أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - فائز الحيدر - مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، الأجتماع الموسع للجنة المركزية ، الحلقة الرابعة عشرة















المزيد.....

مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، الأجتماع الموسع للجنة المركزية ، الحلقة الرابعة عشرة


فائز الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 2996 - 2010 / 5 / 5 - 18:45
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


كانت الأستعدادات جارية لأيجاد منطقة لعقد الأجتاع الموسع للجنة المركزية ، قام الرفاق ( كريم أحمد ) / أبو سليم و( كاظم حبيب ) / أبو سامي و ( ملازم قصي ) بجولات إستطلاعية عديدة للمنطقة وحدد الموقع المناسب وكان يبعد ساعة عن مقر الأعلام وقرب نهر صغير محاط بأشجار كثيفة ووضعت نقطة حراسة متقدمة على الطريق المؤدي الى الموقع .

وقام الرفاق بنقل الخيم والمواد التموينية وأحتياجات أخرى لترتيب الموقع وتجهيزه للأجتماع . في تلك الأيام الصعبة وصلتنا أخبار محزنة جدا" وهي أستشهاد كوكبة من رفاق ( مفرزة الطريق ) الأبطال بعد وقوعهم في كمين محكم لأزلام النظام الفاشي من الجحوش بعد رجوعهم الى كردستان ، لقد أستشهد الرفاق ( عبد الكريم جبر ) أبو هديل و( راضي محمد ) أبو أيمان و( صالح ) أبو سحر و( نجيب هرمز يوحنا ) أبو جهاد و( هشام جهاد يوسف ) أبو جهاد والدكتور ( محمد بشيش الظوالمي ) ، ولم ينجوا من الكمين غير الرفيق ( أبو أفكار ) الذي نجى بأعجوبة ، لقد أحزن هذا الخبر الجميع لما يتمتع به هولاء الرفاق من بطولة وبسالة وطيبة وكانت حياتهم مهددة في كل عملية لنقل السلاح الى كردستان عبر الحدود الحدود العراقية التركية ، وعندما ذهبت في مهمة الى قاطع بهدينان في تلك الأيام حضرت مع أخي النصير أبو سوزان وزوجته النصيرة أم سوزان الحفل التأبيني الذي أقامه رفاق القاطع بمناسبة أستشادهم ، حيث ألقي الرفيق ( مهدي عبد الكريم ) ابو عباس كلمة رثاء محزنة اشادت ببطولة الشهداء.

في الأعلام والقاعدة رتبت عدة قاعات مؤقتة لأستقبال الرفاق القادمين للأجتماع ومرافقتهم الى الموقع وكان ذلك يجري بسرية تامة . في عصر أحد الأيام وكان معظم الرفاق في قيادة الحزب قد غادروا فصيلنا الى موقع الأجتماع ونحن على سطح أحدى القاعات مع الرفاق ( أبو سليم وأبو سامي ) الذي كان يواجه الطريق الذي يربط فصيلنا والقاعدة ومن بعيد لمح لنا ( بهاء الدين نوري ) وعدد من رجال حمايته يتوجهون الى فصيلنا فهبط الرفيق أبو سليم بسرعة ولازم غرفته وذهبنا مع الرفيق أبو سامي للمطبخ وعندما وصل بهاء الدين نوري وقد شم رائحة قيام فعالية ما وأنفرد بالرفيق أبو سامي بعض الوقت محاولا" معرفة ما يجري ورغم ألحاحه فقد أخبره أبو سامي بأنه ليس هناك شئ ولو كانت هناك فعالية فماذا أفعل أنا هنا ! وغادرنا بعدها رافضا" حتى شرب الشاي الذي أعد له .

