أبي وأنا وإلهي.... وأيضاً إله القنابل...

لا ضرر من هكذا إيمان لكن المشكلة العويصة هي أن الإله أو الآلهة التي نعرفها إنما مصدرها من الأديان التي ادعت أن الله أنزل كتبا فيها تعاليم وتشريعات نحن نعرف اليوم كيف تصالحت مع كل أنماط المجتمعات من عبودية وإقطاعية واستبدادية وبررت كل المظالم والمآسي ودعت الناس إلى القبول بها. والإيمان بالله لا معنى له في نظر هذه الأديان بدون الخضوع لتعاليمه وتشريعاته التي أغلبها ظالمة ولا ترقى إلى مستوى التعاليم والتشريعات الوضعية التي أنتجها بشر ولا قداسة لها ولا تستعصي على التغيير والتعديل والإصلاح عكس تعاليم الله.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي جورج : سلام لك ونعمة
ليس سهلا أن نصف السلام والأمان الذي نتمتع به في بنوتنا لله ،في زمن أصبح القلق والتوتر والإنزعاج هم سمات عادية للفرد في وقتنا الحاضر ، وقد يقاوم الإنسان فكرة وجود الله الحقيقي ، وفي نفس الوقت يحتاج الى المنومات والمهدئات ليستطيع ان يضع رأسه على وسادته فقط لمحاولة النوم دقائق او ساعات قليلة غير مشبعة ،
اكثيرا ماتصلنا صورة مشوهة عن الله بواسطة ابائنا الأرضيين فيكون لسان حالنا ، اذا كان الأب الذي انجبني وانتمي له بهذه الصورة فلست اريد ان اعرف الها .
تقديري واحترامي لشخصك المحترم

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي اخي جورج وكم جميل ان تطل علينا بين الحين والاخر بمقال نابع من تاملات كما يفعل استاذنا سامي لبيب اعجبني مقالك جدا مع انه يختلف جذريا عن نظرتي للاله كحاجه نفسيه للبشر تريح عقله من فوضى التفكير والتامل في ماهيه هذه الاله طالما ان الاهك مسالم ولا يدعو الى التكفير فهو جدير بالاحترام والمهم ان تعيش بتوازن وبسلام ما دمت مرتاح لهذا الاله ولكن المشكله اخي جورج انني لا اكف عن التفكير في نصوص هذا الاله ولا اقدر ان امرر ايه من الكتب المقدسه بدون ان يتبادر الى ذهني العديد من الاسئله فمثلا عندما اتامل عالم الحيوان واراقب كيف يفترس الاسد مثلا فريسته ويمزقها ويطحن عظامها وهي تتالم الما شديدا اتسائل هل يبتسم هذا الاله لمنظر المجزره والدم وطحن العظام ما ذنب الحيوات الذي يتغذى على الاعشاب ليخلق ضعيفا عاجزا امام المفترس لماذا لم يفكر هذا الاله بطريقه اخرى مختلفه تضمن لكل حيوان توفير غذائه بدون همجيه ووحشيه لماذا يحزننا منظر خروف يذبح ثم نتلذذ بطعمه في المساء لماذا اراقة الدماء في عيد الاضحى هل يبتسم الاله لهذه المجزرة التي تحصل للحيوانات في هذا اليوم هذا التامل عزيزي يجعلني اقول ان الاله غير رحيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو ان هناك مشكلة في الحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن جزء من فكرة الآلهة على الأرض , يعني آلهة صغيرة , وجميل أن نصدق من يفوقنا قدرة ونعجب به ونتخذه مثلاً لنا وأنا أرى أن الانسان هو الله مادام يصنع المعجزات , وكل ما يجعلني أتصالح مع نفسي والآخرين وأتقدم معهم سوية هو الله عندي . شكراً لك ودمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الخاص به ، شرط أن لا يملي ألهه هذا على الآخرين، وأن لايدعو أحد إلى عبادته والتقيد به، وهكذا إله مسالم الجميع يرحب به، أم إله الأديان اللابراهيمية فهو غير مرحب به، وذلك بسبب حرصه على حصر الألوهة فيه فقط دون سائر الآلهة الأخرى، وهذا قمة النرجسية، وشكراً للأستاذ جورج على ابداعه اليوم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال يدل بجلاء على الإتزان العقلي والنفسي الرائع والنادر لكاتبه ولفكره ولقلمه - إتزان يندر بين النخب المثقفة فى المجتمعات العربية. طارق حجي

