أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - طبيعة النقابات الاقتصادية والسياسية















المزيد.....

طبيعة النقابات الاقتصادية والسياسية


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 3030 - 2010 / 6 / 10 - 12:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


طبيعة النقابات الاقتصادية والسياسية
تلبية للدعوة التي وجهتها مؤسسة الحوار المتمدن لمناقشة موضوع نقابات العمال وطبيعتها وعلاقتها بالاحزاب وطابعها الاقتصادي والسياسي رايت ان اساهم بالحديث عن الطبيعة الاقتصادية والطبيعة السياسية للنقابة العمالية.
لم تنشأ الحركة النقابية مباشرة عند تحول المجتمع الى مجتمع راسمالي. لقد خاضت الطبقة العاملة نضالات شاقة ودامية ضد الطبقة الراسمالية التي كانت تتحكم بشروط العمل وساعات يوم العمل واجور العمل حسب مشيئتها وحسب القوانين التي تشرعها حكومتها الراسمالية ضد العمال. ولكن الظروف القاسية التي عاشها العمال في بداية وجود النظام الراسمالي هي التي قادت العمال الى خوض نضالات تلقائية ضد هذه الظروف ومنها اعتبار المكائن هي السبب في شقاء العمال وحركات تحطيم المصانع معروفة في تاريخ حياة الطبقة العاملة. فالصراع الطبقي بين الطبقة الراسمالية الحاكمة والطبقة العاملة المحكومة هو ضرورة تاريخية حتمية لا يمكن تفاديها. وخلال هذه الصراعات الاولية بدأت تتكون نشاطات مشتركة للعمال من اجل تخلصهم من الحياة القاسية التي فرضتها عليهم الطبقة الحاكمة الراسمالية والراسماليون المسيطرون على الانتاج الاجتماعي نتيجة ملكيتهم لوسائل الانتاج واضطرار الطبقة العاملة الى بيع قوة عملها للراسماليين طلبا للعيش. وفي مسار هذه النضالات العمالية نشأت فكرة تنظيم العمال لانفسهم لشن نضالاتهم بصورة جماعية منظمة وليس بصورة تلقائية او فردية. فنشأت النقابات العمالية.
ان مصلحة الراسمالي هي ان يجني اقصى ما يستطيعه من الارباح من قوة العمل التي يشتريها من العامل ويرى في ذلك حقا طبيعيا له لانه دفع ثمن السلعة التي اشتراها بكامل قيمتها ومن حقه ان يستعملها بالصورة التي يشاؤها بدون ان تكون للبائع اية سلطة عليه. وهذا يصح على كافة السلع المعروفة في العالم. اذ عند بيع المنتج سلعته واستلام ثمنها لا تبقى له اية سلطة على المشتري في كيفية استعمالها. فقد يشتري الانسان سلعة يستخدمها كل يوم وكل ساعة كالحذاء والقميص والسيارة والراديو والتلفيزيون وكل ما اخترعته الثورة العلمية والتكنولوجية من سلع متطورة. وقد يقدم المشتري السلعة التي اشتراها هدية او يتركها بدون ان يستعملها او يلقيها في القمامة. ولكن استخدام سلعة قوة العمل يختلف عن كل السلع التي انتجها الانسان، اذ هي سلعة لا يمكن فصلها عن منتجها وبائعها.
سلعة قوة العمل تختلف عن جميع السلع الاخرى بان المشتري لا يستطيع استخدامها والبائع لا يستطيع بيعها الا بوجوده جسمانيا مع السلعة. فلكي يستعمل الراسمالي سلعة قوة العمل التي اشتراها يضطر العامل نفسه جسميا ان يحضر الى المصنع ليمكنه من استعمالها. وطبقا لما هو مألوف في استخدام السلع الاخرى يكون للشاري حق استخدامها وفق مشيئته بلا ارتباط بالبائع. فمن حق الراسمالي في هذا الخصوص ان يستعمل قوة العمل التي اشتراها ودفع ثمنها كاملا اربعا وعشرين ساعة في اليوم. ولكن عيب هذه السلعة هو ان استعمالها مرتبط بوجود البائع معها. والبائع اي العامل يحتاج الى بعض الوقت لقضاء حاجاته الطبيعية كالنوم وتناول الطعام واعادة انتاج قوة عمله التي ينبغي ان يبيعها في اليوم التالي. حقه في تنظيم حياة عائلته وثقافة اطفاله الى اخر ذلك من الظروف الضرورية لاستمرار حياة العامل وحياة الطبقة العاملة ككل. لذا نشأ الصراع بين الراسمالي والعامل حول تحديد مدة استخدام سلعة قوة العمل التي اشتراها، تحديد ساعات يوم العمل، مساواة سلعة عمل المرأة بسلعة عمل الرجل، منع استخدام عمل الاطفال وتحقيق ظروف معيشة معقولة للعائلة العمالية وضمان تربية وثقافة الجيل الناشئ وتحقيق ظروف عمل صحية تضمن سلامة العامل اثناء عمله الخ.
