أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - ثقة














المزيد.....

ثقة


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 3087 - 2010 / 8 / 7 - 02:51
المحور: الادب والفن
    


ها قد أقبل المساء
حبيبتي
هل تعرفين كم أثق بك
أثق بك
يا حبيبتي
ثقة المحبوب بحبيبته
ثقة الحب بجوهره
وكينونته
تقة المسجون
بجدران سجنه
ثقة المُـطـْلـَقِ
باطلاق حالته
ثقة ألأحبار بألههم
ثقة الصوفي بحق
عبادته
كم أثق بك
أَحـَبُ ما ألييَّ
أني
أثق بحبيبتي
ثقة الحبيب
بمحبوبته
لا يمسك خمرتي
بسوء
من أظهر فقط
سوء سريرته
فأنتِ لست
إلا حبيبتي
سئٌ من يكره
في الحب أصالته
ها قد أقبل المساء
حبيبتي
هل تعرفين كم أثق بكِ
أثق بكِ
يا حبيبتي
ثقة المحبوب بحبيبته
مساءك الخير

أهداء الى غاليتي ش.ز ,,,



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنتِ أعجوبة الدنيا ... حبيبتي .. نرجس لكن خمرية
- سعيدةٌ وجميلةٌ معاً تلك ألأمسيات
- طاعة
- الظلام , فقط أنتِ ( أحبكِ )من يهزمه
- ألا يا أيها الساقي -3-
- يا لي ويا لعقل حبيبتي
- جهادي وجهاده
- صباح الخير .. جبال كوردستان
- ألا يا أيها ألساقي -4-
- حبيبتي أميرةٌ من بلاد إيران
- يا أحلى فصل وأحلى لحظة عمر
- غيرة و حيرة
- مساء الخير .. مساء قوافٍ من العراق
- أسمك المقدس
- معصوم الشرق
- ألا يا أيها الساقي -2-
- البعث
- أتحبينني؟ .. أم ستنهزمين من دياري
- في ذكرى الصمت ... كُفّي
- البشر ... لحظة غضب


المزيد.....




- ريهام عبد الغفور.. صورة الفنانة المصرية تحدث جدلا ونقابة الم ...
- زلزال -طريق الملح- يضرب دور النشر في لندن ويعيد النظر إلى أد ...
- الكوميدي هشام ماجد: أنا ضد البطل الأوحد وهذا دور والدتي في ح ...
- فنان هندي يصنع تمثالًا لبابا نويل باستخدام 1.5 طنًا من التفا ...
- مكتبة الحكمة في بغداد.. جوهرة ثقافية في قبو بشارع المتنبي
- وفاة الممثل الفلسطيني المعروف محمد بكري عن عمر يناهز 72 عاما ...
- قرار ترامب باستدعاء سفراء واشنطن يفاقم أزمة التمثيل الدبلوما ...
- عرض فيلم وثائقي يكشف تفاصيل 11 يوما من معركة تحرير سوريا
- وفاة الممثل والمخرج الفلسطيني محمد بكري عن عمر يناهز 72 عاما ...
- رحيل محمد بكري.. سينمائي حمل فلسطين إلى الشاشة وواجه الملاحق ...


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - ثقة