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا مقال يقول الكثير وفعلا لا بديل عن العقل ولا بديل عن العمل من اجل الانسان ولنعمل ولنسعي لبغاية اعلاء الانسان والانسانية ومؤكد ليس من الانسانية ان نتعدي علي الاخر تحت اي مظلة وباي قناع او حجة

الف شكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كانك تقول اختبروا هذا الاله الاب
نادوا عليه كاولاد
ثقوا فيه
يحبكم
كم هو جميل هذا الاله الاب
المحب لاولاده
هنيئا لك به

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لايسعنى الا ان اجدد خالص محبتى واحترامى وتقديرى لهذه الروح الانسا نيه الرائعه وهذه الموسيقى العذبه المنسابه مع بساطه وسهوله ورقه وتانه للفكره اجدد محبتى واحترامى

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أحب إلهك فنادى به كيفما شئت فهو إلهى ايضا
وسوف نرنم معك الترنية التى مطلعها يقول :
أقدر اقولو يابويا
اقدر اقولو حبيبى
أقدر اقولو إلهى وأبويا وحبيبى
http://www.youtube.com/watch?v=H5UeaU2OcV4
هنيئا لجميع البشرية هذا الإله

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للقلم الذي يقطر حبا وعذوبة وفكرا راقيا، مدحي لن يجدي نفعا أمام شهادة أستاذنا طارق حجي بارون العلمانية المصرية طبقا للدكتور القمني.
حقا إن تأثير إلهك السلبي أو الإيجابي على حياتي هو المحك الأساسي الذي به اختبر نوعية هذا الإله من حيث الخير أو الشر. هل إلهك لا يحترم إنسانيتي؟ هل لا يحترم حريتي؟ هل يجبرني على الإيمان به؟ هل يحعل خلفاءه يعاقببونني ويضطهدونني لعدم إيماني به. إذا كانت الإجابة نعم، فهو ليس إلها، ومرحبا بالاضطهاد حتى يخلصني إلهي منه.
تحياتي لك أيها العزيز المبدع

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كانما قرات فى ماتقوله بالمقال ان الاله الذى يسكن داخلك ماهو الا
اله سلام
اله راحه وامان
اله حب للغير
وليس اله تخريب وتجريح وقتل
فمرحب بهذا الاله بداخل كل انسان متزن وعاقل ويريد التعايش بسلام.
تحيه لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليت الجميع يكون على هكذا قيم عالية ولكن المشكلة تكمن بمن يرفض ما تؤمن به ليفرض ما يشاء على الطريقة التي تحلو له دون اي اعتبار للاخر وهذا هو مبدا الاله الذي لايقبل المنافسة والمدعي به لايقبل المخالف،خالص الاحترام والمودة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتمنى لو اصافحك يدا بيد لرفعة اخلاقك ، كل الاحترام لك ولالهك الذي اعطاك حسب رايك الامان والحب وايضا لا يسبب ايمانك به المشكلات لك او لغيرك . قد يكون الهك وحدك وقد يؤمن به الكثيرون غيرك والمهم ان يكون اله حب ، ولا يُعيق انسانيتك وعقلك .
كل الاحترام لك .
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لإلهي الذي أدعوه أبي، تماماً كما أرى أن حلقات الموت ما هي إلاّ انعكاساً لذلك المنتقم الجباّر والذي لا أعرف لماذا يدعونه إلهاً ولكن ربما لأنهم يرون فيه طريقاً لإشباع رغباتهم الغير مشبعة
=========================
ياعم انت ماش وعايش مع نفسك ومبسوط بإلهك وبتقوله يابا انت حر لكن مالك بقى ومال إله الآخرين
يعنى انت مبسوط بإلهك انه بيتولد ويرضع ولما يتزنق يروح الخلا ولامؤاخذة ولما زهقوا منه سحلوه وضربوه وصلبوه ووقفوه زنهار على الصليب بعد ماخذوقوا رجليه وإيديه وفرحان قوى بالمهانة اللى شافها وبتقوللوا يابا طب بذمتك انت كنت بتنام وانت مطمن عشان ابوك ممكن يتعمل فيه كدة؟دانت ابوك لو هايتعمل فيه شوية من دول كنت مانمتش لا وهو هنا ولا هو هناك
ولما انا أآمن بإله ليس كمثله شىء عزيز يقدر ولا يقدر عليه منتقم من كل ظالم جبار على كل من تسول له نفسه أن يظلم نفسه وأهله والناس
تتساءل لماذا ندعوه إلها؟
أتعرف لماذا؟ لأنه الإله الحق وإن لم تكن تصدق أعد قراءة ماسبق

