أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ادم عربي - تطور المجتمعات فكريا وفنيا ودينيا















المزيد.....

تطور المجتمعات فكريا وفنيا ودينيا


ادم عربي
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 3082 - 2010 / 8 / 2 - 12:38
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



لا بد من دراسة قوى التغيير التي تؤثر في المجتمعات والتى تؤثر في القواعد الفكريه والتي على اساسها يتبعها برامج عمليه والتي على اساسها يتم التقدم والازدهار والرقي , ولذلك لا بد من الاجابه على السؤال .................من هي قوى بناء الحضارات؟
لا بد من تحديد هنا عوامل التغيير والتى سوف تقود بالتالي الى التغيير المشود في مجتمعاتنا نحو التقدم والازدهار, ان الواقع المادي هو الذي يحدد الوعي الاجتماعي وليس العكس في ذلك أي المحور المادي , ولا انكر هنا دعاة اولية العقل على الماده فهما اساسا في تداخل ولكن في مراحل لاحقه من المعرغه التراكميه كان نسال السؤال : مت اول العلم ام التكنولوجيا؟ طبعا بعد الاف السنين تداخلت العلم مع التكنلوجيا وطل كل منها يخدم الاخر وان سبقت التكنولوجيا العلم , فالفراعنه صنعوا الصابوم ليس على اساس علمي.اكتشف اساسه العلمي بعد الاف السنين. ان تطور الافكار والعلوم والانسانيات عموما ما كان لها ان تكون
الا كخلاصه للتطورات المادية في الحياة الاجتماعية. يقول ماركس " إن الفلاسفة لا يخرجون من الأرض كالفطر، بل إنهم ثمرة عصرهم وبيئتهم إذ في الأفكار الفلسفية تتجلى أدق طاقات الشعوب و أثمنها وأخفاها.
فالفلسفة كما يقول ماركس ليست خارجة عن الواقع... وبما أن كل فلسفة حقيقية هي نتاج وزبدة زمانها فلا بد أن يحين الوقت الذي يكون فيه للفلسفة دور واضح مع واقع عصرها و علاقات متبادلة بينها وبين هذا الواقع من الداخل والخارج من ناحية مظاهرها ، وعندها لن تعود الفلسفة تناقضا بين المذاهب بل استجابه ومواحهه للواقع أي فلسفة العالم الحاضر...
وسف نسرد هنا مراخل تطور الشريه مبتدئين في العصور الغابره وصولا الى ما نحن عليه وما رافق ذلك من تغيير في البنيه الفوقيه تبعا للتغيير في البنيه التحتيه, ان المجتمعات الاقطاعيه افرزت ثقافتها وقوانينها الخاصه بعضا منها يتعلق بوضع المرأة في مختلف حضارات عصر الاقطاع وفي مناطق مختلفة من العالم، ولا شك في هذا السياق ان غطاء الرأس هو ايضا تراثا اقطاعيا ذو علاقه وثيقه بمكانة المرأة الوضيع في المجتمع الاقطاعي لدى كافة الشعوب والمجتمعات في عصور الاقطاع.
ام العراقيين الاشوريين كانوا اول من فرضوا الحجاب على المرأة وان اليونانيين فرضوا عليها النقاب، فالمرأة اليهودية ايضا كانت تغطي ايضا راسها "السيدة العذراء" نموذجا , واستمر ذلك في كل عهود المسيحية لاحقا حتى فرض التطور الصناعي على المرأة المسيحية في اوروبا خلع غطاء الراس بعد ان دخلت عجلة الانتاج الصناعي الكبير.
المرأة لهندوسية والبوذية والمسلمة ومن مختلف الديانات الاخرى في الهند) حتى اللحظة تغطي راسها بالرغم من عدم الاهتمام الكبير بتغطية (خصرها). وكذلك الامر في كل دول شبه القارة الهندية بنغلاديش سيريلانكا باكستان.
وكذلك الحال في المراه المسيحية والمسلمة في معظم القرى في دول اسيا الوسطى ما زالت تغطي راسها سواء ، وكذلك الامر في دول اوروبا الشرقيية غطاء الراس مازال حاضرا ، و قد ظهرت وكانت الصورة الاخيرة لتشاوشيسكو رئيس يوغسلافيامع زوجته وهي تضع منديلا على راسها، وما مازالت المرأة المصرية الفلاحة تغطي راسها سواء كانت مسيحية كانت او مسلمة، وكذلك الامر في بلاد بلاد الشام ويسمى غطاء الراس المنديل تغطي بها المراة رأسها سواء كانت مسلمة او مسيحية. اما في قارة افريقيا السمراء فسواء في اشد المناطق فقرا على حوافي الغابات فالمرأة المستقرة في بيوت بدائية تغطي شعرها ايضا وتترك صدرها مكشوفا. فغطاء الرأس مهما اتخذ اشكالا مختلفة ما هو الا موروث شعبي ضارب جذوره في التاريخ ، واسباب استخداماته متعددة وما كان الورع او التدين الا واحد من تلك الاشكال، وفي سياق الورع والتقوى يستخدمه رجال الدين ايضا ومن جميع الاديان...
مما لا شك فيه ان غطاء الراس هو تقليدا اقطاعيا وقد فرضته ظروف المجتمع الاقطاعي كبنيه فوقيه , وكما نلاحظ اختفى من الدول التي دخلت النظام الراسمالي , و بالتاكيد سوف يختفي من كل دول العالم عندما تتخلص من عصر الاقطاع.
ان المجتمعات الاقطاعيه افرزت ثقافتها وقوانينها وذكرت بعضا منها يتعلق بوضع المرأة في مختلف حضارات عصر الاقطاع وفي مناطق مختلفة من العالم , ان يكون نتاجا للواقع المادي في الزمان والمكان، وكما مرت على البشرية الاف الاديان وكلها اندثرت مع الانتقال الى الاستقرار والزراعة والحاجة الى الدولة المركزية، حتما ما تبقى منها قد يندثر يوما مع الازدهار والتطور في انماط الانتاج وليس من المستبعد ان تاتي ديانات جديدة تتناسب مع تلك التطورات , ان أي مجتمع يتمكن من تطوير نمط انتاجه وينسلخ من النمط الاقطاعي الى النمط الرأسمالي لا بد وان يضع الاديان في بيوت العبادة ويستعيض عنها بقوانين وضعية تتلائم والتطور في نمط الانتاج وما ينجم عنه من علاقات انتاج (أي علاقات اجتماعية) , ولا بد هنا من البحث في المسيره الثقافيه العلميه عبرمراحل حياة الانسان وما نتج عن ذلك من بنيه فوقيه هي نتاج الواقع المادي ونستطيع القول ايضا ان الاديان جائت ضمن هذا السيق .

