أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمادي بلخشين - هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخوانية2/6















المزيد.....

هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخوانية2/6


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 3009 - 2010 / 5 / 19 - 17:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تحت عنوان " هجوم القرضاوي على سيد قطب مذهل" كتب محمد عباس:" هذا مقال لا أحبّه.. ولم أرد أن أكتبه ولا أن أخوض فيه.. تماما كأحداث الفتنة الكبرى حين يتمزق قلبي بين الصحابة.. ليكون الأمر كخنجر ذي حدين أيهما أمسكت جرحك[ ليست هناك فتنة كبرى ولا صغرى بين الصحابة، فمن صفات الفتنة الغموض و التباس الحق و الباطل، الأمر الذي لم يحصل في قضية عليّ مع معاوية فالأمر واضح وجلي و لا يخفى الا على إخواني اعمي : هذا شخص ضعيف الإيمان و من غيرالصحابة اسمه معاوية، سعى الي حرب الصحابة في سبيل السلطة... يواصل محمد عباس] نعم كان الأمر أليما ومرّا تماما كما كان الخلاف بين سيّدنا علي وسيدنا معاوية رضي الله عنهما... في الفتنة القديمة كنت لا أتردّد لحظة واحدة في الانتماء لسيّدنا علي.. دون أجرؤ على الخوض في سيدنا معاوية[ لو وقفت في صف علي لوجدت نفسك ضدّ معاوية...ثم اخبرني ايها الأحمق التعيس يا صاحب الورع البارد الذي يربأ به عن الخوض في سيرة معاوية، هل أنت أكثر ايمانا و أشد ورعا من سيدنا علي و من عمار بن ياسر و من سادة الصحابة الذين حاربوا معاوية و كانوا على استعداد لو سنحت لهم الفرصة للخوض في دم معاوية؟! ثم يواصل محمد عباس] ولقد حدث شئ من ذلك فيما بدر من الشيخ يوسف القرضاوي تجاه الشهيد سيد قطب[ لو كنت صاحب عقل حر،ّ لما عاودك ذلك" الشيء" البغيض (الحيض القديم) و لما حال بينك و بين الحقيقة الساطعة كالشمس في ضحاها، و لوجدت نفسك في صف الشهيد سيد قطب، لاعنا القرضاوي في مستقره و مستودعه، منتظارا بواره يوم يموت و يوم يبعث حيا ثم يواصل محمد عباس] ... ومنذ البداية أعلن أن مجامع القلب والعقل والروح والوجدان التي تجمعت على نصرة سيدنا عليّ كانت هي هي التي تجمعت على الانتصار للشهيد سيد قطب.. و أنّ ذات الخشية التي منعتني من الخوض في أمر الصحابي الجليل سيدنا معاوية هي ذاتها التي تردعني عن مواجهة شيخنا و إمامنا القرضاوي[ وذلك بسبب موت حاستك النقدية، لأنك لقنت التدين السلفي تلقينا فلم تنشأ على معرفة الحق لتعرف أهله ولا على معرفة الحق و الباطل لتميّز بين المحق والمبطل، بل نشأت على تقديس اشخاص كانوا مثال الإنتهازية و السوء ثم يواصل محمد عباس]...ولولا أسباب سيقرأها القارئ في متن هذا المقال، لهربت من كتابته ووليت فرارا وجزعا وفزعا ورعبا[ أف لك، لو هربت لكان أفضل لك مليون مرة من تضليل المسلمين بمثل هذا الهراء، و بمدح شيخ جبان يستحق الخوزقة في ميدان عمومي بتهمة الخيانة العظمى ثم يواصل ].. ولقد فصّل شيخنا القرضاوي كثيرا في إبداء أسباب هجومه على الشهيد سيد قطب.. وكان كل سبب أورده رخصة لي أن أواجه شيخنا القرضاوي بمنهجه.. و أضيف على ذلك أنني خشيت أن يظن بعض الناس بعد قراءة هجوم شيخنا على شهيدنا أن حكم التكفير قد نُسخ .