العراق: من دكتاتورية البعث إلى دكتاتورية الملالي

ولكن يااستاذ مادخل ابن المقفع بالموضوع ؟؟
انت استاذ عرفت من متابعتي لكتابك بعد ان نزلت نعمة الانترنت علينا بعد التحرير لبرالي لحد العظم . . وان انجرارك وراء دعوة الشعوبية والصفوية والبويهية وغيرها من المسائل التي ماانزل الله بها من سلطان لايليق بمثلك
ابن المقفع كاتب عاش في العصر العباسي الاول واغنى المكتبة العربية بكتب لازالت خالدة ونرجمته لكتاب كليلة ودمنة او ربما تاليفه له خير دليل على ذلك .. اما اصله الفارسي وزندقته ومجوسيته فشئ اخر .. ويمكن هنا ان اعدد لك الف اسم من الفرس الذين صنعوا الحضارة التي سميت بالعربية لكونها كتبت باللغة العربية ولكن بايدي الفرس
الشئ الاخر ان كثير مما يصلك من اخبار عن العراق يمكن ان يوصف كحد ادنى بانه مبالغ فيه ان لم نقل اكاذيب والسجن الذي تتحدث عنه هو من هذه الاكاذيب ..انا لدي قريب يعمل منذ سنوات في هذا السجن وكل النزلاء فيه من كبار المجرمين الذي سفكوا دماء الابرياء وتتم معاملته بصورة جيدة وهو ليس سريا على الاطلاق
هناك مسؤل عراقي كبير كسب شعبيته الكبيرة بزيارته للمجرمين في السجون
بدل ان يذهب ليواسي اهالي ضحايا هؤلاء المجرمين
وشجاب ابن المقفع؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ شاكر النابلسي
اتفق تماما مع الصديق سلام : مادخل ابن المقفع بالموضوع ؟؟؟
ابن المقفع... وين... وأحمدي نجاد... وين ..وكما نقول بالعراقي ..عرب وين ..طنبورة وين.
تشبية احمدي نجاد ب..لبن المقفع ..هي اهانة للمثقفين الاحرار قبل ان تكون اهانة لابن المقفع نفسة.
زلة لسان لا اعتقد هذا ..بل هو زمان العصور الوسطى الظلامية التي غشت حتى عيون ليبرالي مثل النابلسي
مع التقدير و الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ شاكر المحترم ‘ كل ماتطرقت له فيه نسبة من الصحة ‘ حيث كان الأمل يحدو بنا نحو الطمقراطية وحقوق الأنسان ‘ولكن الكارثة حلت بنا وأكبر كارثة هي فساد من كان يضنُ بهم الخير والزهد وأحتقار الدنيا ولكن للأسف أكتشفهم الشعب أنهم طلاب دنيا وهم يستغلون اليدين لأغرضهم ويستغلون طيبت الناس بل سذاجتهم والأستمرار في حمرنتهم وجعلهم كالبهائم بل أظل سبيلا ولانستثني منهم احد فهم فاسدون مفسدون تافهون من كبيرهم إلى خبلهم .دورهم مؤثر وفعال لذلك عندما يختل العمل الديني يختل الكيان الإنساني كله. وكما يقول السيد المسيح الملح جيد ولكن إذا فسد الملح فبماذا يصلح؟ لا يصلح لأرض ولا لمزبلة فيطرحونه خارجا (لو 34:14-35) إن أهمية الدين كأهمية الملح وقد كانت أهميته في القديم أنه يحفظ من الفساد، فإذا فسد- مثل وقعنا اليوم فهو- لا يصلح لا لأرض ولا مزبلة، وفي موضع آخر يقول -فيطرحونه خارجا ويداس من الناس-. إنه وصف دقيق لواقع الدين اليوم فلم يعد يصلح لشيء فصار يداس من الناس. ليس معنى ذلك أنه يمكن الاستغناء عن الملح بأي شكل كمادة حافظة من الفساد، وكذلك الدين على المستوى الفردي والمجتمعي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان نفيك لما ورد حول سجن المثنى غير صحيح البته كون ان الحكومة اعترفت بذلك وامر المالكي نفسه بنقل المعتقلين فيه الى اماكن اخرى كما تم اطلاق سراح العديد منهم بعد فضيحة كشفه من قبل الاعلام الامريكي ووزيرة حقوق الانسان في العراق ولهذا فان ماجاء بمقالة الدكتور النابلسي من معلومات صحيحة علما ان تسمية السجن بسجن المثنى خطأ هو الاخر ارجو من الدكتور النابلسي ان ينتبه الى ذلك كونه المقر العام لحزب الدعوة منذ سبع سنوات وقد تم الغاء مطار المثنى من سنوات قبل سقوط الدكتاتور الذي امر بالمباشرة ببناء جامع بدلا عنه كان يطمح ان يجعله اكبر جامع في حملته الايمانية المشبوهة

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقسم لك بالحالي والعاطل وبأمل الامل وبتحديث الحديث ان حلمك الامريكي وراء ما وصل اليه حال العراق والعراقيين فمن كان من العراقيين يعير اهتماما للسيستاني الا بريمر ومؤامراته فهذا الرجل العجوز ليس اكثر من مقيم في زاوية من زوايا النجف وكذلك من لف لفهه من عواجيز هذه المدينة الدعم المريكي الصهيوني وتسليط الضوء من قبل الاعلام المريكي عليهم جعلهم قادة العراق الجديد والامريكان لهم الحق في ذلك فهم لا يسعون الى اقمة ديمقراطية في العراق كما تظن بل الى تهديم العراق وخطتهم في ذالك تسليم العراق لقمة سائغة بيد اعدائهم الايرانيين وهذا ما حصل فعلا