المجتمعات البدائية الاوليه القديمة عند استقامة قامة الانسان كانت ليست بحاجة الى الاديان طول فترة نحو 80 الف عام، ولكن مع تقدم الحياة البشرية وتشعب بنائها التحتي ( طرق انتاجها المادي و الاقتصاد) اصبحت بحاجة الى سد الفراغ الكبير بين وعيها وبين الحقائق الموضوعية – تحديدا الطبيعية منها – فبدأت تظهر ديانات بدائية هنا وهناك كل منها يتلائم مع طبيعة البنية التحتية للمجتمع، و جميعها استعانت بقوى خارج نطاق السيطرة وغالبا ما كانت في السماء (الشمس, والكواكب والقمر والنجوم) وبعضها انتسب الى ظواهر قاهرة للانسان مثل كالعواصف و الامطار ، و اخرى الى ما يرمز للبقاء واستمرار الجنس فاتخذت المراة رمزا لعبادته الى اخر الظواهر الدينية في المراحل البدائية والاوليه الاولى من حياة الانسان، واستمر ذلك لبضعة الاف من السنين، ولكن مع تعقد واتساع العلاقات الاجتماعية الناتجة عن زيادة عدد السكان وتمركزهم في بقعة جغرافية معينه ، وكعامل مساعد على احكام و تقوية مركزية (السلطة السياسية التي هي احدى مكونات البنية الفوقية) و من اجل السيطرة على اكبر بقعة جغرافية واخضاعها في اطار الدولة اقدم بعض الملوك و الحكام ومن اهمهم فرعون مصر اخناتون بالاستعانة بتوحيد الالهة بالشمس وتوحيد الاديان بدين واحد وو ضع نفسه وسيطا بينها وبين شعبه.
ونظرا للتمييز الحاد بين المصريين الاصليين( الاقباط ) وبين بني اسرائيل وما لاقوه من اضطهاد وهم عرب هاجروا من اليمن الى مصر وبسبب الاضطهاد والقهر الذي كانوا يلاقونة على يد المصريين اوجدت هذه المجموعة في محاولة للتخلص من الاضطهاد ان يكون لها دينا مستقلا يعبر عن استقلال اصولهم عن اصول المصريين واختاروا من بينهم موسى وهو الذي كان يتسم بالخشونة والقوة والشدة (رغم دماثة عيوبه الخلقية) ليكون نبيا لهم.
وفي هذا النص من التوراة ما يوضح امدى الاضطهاد الذي كان يتعرض له بنو اسرائيل قبل مجيء موسى كمحرر لهم من العبودية يقول النص " قالوا يا موسى ، اوذينا قبل ان تاتينا ، كانوا يذبحون ابنائنا، ويستبيحون نسائنا".
وحاول موسى ان ينقذ شعبه من الاضطهاد المصري باستقطاب الفرعون – راس السلطة – الى دينه فقال له : هل لك يا فرعون في ان اعطيك شبابك ولا يهرم وملكك ولا ينزع منك وارد اليك لذة المناكح والمشارب والركوب .. واذا مت دخلت الجنة .. كل ذلك اذا آمنت بي" .
انتامل قليلا في الغايات العليا لانسان ذاك الزمان اولا الخلود والبقاء ، وثانيا القوه والملكية الخاصة، وثالثا الحاجه الجنسية ، ورابعا متعة الاكل ، وخامسا الخلود بعد الموت...