عند نشوء النقابات اصبحت مهمتها النضال المشترك الموحد في سبيل حصول العمال على الظروف المناسبة في تحديد مدة يوم العمل وظروف العمل. فالنقابة اذن منظمة اقتصادية اجتماعية. اقتصادية من اجل تحقيق اسعار لسلعة قوة العمل مناسبة لبائعها العامل واجتماعية من اجل تحقيق الشروط الاخرى اللازمة لاستمرار وجود الطبقة العاملة. واحدى المهام الاساسية لكل نقابة هي تحقيق الهدف الاقصى من حيث عضوية النقابة، هدف ضم جميع عمال المهنة التي تمثلها الى النقابة. فنقابة عمال السكك مثلا تطمح الى جذب كافة عمال السكك الى عضويتها وكذلك كل المهن والصناعات الاخرى. وهذا هدف صعب التحقيق ولكنه الهدف الاقصى لعضوية كل نقابة.
رغم ان النقابة منظمة اقتصادية اجتماعية فان نضالها يتحول احيانا الى نضال سياسي. فالنضال الاقتصادي الاجتماعي الذي تخوضه الطبقة العاملة في النقابات هو جزء من الصراع الطبقي عموما. اذ ان النقابة حين تحاول رفع الاجور او منع البطالة او ايا من النضالات الاخرى التي تخوضها فنضالها يكون حتما ضد الطبقة الراسمالية التي تسلبها او تستطيع منحها الامور التي تطالب بها. والطبقة الراسمالية تمتلك السلطة السياسية بكامل مؤسساتها. فحين تكون مطالب النقابة او النقابات غير مقبولة لدى الطبقة الراسمالية التي تهدف دائما الى احراز اقصى الارباح فان هذه الطبقة تستخدم السلطة التي تمتلكها لقمع نضال النقابة الاقتصادي الاجتماعي. واذ ذاك يتحول نضال النقابة من نضال اقتصادي اجتماعي مجرد الى نضال سياسي. الا ان هذا النضال السياسي لا يجعل من النقابة منظمة سياسية. هو مجرد تحول معركة نضالية معينة من معركة اقتصادية اجتماعية الى معركة سياسية. ولكن النقابة تبقى مع ذلك منظمة اقتصادية اجتماعية.
جميع اعضاء النقابة متساوون في الحقوق والواجبات. فمهمة كل عضو في النقابة هي النضال من اجل تحقيق اهداف النقابة الاقتصادية والاجتماعية. ولا يمتاز عضو عن عضو اخر من اعضاء النقابة الا بنشاطه واخلاصه واستعداده للتضحية في النضال من اجل تحقيق اهداف النقابة. ليس لعضو النقابة اي امتياز يحوزه بسبب ارائه او انتمائه السياسي او اية ميزات اخرى غير النضال من اجل تحقيق اهداف النقابة. وفي خضم النضال يبرز اعضاء نقابيون تقتنع اغلبية اعضاء النقابة باخلاصهم وصحة ارائهم وصمودهم واستعدادهم للتضحية فينتخبونهم للمراكز القيادية في النقابة. فلا توجد اية صفة لعضو النقابة تؤهله للمراكز القيادية غير هذه الصفات.
ارجو من القارئ الكريم ان يسمح لي بالخروج قليلا عن الموضوع لتوضيح نقطة معينة. كل ما جاء اعلاه حول النقابة يشير الى النقابة بشكلها الطبيعي المبدئي. فلا يخص شرحي هذا للنقابة النقابات المغتصبة. واقصد بالنقابات المغتصبة النقابات التي تسيطر عليها وعلى قياداتها عناصر مفروضة على النقابة رغم ارادتها وبدون الحصول على موافقتها او عناصر لم تنتخب انتخابا طبيعيا في داخل النقابة. وظاهرة النقابات المغتصبة معروفة حيث يقوم حزب سياسي بفرض قيادة النقابة على اعضائها سياسيا وبدون ان تنتخب انتخابا حرا صحيحا من قبل اعضاء النقابة. ان احتكار العمل النقابي من قبل اي حزب سياسي يؤدي حتما الى ضعف النقابة والى ضعف الحزب نفسه. فاستيلاء الحزب على قيادة نقابة معينة يدفعه الى القيام باعمال سياسية خطيرة ظنا منه ان النقابة المغتصبة تؤيده وتسانده ولكن النقابة لا تؤيد الحزب الذي اغتصب قيادتها فيظهر ضعف الحزب وخذلانه في المعركة السياسية التي يخوضها. ان كتابتي هنا عن النقابة تتحدث فقط عن النقابة بكيانها واوصافها الطبيعية المبدئية.
