أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - فائز الحيدر - مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، التوجة الى قاطع بهدينان ، الحلقة الخامسة عشر















المزيد.....

مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، التوجة الى قاطع بهدينان ، الحلقة الخامسة عشر


فائز الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 2997 - 2010 / 5 / 6 - 17:55
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    



اعداد فائز الحيدر

توجهت الى قاطع بهدنان مفرزتنا الصغيرة المكونة من أربع رفاق أضافة للرفيقة عائدة التي ترجوا اللقاء بشقيقتها تانيـا . كانت رحلتنا سهلة وخالية من اي صعوبة تذكر سوى الدقائق الأخيرة حيث الجسر الخشبي الخرافي المقام على نهر الزاب القريب من القاطع والذي أثار الخوف فينا وأبت الرفيقة عائدة عبوره بالرغم من رجاء الرفاق وفضلت خوض النهر سباحة .

ألتقيت هناك بأخي النصير ابو سـوزان وزوجته النصيرة أم سـوزان والذين فارقتهم في سورية صيف عام 1982 قادمين من جمهورية اليمن الديمقراطية وكانت صحته قد تحسنت بعض الشئ ، كذلك ألتقيت الرفاق أبو رائـد وأبو نورس رفاقي من جمهورية اليمن الديمقراطية وكالعادة كانت ذكرياتنا المشتركة هي مدار الحديث . تجولنا بالقرى المحيطة بالمقر و بساتينها المهملة وتذوقنا العنب والرمان الحامض المتوفر بكثرة والذي فقدناه من سنوات . التجول على نهر الزاب عصرا" وسط الطبيعة الجميلة ينسينا همومنا اليومية و الدجاج التركي المعلب يفتح شهيتنا ليلا" , اما الليل فحديث سمر للعديد من الرفاق وهم يحيطون بالفانوس في الهواء الطلق يتخللها أحيانا" قتل عقرب أو أثنين التي تتجه نحونا على ضوء الفانوس .
ألتقيت بالرفيق مهدي عبد الكريم / أبوعباس وشاهدته وهو يجمع الأغصان الصغيرة الجافة وأخبرني مازحا" بأنه أسرع نصير في بهدينان في أيقاد المدفئة ورافقني الى غرفة مكتب القاطع والتي يشغلها مع الرفيق توما توماس / أبو جوزيف ولم يكن موجود في ذلك الحين لمشاركته في الأجتماع العسكري في أربيل . كان أبوعباس يجمع الأغصان الجافة ويرتبها على رف صغير بعناية وبأحجام مختلفة تساعــده على أشعال النيران بسهولـة الأمر الذي يغيض أبو جوزيف فيخــاطبه الفضل ( للعيدان مو ألك ) .

في تلك الأيام أقام رفاق القاطع حفل تأبيني للرفاق شهداء مفرزة الطريق وألقى الرفيق أبوعباس كلمة مؤثرة أبكت الجميع وتلاه الرفيق ( أبو أفكار ) الذي نجى بأعجوبة من الكمين القاتل في كلمة يروي الحدث المؤثر وقال أن حزبا" فيه رفاق أبطال كرفاق مفرزة الطريق ستنتصر قضيته حتما" .

العودة الى لولان
ــــــــ
عاد من أربيل الرفاق في القيادة ، عزيز محمد / أبو سعود ، وسليمان يوسف إسطيفان / أبو عامل ، وتوما توماس / أبو جوزيف ، عمر الشيخ / أبو فاروق وجرت الأستعدادات للعودة بهم الى لولان بمفرزة كبيرة ودليلها ( بو رائد ) ورفاق عديدون ، كان الرفيق أبو عامل أكثر الرفاق نشاطا" أثناء السير و يفتخر ويتباهى أمام الرفاق عندما يقطع مسافة طويلة بوقت قصير وكان دائما" يستبدل قميصه المبلل بالعرق في أول أستراحة على الطريق . وفي أحد الأيام قال للرفيق ثابت حبيب العاني / أبو ماهر وهو يفتخر عندما ألتقاه في فصيل دراو حيث كنا في زيارة للفصيل ، أنه جاء توا" من لولان وقد قطع المسافة بساعتين ونصف وهي المسافة التي يقطعها بقية الرفاق بأربع ساعات وكانت ملابسه مبتلة تماما" فأجابه الرفيق أبو ماهر وبطبيعته الطيبة المعتادة (روح غير ملابسك رفيق ، الجو بارد لا تتمرض ) .
لم نسترح كثيرا" أثناء السير وبان التعب والأرهاق على الجميع وخاصة الرفاق أبو سعود وأبو فاروق وطلب أبو سعود الأستراحة قليلا" فقال له أبو عامل بعد قليل نستريح ، فرد أبو فاروق ( كل يوم نستريح مو البارحة أرتاحينا ) .

