أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - فائز الحيدر - مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل سبيكا ، الحلقة الثانية عشرة















المزيد.....

مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل سبيكا ، الحلقة الثانية عشرة


فائز الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 2994 - 2010 / 5 / 3 - 18:52
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر
الحلقة الثانية عشرة
فصـيل ســــبيكا

إعداد فائز الحيدر

إنتقل من فصيلنا أضافة للرفيق ( أبو سميح ) والرفاق ( أبو روزا وأم روزا) والرفاق ( سـامان ونوروز ) الى قاعدة بيربينان القريبة من الحدود الأيرانية تحسبا" للطوارئ وأصبحت فيما بعد مقرا" لجميع رفاقنا قبل عملية الأنسحاب عام 1988 .
جاء الى السرية من قاطع السليمانية الرفيق ( آسو ) وهو من الرفاق الذين دخلوا معي الى كردستان في مفرزة واحدة وأصبح أداريا" لفصيل ( سـبيكا ) ، كذلك الرفيق ( أبو جوان ) المشهور بضحكته المميزة والغريب عندما شاهدته ولأول مرة وكنا على سطح القاعة عرفت أنه شقيق رفيقي أبو مكسيم زميل الدراسة في الأتحاد السوفياتي للشبه الكبير بينهما وسألته عن ذلك فأبتسم كالعادة ولم يستطع الكتمان وعلق ( هاي أول يوم في كردستان وأنعرف ، خوش سّريات بعد المؤتمر ) ، بعدها أنتقلنا الى الأعلام وعملنا أكثر من سنة ، ومرت سنوات وألتقينا مرة أخرى في موسكو وبعدها بعشر سنوات ألتقينا في السويد عندما كنا في زيارة للأهل هناك . أما الرفيق الأخر فهو ( أبولقاء ) الذي يذكني بأول خفارة مشتركة قمنا بها بعد وصولنا كردستان .

تذكرت صباح ذلك اليوم البارد من شتاء عام 1982 في بشت ئاشان حيث كنت أحاول بصعوبة أيقاد النيران في الأخشاب الرطبة لأعداد الفطور من الحليب فقط ، وقد تأخرت في أعداده ساعة تقريبا" لغاية أن تقدم أحد الرفاق مسرعا" لتقديم يد المساعدة لنا بعد أن شاهدني متذمرا وعاجزا" تماما" عن أيقاد النار . أما الرفيق أبو لقاء فقد كان مشغولا" لوحده يسكب النفط من الصفيحة الوحيدة الموجودة لدينا والتي نستعملها للفانوس ليـلا" للتمتـع
بالقراءة والدردشة على ضوءه الخافت على قطعة كبيرة رطبة من الخشب فيتركها عندما يرى اللهب يتصاعد منها لأداء عمل آخر وعند عودته يراها كما هي فيسكب عليها النفط ثانية وتكرر هذا الامر عدة مرات وبدون فائدة الى أن شاهده الرفيق ( أبو دنيـا ) وهو في نوبة الحراسة الأخيرة فساعده خوفا" على النفط من النفاذ . أن هذه الحالة وغيرها أصبحت من الذكريات المرحة التي لا تخلوا من التعليقات الرفاقية في أوقات الفراغ .

