أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - سعيدةٌ وجميلةٌ معاً تلك ألأمسيات














المزيد.....

سعيدةٌ وجميلةٌ معاً تلك ألأمسيات


شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 3086 - 2010 / 8 / 6 - 00:52
المحور: الادب والفن
    


ها قد أقبل المساء
حبيبتي
سعيدةٌ وجميلةٌ معاً
تلك ألأمسيات
نتمشى الهوينا
أسمع الحانك وانتِ
تتكلمين
بصوتك تصبح الحانا
الكلمات
سعيدةٌ وجميلةٌ معاً
تلك ألأمسيات
أحاول جهدي
لكن لا أعرف
ماذا أحب أكثر
العينان, الشفتان , الجيد
القامة , ألأنوثة
ألرقي
العفة
أحبهم كلهم
أحب فيكِ لقاء
أحلى الصفات
سعيدةٌ وجميلةٌ معاً
تلك ألأمسيات
تريدين فك شفرة حبي لكِ
نفك معا شفرة حبي لك
نفصله جيناً جيناً
كيف ننهها تلك المليارات
من الجينات
سعيدةٌ وجميلةٌ معاً
تلك ألأمسيات
ما أطيبَ الراحة
بعد يوم سعيد
نرتشف القهوة معاً
في شرفة بيتنا الصغير
نرتشف القهوة
في شرفة عينيكِ
نرتشف الحب
نرتشف أكسير الحياة
ها قد أقبل المساء
حبيبتي
سعيدةٌ وجميلةٌ معاً
تلك ألأمسيات

أهداء الى غاليتي ش.ز ,,,



#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طاعة
- الظلام , فقط أنتِ ( أحبكِ )من يهزمه
- ألا يا أيها الساقي -3-
- يا لي ويا لعقل حبيبتي
- جهادي وجهاده
- صباح الخير .. جبال كوردستان
- ألا يا أيها ألساقي -4-
- حبيبتي أميرةٌ من بلاد إيران
- يا أحلى فصل وأحلى لحظة عمر
- غيرة و حيرة
- مساء الخير .. مساء قوافٍ من العراق
- أسمك المقدس
- معصوم الشرق
- ألا يا أيها الساقي -2-
- البعث
- أتحبينني؟ .. أم ستنهزمين من دياري
- في ذكرى الصمت ... كُفّي
- البشر ... لحظة غضب
- هو الهوى ما نلمسه
- وصال


المزيد.....




- إعلان بيع وطن
- أفلام من توقيع مخرجات عربيات في سباق الأوسكار
- «محكمة جنح قصر النيل تنظر دعوى السيناريست عماد النشار ضد رئي ...
- منتدى الدوحة 2025: قادة العالم يحثون على ضرورة ترجمة الحوار ...
- بدا كأنه فيلم -وحيد في المنزل-.. شاهد كيف تمكن طفل من الإيقا ...
- -رؤى جديدة-.. فن فلسطيني يُلهم روح النضال والصمود
- رسائل فيلم ردع العدوان
- وفاة محمد بكري، الممثل والمخرج الفلسطيني المثير للجدل
- استشهاد فلسطينيين اثنين برصاص الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة
- جدل حول إزالة مقبرة أمير الشعراء وسط مخاوف على تراث القاهرة ...


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيرزاد همزاني - سعيدةٌ وجميلةٌ معاً تلك ألأمسيات