لكن الفرعون لم يستجب لدعوة موسى فقرر ترك مصر والهجره باتجاة فلسطين وهي البلد الاقرب الى مصر الذي تمكنت المجموعات البشرية من العيش والاستقرار وليس للأية اية اسباب مقدسة كما تقول الاديان ومن خلال مراجعة النص التالي يمكننا ان ن تخيل حجم الانتقام الذي قام به موسى واتباعه ضد المصريين ردا على الاضطهاد الذي واجهوه حيث تقول التوراة وذكر هذا ايضا في تاريخ الطبري " ربنا اطمس على اموالهم (أي اجعلها حجارة – أي افقرهم .. والقى على القبط الموت فمات كل بكر رجل فاصبحوا يدفنونهم حتى طلعت الشمس".
وفي نص اخر ورد في اكثر من صيغة في كتب التاريخ واللاهوت ان موسى سلط على الاقباط تسع ايات هي الطوفان دمر زرعهم ثم الجراد لياكل ما تبقى منه، ثم القمل ثم الضفادع ثم الدم ثم عصاة (اداة السحر) ويده البيضاء وفي النهاية كان البحر الذي ابتلع جيشهم.
و يمكن هنا الاستدلال ان دين موسى أي الدين اليهودي كان عبارة عن ثورة ضد الظلم والقهر قام بها بنو اسرائيل على عبودية الاقباط المصريين لهم.
وكذلك جاء دين عيسى كثورة اخرى على ظلم واستبداد كهنة اليهود لعامة الشعب الاسرائيلي ، ولا بد له ايضا من الاستعانه وطلب النجده من اله السماء ويدعي انه ابن الله ليحكم قبضته على الوجدان الشعبي ويجنده في مواجهة العبودية الكهنوتية اليهودية .. ومع ذلك ظل اليهود يعتبرونه ابن زنى وان امه زانية وان يوسف النجار هو والد عيسى الحقيقي وظلت هذه الاقوال سائدة طيلة اكثر من ثلاثمائة سنة عندما اتخذ الامبر اطور الروماني الدين المسيحي دينا رسميا للامبراطورية ايضا لاسباب لها علاقة مباشرة بالتطورات التي شهدتها البنية التحتية للامبراطورية.
وكذلك الحال لا يختلف الدين الاسلامي عما سبقه من الديانتين من حيث سبب وجوده والغرض منه وانه كان استجابة للتطورات التي شهدتها مكة على صعيد بنيتها التحتية (تطور التجارة واتساعها). في محيط من قبائل متناحره وتعتاش على السلب والنهب والغزو
والاديان الثلاثة نسبت الى اله السماء وكانت ثورة على السلطة ووضعت قواعد اخلاقية مخالفة لقواعد العبودية وادعى انبيائها الثلاثة ان لهم صلة مباشرة ب الله .. الاول كليم الله .. والثاني ابن الله .. والثالث يخاطبه ويتحدث له الله على مدار 23 سنة بواسطة رسوله جبريل.
وهكذا نجد الاديان وهي احد المقومات الاساسية للبنية الثقافية (الانتاج الفكري) كانت نتيجة للتطور في نمط البنى التحتية وما فرضته على الشعوب من عبودية واسترقاق.
لذى وفي كل زمان ومكان ترتقي فيه حياة البشرية وتزداد بينتها التحتية تعقدا كلما فرضت اجباري تطوير البنية الفوقية .. (ثقافتها)
مما يجيب على السؤال الازلي الذي ما زال يثيره بعض المثقفين في وقتنا الحاضر رغم الجهود الهائلة التي انتجت ما ملأ الاف المجلدات ما يؤكد اسبقية انتاج الحاجات المادية للانسان انتاجه الفكري والثقافي.