مر بفصيلنا رفاق عديدون لم ألتقي بهم سابقا" مكثوا عدة أيام وغادروا الى الموقع ، ومنهم الرفاق ( عامر عبد اللة ، ناصر عبود ، ماجد عبد الرضا ، جاسم الحلوائي ، رحيم عجينة ، بشرى برتو ، حميد مجيد موسى ، زكي خيري ) ، الذي أتذكره عندما لجأ الى دارنا بعد الأنشقاق في الحزب عام / 1969 ولعدة أيام حيث كانت حياته مهددة بالخطر . رتبنا القاعة الكبيرة لمبيت الرفاق وأصبحت ايضا" ولعدة أيام المؤتمر مكان آخر لنقاشات عديدة . وفي الليل يغطى شخير ( ماجد عبد الرضا ) على كل الأحداث فشخيره يسمع خارج القاعة وأتذكر أن الرفيق ( عامر عبد اللة ) لم يستطع النوم هناك فذهب الى غرفة الأذاعة ورقد هناك عدة أيام . كان الرفيق ( أبو ليث ) / المستشار السياسي يحمل آلة التصوير السينمائية الخاصة بالأعلام ويصور هذه الأحداث التأريخية للحزب من خلال أحاديث الرفاق في المطعم وعندما يكون الرفاق مشغولين بالنقاش في أمور عديدة عن الحزب والداخل وموقف الحزب من الحرب .
في جلسات عديدة صور الرفيق أبو ليث الرفيق ( ناصر عبود ) وهو يتحدث عن أضرابات العمال في البصرة والرفيق ( حسين سلطان ) حول المعارك التي دارت بين السجناء ورجال الشرطة في سجون الحلة والكوت وكيف كان الرفاق يرشقون رجال الشرطة بالطابوق الفرشي الذي يقلعونه من أرضية ساحة السجن وبعد تكسيره الى قطع تسمى ( بالسميجيات ) للشبه بينها وبين الأسماك الصغيرة من حيث الطول والشكل المدبب . وأذكر أنه قال كادت تحدث مجزرة بالسجن لولا تدخل هذا الخيّـر وأوقف الرفاق وقصد به الرفيق ( كريم أحمد ) الذي كان يجلس بجانبه .

الرفيق ( زكي خيري ) أبو يحيى كان يناقش الرفاق بحرارة حول موقف الحزب من الحرب حيث له رأي متميز ، وحينها طلب مني الرفيق أبو ليث أن أدردش معه ليتسنى له أخذ لقطات تصويرية تخليدا" لهذه الأيام التأريخية . سألته أن كان يتذكر دارنا التي لجأ اليها ولعدة أيام بعد الأنشقاق في الحزب عام / 1969 حيث جاء برفقة الشهيد ( ستارخضير ) للحفاظ على حياته من عناصر الكتلة المنشقة ، وعلى الفور قال هل أنت من أقرباء الشهيد سـتار خضير فأجبته بنعم ، فأضاف نعم أتذكر ذلك في محلة الدوريين ، وسألني كيف والدك ؟ كان والدي رحمه الله يعمل له القهوة العربية عند عودته من العمل مساء" ويدردش معه لساعات طويله ، كان الرفيق أبو يحيى يستأنس لأحاديث والدي وذكرياته عن ظلم الأقطاع ومعانات الفلاحين في أرياف العمارة , وكان الرفيق أبو يحيى يخرج يوميا" متنكرا" بالباس العربي البغدادي المكون من الكوفية البيضاء والعقال والعباءة ذات اللون القهوائي للقاء الرفاق في أماكن مختلفة ونكون قلقين عليه عندما يتاخر عن موعد عودته المتفق عليه وفي أحد الأيام تأخر عن موعد عوته أكثر من ساعتين ولازمنا القلق وزدنا من الأحتياطات وأخبرنا الرفاق في الحزب بذلك وزاد قلقهم أيضا" وكنا نستعد للخروج للبحث عنه لولا دخوله المفاجأ وتبين لنا بعد الأستفسار بأنه ظل الطريق وسط الشوارع المظلمة في المنطقة وهو لا يبعد عن البيت سوى مئات الأمتار .

في أيام أنعقاد الأجتماع الموسع أذيع نبأ منح سكرتير الحزب الرفيق (عزيز محمد ) وسام لينين من مجلس السوفيات الأعلى بمناسبة بلوغه الستين عاما" وتحدثت أذاعة موسكو باللغةالعربية عن هذا الخبر مع شرح وافٍ لحياة الرفيق ونضاله ودوره في قيادة الحزب . وبعد سفر أبو سعود الى موسكو بعد فترة قلده أندريه غروميكو رئيس مجلس السوفيات الأعلى وقتها هذا الوسام .
أراد الرفيق ( أبو عادل ) أن يحتفل بهذه المناسبة فذهب الى موقع الاجتماع مع عدد من الرفاق ومعهم بعض الأدوات الموسيقية ( طبلة وزنجار ) ولكن الرفيق أبو سعود نهرهم بشدة وقال لهم أي أحتفال وفرح هذا وقبل أيام فقدنا رفاقنا الأبطال في مفرزة الطريق ! وعاد الرفاق متأسفين لما حدث وليس هم فقط بل وعاد الرفيق أبو ليث أيضا" عندما أراد تصوير الموقع ولقطات من الأجتماع الموسع ولكن الرفيق ( أبو فاروق ) رفض بشدة وأصر على رفضه ولم تقنعه تدخل ورجاء الرفاق وخاصة أبو سعود فرجع حزين يدردم طول الوقت .