كان الرفيق أبو فاروق بجديته المفرطة وندرة أبتسامته وقلة كلامه معروف لدى الرفاق يتمشى دائما" وحيدا" على سطح القاعات في كل المقرات التي سكنها شابكا" يديه وراء ظهره يفكر في أمور كثيرة وبالرغم من جديته في كثير من الأمور فأنه يطلق طرائف ونكات طالما تضحك الرفاق لسرعة بديهيته ، سأله مرة الرفيق ( أبو حسين ) وهو مهندس مدني و معروف بتعليقاته ( رفيق أبو فاروق سبق وتخرجت من كلية الهندسة في الخمسينات فهل لازلت تحتفظ بمعلومات عن الهندسة الأن ..؟ ) فأجابه أبو فاروق على الفور ( رفيق آني من تخرجت ما كان عندي معلومات تريدني الأن أعرف شئ ) . كما وأتذكر تلك الحادثة الطريفة التي حدثت في الأعلام ، كان الرفيق أبو فاروق يتمشى كالعادة على سطح بناية الأعلام في لولان وكانت الرفيقة ( أستيرا ) في نوبة الحراسة ظهرا" وسمعنا فجأة أطلاقات نارية مستمرة أثارت أنتباهه فسألها رفيقة شنو هذه الطلقات ؟ فأجابته أستيرا يمكن القرويين يصيدون ( قبج ) ، فرد بسرعة لا مو قبج رفيقة كاعد يصيدون ( عكاريك ) ! فألتفتت أستيرا ألينا وكنت جالسا" مع الرفيق ( أبو أنصار ) آمر الفصيل حينذاك نضحك بشدة وكدنا نسقط أرضا" من الضحك وعلقت أستيرا بلكنتها الحلوة ( هذا الرفيق شبيه ، ليش هيجي يحجي ؟ ) ورد عليها أبو أنصار بأنه عادة ما يصطاد القرويين القبج ليلا" وليس ظهرا" مثل هذا الوقت وعندما يخلد القبج للنوم ويمكن مسكه بمجرد فتح الضوء عليه وعادة ما يخبرنا القرويون بذهابهم للصيد ليلا" ويحذرونا من أن الأطلاقات والضوء سيكون صادر عنهم ولذلك من الغرابة أن تقولي أنهم يصيدون القبج نهارا" .

وصلت المفرزة منطقة ( عادل بيك ) وهي أحدى المناطق الخطرة في الطريق وعادة ما تقوم الجندرمة التركية بوضع كمائن هناك . كان بأنتظارنا مفرزة من رفاقنا من( لولان وأرموش ) جاءت لمرافقة مفرزتنا . حينها وفي منطقة اللقاء عند النهر أسترحنا لفترة طويلة ألقى الرفيق ملازم قصي عدة قنابل يدوية طعما" في وجبة سمك ولكنها كانت قليلة النتائج فلم نحصل سوى أسماك صغيرة ( زوريات ) شويتها مع الرفيق ( هه زار ) وتغدينا مع الرفيق أبو سعود ، حينها قال أبو سعود أنه كان ضيفا" في أحد الأيام عند أحد أصدقاءه من الصابئة المندائيين وقدموا له سمك مشوي لذيذ جدا" ولكنه ملئ بالعظام وأضاف لا أعرف من أين لهم الخبرة في تنظيف السمكة من عظامها فأنا كنت في أول لقمة وهم قد أنهوا أكثر من نصفها .

وصلنا عصرا" الى قاعة المكتب العسكري أسفل منطقة أرموش حيث الرفيق أبو عامل ومكتب الأنصارالمكون من الرفاق ( علي مالية وأبو أحلام وأبو أزدهار ) جعلوها مقرا" لهم ولم يخطر ببالي أنه بعد شهر سأنتقل من الأعلام الى هذاالموقع في مهات أخرى . وفي صباح اليوم الثاني تحركنا نحو لولان ووصلنا اليها مساء" متعبين

تغيرات في الأعلام
ــــــــــ أشرفت بناية المطبعة التي بدأ الرفاق ببنائها على الأنتهاء ولم يبقى غير تسقيفها ، وضعت جذوع الأشجار الكبيرة والأغصان الكثيفة المتشابكة وكميات كبيرة من الطين المعد مسبقا" وبعد يومين أصبحت جاهزة لأستقبال الرفاق كغرفة نوم وراحة لهم .