النقابة، اية نقابة، تضم بشرا، تضم عددا كبيرا من العاملين في المهنة التي تمثلها النقابة وفي احسن الظروف تضم اغلبية العاملين في هذه المهنة. والناس تختلف في ارائها ومعتقداتها وانتماءاتها. لذلك فهناك بين اعضاء النقابة من لهم انتماءات سياسية وحزبية ومنهم من له انتماءات دينية او قومية او كل ما يعرفه الانسان من الانتماءات. ان الشرط الوحيد الذي يمنح العامل حق الانتماء الى النقابة هو عمله في المهنة التي تمثلها. وهناك اعضاء في النقابة لا يهتمون باي انتماء غير الانتماء الى النقابة التي تعمل على تحقيق المطالب الاقتصادية والاجتماعية لعمال النقابة. ومهما اختلفت انتماءات اعضاء النقابة السياسية او الدينية او القومية فان عملهم ونشاطهم داخل النقابة هو العمل النقابي وحده. فلا يعتبر النشاط السياسي او الديني او القومي لاي عضو جزءا من نشاطه كعضو النقابة في النضال النقابي.
وعضو النقابة الذي له انتماء سياسي او حزبي او قومي او وطني او غير ذلك يناضل نضالا مزدوجا. في الحياة النقابية يناضل كعضو نقابي وكل عمله في النقابة هو العمل من اجل بلوغ النقابة الاهداف التي تناضل من اجل تحقيقها. وفي انتمائه الاخر يناضل هذا الشخص من اجل نجاح وتطور الحزب او المنظمة او الجماعة التي ينتمي اليها. وهذا يصدق على اعضاء النقابة المنتمين الى اية حركة اخرى. وزملاء هذا الشخص في النقابة يعلمون عن انتمائه الاخر. ويكون نشاطه النقابي المحض داخل النقابة الصفة التي تجتذبه الى سائر اعضاء النقابة او تبعده عنهم. ويؤدي اخلاص واندفاع ومثابرة العضو في العمل النقابي الى اقتناع اعضاء اخرين من النقابة بان سبب اخلاصه وتضحيته وجديته في خدمة النقابة ناتج عن المبدأ الذي ينتمي اليه. وهذا ما يجعل اعضاء النقابة ينتخبون مثل هذا العضو المثابر الى المراكز القيادية للنقابة رغم علمهم بانتمائه الاخر. فاذا عرف اعضاء النقابة ان احد زملائهم ينتمي الى الحزب الشيوعي مثلا وانه من اشد زملائه اخلاصا في العمل النقابي فانهم يعزون هذا الاخلاص الى كونه شيوعيا فيميلون الى الاتجاه الشيوعي. لا يتقدم الشيوعي الى المراكز القيادية في النقابة لكونه شيوعيا وانما لاخلاصه ومثابرته ونشاطه في العمل النقابي. واذا اقتنع الاعضاء بان اخلاص هذا العضو ناجم عن كونه شيوعيا فقد يجذبهم ذلك الى الحركة الشيوعية. ويصدق ذلك على اي حزب او منظمة او حركة اخرى.
ارجو المعذرة اذا كان في الفقرة السابقة شيء من التكرار وذلك يرجع الى ان هذه النقطة هي اهم نقطة ينبغي فهمها في العمل النقابي. كثيرون يفكرون ان اختيار العضو النقابي الشيوعي مثلا للمراكز القيادية هو لانه شيوعي. وهذا خطأ شائع ومدمر للحركات النقابية والحركات الاجتماعية والثقافية وحتى للحركات الحزبية. فنشاط العضو في حركة نقابية او حركة اجتماعية او ثقافية هو الذي يؤدي الى اختياره للمراكز القيادية وليس انتماؤه الى حزب او حركة اخرى خارج النقابة.
