أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - غالي المرادني - تأملات.. في تأملات كامل النجار2















المزيد.....

تأملات.. في تأملات كامل النجار2


غالي المرادني

الحوار المتمدن-العدد: 2992 - 2010 / 5 / 1 - 20:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قبل أن نُكمل الرد على تأملات السيد (كامل النجار) في سورة العلق تجدُر بنا الإشارة إلى أنّ (النجار) قد قرّر أن يتجاهل كل الأسئلة التي وجِهت له في المقال السابق.. وبهذا فقد اختار (النجار) أن يدفن رأسه في الرمال كالنعام وأن يتجاوز مرحلة الجهل بالشيء التي كنا نعتقدها فيه على مبدأ إحسان الظن.. (النجار) كما يبدو جلياً قد بيّن للقراء بأنه يتعمد التجاهل لغاية في نفس يعقوب معللاً ذلك بأنني قد أسأت له وشتمته على حد زعمه.. وهي حجة واهية بإمكان القراء التأكد من وهائها بمراجعة تعقيباتي على مواضيعه إضافةً إلى مقالي الأخير.. عموماً أتقدم للسيد (النجار) برجاء حار وهو أن يستمر بكتابة مقالته وتأملاته اللوذعية حتى يتسنى لنا أن نُظهر للجميع أي نوع من معارضي الإسلام هو... فهو يعارض الإسلام لا لشيء إلا لأنه يُريد معارضة الإسلام بأي شكل كان حتى وإن كان على حساب العقل الذي يتشدق به كل الوقت أو على حساب المنطق الذي صدّع بالحديث عنه رؤوسنا...

إن المتتبع المنصف والواعي لمقالات (النجار) لا بد أنه قد أدرك بأنّه –أي النجار- لا يعتمد في نقده للإسلام على العقل والمنطق.. بل يعتمد أسلوب المراوغة والتلبيس على القراء... فهو يستشهد بآيات القرآن الكريم ويقدم تفسيره الخاص على أنه التفسير الوحيد والمنطقي دون الالتفات لمعاني الكلمات الواردة في الآيات بحسب المعاجم اللغوية أو بحسب المعنى السياقي الذي تفرضه الآيات... وهو يكتفي بطرح أسئلة الغرض منها التشكيك فقط ويتركها معلقة دون أن يجيب عنها موحياً بأنه لايمكن لأحد الإجابة عن أسئلته التي في حقيقتها ليست إلا وصمة عار على جبين العقل الذي يتغنى به دائماً... وحتى نبيّن للقراء الكرام الأسلوب الخنفشاري الذي يتبعه (النجار) في تأمل آيات القرآن المجيد سوف نقدم لهم عينه افتراضية من هذه التأملات ليتعرف القراء على قدراته البهلوانية الفذة والتي لا تمت بصلة لأي من أساليب البحث العلمي الرصين.
لنأخذ الآية التالية كمثال:

(إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ ) الأحزاب – 57
فلو كانت هذه الآية هدفاً لتأملات (النجار) لكان كلامه على الشكل التالي: ( هل الله يُصلي؟؟ وكيف يُصلي الخالق للمخلوق الذي هو محمد؟؟ بل كيف تصلي الملائكة لغير الله؟؟ وإذا كان الله يصلي لمحمد فهل يجب عليه أن يتوضأ قبل الصلاة؟؟ وهل يتوضاً بالماء أم أنه يكتفي بالتيمُم حيث أن الماء غير متوفر في الفضاء الخارجي؟؟ وما هو عدد الركعات التي يصليها الله لمحمد؟؟؟ فلم تذكر الآية عدد ركعات لهذه الصلاة؟؟ وما هو وقت هذه الصلاة؟؟ هل هو فجراً أم نجراً؟؟ فقد أجمع المفسرون على أنّ لكل صلاة وقت كما هو معروف.. فما هو وقت هذه الصلاة؟؟ في الحقيقة فإن هذه الآيات ليست من الله.. فلا يمكن لله أن يصلي لبشر.. وكما هو معروف فإن محمد كان قد تتلمذ على يد كُل من ورقة ابن نوفل وبحيره الراهب وجاء بالقرآن من التوراة والأنجيل وبعض سجع الكهان إضافة إلى غيرهم من الأرقاء الأحباش المسيحيين). إنتهى التأمل الافتراضي