كان الرفيق أبو لقاء طيبا" للغاية ويحب الحزب كثيرا" . كان شجاعا" في التصدي لزمرة الأتحاد الوطني لطلبة العراق عندما كان طالبا" في كلية الاقتصاد ، غادر الوطن للدراسة في براغ ، وعند مجيئه الى كردستان وفي أحد الأجتماعات الحزبية طرح موضوع البعض الذين يروجون أحاديث ضد الحزب وقال أنه اصطدم بهذه الأحاديث وهوالذي وصل توا" الى كردستان وبهمة عالية بعد انتهاء أعمال المؤتمر . وأضاف ان هذه الاحاديث تحبط العزائم ومنها ... ما جدوى مجيئه الى كردستان ؟ لو بقي في الخارج أفضل ! وهل سيسقط الحزب نظام صدام ؟ والرفاق في القيادة بس راحة وأكل ونوم ! وغيرها من الاحاديث الكثيرة المشوهة . طلبت حينها من الرفيق كتابة رسالة خاصة يذكر فيها أسم هؤلاء الرفاق وفي أي موقع كانوا ، خاصة وأنه ذكر أنها ليست مزحة أوحكاية مفتعلة ضد شخص معين بقدر ما هي مقصودة غايتها أحباط المعنويات وخاصة بعد أنعقاد المؤتمر وخروجه بتوصيات وقرارات عديدة . في الرسالة التي كتبها الرفيق أبو لقاء ذكر أسم ( أبو بهـاء ) وأسم آخر ( س ) وكانوا حينها بالقرب من موقع أنعقاد المؤتمر وبعدها تبين أنهما عميلان للسلطة ومنذ فترة طويلة وقاموا بتدمير العديد من الخطوط الحزبية في داخل بغداد والمحافظات ، ( فأبو بهاء ) كان يدرس في كلية الزراعة في جمهورية اليمن الديمقراطية وأصبح مسوؤلا" عن الطلبة ضمن مكتب الطلبة والمرأة والمعلمين وكانت زوجته مسوؤلة في رابطة المرأة ، وكان قبل ذلك يدرس في كلية الزراعة جامعة البصرة وأثناء الهجمة على الحزب هناك أنهار وجند نفسه للمخابرات العراقية . أنهى في اليمن الدورة العسكرية ، ولكتفيه العريضين أنهى دورة سلاح الستريلا المضاد للطائرات أيضا" . في كردستان أختلق مشاكل عديدة مع الرفاق حول السكن وقضايا أخرى ، وكانت كل أحاديثه لتشويه سياسة الحزب منذ أحداث بشت ئاشان ولا نعرف كيف ومن رشحه لتنظيمات الداخل مع زوجته ؟ ولربما يكون السبب لعائلة زوجته الشيوعية المعروفة وأستشهاد أخيها ( قيس عبد الستار القيسي / أبو ظفار) في معارك بشت ئاشان دورا" في أهتمام الحزب بهما . لقد أنكشف أمر أبو بهاء بعد فترة وأعترف بأمور خطيرة عن أتلاف خطوط حزبية وأستشهاد رفاق وبريد الداخل الزائف المكتوب من قبل المخابرات لم يفلت من العقاب جراء ما أقترفه بحق الحزب والرفاق أما زوجته والشخص الآخر فلم يعودا الى كردستان وحتما" أنهم علموا بالأمر .

أن معرفتي بأبو بهاء تعود الى أيام تواجدنا في جمهورية اليمن الديمقراطية حيث كان يتردد مع زوجته بأستمرار على أحد رفاقنا والمحسوبين على الحزب ويعمل معه في النشاط المهني ويسكن في نفس الدار مع أخي النصير أبو سـوزان وعائلته في حي المنصورة في عدن . كانوا يعملون الحفلات الصاخبة حتى الصباح مرددين هوستهم الدائمة ( أبو بهــية ) نسبة الى أبو بهاء ، وحول هذا الموضوع تحدث أخي أبو سوزان الى الرفاق مرات عديدة وحذرهم من تصرفاته المشبوهة دون جدوى وكان الرفاق يعتقدون وجود سوء فهم بينه وبين أخي أبو سـوزان هي السبب في ذلك ، عندما ألتقيت أخي النصير أبو سـوزان في زيارة لقاطع بهدينان شاهدت أبو بهاء هناك وكان قد عاد توا" من الداخل وأخبرني وكنا حينها ندردش بعد العشاء أنه أخبر الرفاق في القيادة إن الرفاق في الداخل قد هيئوا بيت لأستقبال أي رفيق قيادي والعملية مطمئنة تماما" وأخبرني أيضا" أن كنت أود أرسال رسالة للأهل في بغداد وبعد انقطاع طويل . أخبرت أخي أبو سـوزان بالموضوع فرفض الفكرة أصلا" ، و لمعرفته به غير رأيه بالتوجه للداخل بعد أن شرح للرفاق سبب تغيير رأيه وللتصرفات المشبوهة وعدم ثقته بأبو بهاء وقال لي ( لا أثق بهذا الشخص نهائيا" وقد أبلغت الحزب بذلك عدة مرات دون جدوى ، من رشحه لهذه المهمة الخطرة ، كيف وضع الحزب ثـقته فيه ، لا أدري ؟ ومن المسؤول عن ذلك ) وكان فعلا" على حق .

