أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - بوجمع خرج - تأملات صحراوي في الوضع الكيرغيس- (تاني)















المزيد.....

تأملات صحراوي في الوضع الكيرغيس- (تاني)


بوجمع خرج

الحوار المتمدن-العدد: 3037 - 2010 / 6 / 17 - 18:12
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


-الفرضية:
في ضل الوضعية المتشنجة وعجز الحكامة في الانتقال من الوضعية القبلية إلى وضعية الدولة الوطن وإبعاد الصحراويين عن منافذ القرار وإبعادهم عن تدبير المؤسسات في المستويات العليا بما فيه المجال التكني الصحراوي وعدم رغبة إدماج حتى الصحراويين الوحدويين وفق الحقوق الدستورية فإن هذا الأمر يستدعي طلب الكوطا والحصول على أماكن متقدمة في منافذ القرار لتفادي كرغيستان في جنوب المملكة المغربية ابتداء من المجال التكني الصحراوي في انتظار حل للصحراء تحول دونه الآلة المتحكمة في تدبير المؤسسات من طرف المستنزفين والمستفيدين من الوضع؟
ملاحظة : أكيد أنه لا يمكن المقارنة مع كيرغيستان بالإسقاط التماثلي. فالمملكة المغربية فيها ملك محترم من طرف الجميع وفي هذا ما يشل الانتفاضات الحقوقية للأفراد وحتى للجمعيات للاعتبار الأساس المتمثل في إمارة المؤمنين. هذه الأخيرة تجعل الموطنين ضعفاء وبدون ضمانة حقوقية أمام الحرية المطلقة للحاكمين الذين لهم صلاحية تسخير القوات الملكية بمزاجية في ضل المؤامرة الصامتة على المواطنين وعلى الملكية ذاتها في التكتم عن الحقائق من طرف بقايا الجهاز البصراوي الذين استطاعوا الدفع بعدد من المخلصين للملك في مستويات عليا للتواطؤ معهم... ولكن هناك أوجه التشابه على مستوى الحالة الذهنية والحكامة في الجنوب بالمجال الصحراوي بالمملكة كما الجنوب بكيرغستان. فقط أننا بالجنوب نعرف حرمان من الامتيازات و نعرف تهديدات معنوية وأخرى تعني بالاغتيال خاصة وأننا هنا كاليتامى بدون دولة حامية ذلك أن الدستور لا يعني شيئا في الممارسات الواقعية ولا قيمة للظهائر الملكية.
2-الوضعية المضطربة
يتأكد أن كيرغيستان فعلا حلقة رابطة ذات قيمة جيو استراتيجية كبيرة وهو ما جعلها محض اهتمام من طرف القوى العظمى المتنافسة ولعل ما يعنيه هذا الاقتتال القائم الآن هو الجشع الجيو إستراتيجي لدى القوى العظمى التي بدئت تشعر تفقد من إيقاع التقدم الاستراتيجي والدبلوماسي . و طبعا إن أول ما يتبادر للأذهان هم الروسيين الذين ينظرون إلى المجال الوسط أسيوي بعين ماكروسكوبية تبحث عن مواقع تليق بمشروعهم الهداف إلى خلق شبكة قادرة على حماية مصالح المنطقة ككل في سياق تنمية قوة أمنية مقابلة للولايات المتحدة التي تتوسع من خلال الدرع الواقي (ADS) وفي هذا يعتقد أن روسيا لديها مركب نقص إزاء ألوان الثورة التي ميزت الأنشطة الأمريكية عبر العالم, ورغم ذلك يصعب قراءة الحدث لمعرفة من الفاعل ومن المستفيد ومن الخاسر ومن سيلتحق بالركب ومن سيتخلى عنه ومن سيلزم الحياد... وعموما فان الحدث ستكون له مخلفات أكيدة على كل المحيط ألا ورو أسيوي وما يرتبط به وربما قد يشبه حدث تسرب البترول بأمريكا بحيث سيرهق كل الدبلوماسيات.
خطيرة هي الاتهامات الموجهة لعائلة السيد رئيس كيرغيستان التي يعتقد أنها تستفيد من ما يقارب المائة مليون دولار سنويا لجعل البلد محطة للولايات المتحدة وبالضبط في "مانا" كقاعدة عسكرية جوية أمريكية, ناهيك عن ماكسيم باكاييف ابن الرئيس الذي يتصرف بحرية في الموارد الهامة للبلاد في ظل فقر مدقع يعاني منه الشعب,هذا الأخير لم يتردد في اتهامه بخصخصة قطاع الكهرباء بتفويته لأصدقائه بما يشبه المجانية كذلك الشيء نفسه بالنسبة لقطاع التواصل. كما أن رفع الضرائب وغلاء الغاز ثم بشكل مذهل جدا... ولعل ما زاد الطين بلة هو محاولة السيد الرئيس توريث عائلته من خلال تمكينها من منافذ السلطة الهامة وتغيير الدستور بمهارة لأجل هذه الغاية. وهكذا وفي إطار الديمقراطية وجهت السيدة روزا ممثلة المعارضة نداء للبيت الأبيض لتتخذ موقفا ضد الديمقراطية .. لكن بدون أي صدى يذكر.
