أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - اردوكان الطوراني العثماني الاسلامي القومي يدغدغ مشاعر العرب لقلة الرجال !















المزيد.....

اردوكان الطوراني العثماني الاسلامي القومي يدغدغ مشاعر العرب لقلة الرجال !


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 3042 - 2010 / 6 / 23 - 13:37
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


بات امرا محتوما بانكماش وغياب وتهميش الدور العربي داخليا وعالميا , التحالفات والمعاهدات والمحاور والاتفاقيات بين الدول العربية اصبحت في الماضي ايضا , اهمية ودور ومكانة الدول العربية التي كانت تقود الدول العربية الاخرى وتسيرها مثل مصر والسعودية والعراق وسوريا صار في خبر كان لانها هي بحاجة الى من يحميها ويدافع عنها من غضب شعوبها اولا وثانيا من نقمة دول العالم عليها لانها اصبحت ماوى للارهاب والقمع والدكتاتوريات والفساد والسرقات والخ .

اذن لابد من وجود بديل لهذه الادوار ومن ويدافع عنهم لكي يصبح كذلك ملكا اكثر من الملك ويدغدغ مشاعر وعواطف قلوب العرب باعتبارها الثغرة والباب للدخول منها , لان العربي لا يستخدم عقله بل عاطفته وليكن ما يكون .

الاستعمار التركي :
امبراطورية الخلافة الاسلامية العثمانية التي استعمرت واحتلت دول اسلامية واوربية وعربية لمدة زادت عن 400 عام التي سميت بالفترة المظلمة لشدة الهيمنة والقساوة ونهب الثروات واستخدام سياسة التتريك للقضاء على اللغة العربية واللغات القديمة في المنطقة باسم الدين والخلافة الاسلامية وهذا الدور الماكر الذي تم قبوله من اغلب شعوب المنطقة العربية خاصة وغير مكترثين عن ما الت اليه اوضاعهم ومصير ومستقبل اوطانهم وثرواتهم وكرامتهم . . .

المعروف تاريخيا بان تركيا الطورانية والاتاتوركية قامت بعدة مجازر وتطهير عرقي للقوميات والاديان مثل مجازر الارمن والاكراد والاشوريين وغيرها .
تركيا الى الان تحتل اراضي عربية واوربية ولها اطماع استعمارية توسعية على حساب الدول العربية كاحتلالها لمدينة وميناء الاسكندرونة السوري واراضي عراقية وقصبات في شمال العراق ومطالبتها الى الان في لواء الموصل وكركوك ودفع المزيد من الاتراك من تركيا الى كركوك عن طريق الزواج وتزوير الهويات لزيادة القومية التركمانية في العراق .

تركيا من اوائل الدول التي اعترفت باسرائيل منذ انشاءها عام 1948 , ولديها علاقات حميمة وعميقة واتفاقيات استراتيجية وتعاون عسكرية واجراء مناورات مشتركة واتفاقيات امنية ومخابراتية وتجارية وسياحية وثقافية وغيرها .

خيبة امل في اوربا جعلتها تحمل غصن الزيتون نحو العرب :
توصلت الدول الاوربية جميعها بعدم قبول تركيا ونظامها الاسلامي بعضوية الاتحاد والنادي الاوربي , مؤخرا جاء هذا الرد الحازم والاخير وكرسالة توضيح عندما زارت المستشارة الالمانية ميركل تركيا وابلغتها امام العالم والصحفيين والاعلام بان لا مجال للدور التركي ودخوله الاتحاد الاوربي .

بعد ان تلقت تركيا هذه المرة رسالة واضحة حزمت حقائبها واتجهت نحو وصوب العاطفيين المساكين رافعة غصن الزيتون والسلام والوسيط النزيه العادل وكحمامة سلام وملاك في المنطقة العربية .
ادرك النظام الاسلامي في تركيا ان الدخول الى القلب اولا هو عن طريق / مزاد فلسطين / الذي استخدمته واستعملته جميع الانظمة العربية والاسلامية على حد سواء لاكثر من 60 عاما والى الان يستخدم هذا الشعار والاجندات المزيفة التي بموجبها ضاعت كل فلسطين ولن يبقى منها الا القليل وسوف يلحق مستقبلا مع الاردن ومصر في اتحاد كونفدرالي لا بديل عنه .