هذه عينة نموذجية من الأسلوب (النجاري) اللوذعي الذي يتحفنا به السيد (النجار).. فهو يفسر الكلمات الواردة في الآيات بالأسلوب الذي يخدم توجهاته ومن ثم يقدم هذا التفسير على أنه هو التفسير الحق ضارباً بالمنطق والعقل عرض الحائط.. فإذا وردت كلمة (يوم) نجده يفسرها على أنها تعني اليوم المكوّن من 24 ساعة دون الرجوع لمعاجم اللغة ودون أدنى اعتبار للمعنى الذي يفرضه سياق الآيات.. وأيضاً فهو يقول بأن المفسرين أجمعوا على هذا الأمر دون أن يذكر من هم هؤلاء المفسرين ودون أن يذكر حتى المراجع التي تؤكد كلامه.. وهو الأمر الذي يظهر بأن (النجار) ليس إلا صورة معاكسة تماماً لمشائخ الإسلام الذين ينتقدهم دائما كونهم لا يقبلون أدنى تشكيك في كلامهم ويطالبون أتباعهم بالانصياع التام لأرائهم وقراراتهم.. فـــ (النجار) ومشائخ الإسلام ليسا إلا قطبين متقابلين يقف فيه المشائخ على طرف بينما يقف (النجار) على أقصى الطرف الآخر... وأيضاً فإن (النجار) يأتي على ذكر أمور لم يسبقه إليها أحد ودون حتى أن يورد المراجع أو الأدلة التي تثبت صحة كلامه.. مما يؤكد بأن مقالاته ليست إلا صفعة فظة في وجه العلم والمنطق الذي يتحفنا دائماً بالحديث عنه... وهو لا يمّل من تكرار ذكر المسيحييّن والمسيحية في مقالاته على اعتبار أنها المصدر الرئيسي للدين الإسلامي كاشفاً بذلك توجهاته الحقيقية والتي تكون دائماً موضع استحسان لمريديه وأعوانه الأمر الذي زاد في كشف التوجهات الحقيقية للسيد (النجار).

ونعود لنكمل تفسير سورة العلق في معرض ردنا على (النجار) الذي يقول في تأملاته عن الآية الثانية (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ) "وفي الأديان الثلاثة فإن آدم هو أول إنسان خلقه رب السماء، وخلقه من تراب، فكان الأولى به أن يقول: "خلق الإنسان من تراب" ولكن السجع فرض عليه كلمة "علق". وهو في الحقيقة لم يخلقه من علق لأن العلقة مرحلة متأخرة من مراحل تكوين الجنين، الذي يُخلق من نطفة، ثم مضغةٍ، ثم علقه، كما يقول القرآن في آيات لاحقة. وعليه لا يمكن أن يكون الإنسان قد خُلق من علق، فمن أين أتى العلق؟" انتهى
وكما نرى فإن النجار يمارس أبشع أنواع الاستهزاء بعقول القراء من خلال تفسيراته الخنفشارية الوارده أعلاه... فهو أولاً يقول أنّ الإنسان لم يُخلق من العلق بل من التراب وأنّ العلق المذكور في الآية هو نفس معنى العلقة الواردة في الآية (ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً ) المؤمنون – 15 وبهذا فإن الآية لا معنى لها وقد استخدمت كلمة العلق لأن السجع قد فرض ذلك.
ونقول للــ(النجار) بأن كلمة علق في اللغة تعني الدم عامة.. وقيل الشديد الحُمرة أيضاً.. وقيل الغليظ ، وقيل الجامد... والعلق: كُل ما عُلِّقَ.. الطين الذي يعلق باليد.. الخصومة والمحبة ذلك أنهما تعلقان بالقلب.. والعلق جمع العلقة وهي القطعة من العلق للدم...
ولو اعتبرنا العلق هنا جمعاً فالحكمة من استعمالها جمعاً أن يُراد هنا الجنس البشري عامةً وليس فرداً واحداً من البشر فيكون المراد من قوله تعالى أننا خلقنا كُل إنسانٍ مِن علقة.