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لإلهي الذي أدعوه أبي، تماماً كما أرى أن حلقات الموت ما هي إلاّ انعكاساً لذلك المنتقم الجباّر والذي لا أعرف لماذا يدعونه إلهاً ولكن ربما لأنهم يرون فيه طريقاً لإشباع رغباتهم الغير مشبعة
=========================
ياعم انت ماش وعايش مع نفسك ومبسوط بإلهك وبتقوله يابا انت حر لكن مالك بقى ومال إله الآخرين
يعنى انت مبسوط بإلهك انه بيتولد ويرضع ولما يتزنق يروح الخلا ولامؤاخذة ولما زهقوا منه سحلوه وضربوه وصلبوه ووقفوه زنهار على الصليب بعد ماخذوقوا رجليه وإيديه وفرحان قوى بالمهانة اللى شافها وبتقوللوا يابا طب بذمتك انت كنت بتنام وانت مطمن عشان ابوك ممكن يتعمل فيه كدة؟دانت ابوك لو هايتعمل فيه شوية من دول كنت مانمتش لا وهو هنا ولا هو هناك
ولما انا أآمن بإله ليس كمثله شىء عزيز يقدر ولا يقدر عليه منتقم من كل ظالم جبار على كل من تسول له نفسه أن يظلم نفسه وأهله والناس
تتساءل لماذا ندعوه إلها؟
أتعرف لماذا؟ لأنه الإله الحق وإن لم تكن تصدق أعد قراءة ماسبق

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماخرج من داخل السيد زين ماهو الا تاكيد فعلى لما جاء بالمقال فهو يثبت بالفعل والقول ماهو اله السيد زين وصفاته ماهى الا
المذل
المهين
المتكبر
المضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان مالفت اتباهي هنا واكتشفته من ردود البعض يجعلني اتيقن جيدا

ا ن كل ملحد على وجه الارض لم يتعلم اي ديانه في العالم على وجهها الحقيقي حتى الاعتقاد الالحادي لايستطيع فهمه .. فهو منطقي تاره ومؤمن بالغيب تاره .

والبعض منهم كان يتسمى باسم الديانه بها فقط كأسم ولايعلم عن العقيده ومفهومها وفوائدها ولاييعلمها باالشكل الصحيح

تعمقتم وبحثتم وتتبعتم عنوة ماتريدون فاصبحت ديموقراطيتكم موجوده فقط لسب الاديان وسب الله سبحانه وتعالى تنزه وتقدس عن ماتصفون ان الحريه لاتعني ان اسب دينا او اشتم

فلانا وعلانا ولاتعني ان اتكلم بشيء اجهله من الاساس . ومفهوم ظرورة وجود اله للمخلوق هذه نعلمها كمسلمين لك هذا الاه لايستحق ا يقال عنه الاه الا الذي خلقنا

واوجدنا وميزنا بعقول واوجدنا من العدم .. ان ماتتكلمون به هو افتراء على الخالق واعترافك يدل ان الانسان لايستطيع العيش بكون بدون الاه فما بالك باكوان ومجرات

توجد من عدم وتحتاج لتدبير دقيق حيث لو ا اي اخلال بسيط بدون دقه او يخرج عن مساره الكوني لنتهى منطقيا هذا الكون ..

.تلتفتون فقط للارقام والقياسات التي تنفي الصدف

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أحييك على الصدق مع النفس وقدر التحرر الداخلي الذي به تستطيع أن تنقل مشاعرك بكل الصدق، فإذ هي تعبر عن مشاعر كثيرين إنها حرية الحق
تحياتي للكاتب الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الكاتب لم يمس أي دين من قريب أو من بعيد حتى لا يهيج أحد من حماة الأديان. فوجئنا بسيادتك تنهال علي إلهه بكلمات يعف القلم عن خطها، من أين علمت أن الكاتب يقصد إلهك؟ أنت أخطأت لأنك خالفت القرآن الكريم الذي ينهيك عن ذلك: وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (الأنعام 108). ولو أن أحدا يعبد أحدا من دون الله، فالآية تقول أن الله هو من زين له عمله، وسنرجع جميعنا إليه في اليوم العظيم وحينئذ سنعرف الحق. يا عزيزي كن اسما على مسمى، ودع الآلهة يدافعون عن أنفسهم بما يعود على البشر بالنفع.