لتركيا اصبح اهتمام كبير ما شاء الله بفلسطين واصبحت الاب الحنون لجميع المواطنين وخاصة في غزة الانفصالية التي تقودها منظمة اسلامية انفصالية لها علاقات مشبوهة مع بعض الدول .
بهذا الدخول العاطفي اصبح لتركيا الحق والشرعية وعدم وجود معارضة من الاسلاميين العرب وغير العرب فيما اذا قامت بمجازر وقصف يومي وانتهاك حقوق الاكراد المسلمين في تركيا وفي شمال العراق وخاصة الحزب العمال الكردستاني , هذه المهزلة تذكرنا بالنظام الايراني الاسلامي الذي يدافع عن الحق المسلم في غزة وفلسطين وجنوب لبنان والعراق بينما يغض النظر وعدم مبالاته تجاه المسلم الشيشاني الذي تعرض الى مجازر وتطهير عرقي من قبل روسيا لان روسيا تقدم لايران صواريخ وتقنية نووية وتضامنها مع ايران في الامم المتحدة ومجلس الامن , هذه هي عدالة وتعاليم الانظمة الاسلامية التركية والايرانية التي تقول بانها تقف مع الحق حتى وان كان كافرا ! .

صارت تركيا محطة التقاء الخائبين من العرب وجامعتهم الفاشلة والفاسدة , لا نعرف كيف يثق العربي بدولة لها تاريخ اسود تجاهه وتركيا الى الان تتعامل مع القوميات والاديان التي تعيش على اراضيها منذ الاف الاعوام كالكلاب ومواطنون من الدرجة الثالثة والاخيرة وليس لديهم ادنى حقوق , اكثر من 25 مليون كردي يعيش في تركيا وهو يعاني القمع والاضطهاد والتهميش ويمنع حتى ان يتكلم بلغته الكوردية ناهيك ما تتعرض اليه باقي الاديان والقوميات الاخرى هناك .

رجب طيب اردوكان يهين العرب :
التقارب الحميم والزواج ولا نعرف ان كان هذا زواج المسيار او المتعة او العرفي , بدا في مؤتمر دافوس عندما وجد اردوكان الطيب فرصة الانطلاق الاولى لدغدغة قلوب ومشاعر الاحبة ويقدم خدماته وقلبه وطيبته وحبه , اراد ان يقول ويفهم العرب اولا بانه خليفتهم الجديد والقادم مستقبلا سيكون من تركيا الخلافة والعهد الجديد العثماني الطوراني لاعادة التاريخ وماسيه مرة اخرى وعليكم الرضوخ والقبول وانا امامكم المودرن والمقبول عالميا والانصياع لاوامري ومفاهيمي وتعليماتي وكل ما امركم به من الان وصاعدا . . .

اراد ان يثبت اردوكان اولا للعرب بانهم ليسوا الا قبائل وعشائر متخلفة وانا افضل منكم لانني لا انتمي الى قبيلة وعشيرة بل الى قومية متطورة وتعترف بالحداثة والتاقلم هنا وهناك .
/ انا لست زعيم قبيلة / , قالها وكررها عدة مرات اردوكان في مناسبات استغلالية وهو يخاطب قادة اسرائيل .
في قوله هذا اراد الشيخ اردوكان ان يفهم العرب بانهم ليسوا سوى قبائل لا يفهمون وغير متحضرين ويعيشون في الماضي وافكاره وعاداته , كررها في مناسبة اسطول الحرية والهجوم الاسرائيلي .