وعلاقة بتطور الأحداث يمكن القول على أن كيرغستان الحالي ليس سوى امتدادا لما حدث في ابريل 2010 الذي كانت فيه روسيا هي أول من اعترف بالحكومة المؤقتة التي قادتها سيدة المعارضة روزا ودعمتها بما يتجاوز ثلاث مائة مليون دولار للمساعدة على الاستقرار وذلك بتحويل من قرض تم بين الدولتين لأجل بناء محطة هيدرولية منطرف موسكو في كيرغيستان. إن المثير في الحدث هو أنه لم يتوقع أحد قدرته التنظيمة لا الرئيس الكيرغستاني ولا الولايات المتحدة علما أن التظاهرات كانت قد ابتدأت منذ تولي باكييف زمام السلطة في ثورة الورود سنة 2005 ولكنها لم تكن بذكاء ابريل 2010 ولا احد إلى حدود اليوم يعرف ما هل المخابرات الأمريكية CIA أم الروسية FSB التي كانت وراء الحدث. وفوق كل التحاليل يبقى كيرغيستان على صغره يبقى ذا أهمية إستراتيجية كبرى بدليل انه البلد الوحيد عبر العالم الذي يتضمن محطتين أحداهما أمريكية والأخرى روسية وهو ما يعكس إستراتيجية المجال جغرافيا وهو المحاط بالصين وطادجيكيستان وكازاخستان وتركمانيستان وغير بعيد باكستان وافغانستان وإيران.
صعوبة الانتقال والإدماج في الدولة الوطنية
الرئيس الأمريكي السيد اوباما صفق بشدة للحكومة المؤقتة التي ترئستها السيدة روزا والتي لها تجربة كبيرة منذ كانت سفيرة للاتحاد السوفياتي في الولايات المتحدة مرورا بتجربتها في الأمم المتحدة والتي وعدت بإجراء تعديلات دوسبورية وإجراء انتخابات ديمقراطية ونزيهة. وفي الكواليس قيل على أن خروج الرئيس باكييف بسلامة من كيرغيستان كان قد تم بتفاهم بين اوباما وميدفيديف ! فمن يقود اللعبة؟
من جهة هناك روسيا التي لا يمكنها أن تبقى مكتوفة الأيادي أمام تطور الوجود الأمريكي بالمنطقة ومن جهة أخرى هناك السيد أوباما الذي لا يمكنه أن يتقبل الميولات الاقتصادية لباكاييف اتجاه الصين ومن الجهة الداخلية فالمعارضة لم تكن تستطع أن تجمع أكثر من بضعة آلاف في الشوارع ... فهل للصيني دخل في ذلك خاصة وأن الجهة الموالية لكيرغستان جد إستراتيجية بالنسبة لها وللإشارة فان كيرغيستان عضوة قرب الصين في منظمة معاهدة التعاون بشنغهاي.
إن ما يقارب 180 مدنيا الذين قتلوا في كيرغيستان منذ 10 يونيو وأكثر من 1700 جريح في تطاحن اثني يجعلنا نستحضر بقوة كلمات الرئيس الروسي حينها في ابريل 2010 قال على انه يخشى انقسام البلد إلى شمال وجنوب. فهل هذا التطاحن بين الاوزبيك والكيرغيز لأجل التدبير الجيد والعادل البلاد أم هناك عرقلة السير إلى إرساء أسس حكامة جيدة خاصة وانه يتوقع في يونيو القادم تعديل دستوري هام جدا بالنسبة للمارسة الرئاسية والبرلمانية بالبلاد وذلك استعدادا للانتخابات التشريعية في أكتوبر القادم؟
حسب المتتبعين إن هذا الصراع بين الاوزبيك والكيرغيز في الجنوب بتجدر إلى حد كبير في الماضي وذلك قبل تحديد الخريطة الحالية من طرف الاتحاد السوفياتي نظرا لخليط من مجموعات إثنية في منطقة "فيرغانا" والتي تأخذ شرقا من أوزبيكيستان وجنوبا من كيرغيستان و شمالا من طادجيكيزتان. فهل هو إذن فشل في التأسيس إلى دولة وطنية؟