أيام عديدة من النقاش الحاد وتغيرات واسعة جرت في اللجنة المركزية ومكتبها السياسي ، وكان الأجتماع الموسع الكامل والمؤتمرالرابع الذي عقد في صيف عام / 1985 نقطة تحول وأنعطاف حاد في سياسة الحزب
حيث خرج الأجتماع بتوصيات وقرارات عديدة ناقشها الرفاق في الحياة الحزبية لوقت طويل .

بعد أنتهاء ألأجتماع الموسع سافر الرفيق ( كاظم حبيب ) ليتسلم مسوؤلية تنظيم الخارج بدلا" من الرفيق ( أبو داود ) الذي بقي عدة أيام في فصيل الأعلام وغادرها الى بهدينان ليقود تنظيمات الحزب في الداخل بدلا" من ( باقر أبراهيم الموسوي ) أبو خولة وتولى مسوؤلية الأعلام الرفيق ( عبد الرزاق الصافي ) والرفيق ( رحيم عجينة ) مسوؤلا" عن جريدة الحزب المركزية طريق الشعب والرفيق ( جلال الدباغ ) أبو محمود قامشلي مسوؤل القسم الكردي فيها والرفيقة ( بشرى برتو ) لمتابعة المنظمات الديمقراطية ( الطلبة ، الشبيبة ، المرأة ) .

تغيرات عديدة جرت في تركيب اللجنة المركزية وأحتلت كوادر شابة مهام في اللجنة المركزية وعندما أنتقل فصيل الإعلام الى أرموش العليا وأصبح الرفيق ( فخري كريم ) مشرفا" على عمل الإعلام أخبرني مرة أكيد ستواجه الحزب بعض الصعوبات وخاصة بعد تغيير أكثر من نصف أعضاء اللجنة المركزية .
الرفيق أبو وهاب عمل تغيرات في فصيل الأعلام وكذلك حول العمل الأعلامي بشكل عام على ضوء نتائج الأجتماع الموسع ونقل من الفصيل عدد من الرفاق الى مواقع أخرى وخاصة الرفاق غير المختصين بالعمل الأعلامي ، الرفيق ( سعيد عرب ) سافر الى أيران للعلاج حيث كان يعاني منذ فترة طويلة من ألتهاب المعدة وبعد عودته كان نحيفا" جدا" وكأنه ليس ( سعيد كرابة ) الذي يعرفه الجميع أيام زمان وتم نقله بعد أيام الى فصيل الضيافة الذي تم أنشاءه لأستقبال الرفاق الضيوف وقد بقي سعيد عرب في منطقة لولان فترة طويلة حتى بعد أن نقل الأعلام والقاعدة الى أرموش وذلك لمتابعة المواد التموينية .

في أيلول / 1984 كنت ضمن مفرزة رافقت الرفيق ( عزيز محمد والرفيق سليم إسماعيل البصري )أبو يوسف متوجهة الى أربيل حيث أنعقد الأجتماع العسكري للأنصار وكان الرفيق ( ملازم قصي ) آمر المفرزة وقد جاء رفاق من أربيل لهم خبرة في العمل الأنصاري للمرافقة وأدلاء يعرفون منطقة أربيل جيدا" . لم تكن مسيرتنا متعبة بالرغم من حرارة الجو علما" بأن فصل الصيف قارب على نهايته ، كان معنا في المفرزة زميل الدراسة في الأتحاد السوفياتي الرفيق ( كاردو كامو ) والرفيقة ( إستيرا ) التي أنهت دراسة الصحافة هناك ووصلت الى الأعلام وكنا ندردش طوال الطريق عن الأيام التي قضيناها في روسيا والصعوبات التي واجهناها هناك .
وصلنا أربيل بعد مسيرة ثلاثة أيام وهناك ألتقيت بعدد من الرفاق الذين كانوا معي في بشت ئاشان وكذلك مع رفيقي العزيز ( عبد الخالق حسين ) أبو خلود حيث عملنا سوية في محافظة عتق الصحراوية في جمهورية اليمن الديمقراطية وعمل في المخابرة وعادت بنا الذكريات الجميلة الى الماضي كما ألتقيت مع رفيقى ( د. وليد شلتاغ ) والدكتورة المحبوبة ( ساهرة ) المعروفة في معظم قرى أربيل لتواضعها وعملها المتفاني في خدمتهم
في أربيل كان هناك الرفيق (سامان ) الذي جاء لمعرفة الأخبار عن الشهيد ( آزاد ) الذي أستشهد في معارك أربيل مع ( أوك ) وكانت الرفيقة ( نوروز )لا تعلم بأستشهاد أخيها في البداية حتى تأكد الرفيق سامان واخبرها عند عودته من أربيل .