وهناك الاف الشواهد في ثنايا السجالات الفكرية والنظرية منذ انتقال المجتمعات الاوروبية من عصور الاقطاع الكهنوتي الى عصر البرجوازية ومن ثم الراسمالية على ان البنى التحتية لها الاسبقية في صناعة التطور والحضارة على النتاج الثقافي .

يجدر بالذكر ان الديانات الوثنية كانت ه يالاخرى استجابة للتطورات في البنى التحتية التي شهدتها المجتمعات الت يظهرت فيها.
وهنا ربما يطرح البعض اعتراضه على هذا التحليل فيقول لو كان فيما سبق وذكرت صحيحا فلماذا توقف ظهور الاديان منذ الدعوة الاسلامية قبل نحو 1400 سنة ...
بالتاكيد هناك رؤية واضحة تجيب على هذا السؤال يمكن اختصارها على عجل بالقول ان التطور الهائل في البنية التحيتية في نمط انتاج الخيرات المادية وما صحبه من تطور هائل في البنية الفوقية وما ادى اليه ذلك من كشوفات علمية هائلة وفرت وعيا انسانيا لم يعد بحاجة الى قوى سرمدية لتفسير الظواهر الطبيعية مما جعل قبول الانسان لفكرة دين الهي جديد اقرب الى المهزلة .. ولذلك فشلت الكثير من المحاولات التي ادعت انها جاءت بدين جديد .. وقد تجاوزت محاولات ادعاء النبوة في الاف الاخير من عمر الانسان مئات المحاولات وهناك مها ما يزال يحاول



#ادم_عربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هوية جديدة 2
- هوية جديده1
- اراء في اليسار
- المشروع الامريكي .الشيعي
- عتاب
- هل المراه ناقصة عقل ودين؟
- الدين والفكر الديني2
- جدالات ماركسيه
- وصف
- في عيادة الاسنان
- البرجوازيه الصغيره( الوضيعه) لبنان نموذجا
- دونية المرأة المسلمة
- رسالة من قارئه
- الماركسيه والدين2
- سنصبح شعبا ................
- الأزمة الاجتماعية في بلدان الوطن العربي وغياب الأسس المادية ...
- مواهب في المونديال
- الماركسيه والدين
- مسيرة الماركسيه العربيه
- لقاء مع امراه


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ادم عربي - تطور المجتمعات فكريا وفنيا ودينيا