أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - على عثمان على - وثائق اميركية عن الحزب الشيوعي السوداني (2)















المزيد.....

وثائق اميركية عن الحزب الشيوعي السوداني (2)


على عثمان على

الحوار المتمدن-العدد: 3068 - 2010 / 7 / 19 - 17:22
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


تابعته السفارة الاميركية في الخرطوم منذ قبل تأسيسه


تقرير سنة 1953 عن اول نشاطات شيوعية


واشنطن: محمد علي صالح


كشفت مكتبة الرئيس نيكسون التذكارية وثائق في السياسة الخارجية تعود الى السنوات 1968-1974. في السودان، كانت تلك سنوات انقلاب جعفر نميري (ثورة مايو سنة 1969) بالتحالف مع الشيوعيين. ثم اختلافه معهم (سنة 1970). ثم انقلابهم الفاشل ضده بقيادة هاشم العطا (سنة 1971). ثم تحول نميرى من التحالف مع الروس الى التحالف مع الاميركيين (سنة 1972).
اهتمت ادارة نيكسون بالشيوعيين السودانيين لسببين:
اولا: كانت تلك سنوات الحرب الباردة بين المعسكرين الغربي والشرقي. وخاف الاميركيون من زيادة نفوذ الروس في السودان (بعد زيادة نفوذهم في مصر، وسوريا، والعراق).
ثانيا: كان هناك عداء شبه شخصي بين الرئيس نيكسون والشيوعيين السودانيين. في سنة 1959، زار نيكسون السودان، عندما كان نائبا للرئيس ايزنهاور. ووزع الشيوعيون منشورات ضده في شوارع الخرطوم. هاجموا "الامبريالية الاميركية"، وهاجموه هو شخصيا. وغضب نيكسون، خاصة على الهجوم الشخصي. وقال: "هل يقدر الشيوعيون على توزيع منشورات مضادة في موسكو؟"
وما اشبه الليلة بالبارحة. مثلما يعادي الآن الرئيس بوش الاسلاميين في السودان، عادى الرئيس نيكسون الشيوعيين هناك.
وقبل وثائق ادارة الرئيس نيكسون، توجد وثائق ادارة الرئيس جونسون. تغطي هذه محاولات الشيوعيين للسيطرة على ثورة اكتوبر (سنة 1964). وحل الحزب الشيوعي (سنة 1968).
لعشرين سنة تقريبا، تابعت السفارة الاميركية في الخرطوم نشاطات الشيوعيين السودانيين. من قبل تأسيس الحزب الشيوعي. ومن قبل استقلال السودان. ومن قبل ان تكون هناك سفارة (عندما كانت "مكتب اتصال")
هذه ثاني حلقة عن هذا الموضوع.
بداية بمقتطفات من تقرير (سنة 1953) عن تأسيس الحزب الشيوعي السوداني (الجزء الثاني من التقرير):
----------------------------
التاريخ: 8-8-1953
من: جوزيف سويني، مكتب الاتصال، الخرطوم
الى: وزارة الخارجية، واشنطن
الموضوع: الشيوعية في السودان
"مرفقات:
1. مصادر المعلومات في هذا التقرير.
2. اشخاص مرتبطون بالشيوعية في السودان.
3. قوانين حكومية سودانية تمنع الحركة الشيوعية ... "
-----------------------------------
(الجزء الثاني)


الاعلام الشيوعي:


"الصراحة":


"اسـتأنف صحيفة "الصراحة" الموالية للشيوعيين صدورها يوم 12-6-1953. وتسير كلمة الرأي فيها على خط يدل على انها، بالتأكيد، جريدة شيوعية.
وتنشر تقارير تدل على ذلك ايضا. مثل ما كتبه محمد سعيد معروف عن طلاب كلية الخرطوم الجامعية (جامعة الخرطوم حاليا)، ودعوته لهم لتأييد "رأي الشعب". هذه اشارة الى تغيير في سياسة اتحاد الطلاب بعد طرد قيادة الاتحاد الشيوعية في فبراير سنة 1953 ...
واكثر كتاب "الصراحة" اهمية هو حسن الطاهر زروق، وهو شيوعي معروف. عبد الله رجب، رئيس التحرير، ليس شيوعيا، لكنه يعطف على الشيوعيين. وحسب حديثي معه، وحسب معلومات اتفقت عليها مصادرنا، رجب رجل اعمال وجد ربحا وراء اصدار صحيفة يسارية صارت واحدة من اكثر الصحف السودانية توزيعا ... "