وجوه أعلامية وصلت الأعلام منهم الرفيقة نسرين ( رجاء الزنبوري ) التي لازمت الأعلام لفترة طويلة ، صحفية وكاتبة قصة ومذيعة في أذاعة الحزب ( صوت الشعب العراقي ) ، كثيرا" ما طلبت مني أن أحدثها عن أخيها الشهيد صامد الزنبوري ( ابو خلود ) الذي أستشهد في معارك بشت ئاشان خاصة عندما علمت أن علاقتي به ترجع الى أيام دراسته للعلوم الزراعية في الأتحاد السوفياتي ، كانت تعّد القهوة وتستمع لحديثي عن ذكرياتي مع الشهيد ، والأن وخلال كتابة هذة المذكرات هزني وكثير من الرفاق الذين عايشوها خبر وفاتها .

في نفس الوقت الذي وصل فيه رفاق جدد غادرنا رفاق الى مهات ومواقع أخرى ، فأنتقل الرفاق ( كاردو كامو ) و( أبو حاتم ) وآمر الفصيل ( أبو أنصار ) الذي حل محله الرفيق ( أبو جاسم ) ، كذلك غادرنا مهندس الأذاعة الرفيق ( أبو وليد ) وكذلك الرفاق ( حميد وأبو أمل ) . أما بالنسبة لي فقد نسبت للأدارة والتي رافقتني طيلة فترة بقائي في كردستان . نصحني كثير من الرفاق بعدم قبول هذه المهمة لأنها تخلق الحساسية والأشكالات مع الرفاق ولكني قبلتها كمهمة حزبية ، وفعلا" حدثت لي فيما بعد عدة أشكالات وسوء فهم مع بعض الرفاق بالرغم من بساطة بعض الأمور فالثوم والبصل والشاي والصابون كانت قاسما" مشتركا" لخلافات عديدة مع الرفاق وكم مضحكة عندما نتذكرها الأن وهي ليست خلافات مبدئية أو تنظيمية بقدر ما هي نتيجة للوضع الأداري العام وظروف الحزب المالية الصعبة والتي خلقت تلك الأرضية التي سببت تلك الأشكالات ومع ذلك أقولها بصراحة أني قمت بعملي في مهماتي الأنصارية بشكل مرضي وحازعلى تقدير الرفاق .

بعد أيام وفي نهاية شهر تشرين الأول / 1984 سافر الرفاق أبو سعود ، أبو وهاب ، رحيم عجينة وأبو عامل للمشاركة في أجتماعات الجبهة الوطنية الديمقراطية ( جود ) وهي أخر الفعاليات التي جرت بعد الأجتماع الموسع . سافر بعدها الرفيق أبو سعود الى الأتحاد السوفياتي لتسلم وسام لينين والراحة ، وعاد الرفاق للأستمرار في عملهم الأنصاري وكانت تنتظر الرفيق أبو عامل مهمة كبيرة وخطيرة وهي التهيئة والأستعداد لعقد المؤتمر الرابع في صيف العام القادم / 1985 وكان عليه ان يقوم بتعين المواقع وترتيب أوضاع الفصائل والمواد التموينية وفصائل الحماية ...... الخ و بعد رجوعه من أجتماع جود كان في فصيل الأعلام يقطع سطح قاعته الكبيرة ذهابا" وأيابا" يفكر بما يقوم به في الأيام القادمة .

الأستعدادات للمؤتمر الرابع
ــــــــــــــ
قرر الرفاق المهندسين تغير موقع الأذاعة الى مكان آخر أكثر أرتفاعا" لكي تسمع بشكل أفضل وأختير المكان ولكنه قرب قطع حجري يصعب البناء قربه فأستعان الفصيل بالرفيق ملازم قصي الذي زودنا بعدد من أصابع الد يناميت لتفجير القطع الصخري وبعدها مباشرة بدأ العمل بالبناء بهمة عالية .
وخلال عملية البناء الشاقة طلب مني الرفاق تناول العسل الذي كنا ندخره لفترة الشتاء في فترة الأستراحة وبين نوبات العمل فوافقت مباشرة لكسب ود الرفاق وخاصة وأنا أداري جديد للفصيل والعمل شاق ويحتاج الى الطاقة للمواصلة ، وبدأ الرفاق يهوسون ( على عناد جعفوري ناكل عسل ) .
والرفيق ( أبو جعفر ) الأداري القديم المخضرم والذي تولى الأهتمام بالمزارع التي أنشأها الرفاق في مواقع عدة وكان لها الفضل في أن يحصل الرفاق على الخيار والطماطة والباقلاء واللوبياء وكذلك بفضل جهود أبو جعفر شبع رفاق الأعلام من الدجاج الذي أهتم به كثيرا" ويثير أعجاب الرفاق ، لقد كان يرعى تلك المزارع والدجاج والماعز ويتفقدها دوما" وكان أكثر الرفاق رفقا" بها ولكن أثناء الذبح فهو المبادر الأول لنحرها وأكلها .

