أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - عبد فيصل السهلاني - مؤتمر الشعب العرااقي الانتخابات الوطنية















المزيد.....

مؤتمر الشعب العرااقي الانتخابات الوطنية


عبد فيصل السهلاني

الحوار المتمدن-العدد: 2970 - 2010 / 4 / 9 - 19:36
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


وضعت منافسة الانتخابات الوطنية العراقية هذا الاسبوع اوزارها تقريبا ،والتي من خلالها عقد الشعب العراقي مؤتمره العام وانتخب قيادته الوطنية المركزية التي سيحملها مهمة ومسؤولية تنفيذ وتقرير سياسته ومصالحه خلال الاربع سنوات القادمة لحين انعقاد المؤتمر القادم ، حيث رشح الشعب العراقي عدد من ابنائه زاد على 6000 قليلا، تم انتخاب 325 مواطنا منهم ليكونوا ممثلي الشعب خلال الاربع سنوات القادمة. لقد قدم خلالها العراقيون جهدا عظيما وعملا سياسيا وثقافيا غير مسبوق في المنطقة ابدا. ساهم في هذا الجهد الاعلام العالمي والمحلي من خلال نشرات الاخبار والتقارير اليومية والميدانية والتحاليل المختلفة للحالة العراقية والرصد المستمر لهذه العملية ، ونقل وجهات نظر كل المختصون بالعملية الانتخابية والمختصون بالشان العراقي سلبيين كانوا او ايجابيين ، معادين ام مؤآزرين للعراق والعراقيين ، كل من موقفه او من موقعه وبقي اللاعب الاكثر اهتماما بالموضوع هم المرشحون انفسهم وكتلهم السياسية ،والعراقيون بشكل عام . لقد كان العراقيون محظوظين بهذا الاهتمام العالمي والاممي الكبير ، عندما وقف العالم كله ينظر الى العراقيين بعين الانتظار والمراقبة والدعم واحيانا الريبة والدسيسة ضد هذا الشعب محاولين توجيه رسالة بأن هذا الشعب غير قادر على ان يقدم نموذجا يحتذى به في المنطقة والعالم، ولكن الواقع ومجريات الامور اثبتت العكس . وقد قدم ابناء قواتنا المسلحة الجهد العظيم عندما وقفوا الوقفة الشجاعة بحماية الناخبين سواء من المتربصين بنا من الارهابيين والساعون لتعطيل العملية السيساية الديمقراطية في البلاد او حتى من عمليات التزوير، حيث قدموا النموذج الاروع في هذا العمل الوطني العام.
من اكبر الايجابيات في هذا الجهد هو حملة التثقيف الكبرى التي قام بها المرشحون جميعهم لكافة شرائح المجتمع العراقي ، في سبيل جلب التاييد لبرنامج هذا المرشح او ذاك، فقد زار جميع المرشحون كل مواطن تقريبا بشكل جماعي او بصورة منفردة، وحسب علمي ان كل مواطن حصل بصورة مباشرة على مقابلة ولقاء اكثر من عشرين مرشحا على الاقل ،وهم يوضحون ويشرحون مفردات وفقرات برامجهم وتعهداتهم للمواطنيين العراقيين والتزاماتهم تجاه هذا الشعب العظيم، وبذلك تكون الحصيلة الثقافية للمواطن قد ارتفعت الى حد كبير قياسا في الوقت الذي سبق الانتخابات . من حيث الزمن اعتقد ان كل عراقي قد شاهد برنامجا تلفوزينيا، واستمع وناقش العملية السياسية مع مرشح ما بعدد من الساعات يفوق المئة ساعة كمتوسط، وهذه حصيلة ثقافية عظيمة بالتاكيد ترفع من مستوى الوعي السياسي والثقافي للمواطن العراقي قد لا تظهر مزاياها حاليا او بالحظة ولكنها اكيد ستنعكس ايجابيا على صياغة المنظومة الثقافية والفكرية ومن ثم تحديد الولاء الصادق والصحيح للمواطن العراقي لمن يمثله وحصرا انها ستساهم في توجيه وعي المواطن نحو قراءة دقيقة للبرامج السياسية في المراحل الانتخابية القادمة , وبذلك سيكون الولاء اكيد لمن هو يحمل برنامجا سياسيا صحيحا او متطابقا مع مطاليب وطموحات الناس ورغباتهم في التغيير سواءا عن قيم النظم السياسية العسكرية ونظام الحزب الواحد الذي حكم العراق زمنا طويلا او عن حالة العبث الحالية بمقدرات هذا البلد الراقي المهم في المنطقة ، حيث ان الاخوة القابضين على زمام الامور في البلد لحد هذه اللحظة لا زالوا يحكمون البلد بمفهوم المعارضة من جهة ومن جهة اخرى بروح المحاصصة والطائفية وكذلك بروح المناطقية ومفاهيم العرف الغشائري وغيرها من المفاهيم التي لا تتناسب وحكم بلد متنوع الاعراق والطوائف وشعب حي ثروته الاولى جماهيره الواعية والتواقة الى المساهمة في البناء الاممي ليس فقط البناء الوطني الضيق. ان عراقنا عظيم ويستحق قيادة حقيقية قادرة على هدم اسوار التخلف والسلفية ومحاولات العودة بهذا البلد نحو العشائرية والبداوة المطلقة، حيث ان هنالك بوادر وشواهد تبرهن على صحة هذا الاعتقاد، تعمل على تحقيقها العديد من القوى الفاعلة او التي تقف خلف عملية تخريب العملية السياسية في البلد، وهي تدعي عدم المشاركة في العملية السياسية او اعتراضها عليها يضاف الى ذلك الثروة الوطنية من النفط ومثيلاتها، جعلت من هذا البلد يحتل الاهمية الكبرى في المنطقة.