وأنه حرم فلا يحل إلى يوم القيامة.. خشيت أن يظن القراء هذا بينما يقول الإمام أبو حنيفة أن عدم تكفير الكافر كفر[ حكم التكفير لم ينسخ ابدا، و أن كان قد نسخ عمليا لدى طائفة" السنة" التي تبنت الإرجاء عقيدة منذ اكثر من عشرة قرون، فقضت بأن الحاكم الوراثي أو الإنقلابي لا يكفر حتى لو تلفظ بالكفر ثم سجد لصنم، و على العموم فإن التكفير لم يبتدعه الشهيد سيد قطب ولم يأت به من عنده، بل يعلمه صبيان المسلمين الذين ربّوا على الإسلام. و إن كان حكم التكفير قد غاب عن صبي مثلك في السبعين، ولقد ذبحتنا في مقالاتك حين كنت تردد فيها بين الحين والآخر" أنا لست عالما بالدين ومفتي، و لا يحق لي أن أتكلم في هذه المسألة أو أقضي في تلك"، و كأن الدين كود سرّي لا يمكن فك طلاسمه الا عن طريق كاهن ازهري محترف، فدين محمد في متناول جميع من يتقن العربية و يميز الحق من الباطل..فأصحاب محمد كانوا عملة يدويين و أميين ولم يكونوا حشاهم دكاترة يساندون كل دكتاتور، لكنهم كانوا يتحلون بحساسية ضد الفساد و الطغيان و انتهاك حقوق الإنسان، ولو اوتيت فهما في الدين لأدركت أن القرضاي قد كفر بمجرد مظاهرة الكفار بالفتوي و الجنود ثم يواصل محمد عباس].. كما خشيت أن يظن الناس أننا نعيش في مجتمع إسلامي لا جاهلية فيه ولا علمانية ولا سب لله ولرسوله وللمؤمنين ولا مطاردة للدين حيثما كان.. خشيت أن يظن الناس أن الحكام أمراء للمؤمنين لا ولاة للشياطين..وخشيت أن يظن الناس أن الجهاد والاستشهاد لم يعودا ذروة سنام الإسلام..[ سيد محمد عباس ما دمت تعتقد انك نعيش في مجتمع جاهلي يفعل فيه ما قد ذكرت، فكيف تدافع عن كاهن قرضاويّ سكت عن الحكام العلمانيين وهم يحكمون دساتير كفرية،و اكتفى بالجلوس في مكتبه على مقربة مائة متر من سفارة اسرائيل في الدوحة،عوض أن يحشد أمة محمد لحرب الطاغوت وعلى الأقل اعلان العصيان المدني عليه.. أم أن رهبان بورما البوذيين الذين يتقدمون المظاهرات الشعبية في بلدانهم أرجى بما عند الله من شيخك مفتي البنتاغون؟! ثم يواصل محمد عباس] خشيت ذلك كله فأقدمت على ما نكصت عنه.. وولجت فيما حذّرت وحذَرت منه.. ولم يكن نكوصي ولا حذري كما قد يتبادر وليس الأمر – كما قد يتبادر إلى فهم بعض إخوتي من السلفيين[ الكاتب سلفي مئة في المئة لأنه ينتمي الي طائفة السنة التى رسمت السلفية خطوطها العريضة تبعا لما أراده الحكام] – غفر الله لنا ولهم- أمر إرجاء.. لكنه محاولة أعمق لفهم سر الحكمة الإلهية ولإدراك إمكانية التآلف بين المتناقضات[ليس هناك أي امكانية للتأليف بين المتناقضات الا في العقل السلفي المعاق و المعيق، فالحق جلي، فمن صفة القرآن أنه مبين أي واضح، و لا يحتاج الي أي رياضة ذهنية أو قواعد فلسفية لأجل ذلك لم يبعث الله فلاسفة بل ارسل قادة ميدانيين لإدارة الصراع مع الباطل و أهله] ..