وفي هذا الصدد يلاحظ غياب مؤسسي شبه مطلق يعني باندماج مجتمعي بحيث ولو في المظهر هناك تحرك شامل للكل ولكن كل مجموعة إثنية بقيت في حدودها تنتصب كلما طرأ مشكل وهو ما يوظفه الساسة بالمجال. لذلك و حسب المتتبعين يبدو على أنهما ضحية معا لأسباب تنسب من جهة إلى التدخل الأجنبي وعلاقة بهذا يذكر أن طادجيكيين دخلوا بأسلحة ما كان لها أن تكون لو لم يكونوا مدعمين بشكل قوي ومن جهة أخرى تقول السيدة آزيل دولوت كيلدييفا من مركز الدراسات والأبحاث الدولية في العلوم السياسية أن المسألة فيها انتقام من طرف عائلة الرئيس المخلوع حسب صحيفة لوموند الفرنسية.
عن الصحراء:
إن طبيعة التدبير الشأن الصحراوي من طرف الكل الدبلوماسي والسياسي يكرس القبلية وهو يعلم أنها لا تليق ببناء الدولة الوطن. فهل هي مقصودة أم هي اسقاطات بركماتية تاخذ بعين الاعتبار الواقع كما هو أم هي عرقلة لاخراج مشروع
إشكالية الهوية في تفجير الوسط الأسيوي:
الاوزبيكيين في قرابة المليون (14°/° من الساكنة الكيرغيستانية) يشعرون بحيف لغوي هم الذين يعتبرون أنفسهم الأولى بالحق التاريخي في المجال فلا القناة KTR ولا القناة ELTR تتحدثا لغتهم بل وحتى الإذاعة (راديو) ب"أوش" توقفت عن الإرسال بها. وأكثر من ذلك هو أن التعديل الدستوري المرتقب لا يتضمن لغتهم بحيث اختصر على الروسية كلغة رسمية. وفي هذا سجلت استطلاعات رأي تضاربت في الآراء كانت أهمها هي نسبة 38°/° القائلة بتعدد اللغات كحل للإشكالية و28 °/° تقول باعتماد اللغات الأساس الروسية والاوزبيكية والكرغيسية و 21°/° ترفض تعدد اللغات. ولكن هناك معارضين لهذا الاستطلاع يذكلا منهم السيد كازابولوتوف احد المشرفين على التسامح ألاثني باتهام الموقع الذي تولى هذه المهمة بنية روسية مبيتة. أيضا هناك إشكالية الكوتا التي طالب بها "مازايتوف" احد ناصري الرئيس المخلوع للاوزبيكيين والذي سيلتحق به معارضه الإيديولوجي "باتايوف" عبر القناتين الرسميتين وهو ما أدى بتشنجات في شهر ماي ألأخير وقد أكد باتايوف أنه لم يعد ممكنا للأ وزبيك أن يبقوا هكذا جالسين دون المشاركة في بناء الدولة. انه الشيء ذاته الذي أكده شاريبوف الحقوقي بحيث انه لاحظ غياب مطلق للاوزبيكيين في تدبير شؤون البلاد على المستوى التشريعي والقضائي والتنفيذي اللهم زخرفة جهوية لذلك فالمطالبة ب"الكوتا " تبقى مشروعة. وفي هذا هناك تضارب الأرقام في معارضة هذا الرأي أو تأييده. وعموما حسب المتتبعين الخبراء يبدو على أن في الأفق الكيرغيستاني تنقشع الغيوم عن كوسوفو أخرى بحيث لعبة الاثنيات تزيد في تقليص نسبة الساكنة المحلية ومن ثم طمس هويتها ولغتها بحيث انه حتى تسمية الدولة ذاتها تحتاج إلى إعادة حسب الخبراء ويبقى الجنوب الكيرغستي أو الكيرغيستاني في لغة الشطرنج بيدق تفجير الوسط.
إسقاطات على شمال الصحراء:
صحيح أنه في الجنوب هناك عائلات صحراوية قليلة هي التي تستفيد من الوضع في الصحراء في ظل تكريس المفهوم القبلي بشكل مغاير لما كان عليه في الأصل وذلك بتسايس غير سليم علاقة بما توحد عليه الوعي المغربي والمفهوم المؤسسي في القصر علاقة بمهنة الملك... وأكيد أن نسبة حضور الإنسان الصحراوي في منافذ القرار منعدمة مقارنة مع الفاسيين والعروبيين والامازيغيين... بالمملكة المغربية. وأكيد أن القوات الملكية بالصحراء تسخر وفق مزاجية الحاكمين ضد أي صحراوي وحدوي يحاول رفع صوته ضد الحكامة المفعلة ابتداء من المجال الصحراوي التكني... وأكيد أن ثقافته تباد في تغييبها في كل برامج الدولة التي تشمل كل مواطنين المملكة المغربية....وأكيد أن المؤسسات بالمجال في ضل تهميش الشرفاء واصطياد السذج للماكياج المؤسسي تبقى عبارة عن مستوطنات.