في خضم تلك الأيام المزدحمة بالأعمال الكثيرة من توديع الرفاق ونقل المواد المختلفة الى القاعدة حدثت حادثة في سريتنا لا تزال غريبة لحد كتابة هذه السطور ، وعندما تعود بي الذاكرة لتلك الأيام لا أستطيع حل رموزها الغريبة . وصلنا بريد من القاعدة ضمن مفرزة متوجهة الى لولان لتوديع الرفاق الى الخارج سلمني أياه آمر الفصيل ساطع ، وفي نفس الوقت وصلت مفرزة أخرى أرسلها الرفاق لغرض أرسال مواد تموينينة لهم بسرعة ، ومع المفرزة وصلتنا معزة وعلينا نحرها والرفيق الأداري ( آسـو ) يلاحقني بطلباته لأن ذبح المعزة وعمل الباجة تعتبر من أصعب الأيام لدى أي أداري وفي أي موقع ، في زحمة هذه الأمور وضعتُ البريد مؤقتا" في المطبخ على أحد أكياس الرز وبعد فترة أخذته وذهبت الى الرفيق ( أبو آيار ) والذي أصبح مستشارا" سياسيا" بدلا" من ( أبو سميح ) وعندما فتحنا البريد وطالعنا ما يتضمنه كانت هناك رسالة معنونة الى م. منظمة طهران لم تكن موجودة ضمن البريد ، ذهبنا الى المطبخ وكنت أتصور أنها موجودة في المكان الذي وضعت البريد فيه فلم نجدها بحث كل الرفاق عن الرسالة ( المفقودة ) في أكياس العدس والطحين والرز وفتشنا كل الأمتعة وتأكدنا من الرفاق حاملي البريد ولم نعثر عليها .

أخبرنا الرفاق في القاعدة عن الرسالة فأكدوا أنها مهمة وهم متأكدين من أرسالها ضمن البريد المرسل ألينا . أرسل الرفاق الرفيق ( أبو أسيل ) للتحقيق في ملابسات ضياع الرسالة وراودني شك وكذلك الرفيق أبو آيار بشخص ما وأعلمنا الرفيق أبو أسيل ولكن كان ذلك مجرد شك وبدون أدلة في اليوم الثاني أخبرني الرفيق أبو العباس أن الرفيق ( س ) والصدفة الغريبة أنه نفس الشخص الذي شككنا فيه قد أوقد النار في الحمام في ساعة متأخرة من الليل وكان الجو باردا" وليس من عادة الرفاق الأستحمام في مثل هذا الوقت وبشكل أنفرادي وأضاف أنها ربما حجة لأتلاف الرسالة ، فرجوته أن لا يكرر نقل هذا الموضوع الى الرفاق لحساسيته ولعدم وجود الدليل . وفعلا" أغلق موضوع الحديث عن الرسالة ولم نعرف مصيرها ، فهل حب الفضول لدى رفيق ما أدى به الى التطاول على هذه الرسالة بالذات وهي رسالة حزبية خاصة الى منظمة طهران .
أو ربما لم تكن الرسالة مرسلة أصلا" ضمن البريد بالرغم من تأكيد الرفاق على أرسالها ؟ أو ربما ليس الفضول وحده ؟ كل ذلك كان مجرد تساؤلات طرأت على بال كل رفيق في تلك الأيام وأصبحت مادة للحديث وخاصة وأن الرفاق يحبون مثل هذه الأمور فهي شاغلة لهم بعض الوقت .

حلت الراحة والهدوء النسبي بعد الأيام المتعبة طيلة فترة أنعقاد المؤتمر ، وأقتصرت أعمال الرفاق على المهام العادية والتي تلازمهم في فترة الخريف والشتاء من خفارات لأعداد الطعام والحراسات اليومية وجمع أكبر كمية من الحطب للتدفئة . وقد هيئنا القاعات بشكل جيد لتحمينا من البرودة ، وبعد أنتقال العوائل شغلت مع أبو آيار أحدى غرف القاعة الكبيرة فكانت لمكتب السرية وملتقى للرفاق في الأجتماعات الحزبية ، وشغل أبو دنيا وعائلته بعد زواجه الغرفة المجاورة للقاعة وتوزع رفاق على القاعتين الأخرتين .