ولكن الاحزاب السياسية والحزب الشيوعي خصوصا تحتاج الى الجماهير من اجل تحقيق اهدافها. فالحزب الشيوعي كما نعرفه قائد للطبقة العاملة والفلاحين. ولانه قائد فانه بدون جيش يقوده لا يستطيع ان ينجز اي هدف من اهدافه. والنقابات العمالية هي اكبر تجمع للجماهير العمالية وهي الاحتياط الاساسي للحزب الشيوعي للحصول على جيش يقوده في النضالات التكتيكية اليومية وفي النضال الاستراتيجي، الثورة في المرحلة التي يمر بها البلد، كالثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية. النقابات هي المصدر الاهم للجماهير العمالية التي يقودها الحزب الشيوعي. ولذلك فان الاحزاب السياسية في اي بلد تتسابق وتتصارع من اجل كسب النقابات الى جانبها.
والسؤال في هذا الخصوص هو "ما هو اسلوب الحصول على قيادة النقابات؟" الاسلوب الطبيعي لكسب النقابات من قبل اي حزب وخصوصا من جانب حزب شيوعي هو نشاط واخلاص وتضحية ومثابرة اعضاء الحزب الشيوعي من عمال النقابات في النضال النقابي الاقتصادي والاجتماعي بحيث ان عمال النقابات يشعرون بان اعضاء هذا الحزب هم اجدر من غيرهم في قيادة النقابة فينتخبونهم للمراكز القيادية في النقابات وبهذه الطريقة يكتسب الحزب الشيوعي قيادة النقابة.
هذا الاسلوب وحده هو الذي يضمن سير النقابة تحت قيادة الحزب الشيوعي او اي حزب سياسي اخر في النضالات السياسية التكتيكية والاستراتيجية. وحصول الحزب على اغلبية في قيادة النقابات بهذه الطريقة يمنحه الثقة بوجود جيش يستطيع قيادته والاعتماد عليه في النضال السياسي. وهذا يمنح الحزب فرصة تخطيط النضالات السياسية التكتيكية والاستراتيجية استنادا الى مقدار حصوله على قيادة النقابات وبذلك تكون خططه السياسية اكثر وثوقا واشد صلابة ونجاحا. والنقابات اهم تجمعات جماهيرية يستمد الحزب الشيوعي منها اعضاء جددا في الحزب ولذلك كنا نسمي النقابات مدرسة للشيوعية.
والاسلوب الثاني هو اسلوب اغتصاب القيادة. والقيادة التي يحرزها اي حزب سياسي وخصوصا الحزب الشيوعي بهذه الطريقة قيادة غير حقيقية، قيادة لا تنشأ عن اقتناع النقابات العمالية بجدارة الحزب في قيادتها وبصحة سياسات الحزب. وفي هذه الحال تكون قيادة النقابات ظاهرة شكلية غير حقيقية. وفي مثل هذه الحالة يقوم الحزب بوضع الخطط اعتمادا على قيادته للنقابات وهي ليست مقتنعة بهذه القيادة مما يؤدي الى احباط وفشل النضالات التي يجريها الحزب على اساس ان النقابات واقعة تحت قيادته.
لا اريد في هذا المقال ادراج امثلة تآريخية على هذين الاسلوبين في كسب الاحزاب الشيوعية لقيادة النقابات. ولكن الامثلة كثيرة في تاريخ هذه الاحزاب وفي تاريخ الحركة النقابية في العراق ايضا.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكريات شخصية (اخيرة)
- ذكريات شخصية 3
- ذكريات شخصية 2
- ذكريات شخصية 1
- شكرا يعقوب ابراهامي
- رأي على تعليق
- الديالكتيك الالهي والديالكتيك المادي
- حميد عثمان والديالكتيك وحسقيل قوجمان
- مجزرة الكوت كما اتذكرها
- الطبابة او العناية الصحية في السجون السياسية
- الانشاد والغناء في السجون السياسية
- رسالة شكر للاخ وصفي يوسف
- هل ستالين ام تروتسكي احد قائدي ثورة اكتوبر؟
- دولة العدالة الاجتماعية 2
- دعوة موجهة الى شيوعيي وتقدميي العالم
- دولة العدالة الاجتماعية
- قانون الانتخابات وموضة دولة القانون
- ذكرى ثورة اكتوبر بمفهوم فالح عبد الدجبار 2-2
- ذكرى ثورة اكتوبر بمفهوم فالح عبد الجبار 1-2
- حوار مع د, وسام جواد


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - طبيعة النقابات الاقتصادية والسياسية