ان عدد المرشحين لانتخابات مجلس النواب العراقي بلغوا اكثر من 6000 مرشح وكل واحد منهم جاب المحافظة التي ترشح فيها من شمالها حتى جنوبها خلال فترة لاتقل عن 25 يوما. التقوا بالناس وثقفوهم بمعنى الانتخابات والمنافسة والعملية الديمقراطية وجميع عناصر العمل الفكري والسياسي للعملية الوطنية الديمقراطية في هذا البلد .
اذا اخذنا فقط المرشحين وضربنا في عددهم عدد ايام الحملة الانتخابية ومن ثم ضربناها في عدد الساعات التي بذلها كمعدل اي واحد منهم سيكون رقما هائلا ،كله استغل في التثقيف مهما كان نوعه ، كما جميع المجالس الخاصة العامة كانت تناقش مسالة الانتخابات والمرشحين والبرامج والمطاليب ودور هذا الموضوع وذلك في الانتخابات والعملية السياسية .
المرحلة الانتخابية يمكن تقسيمها الى ثلاث مراحل ، الاولى قبل يوم التصويت ، يوم التصويت ، والمرحلة النهائية عمل مفوضية الانتخابات في استلام الصناديق والتعامل مع هذا الموضوع،اي الفرز واعلان النتائج ، وما رافق ذلك من حرب اعلامية حول فوز هذه القائمة وتلك وزيارات بعض المسؤلين من قيادةالحكومة او من اعضاء البرلمان او من هم خارج هذا وذاك ك الجلبي مثلا وحيدر العبادي وغيرهم ، ممن شكلوا انتقادا لعمل المفوضية عندما سمحت لهؤلاء بالتجوال داخل المفوضية واعطاءهم رسالة ساءت لسمعة المفوضية العليا المستقلة للانتخابات الوطنية.
في المرحلة الاولى بذل ابطالها((ابطال المرحلة الانتخابية) وهم المواطن والمرشح جهدا راقيا وعظيما من خلال قيامهم بالتثقيف واقامة الائتلافات وكذلك ما قابله الموطن العادي من خلال الاستماع والتحاور مع المرشحين،وبذلك يمكن القول ان المرحلة هذه رغم قصرها قد انجزت بنجاح ولكن ذلك لا يعني نهائيا انه لا توجد سلبيات رافقت هذه المرحلة، من بين هذه السلبيات.
قصر المرحلة الدعائية ورضوخ المفوضية الى ضغوطات الحكومة من جهة وكذلك بعض النافذين في العملية السياسية سواء اعضاء البرلمان او الاحزاب المتسلطة لتقليل هذه الفترة مما منح اعضاء الحكومة والمستفيدين من مزايا الحكومة الحظ الاوفر في اللقاء مع الناس والتثقيف حتى على حساب المنافس من نفس القائمة.
عدم قدرة البرلمان العراقي على سن قانون الانتخابات الوطنية الذي يمنع الى حد ما كل المرشحين نفس المساحة الاعلانية ونفس الفترة الزمنية وغيرها من الامور الانتخابية ، المعروفة والتي لا اريد ان اتحدث عنها ، وحتى القانون الذي ارسله مجلس رئاسة الجمهورية والذي اسماه سلوك المرشح لم يلقى الاذن الصاغية من الاخوة البرلمانيون السابقون والذين سيعاد انتخابهم لانهم فصلوا المرحلة على قياساتهم.
استخدام اعضاء الحكومة في حملاتهم الدعائية الامكانيات الحكومية في حملاتهم هذه حتى ان اهل الناصرية تناولوا قضيتين ( الاولى ان احد الوزراء في زيارته الى الناصرية وعندما حاول شرطي المرور السماح لرتله بالمرور والذي يتكون من اكثر من عشرين عربة ، حيث اعطاهم هذا الشرطي المسكين الافضلية ولكن السيد الوزير اخرج رأسه من السيارة ليلوم الشرطي على عدم الالتزام بالقانون والتعامل مع الجميع على حد سواء وعدم اعطاء افضلية لهذا الفرد او ذاك حتى وان كان وزيرا ،وبذلك قرر هو التوقف لحين مجئ دوره بالمرور ليمر مثل المواطنين الاخرين ، اتمنى على هذا الوزير ان يستمر بهذا السلوك ، اما الثاني فبعد ان عقد ندوة في قرية نائية وخرج فلاحظ بنات القرية وهم يجلبون الماء من النهر الذي يمر بالقرية ولاحظ السيد النائب السابق والقادم ايضا ان هذا الماء قذر ليس فقط ملوث بل قذر وسأل الناس(السيد النائب) ان كانوا يشربون من هذا الماء فما كان من اهل القرية حتى اجابوه بالحقيقة بانهم يتناولون هذا الماء منذ سقوط النظام ومجئ الجماعة الذين يحملون الديمقراطية المسلفنة ،ويستخدمونه في كافة اغراضهم بما في ذلك الشرب، فما كان من هذا النائب السابق واللاحق (وبطريقة منافقة)بان رد عليهم ان لا يعيدوا انتخابه لانه يشعر بالالم لعدم جلب الماء الصافي لهم وهو بذلك لا يستحق ان يكون نائبا عنهم جديدا وهذا التقصير الكبير يلحق به. الى اين وصل التزوير والتلاعب على ارادة المواطن المسكين هذا والى اي مدى وصل خبث وانتهازية هذا النائب الكريم ؟)