وقليلاً ما يعلم (النجار) ورهطه بأن القول بأن فلان قد خُلِق من كذا في التعابير العربية يكون المقصود بها أن هذا من طبعه*... وقد استخدم القرآن الكريم هذا التعبير في آيات أخرى كقوله تعالى: (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ) الروم-55. وليس معنى الآية أنّ الضعف مادة خلق الله منها الإنسان بحسب التفسير العبقري للــ(النجار)... بل تعني أن الضعف هو من فطرة الإنسان.. والمثال الآخر قوله تعالى: (خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ) الأنبياء-38... وليس معنى ذلك أن العَجَل مادة يُخلقُ منها الإنسان.. بل المراد أن العجلة والتسرع من فطرة الإنسان.. وكذلك فإن قوله تعالى: (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ) يعني أن الله تعالى جَعَلَ العلق من فطرة الإنسان.. ومن معاني العلق المحبةُ والعداوة كما ذكرنا آنفاً.. وعليه فإن المراد من قوله تعالى: (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ) يعني أنّ الله تعالى قد خلقَ في الإنسان ثورة من المشاعر.. فخلق فيه المحبة والكراهية أيضاً وقد أشار الله إلى هاتين العاطفتين الفطريتين في هذه الآية... ويكون المقصود بقوله تعالى في هذه الآية أنّكم لو تدبرتم الفطرة الإنسانية لانكشف عليكم أننا قد خلقنا في الإنسان مشاعر الحب والكراهية كلتيهما.. وما دام الأمر كذلك فكان لزاماً تكميل مشاعر الإنسان يوماً ما... ومن المعروف أن الإنسان بطبعه لا يرضى بالتعبير عن مشاعره بشكل ناقص.. بل يريد التعبير عن كل ما في نفسه من مشاعر وأحاسيس.. وهو يشعر بحاجة إلى شفاء غليله الفطري ويظلّ توّاقاً لإظهار كل ما فيه من مشاعر وعواطف فطرية بشكل كامل... حتى يحقق الغرض الذي من أجله أودع الله تعالى في فطرته شتى المشاعر والأحاسيس... فما دام الله تعالى قد أنشأ في فطرة الإنسان عند خلقه عاطفة المحبة والكراهية فكيف يقال أن الإنسان قد بلغ ذروة تطوره وارتقائه ما لم يتمّ تكميل هاتين العاطفتين الفطريتين فيُخلق ذلك الإنسان الذي يُحب الله حباً لا حُبَّ بعده ويكره الشيطان كرها لا كُرهَ بعده؟؟ وباطل هو القول أن الإنسان كان قد بلغ ذروة تطوُّره قبل بعثة محمد (ص).. وكيف يمكن ذلك ولم يكن الله تعالى قد أنزل بعد الشريعة التي تعلِّم الحب الكامل لله تعالى والكره الكامل للشيطان.. ومن أجل ذلك يأمر الله تعالى رسوله قائلاً: يا محمد إقرأ اسم ذلك الإله الذي خلق الإنسان مزوداً بهاتين العاطفتين والذي أودع فطرتَه الحب الكامل والكراهية الكاملة.. وأعلن بين الناس: الآن سيتم من خلالي التعبير عن الحب الكامل لله تعالى والكراهية الكاملة تجاه الشيطان.