في أربيل ولأول مرة بعد مرور سنتين أرى شوارع مبلطة وتذوقت بعض المأكولات التي فقدناها كالتمر والمخللات والحلويات والتي كانت متواجدة في حانوت خاص بالأنصار ومعظم مواده تجلب من القرى العراقية . شاهدت القرى البرزانية المهدمة والتي هّجر أهاليها عنوة من قبل النظام الفاشي وعندما كنا نتجول حولها وفي مناطق أخرى تذكرت الكلمات التي كتبها الرفيق ( زهير الجزائري ) في مذكراته عن الأنصار وفي أربيل بالذات بأنه من الغرابة أن تكون أن تكون معادلة الأنصار معكوسة فالأنصار يشغلون المدينة وشوارعها والجحوش وقوات النظام متواجدن في الجبل .

بقينا في أربيل عدة أيام عدنا بعدها الى لولان لتنتظرنا مهماتنا القديمة والجديدة وأولها بناء قاعة جديدة للطباعة وقد أختير المكان على بعد أمتار من القاعة الكبيرة وبجوار قطع حاد مليئ بالأحجار مما سهل علينا عملية وضع الأساس ومباشرة البناء . بعد أيام قليلة أستلمت رسالة من أخي النصير أبو سوزان في قاطع بهدينان يرجوني اللقاء أذا كانت هناك أمكانية حيث يشكوا من وعكة صحية ألمت به في الفترة الأخيرة ، والحقيقة كنت قلقا" عليه وبنفس الوقت محرجا" فالبناء في بدايته والشتاء على الأبواب ويجب الأسراع في العمل وربما يفهم البعض من سفري بأني أتهرب من المشاركة في عملية البناء ولكن الرفيق ( أبو ليث ) شجعني على السفر وخاصة أن الرفيق ( ملازم قصي ) أخبرني بأن مفرزة ستتحرك الى قاطع بهدينان بعد يومين وسيكون الدليل الرفيق ( سامي ) والذي عشت معه أيام حلوة في محافظة عتق في جمهورية اليمن الديمقراطية .

يتبع في الحلقة الخامسة عشرة



#فائز_الحيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، يوميات فصيل سبيكا ، الحلق ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل سبيكا ، الحلقة الثان ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيلي سبيكا و سبندارة وال ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل مكتب الأعلام وأرموش ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، الأنتقال الى فصيل سبيكا ، ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيلي مكتب الأنصار وأسفل ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل دراو 1984 وتعليقات ا ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، الحلقة السادسة ، فصيل درا ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، العودة الى كردستان / ليلك ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، معركة بشت ئاشان ، الحلقة ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، معركة بشت ئاشان ، ج1
- من مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، قاطع بشت آشان / مقتل ا ...
- من ذكريات النصير الفقيد سلام الحيدر ، قاعدة بشت آشان
- من ذكريات النصير الفقيد سلام الحيدر ، العبور الى كردستان
- لقطات من الذاكرة.... بائعة القيمر وضحة
- لقطات من الذاكرة..... الجدة بصرية
- لقطة... من داخل المستشفى
- في الذكرى الثلاثين لأعتقال الشهيد نافع عبد الرزاق الحيدر
- في ذكراه السادسة ، النصير سلام عبد الرزاق الحيدر / د . أبو ت ...
- إتحاد الطلبة العام وصالح المطلك


المزيد.....




- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - فائز الحيدر - مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، الأجتماع الموسع للجنة المركزية ، الحلقة الرابعة عشرة