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد عبد القادر أنيس – تعليق 1:
إن ما ذكرته يحمل الكثير من الصحة وتكمن المشكلة برأيي في النصوص التي تسمى مقدسة في أمرين
الأول أن هناك نصوص فعلاً لا تستحق أن تسمى مقدسة لما فيها من تعاليم غير انسانية
الثاني هي مشكلة تعامل الإنسان وفهمه لهذه النصوص، فهناك الكثير من المؤمنين ببعض الأديان استطاعوا تجاوز العديد من النصوص لعدم ملاءمتها للحياة الحالية بينما ما زال الكثيرون أيضاً يقبعون تحت تشريعات تعود لمئات السنين
إن تفاعل النص نفسه مع فهم الإنسان له سيحدد ما إذا كان هذا التشريع صالحاً أم لا ويعطي له المصداقية أو غيرها
ولك تحيتي

الأخت العزيزة مرثا تعليق 2:
نعم لم يعد في الوقت الحاضر باستطاعة الكثير رؤية الإله كأب وذلك بسبب ما قام به البعض من تشويه لهذا الإله وتشويه لصورة الأبوة الرائعة، وعلينا مسؤولية تصحيح هذه الصورة
سلام ونعمة لك أيضاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي المترصد تعليق 3:
سؤالك عن افتراس الحيوانات لبعضها سؤال وجيه ولكن قبل أن نتوصل إلى نتيجة مفادها أن الإله الذي خلق الحيوانات بهذه الصورة هو إله غير رحيم علينا أن نجيب أولاً على سؤال آخر وهو هل كانت الحيوانات من البداية هكذا أم أن الأمور تغيرت فيما بعد؟
ولك شكري العميق على كلماتك الجميلة وعلى رقيك الدائم في طرحك

أختي قارئة الحوار المتمدن تعليق 5:
نعم أختي فإن كنا على صورة الله فنحن آلهة صغيرة والمعجزة الحقيقية هي معجزة المحبة التي ستجعل كل البشر يعيشون في سلام معاً ويجدون الحلول لمشاكلهم ويواجهون معاً كل مخاوفهم.
ودمت بخير أيضاً

العزيز مايسترو تعليق 6:
أفضل طريقة يقدم فيها الإنسان إلهه للآخرين هو أن يحيا ما تعلمه من إلهه ويترك للآخرين حرية اختيار آلهتهم، فالإله المحترم يحترم حرية الآخرين في اختياره من عدمه.
ولك احترامي أخي

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذنا الرائع طارق حجي تعليق 7:
كلماتك وسام اعتز به ولا يسعني إلا ان أقدم احترامي ومحبتي لك على تشجيعك.

أختي داليا علي تعليق 8:
فعلاً كل ما نفعله يجب أن يكون هدفه هو خير الإنسان والسير بحياته نحو الأفضل، ولك احترامي

أخي سفير تعليق 9:
من لا يستطيع أن يختبر الإله كأب لا يمكنه أن يقبل هذا الإله وهذه هي الحقيقة أن إلهي هو أبي
لك احترامي لما وضحته في تعليقك

أخي عدنان حمدان عاشور تعليق 10:
للمرة الثانية تأتي كلماتك الرائعة لتحثني على مواصلة المشوار لنصل في النهاية إلى انسانيتنا الضائعة
لك محبتي واحترامي الدائمين وشكري العميق أيضاً

الصديق يوسف المصري تعليق 11:
كلماتك القليلة تحمل معانٍ كبيرة من روح المقال، أشكرك على مساندتك الدائمة وأعتز بصداقتك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز صالح الصويلح تعليق 12:
نعم كل انسان هو صورة طبق الأصل عن إلهه، وكل إله لن يُرى إلاّ من خلال محبيه،
لك شكري أخي على كلماتك الجميلة المشجعة

الأخ نور المصري تعليق 13:
هذا هو إلهي فهو رئيس السلام ونبع المحبة ومعطي السرور والراحة.
محبتي لك أخي الكريم وشكراً على ما وضحته في مرورك