فهذا الإدراك نفسه هو عين القصور البشري[ بل عين قصور المدرسةالسنّية التي لم تؤسس قط لخدمة الإسلام لأجل ذلك خلطت بين الحق و الباطل، وحالت دون تسمية الأشياء باسمائها الي درجة عجزت أن تقول عن الذئب هذا ذئب وفي الشاة هذه الشاة] الدال على كمال الخالق سبحانه ونقص سواه.. بل إن محاولة الفهم تلك فيما أرى نوع من العبادة والتأمل المنبهر[ أمرنا الحق تعالى أن ننظر الى الإبل، كيف خلقت والي السماء كيف رفعت، و لم يأمرنا بان نتخذ من القرضاوي بقرة مقدسة، وكأن الله سبحانه و قد تعالى قد انزل فيه قرآنا يبشره بالجنة، حتى نلجأ الي تبرير أعماله لتتلاءم مع رضوان الله عنه ].. و هي محاولة العاجز القاصر العيَيّ لتصور أن أحداث التاريخ قد تكون هي بعينها الأمثلة التي يضربها سبحانه وتعالي بين الناس..وليست مجرد الأمثلة.. بل هي الابتلاء والامتحان حيث لا يُتصور بدونها بلاء ولا امتحان ولا تمحيص.. وهي الفتنة التي لا يجوز لنا أن نحسب أننا مؤمنون دون أن نُختبر بها[ ليس هناك فتنة أعظم واضر بامة محمد من المدرسة السلفية، وما كان الله تعالى أن يفتن أمة محمد بالقرضاوي ليصرف شباب المسلمين الي الإلحاد، كفرا بدين يمثله شيخك البائس، فهل نحن أعظم ايمانا من أصحاب محمد حتى يبتلينا الله بحب القرضاوي رغم سقوطه في ألف مخرأة في حين أعفى هؤلاء الأخيار من ذلك البلاء المبين ففسّر لهم لم قتل الخضر الغلام و افسد السلفينة] فليس التاريخ إلا قراءة لمعالم حكمته.. وليست أحداثه إلا تبيانا لجلال قدرته.. ومن خلال هذا الفهم فلا مجال لاعتراض أو إنكار أو معاذ الله استنكار.. فما من حدث كان إلا وكان يجب أن يكون[ هذر سلفي مقطوع الصلة بالمفهوم الإسلامي للقضاء و القدر و بتحديد المسؤولية الجنائية للمفسدين في الأرض].. حتى لو غابت عنا في مرحلة أو في مراحل أسرار الحكمة والقدرة والإعجاز فيه..

لو أن قائلا قال لي أن الشيخ يوسف القرضاوي أعلم أهل الأرض الآن لما استنكرت[ من علم القرضاوي تسخير نفسه لخدمة الحكام المبدلين لشرع الله و المغتصبين في سجونهم للرجال قبل النساء ، و من علم القرضاوي أباحته للنصرانية التي اسلمت البقاء مع زوجها الكافر حفاظا على تماسك الأسرة! و من علم القرضاوي إباحته للمرأة المسلمة التمثيل و تعريض وجهها وجسدها لكل فاسق، و من علم القرضاوي فتواه بجواز شرب العصير الذي يحتوي على نسبة من الكحول! و من علمه متاجرته بدماء المسلمين في سبيل حصول الإخوان على كراسي في السلطة!؟ ثم يواصل] ولو أن سائلا سألني من هو أقرب علماء أهل الأرض إلى قلبك لكان اسمه في السطر الأول[ أهذا كلام رجل في السبعين أم مراهقة في الرابعة عشر؟!] ولو أننا صنفنا العلماء المعاصرين بغزارة الإنتاج لنافس شيخنا على المركز الأول بجدارة.. بل و أظننا لن نجد من يطاوله...[ بغاث الطير أكثرها فراخا/ و أم الصقر مقلاة نزور... وهل تقاس المؤلفات بكثرتها أم بجودتها؟ ليكن في علمك أن ما كتبه الشيعة و المتصوفة عن عقائدهم الباطلة اضعاف ما كتبه المسلمون، ثم ما فائدة الكتابة عن الحياء من قبل من سار مكشوف المؤخرة؟ و ما فائدة الكتابة عن الإسلام من قبل من ظاهر الكفار؟ ثم يواصل]و لو أننا اعتمدنا القيمة والاعتدال والوسطية لكان الرائد بلا منازع[بئس الوسطية و الإعتدال التي حملت الإخوان على القتال في العراق و افغانستان من فوق الدبابات الأمريكية و بئس الإعتدال الذي حمل الإخوان الي مشاركة الشيعة في حكم العراق تحت الحراب الأمريكية و بئي الوسطية و الإعتدال التي جعلت الكفار يصطفون الإخوان على أساسها لتمرير كل مخططاتهم الخبيثة] بل إنني أشعر بالغضب الشديد إزاء من يهاجمونه ظلما[ والله لو ساكنات المواخير و عباد رالبقر هاجموا القرضاوي لأقاموا عليه الحجة و لما كانوا له ظالمين] خاصة تلك الفئة المضلة التي تربت في أوكار أجهزة الأمن– مثل الجامية وغيرها من الفرق الضالة، وعلى رأسها كتائب كلاب الصيد من بقايا العلمانيين والشيوعيين[ انظروا فصل سيرة "مرشد" اخواني ص 68 من الرسالة الثانية من كتابنا" فتش عن الإخوان" لتعلموا أن أول مخبر سري للأمن هو مرشد الإخوان المسلمين!] والتي تكتب وتتصرف كما لو كان الحاكم – أستغفر الله- هو الله[ و أنت تكتب و كأن للقرضاوي براءة في الزبر] لقد مرقوا من الفكر الصحيح.. ونكصوا عن مناهج السلف وتبنوا فكرا دخيلا بدعيا منحطا يتقصى المتشابه من أقوال العلماء.. فإن لم يجد نسبه بالكذب إليهم .. ثم يضفر الأكاذيب[أي أكاذيب يا رجل و سيرة شيخك صارت كالزفت؟! ألم تكتب بنفسك مقالا "الفظها فانها مسمومة؟" تنناشد فيه القرضاوي بالتراجع عن فتواه بضرورة قتال المسلم في صفوف الكفار لحرب بلاد اسلامية؟ فكان الجواب تجاهل الشيخ لهرائك؟! بعد أن نفخته امريكا حين لقبته بالشيخ الشجاع جزاء فتواه تلك؟ ] والمتشابهات في حبل واحد يروم به خنق ذلك الشيخ وفضحه والقضاء على سمعته[ سمعة مونيكا صاحبة كيلنتن أشد نصاعة من سمعة شيخك] و إسقاطه بين الناس[ القرضاوي ساقط عند أصحاب الضمائر الحية من عبدة البقر و البوذيين و الملحدين ـ فضلا عن الموحدين ــ و ان كان يحتل مكانة في قلوب التافهين من الناس] وهم يمارسون ذلك في جرأة ووقاحة قل أن يوجد لها في التاريخ نظير..َ[ أعجب من ذلك وقاحتك و أنت تستطيب رائحة الجيف التي غزاها الصديد و الدود، و تتغزل بجمال القرود!]والمذهل حقا أن أساس تصنيفهم للعالم والفقيه، هو موقفهُ من الدولةِ، التابعة أصلا لأمريكا والتي تقيم شرع الأمم المتحدة لا شرع الله[ أين مكان شيخك من تلك الدولة التي تحكم بشرع الأمم المتحدة اليس في الصدارة؟!].. فإن كانَ موقفُ الشيخ ِ مناهضاً لذلك مناديا بالجهاد، ويدعو تغيير ِالوضع ِ القائم ِ، فإنّهُ من الخوارج ِ، أو من المهيّجةِ، أو من المبتدعةِ الضالّينَ، ويجبُ التحذيرُ منهُ وإسقاطهُ![ الدعوة الي الجهاد اكذوبة اخوانية قديمة، ان انطلت عن الناس قديما، فقد فضحها الآن وقوف الإخوان الي جانب العلمانية، فهجوم القرضاوي علي سيد قطب انصع دليل عن حرب الإخوان( نيابة عن الحكام) عن