لقد شهدت المرحلة الانتخابية الحالية بيع وشراء الاصوات ولكن هذه المرة عبر ماسمي بتعيين المراقبين فكل نائب او مرشح قد دفع مالا كثيرا لهؤلاء الذين بلغ عدد بعضهم ولمرشح واحد اكثر من 2500 مراقب فقط لمرشح واحد وهي طريقة غير مباشرة ولربما تحايل على فتوى المرجع بعدم شراء الاصوات وقد قام هؤلاء المراقبون بشرطين الاول القسم بالقرآن بولاءهم للدافع والشرط الاخر جمع الاصوات وعلى الاقل عائلته لصالح هذا المرشح .لقد شاهدت طابورا من المواطنين يفترشون الارض في باب احد المرشحين وسالت احدهم وقال بعظمة لسانه انه ينتظر الخمسين دينار من المرشح لكي يكون مراقبا او بالحقيقة لقاء صوته ، لقد قال هذا المرشح ان لديه مليار دينار سيصرفها في الناصرية من اجل مقعد في البرلمان القادم.
يوم الانتخابات توزع بعض هؤلاء ودفع الاموال مباشرة على المواطنين المصوتين . وفي هذا ليس فقط امرا مخالفا لاجراءات وشروط العملية الديمقراطية بل حتى منافيا لرسالة النائب التي تقضي بالدفاع عن كرامة المواطن ورفع شعوره بالمسؤلية الوطنية وقيمة صوته.
كل هذا التصور الايجابي للعملية الانتخابية ولعنصرها الاول المرشح انه بعضهم لم يمارس سلوكا منافيا للاخلاق ولا للقيم الديمقراطية والمنافسة الحرة بل مارس بعضهم الضرب من تحت الحزام سواءا من خلال صلاة الجمعة التي سبقت الانتخابات او خلال الايام الاخيرة وذلك بالتهجم على المرشحين المنافسين ونعتهم احيانا بصفات لا تتفق ومعايير الاخلاق وقيم الديمقراطية.
المرحلة الثانية يوم الانتخابات وهنا اؤكد على الانتخاب العام وليس الخاص وماساده من سلوكيات ، حيث لعبت المحاصصة السابقة لدوائر المفوضية العليا المستقلة في المحافظات دورها المحدد لها وذلك من خلال ارشاد العدد الكبير من المواطنيين الى التصويت لصالح كيانات وائتلافات بحد ذاتها وبذلك يكون رئيس او مدير هذا المركز او ذاك قد قدم الخدمة التي من اجلها عين في هذه الوظيفة. معلوم لنا ان نسبة كبيرة من المصوتين لا يعرفون القراءة والكتابة ثم ان ليس كل الكيانات تملك مراقبين في اغلب مراكز الاقتراع لذلك سهل موضوع التزوير.
المرحلة الاخيرة في موضوع الاقتراع كان نقل الصناديق الى مراكز الشرطة والمفوضيات حيث لا يوجد مراقبين قد رافقوا نقل الصناديق او حتى المبيت كما جرت الانتخابات السابقة.
في هذا العمل الجبار كان هنالك عامل آخر مجهول الا وهو المفوضية العليا المستقلة ، وهنا اريد ان اتطرق فقط لايجابيات هذه المؤسسة حيث ارى انها قدمت جهدا عظيما كمجموع متجاوزا خروقات بعض عناصرها وخاصة فضيحة العدد من الموظفين الذين كانوا يبدلون بعض الارقام او يضيفون صفرا او اكثر لبعض القوائم والذي اكتفت مع الاسف المفوضية بتحويلهم من طابق الى آخر فقط دون اتخاذ اجراءات رادعة ضد كل من يحاول التزوير لصالح هذا الكيان او ذلك الائتلاف. لقد قدمت المفوضية الوطنية عملا جيدا يحتاج الى تعضيد وانا اعتقد ومن معلومات اكيدة ان كثيرا من اعضاءها يحاولون الارتقاء بهذا العمل الى المستوى الارقى ولكن الاخر بسبب تحزبه يقف في الطريق امام تطور هذه المؤسسة الوطنية ، لقد علمت ان احدهم او احدهن قال انني مستعد لتزوير القرآن في سبيل كذا ، فهل هذا او هذه امين على نزاهة المفوضية؟ ولكن الجهد الاهم والجهد الكلي لكل القوى والفصائل وشرائح المجتمع والمجتمع الدولي يدفعان بالمفوضية بالتخلص من هؤلاء المزورين لارادة الجماهير. اثني كثيرا على عمل الاخ رئيس المفوضية الاستاذ فرج الحيدري وعلى نزاهته وقيادته المفوضية في هذا الطريق الوعر والمعقد، لقد قدم هذا الرجل جهدا علينا ان نقدره ونمنحه كل النياشين والامتيازات.
ان التحولات في تأريخ الشعوب لا يمكن ان تحدث بلحظة واخرى ابدا ان هذا الطريق احتاج ويحتاج الى الكثير من الجهود والتضحيات ، وشعبنا للامس القريب قدم الكثير على هذا المذبح الديمقراطي لذلك ليس كثيرا عليه ان يكون نموذج المنطقه ، واقسم انه نموذج بكل ماتعنيه هذه الكلمة من معنى . واخيرا ازف التهاني لمن فاز واقول ان فوزه ليس مكسب بل مسؤلية والمسؤلية هنا كبيرة ، مسؤلية تجاه طفل وشاب وفتاة وشيخ وعجوز ومريض ، مسؤولية شعب وليس اي شعب انه شعب عانق السماء وساهم في الحضارة الانسانية والبناء الاممي ، انه شعب العراق وهذا الشعب يستحق قيادة بقدر حجمه وكرامته الانسانية وموقعه التاريخي ، انه شعب راقي ويستحق قيادة راقية وسامية .

