قلتُ للظلام:
- يالسعتك
قال:
- ويا لضيقي بك أنت!

*

لماذا تُعرفُ بالليل
وأنت الجليّ في النهار؟

*

قلتُ للظلام:
- أتستأنس بالضوء؟
قال:
- يا لوحشتك!

*

الظلام
الظلمة
هل هما شئ واحد؟

*

لماذا للظلام عيونٌ كثيرة
وليس للضوء سوى عينين؟

*

الهواء
أسود
أم
أبيض
في مملكة الظلام؟

*

وماذا يُسمّى الغراب
في مملكته البعيدة
خلف البحار؟

*

ما الذي يبصر الغريق
حين يهوي
إلى القاع
ظلمة أم ضياء؟

*

في رحلة الظلام والضوء
لماذا القرصان
بعينٍ واحدةٍ
دوماً؟

*

افتحْ!
صاح الضوء
فلم تسمعه الظلمةُ

*

الظلام
الذي طالعني يوماً
عند النهر
بضفائر من سعفٍ
وظلالٍ تهتزّ
أما زال هناك؟

*

صاحت الظلمة:
- ياهوووووووو
فارتجّ الضوء
وردّد:
- ياهوووووووو

*

لماذا يزهر السرّ
في الظلام
ويذبل في الضوء؟

*

لماذا الضوء
حجرٌ
في الظلام؟

*

قلتُ:
- وما تخشى؟
قال:
- ظلام أصغر من ظفرٍ
يومض في طرف العين

*

حين يضحك الظلام
أ ينفرج فمه الواسع
عن أسنان بيضاء؟

*

ما هذا الجرس الذي يقرع في البعيد
قادماً
بالظلام؟

*

في هذا الضوء الشاسع
إلى أين تقودني
أيها الظلام؟

*

عيني
يا عيني
ياعيني عليك
يا عيني



#عبدالكريم_كاصد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا وجود لداخلٍ أو خارج بشكلٍ مطلق
- باتجاه الجنوب.. باتجاه لوركا
- مختارات شعرية: نوافذ
- عن المسرح الشعريّ
- ديوان: وردة البيكاجي
- عن الملائكة- رافائيل ألبرتي
- ديوان الأخطاء
- ديوان : ولائم الحداد
- قصيدة طائفية
- مقاهٍ لم يرها أحدٌ
- هايكو: جاك كيرواك
- لعبة واحدة، اثنتاعشرة قصيدة، والشاعر العربيّ في المنفى
- من مختارات هارولد بنتر الشعرية
- الشاعر خارج النص: قصائد مختارة
- الشاعر خارج النص:الفصل الخامس
- الشاعر خارج النص: الفصل الرابع
- الشاعر خارج النص: الفصل الثالث
- الشاعر خارج النص: الفصل الثاني
- الشاعر خارج النص: المقدمة والفصل الأوّل
- غابات الماء أم غابات الأخطاء؟


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم كاصد - القصيدة-النص