غالبية الشعوب العربية المغلوب على امرها والمغضوب عليها حولتها انظمتها الدكتاتورية الى مجرد شوادي وقرود وروضتها لكي تستخدمها متى شاءت وارادت ذلك وتخرجها الى الشوارع لترقص على طبول الموسيقى والنغمات العربية المهزومة المتخلفة التي اصبحت من اسوا دول العالم في الفقر والتاخر العلمي والثقافي وكل شئ .

احفاد الامبراطورية العثمانية اصبح لديهم خبرة وتاريخ عريق في التلاعب بعواطف العرب والمسلمين ومشاعرهم والضحك على عقولهم وقشمرتهم وهذا سوف يجعل ساسة الاتراك واولهم اردوكان قائد القبائل العربية مستقبلا .

الاتراك وحقوق الانسان :
المنافق اردوكان وزبانيته من طغاة القومية العثمانية الطورانية الاسلامية , اصبح من دعاة الديمقراطية وحقوق الانسان والمدافع الاول والاخير عن الحق الفلسطيني , طبعا مع اردوكان شلة من العسكريين والقوميين يقودون خطابا دعائيا واعلاميا للدفاع عن حقوق الشعب العربي والمسلم , ومن ناحية اخرى يدكون يوميا ويقصفون بيوت وقرى ومدن الشعب المسلم الكردي .

حكومة الطيب التي تعاني من الازدواجية ترفض الحوار والحل السلمي مع حزب العمال الكوردي خوفها من قيام دولة كوردية كوردستانية على اراضيها واراضي دول اخرى مثل العراق وايران وسوريا .
وجود اكثر من 25 مليون كوردي في تركيا لا تريد الاعتراف بهويتهم وحقوقهم وكقومية ثانية . هل لحكومة اردوكان القومية الشوفينية لديها مصداقية وانسانية ورحمة على مواطنيها وعلى اراضيها من غير الاتراك ? لكي تكون لديها عاطفة وانسانية تجاه الغير ! .
ام انهم مجرد ثلة من المنافقين والدجالين بكل المعايير ! .

يدعي المنافق التركي الاتاتوركي بانه يدعم المقاومة الفلسطينية في الارض المحتلة , بينما المنافق التركي يحارب المقاومة الكوردية من اجل تحرير اراضي كوردستانية , لا بل قتل هذا المنافق اكثر من 30000 الف مواطن كوردي منذ عام 1984 .

كما ان هناك العديد من التناقضات الاخرى , تركيا عضو في حلف الاطلسي - الناتو والجميع يعرف ويعلم ما هو مهام ودور الحلف عالميا وما يقوم به من مهمات معلنة او سرية في العديد من مناطق العالم .
تركيا تعتزم الدخول الى النادي الاوربي كما قلنا سابقا وتدعي بانها دولة ونظامها اسلامي وتتراس الان منظمة المؤتمر الاسلامي ولديها حزب اسلامي العدالة والتنمية وعملية الصحوة والتعصب الاسلامي في تركيا في تزايد مستمر وخطير , والان تركيا اصبحت لا تعرف اين تتجه هل نحو النظام والحكم الاسلامي والخلافة ام الى النظام العلماني وهو الذي يدعو الى فصل الدين عن السياسة والدولة ? .

لدى تركيا مشروع توسعي في المنطقة بعد ان رفضت كليا من اوربا ومع غياب المشروع العربي ودور بعض الدول العربية التي كانت في الماضي تقود الشارع العربي وسياسات المنطقة .
اذن / لماذا لم تقوم تركيا ونظامها بقطع العلاقات مع حبيبها الاول اسرائيل ? , او على الاقل الغاء المعاهدات والاتفاقيات والتعاون الاستراتيجي والمشاريع المشتركة والتعاون الامني والعسكري والمخابراتي . . .
ولماذا لم تنسحب من منظمة حلف الناتو الذي هو الان في افغانستان الاسلامية ? .