أخي الكاشف تعليق 14:
قيمة الإنسان هي في انسانيته لذلك مهما اختلفنا في عقائدنا وإيماننا لكننا نبقى جميعاً بشراً ولا احد فينا يحمل قيمة أعلى من الآخر، نحن متساوون في القيمة مختلفون في الأدوار وعندما نحترم بعضنا بعضاً سنعيش بسلام
احترامي لك أيها الكاشف

اختي ناهد تعليق 15:
أعتز بيدك الممدودة لمصافحتي، ونعم إلهي هو إله محبة للجميع وما اجمل أن نعيش بمحبة معاً
لك احترامي ومحبتي أختي

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد زين العابدين تعليق 16:
أليس غريباً أن ترى القوة هي في العنف بدل أن تراها في المحبة، فمن السهل أن تجبر الناس على أن يخافوك نتيجة عنفك ولكن من الصعب أن تجعلهم يحبونك بأن تكون محباً لهم
أيهما أفضل برأيك الإله الذي يرهبك ويهددك ويتوعدك ويجبرك على أن تكون كما يريد؟ أم الإله الذي يغيرك بمحبته ويضخي بنفسه لأجلك كي يعيد إليك انسانيتك الضائعة؟
أعتقد أن المفاهيم لديك مقلوبة ولكن رغم ذلك لك محبتي وشكري على مرورك

السيد الإسكافي تعليق 18:
كل إناء ينضح بما فيه وكل انسان يعبر عما تعلمه من إلهه، لك محبتي على مشاركتك القيّمة

عزيزي مسلم لكم دينكم ولي ديني تعليق 19:
لا أحد مضطر أن يدرس جميع الأديان على وجه الأرض كي يكوّن صورة صحيحة عن إله كل دين، فكل انسان يرى إله أي دين من خلال حياة أتباعه، فعندما يرى الآخرون إلهي بصورة سيئة وقبل ان ألومهم عليّ أن أتساءل هل فعلاً إلهي هو بهذه الصورة السيئة أم اني أنا من شوهه وقدمه للآخرين بهذه الصورة؟
ولك محبتي على مرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المحترم سامي المصري تعليق 21:
الحق يحرر نعم كما ذكرت أنت، فحياة كل انسان تشهد عن الحق الذي فيه والباطل ايضاً
لك احترامي وشكري على كلماتك الرائعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كأنك لم تقرأ
تماماً كما أرى أن حلقات الموت ما هي إلاّ انعكاساً لذلك المنتقم الجباّر والذي لا أعرف لماذا يدعونه إلهاً ولكن ربما لأنهم يرون فيه طريقاً لإشباع رغباتهم الغير مشبعة
وكأنك لا تعرف أن المنتقم والجبار من أسماء الله عند المسلمين
فكيف أغرتك السذاجة بأن تسأل : من أين علمت أنه يقصد إلهى؟
وكلامى لم يكن فيه سب فماذكرته هى صفات وأحوال الإله الذى يعبدون فقارنت له بين صفات مايعبد وصفات ماأعبد وعليه أن يختار الإله الحق فإذا كانوا ترى فى الصفات التى ذكرتها سبا فمعنى ذلك أن أحوال الإله الذى تؤمن به وتقرها فيه هى مما ينتقص منه - لأنك تعتبرها سبا - فكيف تعبد إلها يتصف بما ينتقص منه؟
وحاول قبل أن تفسر القرآن أن تكون على دراية بالمرجعيات العلمية التى تؤهلك للتصدى لهذا التفسير

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد جورج فارس
إله ويضحى بنفسه بمعنى أنه يجعل من نفسه ضحية يذبحه أراذل خلقه من أجل ماذا؟ ألم يكن قادرا على أن يفعل ما يريد دون أن يهان ؟ وممن ؟ من عبيده؟
أينا صاحب المفاهيم المقلوبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد زين العابدين تعليق 30
إن كانت رؤيتي هذه للمحبة والتضحية تراها أنت مفهوماً مقلوباً فلا مانع عندي من أن اسير وفق هذه المفاهيم التي تراها أنت مقلوبة طالما أني على اللأقل أعيش متصالحاً مع نفسي ومع الآخرين، فإن كانت هذه المفاهيم المقلوبة هي من ستجعلني أعيش بمحبة واحترام مع الآخرين فلا مانع عندي من أن أتبناها وسأترك لكم الحياة وفق مفاهيمكم المعتدلة

تحيتي ومحبتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---