وهناك مفهوم آخر لهذه الآية أيضاً.. فإذا قلنا أنّ الله تعالى قد خَلَقَ الإنسان من دم متماسك متجمد فإن هذا يعني أن الله تعالى طوّره من حالة أدنى إلى كمال خلقه.. فيبين الله تعالى بذلك أننا كما خلقنا الإنسان بهذا الشكل أي طورناه من حالة أدنى إلى أن اكتمل خَلقُه.. كذلك طوّرنا الخلائق ككل تدريجياً.. وهذا التدريج يتطلب أن تبلغ كل الخلائق كمالها والغاية من خلقها.. فلو أن المرأة الحامل أجهضت جنينها في الشهر الخامس فلا يمكن أن تسمَّى ذات ولد.. وإنما تسمى ذات ولد إن ولدت إبنها بعد اكتمال أيام الحمل.. وكذلك لو أن الخلائق لم تتطور ولم تبلغ في تطورها الذروة لكان مَثَلها مَثَل ابن أجهضته أُمُّه في الشهر الخامس أو السادس.. ولو انتهت الدنيا بموسى عليه السلام لقيل إن الإنسان الذي أراد الله أن يخلقه قد أُجهِضَ.. ولو انتهت الدنيا بعيسى عليه السلام لقيل إن الإنسان الذي أراد الله خلقه قد أُجهض... ولو لم يُخلق الإنسان الكامل الذي هو غاية خلق العالم لضاعت خطة خلق الإنسان تماماً.. وفي هذه الحالة يمكن أن تسمى الدنيا عاقراً ولا نستطيع القول أن الغاية من خلقها قد تحققت... لاشك أن موسى وعيسى وإبراهيم ونوح عليهم السلام قد بعثوا قبل ذلك ولكن مثالهم كجنين الشهر الخامس أو السادس.. أما محمد (ص) فمثاله وليد الشهر التاسع الذي يولد سليماً سوياً.. وعلى هذا فلا يمكن اكتمال النماء الروحاني للبشرية بموسى وعيسى.. وإنما يرتبط نماؤكم الروحاني بمحمد رسول الله وبدونه لا يمكن أن تحقق الدنيا غايتها.. ولهذا كان ضرورياً أن تنزل شريعة كاملة تعلِّم حب الله الكامل وكراهية الشيطان الكاملة.. وبتعبير آخر فكان لا بد أن يظهر الإنسان الذي يكون كاملاً في وصاله بالله تعالى من ناحية وكاملاً في بعده عن الشيطان...

كما ويمكن أن يكون قوله تعالى (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ) بدلاً من قوله تعالى (الَّذِي خَلَقَ).. وإذا اعتبرناه بدلاً فمعناه ما ذكرناه آنفاً.. أي أن الخلق هنا لا يشير إلى الخلق العام بل إلى خلق الإنسان... أما إذا اعتبرنا قوله تعالى (خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ) موضوعاً مستقلاً عما قبله فيكون المعنى: إقرأ باسم ربك الذي هو خالق الأشياء ولا سيما باسم ذلك الرب الذي خلق الإنسان.. وسيكون مفهوم هذه الآية أن كل الخلق تابعٌ لخلق الإنسان.. أي أن الخلق الإنساني هو المقصود الحقيقي من خلق الأشياء.. ثم إن خلق محمد صلى الله عليه وسلم هو الهدف الحقيقي من الخلق الإنساني. **

كان هذا هو المقال الثاني والأخير في الرد على تأملات (النجار).. حيث سأكتفي بتفسير آيتين فقط من الآيات التي تعرّض لها (النجار) في تأملاته تجنباً للإطالة أولاً.. وثانياً لثقتي بأن القارئ المُنصف الواعي لا بُد وأنه قد أدرك أنّ جميع تأملات (النجار) في جميع مقالاته مبنية على ذات الأسلوب السطحي الساذج الذي يستخف ويستهزئ بالعقل والموضوعية وبأساليب البحث العلمي الرصين.
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.



المصادر:
* معالم التنزيل للبغوي - ص 318
** التفسير الكبير المجلد التاسع لحضرة ميرزا بشير الدين محمود أحمد



#غالي_المرادني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأملات.. في تأملات كامل النجار
- العصابة
- اِحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ تعقييبات على الت ...
- اِحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ
- 3-عن الإسلام والجهاد والقتل باسم الدين
- 2-عن الإسلام ورسول الصحراء البدوي
- ما بين إسحق نيوتن وكامل النجار
- 1- عن الإسلام والأخطاء النحوية في القرآن
- لماذا خلق الله الألم؟؟؟ 3
- لماذا خلق الله الألم؟؟؟2
- لماذا خلق الله الألم؟؟؟ 1
- الماركسية، والمزيد من التناقضات
- الماركسية.. تناقضات متأصلة
- دين الله.. دين الكهنة.. والتشريعات البشرية
- العلمانية في ميزان العقل


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - غالي المرادني - تأملات.. في تأملات كامل النجار2