أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عوني حدادين - شئ برفع الراس














المزيد.....

شئ برفع الراس


عوني حدادين

الحوار المتمدن-العدد: 3007 - 2010 / 5 / 17 - 09:00
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


للعلم فقط امريكا واسرائيل لا تخاف او تكترث كثيرا من المسلميين الذين يأمون المساجد يوميا او من كثرة المساجد وها هي توافق علي بناء مسجد امام مركز التجارة العالمي الذي انهار واتهام مسلميين وعرب في تفجيره او من بعض

التصريحات المتطرفة التي يطلقها البعض من اعلي منابر المساجد ضد امريكا ؟ بل ا تستعمل هذه التصريحات ضدنا

وتروجها كا( فزاعة) بحجة الارهاب وتستخدمها عندما تتضرر مصالحها او لترويج فكرة او مشروع في المنطقة

وللعلم كذالك.. فان الجيل الثاني والثالث العربي والمسلم المولود في امريكا هم الذين تخاف امريكا واسرائيل منهم لانهم هم

المشروع العربي الذي سيغير الصورة النمطية عن العربي والمسلم ولانهم يحملون افكار عظيمة ولغة مفهومةو بجهود فردية

وليس ياموال نفط او اموال لزعماء عرب صرفت لا لتغير الصورة السيئة عن العرب بعد احداث سبتمبر بل لارضاء

امريكا والخوف علي كراسيهم منها .. هؤلاء الشباب او هذا الجيل هو الذي يستطيع التغير والتحدث باسم العرب امام الشعب الامريكي وعلينا ان نتركهم لا ان نمارس عليهم لغة االامر الابوي و لنعطيهم القيادة لانهم الاحق والافضل و انهم فعلا نخبة طيبة بعد ان تعرفت عليهم عن قرب وبدعوة من الاخ رمزي خليل الناشط الفلسطيني في نشاط عربي مسرحي في نيويورك .. انهم يحركون المسرح بلغة وافكار جميلة تصل لعقل الغير وبلغة مضحكة وفكاهية استطاع هذا الجيل لحشد الالالف حشد غير معقول و لاول مرة

اري هذا الحشد المنظم والرائع الذي افرحني كثيرا انهم فعلا العرب الامريكان الحقيقيين

بهذه اللغة وعبر المسرح وعبر اشياء اخري استطاعت هذه النخبة من الشباب لم شمل العرب في نيويورك فعلا افتخر بهم ومنهم نستطيع ان نخدم قضايانا العربية نستطيع ان نقول اننا اللوبي العربي وعلينا ان نعمم تجربة نيويورك لمناطق اخري ونلتقي تحت سماء واحدة اننا عرب ونفتخر ونستطيع

الضغط علي صانعي القرارو اننا هنا ونمثل الهموم العربية وانناا مريكان عرب..

انهم كوكبة من الشباب نفخر بهم وعلي الاهالي والمنظمات العربية والاهلية والمساجد والكنائس مد الدعم المعنوي لهم ومساندتهم والحضور لنشاطاتهم المختلفة لانهم هم السند وهم ظهركم او الحائط وقت المحن





الاسماء التي شاركت في العرض المسرحي هم



Dean obeidallah

Maysoon zayid

Nick LEAVENS

IBRAHIM ALI

JOYCE ARTINIAN

TALA ASHRAFI

MOHAMED MOEATTIA

S QUINCY BEARD

LEILA BEN ABDALLAH

BETHEL CARAM

JJEL FAR

KAREEM FAHMY

RAMSEY FARAGALLAH

TRACY FRANCIS

OSH GHANIMAH

SEVAN GREENE

DAOUD HEIDAMI - = LAMEECE LSSAq – RICK KHALIL --= OMAR KOURY

SHARON LENNON --= AMIN MATAIQA --= JOHANNA MCKEON - = LAITH NAKI --= AL NAZEMIAN -= ABBAS NOURI ABBOOD -= NEIL POTTER

MICHELE RAFIC --= PETER SABRI – MURAD SALEH – MAJED SAYESS- SARAH SIADAT- RAMY YOUSSEF – RASHA ZAMAMIRI – MIKE BATAYEH – FAHAD AILBUTAIRI – SAID DURRAH – EMAN HEADLINERS – MOHAMED MASOUD BAHA KHALIL - وهناك اسماء اخري المعذرة اذا سقطت سهوا



#عوني_حدادين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امريكا والمليون اسم
- الى الخلف سر
- جيفارة.. فلسطين
- احمد عويدي العبادي
- ورطة اوباما
- الحربوك
- الاردني في موسوعة قينتس العالمية
- الارهاب لا يتجزاء
- ارتباك وتخبط في ادارة اوباما
- الضحك علي الذقون
- عماذا نكتب ؟
- علينا الاصغاء للكبار
- الي رهام الفرا
- سيقان الوزيرة - عوني حدادين
- خطأ الصحفي
- الاغتصاب
- الصحفي نزار نيوف
- مؤامرة لصوملة اليمن
- هل سيبقي الفلسطيني بنك للدماء
- العودة للوطن ما بعد الموت


المزيد.....




- البرتغال تخطط لطرد نحو 18 ألف مهاجر غير شرعي من البلاد
- -التحالف الدولي- يجري تدريبات ومناورات في محيط أكبر قواعده ب ...
- استطلاع: ثلثا الألمان يعتبرون حزب -البديل من أجل ألمانيا- مت ...
- الاحتلال يعتدي على فلسطينيات بأريحا والمستوطنون يصعّدون عدوا ...
- قطر ترفض تصريحات -تحريضية- لمكتب نتنياهو حول دورها في الوساط ...
- موقع عبري يكذّب رواية مكتب نتنياهو بخصوص إلغاء الزيارة إلى أ ...
- فرقة -زيفربلات- الأوكرانية تغادر إلى سويسرا لتمثيل بلادها في ...
- -كيماوي وتشوه أجنة-.. اتهام فلسطيني لإسرائيل بتكرار ممارسات ...
- قطر ترد بقوة على نتنياهو بعد هجومه العنيف والمفاجىء على حكوم ...
- موسكو تؤكد.. زيلينسكي إرهابي دولي


المزيد.....

- الاقتصاد السياسي لمكافحة الهجرة / حميد كشكولي
- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - عوني حدادين - شئ برفع الراس