أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - مساء الخير .. مساء قوافٍ من العراق














المزيد.....

مساء الخير .. مساء قوافٍ من العراق


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 3077 - 2010 / 7 / 28 - 23:51
المحور: الادب والفن
    


ها قد أقبل المساء
حبيبتي
مساء جميل
مساء قوافٍ من العراق
كم تمنيتك معي
نسمعها
كم أتمنى نهاية
هذا الفراق
جميلة قواف العراق
لا زالت ألاهوار تسكنها
ونبض سومر
لا زال فيها باق
لا زال فيها عليٌ
وحسينٌ
ثورة الحق
لا تـَمـُلُ ألأنبثاق
جميلة قواف العرق
طيب أهلها, خيالات ألأمل
ربابة الحزن
عجيب ...
تناقضٌ في أتفاق
وقصص العشق
هل سمعت عن قوافي
عشاق العراق
هل سمعت بمظفر النواب
عريان السيد خلف
و و و و و .. كلهم
من ضفاف الهور
من أور
من كربلاء
من الكوفة
من بغداد
من الريف
ومن الزقاق
كلهم من بلد قديم
بلد أسمه العراق
للعراق موعد قديم
موعد قديم , لكنه لم يفت
موعد مع ألأفراح
ينهي ألأحزان
أحزان قد طالت
موعد
ينشف الدموع
ويقرُّ ألأحداق
العراق وموعده
الى تلاق
وموعدي معك
الى تلاق
ها قد أقبل المساء
حبيبتي
مساء جميل
مساء قوافٍ من العراق
كم تمنيتك معي
نسمعها
كم أتمنى نهاية
هذا الفراق
مساءك الخير







#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسمك المقدس
- معصوم الشرق
- ألا يا أيها الساقي -2-
- البعث
- أتحبينني؟ .. أم ستنهزمين من دياري
- في ذكرى الصمت ... كُفّي
- البشر ... لحظة غضب
- هو الهوى ما نلمسه
- وصال
- مهرج ألأميرة
- مناجاة مع البحر
- عيناك
- أسمك ألمقدس
- شيفك ألأسر عن روحي
- ما أصعب ما تسألين
- ألا يا أيها ألساقي -1-
- وزير الطائفية
- خطة للحيأة
- أنا وزمني
- أيكون هذا هو الحب


المزيد.....




- شاهد رجل يقاطع -سام ألتمان- على المسرح ليسلمه أمر المحكمة
- مدينة إسرائيلية تعيش -فيلم رعب-.. بسبب الثعابين
- اتحاد الأدباء يحتفي بشوقي كريم حسن ويروي رحلته من السرد إلى ...
- الناصرية تحتفي بتوثيق الأطوار الغنائية وتستذكر 50 فناناً أسه ...
- زهران بن محمود ممداني.. من صفعة ترامب بفوز -فخر الهند- والنا ...
- من غزة إلى عيتا الشعب.. حين يتحول الألم إلى مسرح
- الممثلة التركية فهريّة أفجين تتألّق بتصميمين عربيين في أبوظب ...
- تعاون جديد بين دمشق وأنقرة عنوانه -اللغة التركية-
- -ليلة السكاكين- للكاتب والمخرج عروة المقداد: تغذية الأسطورة ...
- بابا كريستوفر والعم سام


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - مساء الخير .. مساء قوافٍ من العراق