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ المحترم السلام عليكم يبدو لى ان خلطت الامور ان وجود السيد السستانى,, استقرار للعراق الجديد,, مقالاتك تحولت الى ان شاء,,, سياسى,, لسوء الحظ. تحياتى لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذنا النابلسي لا حاجة لك بلبس البرقع و النقاب فقد أصبحت معروفا بالولاء لقاطعي الرؤوس في السعودية الذين يقطعون يد سارق البيضة و الرغيف بينما الأمراء يلهفون المليارات - ربما يتساقط بعضها عندك - و هل تعلم أن إيران في تطرفها هي أوروبا مقارنة بالسعودية الذين يطبقون مقولة (لا يجتمع دينان في جزيرة العرب) و معناها أن الملك - بتاعك - هو المعبود الأوحد

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل قليل كتبت تعليقا على مقالتك واتفقت معك على ضرورة وجود التعليقات والحوارات حول مايكتب من مقالات. واكدت على ضرورة ان تكون التعليقات خالية من الأساءة والتجريح. ولكنك للأسف وقعت الآن بنفس خطأ الآخرين بعنوان تعليقك على مقالة السيد النابلسي. فانا لااوافقك على هذا العنوان فقط، وليس على مضمون التعليق. اتمنى ان يكون صدرك رحبا لملاحظتي هذه. لأنني حريص على الكتاب الذين اقرأ كتاباتهم. وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا صديقي المحترم محسن الحاج مطر
تحية لك ولكل الاصدقاء
انا اسف جدا اذا فهمت تعليقي على انه تجريح
استاذنا الفاضل النابلسى شبه المجرم عدو الشعب العراقي نجاد باالكاتب المتحرر ابن المقفع وهو غني عن التعريف وهذا التشبية لا اعرف سبب له غير ان المقفع فارسي الاصل وهذا التشبية يعطي انطباع سيئا عنه ولذالك قلت هذه اهانة لنا قبل ان تكون لاابن المقفع وشكرا لك وللاستاذ النابلسي

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو أن الإخوان المعلقين الذين استهجنوا تشبيه أحمدي نجاد بأبن المقفع ، لا يعلمون بأن ابن المقفع كان سياسياً أكثر منه أديباً. وأنه كان معارضاً للخليفة المنصور مما دفع الخليفة الى إحراق ابن المقفع بالفرن، لأنه لم يرضخ لسياسة الخليفة المنصور. زيادة على ذلك فإن تحفة ابن المقفع وهي -كليلة - عبارة عن كتاب سياسي خطير على لسان الحيوانات.
والتشبيه الذي قصدناه بين نجاد وابن المقفع كان من ناحية الدهاء السياسي. فلا شك بان نجاد داهية سياسية مهمة وخطيرة. استطاع أن ينفذ خططه النووية ويتحدى العالم كله. زيادة على ذلك فهو مستعمر للعراق ومحتل للعراق بقفازات شيعية. كذلك فهو محتل للخليج بقفازات اسلامية. وهو بذلك قد فاق ابن المقفع بدهائه السياسي هذا. تحياتي لكل المعلقين الأفاضل السلبيين والايجابيين..

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا استاذ شاكر وتكرمت بالرد
نجاد يا استاذنا الفاضل ليس داهية سياسية , وانا اعمل مع مجموعة من المهندسين الايرانيين . وهم يعتبرونة غبي سياسيا .
الملف النووي الايراني : الاعلام الغربي و الامريكي اعطاه اكثر من حجمة وانا اعرف تماما طبيعة الصناعة الايرانية وهي بالتالي صناعة ( فشوشية) بالعراقي اي صناعة هزيلة حالها حال التصنيع العسكري ايام الديكتاتور المقبور..وتحدي العالم هو غباء سياسي قبل ان يكون دهاء بحيث اركع واحد من عتاة الديكتاتورية ان ينحني امام العالم وهو القذافي . اما مسالة احتلال العراق فهذا صحيح وهو جزء من خطة تلاميذ جامعة ييل لتشابك المصالح بينهم وبين تلاميذ جامعة قم السيئة الصيت.
استاذنا الفاضل
ابن المقفع داهية سياسيا بمكر ونجاد غبي سياسيا بامتياز
والخلاف معك حول الاساءة ل.. ابن المقفع لا يلغي الود. مع احترامنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الواقع ان الخميني وصدام حجري الرحــى التي طحنت الشخصية الايرانية والعراقية فالاول كان يحلم ان يصبح ملك على كل المسلمين والثاني على كل العرب وقد مات الاول كمـــدا والثاني مشــــنوقا ولو رصت قبــور ضحاياهما من من شباب ايران والعراق لشـــكلت خط الحدود الفاصل بين البلدين وكليها سببا نشر الفوضى والخراب في النظام الدولي . والمستفاد هم الخبثاء وشــركات انتاج اسلحة القتل في العالم والحل الامثل هو نبـــذ عقائد الرجلين من الاساس لكن وا اسفاه صار العراقيين قسمين احدهما متيم باحلام الخميني والاخر بصدام وكليها باطـــــــل ومخرب وانظر الى الدمــــار الذي يجري في العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذنا الفاضل أنا من العراق ولم ولن أتركه لهؤلاء الجهله والمنافقين الذين أدعوا تمثيل أبنائه وأود إعلامك أن العراق وأبناء العراق هم أكبر من هؤلاء فلا نجادهم ولا أسدهم عفوآ فأرهم ولا أقزامهم ولا كافة أعرابهم وعجمهم سيكونوا قادرين على إيقاف مسيرة العراق فأرجوك لا تيأس من أبناء هذا البلد
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---