مكتب الأنصار
ـــــــــ
في نهاية تشرين الثاني / 1984 أخبرني الرفيق أبو جاسم أن مكتب الأنصار طلب سحبي أليهم للعمل هناك حيث تنتظرني مهمة جديدة ولم يكن فصيل الأعلام محبذا" لفكرة نقلي من الفصيل ، وأخبرني الرفيق ثابت حبيب العاني / أبو ماهر بعدها بأن الرفيق أبو عامل طلب سحبي من فصيل الأعلام حيث كانت لديه فكرة ترتيب أوضاع الفصائل الجديدة بعد فترة من الوقت وأن فصيل الأعلام وقاعدة لولان لم يوافقوا على نقلي ولأول مرة في الحزب تطلب هيئة حزبية ما من المكتب السياسي العدول عن رأيه في مسألة النقل هذه ، وعلى أية حال أصرالرفيق أبو عامل على النقل ونفـذ الأمر .
ودعت رفاقي في الأعلام بألم حيث بأشهر قليلة توطدت علاقتي الحميمة مع الجميع وغادرت الفصيل مع الرفيق ملازم قصي الى قاعدة مكتب الأنصار أسفل أرموش ولم أعرف ماذا تنتظرني من مهمات أخرى .
عند وصولنا رحب بنا الرفيق أبو عامل وروى لنا تلك الحادثة ..... في الستينات عندما خاض ملا مصطفى البرزاني حرب الأنصار ضد السلطة وكان بالقرب منه رفاق في الحزب الشيوعي العراقي سأل أحد رجاله البيشمركة كم عدد قواتنا ؟ فرد عليه أن لديهم 200 مقاتل فقال الملا مصطفى أن الشيوعيين لديهم 100 مقاتل أذن أصبحنا 300 مقاتل فرد عليه مرافقه العسكري متعجبا" ولكن الشيوعيين ليس لديهم هذا العدد ؟ فرد الملا نعم أعرف انهم عشرة مقاتلين فقط ولكن كل واحد يعادل عشرة وألتفت نحوي وقال أتمنى أن تكون في مقرنا الجديد وأنت تعمل كعشرة من الرفاق ، حينها فقط أدركت أني غادرت الأعلام نهائيا" وسوف أبدأ عملي الجديد .

يتبع في الحلقة السادسة عشر



#فائز_الحيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، الأجتماع الموسع للجنة الم ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، يوميات فصيل سبيكا ، الحلق ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل سبيكا ، الحلقة الثان ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيلي سبيكا و سبندارة وال ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل مكتب الأعلام وأرموش ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، الأنتقال الى فصيل سبيكا ، ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيلي مكتب الأنصار وأسفل ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل دراو 1984 وتعليقات ا ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، الحلقة السادسة ، فصيل درا ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، العودة الى كردستان / ليلك ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، معركة بشت ئاشان ، الحلقة ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، معركة بشت ئاشان ، ج1
- من مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، قاطع بشت آشان / مقتل ا ...
- من ذكريات النصير الفقيد سلام الحيدر ، قاعدة بشت آشان
- من ذكريات النصير الفقيد سلام الحيدر ، العبور الى كردستان
- لقطات من الذاكرة.... بائعة القيمر وضحة
- لقطات من الذاكرة..... الجدة بصرية
- لقطة... من داخل المستشفى
- في الذكرى الثلاثين لأعتقال الشهيد نافع عبد الرزاق الحيدر
- في ذكراه السادسة ، النصير سلام عبد الرزاق الحيدر / د . أبو ت ...


المزيد.....




- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-
- تظاهرات لعائلات الأسرى الإسرائيليين أمام منزل نتنياهو الخاص ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - فائز الحيدر - مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، التوجة الى قاطع بهدينان ، الحلقة الخامسة عشر