"السوداني":


"عكس معلومات سابقة، لا يكتب في "الصراحة" حسن ابو جبل، وعوض عبد الرازق، من قادة الاتحاد الديمقراطي السوداني، الذي يسير على فلسفة شيوعية يوغسلافية (شيوعية معتدلة). ولكنهما يكتبان في صحيفة "السوداني". هذه صحيفة جديدة، تقول انها لسان حال حزب الاشقاء، وتعارض التعاون مع بريطانيا ومع مصر.
في الحقيقة، انضم كل قادة حزب الاشقاء الى الحزب الوطني الاتحادي، ماعدا المتطرفون ...
يرأس تحرير "السوداني" احمد خير، المحامي من منطقة الجزيرة. وهو ليس شيوعيا، لكن مساعده ابو جبل شيوعي. غير ان "السوداني" يسارية معتدلة مثل اعتدال شيوعية ابو جيل وعبد الرازق.
وقال بابكر الديب، مساعد مدير الشرطة، ان ابو جبل يعمل مقاولا ناجحا، وقل نشاطه كشيوعي. وتقسم دوائر الخرطوم الشيوعيين الى قسمين: "منشفيك"، مثل ابو جبل وعبد الرازق، و"بلشفيك"، مثل قادة حركة التحرر الوطني ... "


منظمات النساء:


"لا تزال حركة تحرير المرأة السودانية في بدايتها. ولا تزال ضعيفة. وتعارضها اغلبية المتعلمين وغير المتعلمين. لكن، يوجد اتفاق عام وسط السودانيين بأن تمنح المرأة بعض الحقوق. ويوجد تقدم بطئ، لكنه واضح، لمنح المرأة مزيدا من الحرية في التعليم والحياة الاجتماعية.
ويستغل الشيوعيون الحركة النسائية لتحقيق اهدافهم. توجد اربع منظمات نسائية، اكبرها اتحاد نساء السودان الذي يسيطر عليه الشيوعيون، واستعمل مؤخرا لتاييد سياسات شيوعية.
اسست الاتحاد خالدة زاهر سرور الساداتي، اول طبيبة سودانية. وتراسه فاطمة الطيب. واكد مكتب التحقيق الجنائي ان الاثنتين شيوعيتان. وزوج خالدة زاهر هو عثمان محجوب، مدرس في المدرسة الاهلية، وشقيق عبد الخالق محجوب، سكرتير الحزب الشيوعي، كما يقول مكتب التحقيق ...
في السنة الماضية، تأسس اتحاد نساء السودان في امدرمان. وله فروع في الخرطوم، والخرطوم بحري، وعطبرة. وقال بابكر الديب انه يضم تقريبا اربعمائة امرأة، وان سبعين في المائة منهن مدرسات.
وتلقي خالدة زاهر محاضرات عامة، وتعتبر قائدة الحركة. ومؤخرا، قدمت طلبا لفتح عيادات في العاصمة المثلثة لعلاج الامهات والاطفال. لكن، عارضت الطلب خدمة السودان الطبية (وزارة الصحة فيما بعد).
وقال بابكر الديب، مساعد مدير الشرطة، وعبد القادر يوسف، مساعد مدير مصلحة العمل، ان الاتحاد صار وسيلة لتاييد السياسات الشيوعية. وكان الشيوعيون وراء اتحاد المدرسات عندما قدم مطالب الى وزارة التربية. ولعبت خالدة زاهر، دورا رئيسيا في ذلك. على اي حال، رفضت وزارة التربية المطالب ...
وتوجد ثلاث جمعيات نسائية غير سياسية: جمعية النهضة النسوية، وترأسها نعمات الزين، والجمعية النسوية الخيرية في الابيض، وجمعية الهلال الاحمر، وتراسها صديقة المهدي، بنت السيد عبد الرحمن المهدي ... "


قوة دفاع السودان:


"حقق الشيوعيون تقدما قليلا داخل قوة دفاع السودان التي يبلغ عددها خمسة آلاف جندي تقريبا. واتفقت كل مصادرنا على عدم وجود تغلغل شيوعي وسط الضباط، رغم وجود تذمر. لكن، مؤخرا، وزعت منشورات وسط الضباط اشتكت من ان رواتبهم اقل من رواتب ضباط الشرطة. وقال بابكر الديب ان حركة التحرير الوطني هي التي وزعت المنشورات.
في الحقيقة، رواتب ضباط الشرطة اقل من رواتب ضباط الجيش. ولهذا، يوجد تذمر وسط ضباط الجيش سببه الغيرة والمنافسة. واستغل الشيوعيون ذلك لخدمة مصالحهم ...
في السنة الماضية، اعتقلت الحكومة الشيوعيين: محمد السيد سلام، رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال السودان، والشفيع احمد الشيخ، سكرتيره، لدورهما في اضراب رجال الشرطة.
واشتكى الديب، مساعد مدير الشرطة، بان الشرطة العسكرية (داخل قوة دفاع السودان) غير فعالة، ولهذا يوجد دائما احتمال عمل تخريبي هناك. لكن، نفى ذلك ضباط في قوة دفاع السودان. ويعتقد ان لرأي الديب صلة بالمنافسة التاريخية بين الجيش والشرطة ... "


الحركة الشيوعية:


"باعتراف الديب، لم تقدر الشرطة على التغلغل داخل حركة التحرير الوطني، المنظمة الشيوعية الرئيسية في السودان، والتي صار بعض اعضائها يسمونها "الحزب الشيوعي". لهذا، لا تملك الشرطة معلومات محددة عنها. لكن تعتقد الشرطة ان رئيس الحركة هو عز الدين علىعامر، طبيب في الخرطوم. وان سكرتير اللجنة المركزية هو عبد الخالق محجوب. وكان قاد الحركة، منذ تأسيسها سنة 1946: محمد امين حسين، وحسن ابو جبل، و حسن الطاهر زروق ...
وقال الديب ان الحركة الشيوعية في السودان تتلقى الاوامر من منظمة فرنسية، لا يعرف اسمها، لكنها ليست الحزب الشيوعي الفرنسي. وتتم الاتصالات عن طريق طلاب سودانيين شيوعيين في بريطانيا، والذين يشكلون نسبة عشرة في المائة من جملة الطلاب السودانيين هناك. وايضا يساعدهم الحزب الشيوعي البريطاني.
وفي حالات كثيرة، يتصل هؤلاء بالسودانعن طريق خطابات بريدية ترسل الى اسماء معينة بطريقة غير مباشرة. وذلك لان الشرطة لاحظت عبارة "لعناية ..." مكتوبة خارج بعض ظروف الخطابات ...
وقال الديب ان الشرطة ستشدد مراقبتها، وستطلب من مصلحة البريد تحويل خطابات موجهة الى اسماء معينة الى قسم التحقيقات الجنائي الذي سيفتحها ثم يصور محتوياتها ... "


الحملة الانتخابية:


"قرر الشيوعيون الاشتراك في الانتخابات البرلمانية القادمة، بعد ان غيروا رأيهم وايدوا الاتفاقية المصرية البريطانية لتقرير مصير السودان (اتفاقية 12 فبراير، اتفاقية القاهرة. كانوا عارضوها، وعندما فوجئوا بغضب الناس، وخاصة العمال، غيروا رأيهم).
ستعتمد استراتيجية الشيوعيين على "جبهة انتخابية ضد الامبريالية". ضد التعاون مع بريطانيا، ومع مصر، ومع اميركا. وضد الايمان بان الحرية يمكن ان تتحقق عن طريق البرلمانات. وضد البرلمانات "الا اذا استعملت كوسيلة اضافية." رغم انهم سيشتركون في انتخابات برلمانية ...
ويأمل الشيوعيون في كسب اصوات العمال. واذا لم يقدروا على ذلك، سيحاولون اقناع العمال بمقاطعة الاحزاب الاخرى. وحسب معلومات عبد القادر يوسف، ظهرت هذه الاستراتيجية في جولة قام بها قاسم امين، شيوعي، ومن قادة اتحاد نقابة عمال السكة الحديد، الى بورتسودان ومدن اخرى.
حتى الأن، ترشح هؤلاء الشيوعيون:
محمد السيد سلام (الخرطوم بحرى)، الشفيع احمد الشيخ (الخرطوم جنوب)، قاسم امين (عطبرة)، حسن سلامة (امدرمان غرب)، محمد المرضي جبارة (كسلا)، حسن الطاهر زروق (الخريجين)، عبد الخالق محجوب (الخريجين) ...