عند سقوط كميات من الثلوج تصبح فترة الشتاء قليلة الحركة ألا في الحالات الضرورية وتتباعد أوقات وصول المفارز وحركتها من مكان لأخر ، وبالرغم من أن المفارز أصبحت قليلة لكن ضمن كل واحدة منها نلتقي مع رفاق نعرفهم منذ فترة قصيرة أو قد تكون منذ سنوات طويلة .
علمت من رسالة بعثت بها القاعدة ألينا بأن رفيقي ( د . أبو عادل ) من قاطع السليمانية سوف يصل الى مقرنا وطلب منّا الرفاق مرافقته الى أيران وكنت أعرف الرفيق أبو عادل منذ دراستنا في الأتحاد السوفياتي منذ فترة طويلة ، أنتظرته على سطح القاعة المشرفة على الطريق أراقب وصوله وصعوده القمة بصعوبة وفاجئته عندما ناديته بصوت عالي ( تعبت يا أبو عادل ؟ الكبر بيّن ؟ ) فرد مازحا" ( هو الحزب ما لكه غير مكان ألا هذه القمة ) وفعلا" كان فصيل سبيكا في مكان مرتفع نسبيا" فعندما يصل أي رفيق الى الفصيل يكون قد أنهكه التعب تماما" . المدفأة والشوربة الساخنة والدردشـة زالت كل التعـب عن أبو عادل وفي اليوم الثاني رافقـه الرفيق ( ئالان ) وقد أسعفته بباكيت تمر من الحانوت ، أخبرني عندما ألتقينا بعدها في موسكو أنه أنقذه من تعب وجوع الطريق . وتكررت لقاءاتنا وجمعنا العمل الحزبي مرة أخرى وبعد فراق عشر سنوات علمت أنه في الدنمارك وقد أجرى عملية جراحية فأتصلت به للأطمئنان على صحته .


يتبع في الحلقة الثالثة عشرة



#فائز_الحيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيلي سبيكا و سبندارة وال ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل مكتب الأعلام وأرموش ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، الأنتقال الى فصيل سبيكا ، ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيلي مكتب الأنصار وأسفل ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل دراو 1984 وتعليقات ا ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، الحلقة السادسة ، فصيل درا ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، العودة الى كردستان / ليلك ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، معركة بشت ئاشان ، الحلقة ...
- مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، معركة بشت ئاشان ، ج1
- من مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، قاطع بشت آشان / مقتل ا ...
- من ذكريات النصير الفقيد سلام الحيدر ، قاعدة بشت آشان
- من ذكريات النصير الفقيد سلام الحيدر ، العبور الى كردستان
- لقطات من الذاكرة.... بائعة القيمر وضحة
- لقطات من الذاكرة..... الجدة بصرية
- لقطة... من داخل المستشفى
- في الذكرى الثلاثين لأعتقال الشهيد نافع عبد الرزاق الحيدر
- في ذكراه السادسة ، النصير سلام عبد الرزاق الحيدر / د . أبو ت ...
- إتحاد الطلبة العام وصالح المطلك
- محنة الصابئة المندائيين وإزدواج الشخصية
- هل تصدر المرجعيات الدينية فتوى تحرم قتل المندائيين


المزيد.....




- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...
- في يوم الأرض.. بايدن يعلن استثمار 7 مليارات دولار في الطاقة ...
- تنظيم وتوحيد نضال العمال الطبقي هو المهمة العاجلة
- -الكوكب مقابل البلاستيك-.. العالم يحتفل بـ-يوم الأرض-
- تظاهرات لعائلات الأسرى الإسرائيليين أمام منزل نتنياهو الخاص ...
- جامعة كولومبيا تعلق المحاضرات والشرطة تعتقل متظاهرين في ييل ...
- كيف اتفق صقور اليسار واليمين الأميركي على رفض دعم إسرائيل؟


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - فائز الحيدر - مذكرات النصير الفقيد سلام الحيدر ، فصيل سبيكا ، الحلقة الثانية عشرة