#بوجمع_خرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الصحراء: على الملك محمد السادس أن يقرر
- بين ياسر عرفات و أبو مازن: مسافات في مفهوم سلام الشجعان
- الحرية تقود الشعوب وابتسامة الأرواح منذ صبرا وشاتلا
- السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم شلاما كوارا «T ...
- السيد أوباما أقول للقدس بالآرامية : تيلثا قوم «Tiltha quaum»
- إلى كل الصحراويين والمغاربة:الصحراء وفلسطين ليستا لعبة ورق
- تقليدانية مراكز تكوين في التجميل بمفردات الإصلاح وانفصالية ع ...
- إلى المجلس العلمي المغربي: إذا اليوم التنصير فربما غدا نقل ل ...
- عن الكفايات بالمغرب: بين السياسي و التعليمي أزمة أم *مأزمة(1 ...
- نداء الإصلاح التعليمي موجه للمجلس الأعلى للتعليم
- تحرير الرياضيات من الاستغبائية التقناوية
- مصوغة تكوين المدرسين وسذاجة التصور
- الصحراء من وادنون: ليثها ثورة أرفع بها راية حكم تحرري جديد
- للإدماجية: التعليم العالي في الماقبل مدرسي...
- لأجلك يا قدس:هل أعود لجاهليتي؟
- القدس دوما في عربية الأمانة المعروضة
- إلى السيد وزير التعليم و...أزمة التعليم بالمغرب: التشكيل يعي ...
- لجمالية المتمدنين شكرا جميلا بأكثر من ألوان الطيف
- عن طبيعة النشأة وداروينية التطور -التقدمية كتفكير مستقبلي في ...
- التقدمية كتفكير مستقبلي في الحاضر المستدام(الحلقة 2):التقدمي ...


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - بوجمع خرج - تأملات صحراوي في الوضع الكيرغيس- (تاني)