نعتقد ان تركيا تريد ارضاء واشنطن وتل ابيب بفرض هيمنتها على بعض المنظمات الارهابية في المنطقة كحماس وغيرها مع تحجيم الدور الايراني الشيعي في المنطقة وهذا ما تقوم به الان ومستقبلا بالتعاون والتنسيق مع قطر السنية وبمخطط مرسوم استراتيجيا وسريا ما بين المؤسسات الحاكمة في اميركا واسرائيل واوربا , مقابل امتيازات ومصالح تعطى لها في المنطقة .

الثقافة العربية والعقل العربي بدا يتقبل هذا النهج والمخطط والطريقة لانه جاء مناسبا مع عاطفته لا مع عقله والتحليل العلمي الصائب والدقيق . . .
اخيرا لدينا بعض التساؤلات وعلى الشعوب العربية النائمة واليائسة والبائسة الرد عليها :
* لماذا يخرج البعض ليرقص ويثور كالثور الهائج المنتقم الكاسح عندما تطلب منه انظمته التي نكست راسه واغتصبت كرامته وحقوقه . . . ? .
* لماذا لم تقوم القيامة وتتهيج مشاعر العرب والمسلمين عندما دمرت بعض المدن ومسحت من الارض العربية من قبل انظمتها وضربت بالاسلحة الكيمياوية والصواريخ والطائرات والمدافع والخ , وتقول عليها الى الان بانها انظمة وطنية وثورية . . . ? .
* لماذا لم يثور المواطن العربي والمسلم عندما نصبت المشانق وعواميد الاعدام في بعض العواصم والمدن العربية وهو يشاهدها ويهتف بالروح بالدم نفديك يا بطل الامة والعروبة وحامي الاسلام . . . ? .
* لماذا لم تثر ثائرة المؤمن والعربي والمسلم عندما يوصف الاخر بالكافر ويذبح كالنعجة والحيوان تحت شعار / الله اكبر / وهو يدعي من قتل طيرا او انسانا كانه قتل الجميع . . . ? .
* اخيرا / لماذا ثاروا اغلب الشعوب العربية والاسلامية وهتفوا لتركيا القومية الطورانية ونظامها الاسلامي العثماني في قافلة الحرية وعلى ظهرها ارهابيين وشيوخ الظلام ومهرجين ومنافقين . . . ? , ام ان هناك مقصد وقصد اخر لا نعلمه نحن وهذا الدور السري والغامض والخطير الذي ينتظر العرب ومن يسير وراء السياسات المشبوهة التي سوف تدمر المدمر والمتبقي مستقبلا ونحن بالانتظار .



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحالف المبهم بين الائتلافين , جاء كرد فعل هستيري مدفوع !
- حقوق الانسان والاحزاب والاقليات الدينية في الدول العربية تحت ...
- المالكي لا يقرا لا يشاهد لا يسمع !
- ستبقى العراقية صامدة امام جميع الممارسات الغير قانونية
- اياد علاوي مؤسس عملية تداول الحكم سلميا بعد 2003 في العراق ا ...
- ماذا لو طبقنا تجربة غاندي في صراعاتنا !
- حكومة مؤقته وانتخابات جديده والنزول الى الشارع هو الحل !
- فشل سلطة الامر الواقع وفكرة احياء اقليم البصرة من جديد !
- دولة اللا قانون والاكاذيب والرجوع الى المحاصصة والحرب الاهلي ...
- تاريخ اسود لاربع سنوات مضت من حكم العراق
- ان الاوان لمحاسبة حكومة الفساد والطائفية التي اجرمت بحق العر ...
- حركة الوفاق الوطني العراقي تؤمن بان العراق للجميع .
- احلام دكتاتور مستجد
- القمة العربية على ارض الارهاب والعنصرية والاجرام والانبطاح و ...
- جاء اياد علاوي في الوقت المناسب
- تجربة الحركة الاسلامية في السودان , 1958 - 1989
- حقوق السكان الاصليين في بلاد وادي الرافدين
- مفهوم الثورة
- الانظمة الاستبدادية , الواقع والتغيير .
- العراق بحاجة الى عملية اصلاح وتغيير


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - اردوكان الطوراني العثماني الاسلامي القومي يدغدغ مشاعر العرب لقلة الرجال !