عبـــــــــد فيصــــل
ابو عبيـــــــــــــــر
الامين العام للتحالف الوطني الديمقراطي
عضو شبكة الليبراليين العرب
ممثل العراق في الحركة الليبرالية العالمية



#عبد_فيصل_السهلاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتخابات البرلمانية مسؤولية وطنية أم انتهاز فرص
- رسائل عيد رمضان
- خطوات في الزمن الصاعد ضوء في طريق التيار الديمقراطي
- بيان لقوى ديمقراطية
- نبوءة فريدمان زيارة دي كشيني للعراق
- مرة أخرى يفرض العراقيون إرادتهم
- بطل من بلادي علي خليل (ابو ماجد)
- فشل الاحزاب الاسلامية فشل بامتياز
- تيار الوسط الديمقراطي الخاسر الوحيد في مؤتمر اربيل
- من يتحدى من
- رسالتين
- رسالة الى اصداقاء
- رسالة للدكتورميثم الجنابي
- الطالباني والشبوط والديمقراطية
- الزحف نحو المصالحة الاجتماعية والوطنية
- الانتحارية(الرشاوي) ونقابة المحامين في الاردن
- مشروع التحالف الوطني الديمقراطي للمرحلة الحالية
- مشروع المرحلة القادمة للتحالف الوطني الديمقراطي


المزيد.....




- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...
- ضجة كاريكاتور -أردوغان على السرير- نشره وزير خارجية إسرائيل ...
- مصر.. فيديو طفل -عاد من الموت- في شبرا يشعل تفاعلا والداخلية ...
- الهولنديون يحتفلون بعيد ميلاد ملكهم عبر الإبحار في قنوات أمس ...
- البابا فرنسيس يزور البندقية بعد 7 أشهر من تجنب السفر
- قادة حماس.. بين بذل المهج وحملات التشهير!
- لواء فاطميون بأفغانستان.. مقاتلون ولاؤهم لإيران ويثيرون حفيظ ...
- -يعلم ما يقوله-.. إيلون ماسك يعلق على -تصريح قوي- لوزير خارج ...
- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - عبد فيصل السهلاني - مؤتمر الشعب العرااقي الانتخابات الوطنية