الجهاد وفكر الجهاد و من نادى بالجهاد] بل لقد بلغت بهم الصراحة والوقاحة– على سبيل المثال أن أفتوا بتحريم قتال الأمريكان في العراق!.. بل وحكموا على المجاهدين بأنهم مشكوك في ايمانهم!!. وكانت تحرك مواقفهم دائما الرغبة الجامحة في خدمة طواغيت الحكم المعاصرين الذين تغيظهم كتابات علماء الجهاد والصحوة[ وهل من أخلاق "علماء الجهاد والصحوة" تلقى الجوائز من الحكام العلمانيين جزاء سكوتهم عن الحق وخيانتهم لله و لرسوله و للمؤمنين؟ ثم مالفرق بين هؤلاء الذين تدينهم، و بين صنمك ألإخواني الذي وقف ميدانيا مع الأمريكان في غزوهم بلاد المسلمين؟] ولقد كان من أبرز من استهدفتهم هذه الفئة الضالة المضلة بعد الشيخ أسامة بن لادن والدكتور أيمن الظواهري والملا محمد عمر هم الشيخ سيد قطب والشيخ محمد قطب والدكتور يوسف القرضاوي!!.. ولم يذكر عنهم أبدا أنهم هاجموا حاكما محليا أو طاغوتا أجنبيا!![ وهل هاجمم شيخك دكتاتورا محليا أو أجنبيا قط؟ ولو فعل ذلك..فهل يعقل ان يهاجمهم علانية ليقف معه علانية ايضا!] وكنت أظن دائما أن الشهيد سيد قطب والشيخ يوسف القرضاوي في نفس الشعبة الناجية[ يقصد الفرقة الناجية أي اهل السنة و الجماعة ة الصحيح انها الفرقة الناجية من مؤاخذة الحكام و من زنازين وزارات الداخلية !] حتى نشب الخلاف بل استعر.. وهو في الحقيقة ليس خلافا .. بل هجوما من طرف واحد هو طرف شيخنا وإمامنا وعالمنا الشيخ القرضاوي..أما من وقع عليه العدوان فهو الشهيد سيد قطب... كيف هان على شيخنا و إمامنا وعالمنا أن يجرّح شهيدنا بهذه الصرامة والقسوة.. كيف.. وهو الحليم الرحيم [ انظروا كيف يضل الهوى أهله عن الحق و إلاّ هل نسمى رحيما من قسا قلبه حين عرض اطفال افغانستان الي القصف الأمريكي جراء فتواه المجرمة؟! أن حلم شيخك لا يختلف عن حلم معاوية!].
يتبع



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- حوائج ( قصة قصيرة)
- حضيض ( قصّة قصيرة).
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 4/4
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 3/4
- رد على مقال -عندما يدخل الله غرف نومنا- للكاتب جلال حبش
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 2/4
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 1/4
- إحباط ( قصة قصيرة)
- إنفعال!( قصة قصيرة)
- رعب ( قصة قصيرة)
- وصمة!!( قصّة قصيرة)
- هراء !! ( قصة قصيرة)
- في جاهليتها الأولى، كانت المرأة أرفع مكانة وأشرف قدرا من جاه ...
- شهادة من أكبر صنم وهّابي معاصر :النقاب ليس فرضا ولا سنّة !!
- العدوان الوهّابي على المرأة
- إختيار ! (قصّة قصيرة)
- ابن تيميّة: كان مجرّد فزّاعة سلفيّة مضحكة 4/4
- بن تيميّة: كان مجرّد فزاعة سلفية مضحكة 3/4
- بن تيمية كان مجرّد فزاعة سلفية مضحكة 2/4


المزيد.....




- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمادي بلخشين - هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخوانية2/6