مراقبة الشرطة:


"حسب معلومات الديب، تتعاون الشرطة مع الجهات الآتية: اولا: جهاز استخبارات يرأسه دبليو لوس، مستشار الحاكم العام. ثانيا: "ام آي 5" (الاستخبارات البريطانية). ثالثا: الشرطة المصرية.
تراقب الاستخبارات البريطانية نشاط السودانيين في الخارج. وكانت الشرطة المصرية تراقب نشاط السودانيين في مصر، وخاصة الشيوعيين. لكنها، مؤخرا، قللت من ذلك، لكسب السودانيين ضد بريطانيا مع بداية مرحلة تقرير المصير. ولهذا، زادت الشرطة السودانية تعاونها مع مكتب الاستخبارات البريطانية في مصر (في فايد).
وقال عبد الله خليل، سكرتير حزب الامة، وعضو المجلس التنفيذي الحكومي، ان الاستخبارات البريطانية طلبت من المجلس على اضافة اسماء منظمات شيوعية عالمية الى قائمة المنظمات الممنوعة في السودان. وهي: الاتحاد العالمي للطلاب، والاتحاد العالمي للنساء الديمقراطيات، والاتحاد العالمي للشباب الديمقراطي ...
وقال بابكر الديب ان الشيوعيين لا يشكلون خطرا على الامن. وان الشرطة تراقبهم مراقبة كافية. وان المراقبة تتم مباشرة، وعن طريق الجوازات، لأن مكتب التحقيقات الجنائية يقدر، عن طريق الاستخبارات البريطانية، متابعة كل حامل جواز سوداني يسافر الى الخارج ..."


قوانين حكومية:


"في الوقت الحاضر، يرفض مكتب العمل التعاون مع الاتحاد العام لنقابات عمال السودان. اعتقادا بأن سيطرة الشيوعيين عليه تقل تدريجيا. وبأن الاعتراف بقيادتهم للاتحاد، سيزيد قوتهم ...
في السنة الماضية (سنة 1952)، قدم مكتب التحقيق الجنائي مشروع قانون لمنع الشيوعية في السودان. ويتوقع اجازة القانون. غير ان مكتب المدعي العام ينتظر حتى يقدم تعريفا قانونيا نهائيا لكلمة "شيوعية" (انظر الملحق ادناه).
في وقت لاحق، قال عبد الله خليل ان المجلس التنفيذي وافق على طلب الاستخبارات البريطانية بمنع نشاطات المنظمات الشيوعية العالمية السابقة الذكر (الاتحاد العالمي للطلاب، والاتحاد العالمي للنساء الديمقراطيات، والاتحاد العالمي للشباب الديمقراطي) ... "


ملحق: تعريف "شيوعية":


"تعريف كلمة "شيوعية" كما قدمه مكتب التحقيق الجنائي الى المدعي العام لاستعماله في القانون المتوقع لمنع الشيوعية في السودان:
الدفاع عن، وممارسة، والدعوة الى النظريات والمبادئ اللينيية، والعمل بالقوة، وبالتهديد، وبطرق اخرى غير قانونية للتأمر ضد، او اسقاط الحكومة ودستور السودان، بما في ذلك الاشتراك في، او القيام بدعاية لكل المنظمات العالمية التي تخدم هذه الاهداف، والتي تضم، في الوقت الحاضر: مجلس السلام العالمي، والاتحاد العالمي لنقابات العمال، والاتحاد العالمي للنساء الديمقراطيات، والاتحاد العالمي للشباب الديمقراطي، والكومنفورم (الشبكة الاعلامية الشيوعية العالمية في شرق اروبا)، والاتحاد العالمي للطلاب ... "



#على_عثمان_على (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنتماءات
- من هو الفدائي
- الماركسية وحرب العصابات ( 1 )
- لأقل من ثانية..!!!
- الديقراطية الاشتراكية بين النظرية والتطبيق داخل الاتحاد السو ...
- اليوم الاخير للوسواس الخناس
- البرنامج السياسى لمؤتمر البجا
- الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - على عثمان على - وثائق اميركية عن الحزب الشيوعي السوداني (2)