أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - ايقاعات الحياة الآلهية والانثوية والعولمية ...!














المزيد.....

ايقاعات الحياة الآلهية والانثوية والعولمية ...!


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 2960 - 2010 / 3 / 30 - 23:36
المحور: الادب والفن
    


1
من بعضِ متع الملائكة في التلاقي انهم يدركونَ في المحبةِ كل شوق ..!

2
الجميل هو ما يمنحه الله للجميل ليكون مسرة ونظرة وعبادة....!

3
لاتكن ماكنت .كن ماتكون ...فقد كانت امي دائماً تقول لأبي : لاتقل سأجلب لكم الخبز في نهاية النهار . بل قل سأجلب لكم الله ..!

4
مسكين من يعتقد إن القصيدة التي قرأها في كتاب شاعر لايعرفه ، إنهُ كتبها له ... فمن كُتبتْ له هو الأن في غلاف الكتاب يطبخ العدس والنعاس لعيون صاحبه .!

5
لاتدعْ من يدعِ إنه عاشقك ليكون رفيق لحظتكَ المجنونة ...فالجنون يحتاج لمن هو في صدقهِ مجنوناً ، عندما يمزق كل مشاعره في ليلك . ويعيد خياطتها قبل آذان الفجر ...!

6
القُبلة هي أنك تطبع احساسك على ورقةٍ ناعمةٍ ومعطرةٍ وخطوطها امنيات حياتكَ كلها .!

7
ماذا يفعل المال ...سوى انه محال أن يكون تحت وسادتنا في الرحيل الأبدي القادم .؟

8
اعطِ كل شيء لدفتر الذكريات .فقط لاتعط ْ:حبيبتكَ ووطنكَ ...!

9
جربت أن اكون لكي اكون .بعضهم يجرب أن يكون لكي يستعرض خزائنه وعضلاته وقميصه الغالي الثمن ..وذلك في عرف الثمرة . نضوج لايؤكل .!

10
قل : سأصل ولا تقلْ وصلت .لأن الوصول فيه خيارات لاتُقسم على أثنين ، ولهذا قل دائما : سأصل .وما ينتج في القسمة أوزعهُ على من ينتظرني عند خط النهاية .!

11
الجحود ليس أن تُديرَ ظهركَ لمن أحسن اليك ، فربما لايحتاج المحسن كلمة شكر .ولكن الجاحد من يدرك أنك لأجلهِ رفضت أن تصل طعنة السكين اليه .وبالرغم من هذا يتفاخر امامك أنه لم يُطعنْ من الظهر مرة في حياته ..!

12
الفقير ..ليس الجائع ..الفقير من يدرك أنه مع دمعته لايستطيع أن يفعل شيئا سوى أن يتوكل على الله ..!

13
كن بعاطفتكَ أمير ..ولاتكن مجرد أن تكون عاطفي لتُحسن في صناعة الفتنة فالامارة في صناعة الحب بالطريقة الرائعة أعلى من تاج الملك بسلمتين ..!

14
أمام المرآة ..لاتنسى أنك ذاهب دائما لترضي نفسك لا لترضي غيركَ ..فذلك يجعلك تحقق اعلى المكاسب ..!

15
اذا لم تكن عاشق ومارق في لحظتك الحانية ، فلن يتمزق الثوب عليك وبجراحهُ تصنع معها حربكَ المقدسة .!

16
ليس الغريق يريد الهواء ليعيش ، الهواء ايضا يريد الهواء ليختلص من اختناق اناس يشموه .ليلوثوا الحياة بتفاهاتهم ....!

17
الابتسامة تولد عندما يشعر القلب براحة .والدمعة عندما العين تشرب حزن القلب بنظرتها .وبين الابتسامة والدمعة .حكاية في شيءٍ من تفاصيلها . واحدة حملت منديلها وذهبت بعيدا ...!

18
اذا كان الندم دمعة واحدة ...فجرح من يؤذيك بكذب محبته ..محيطاً اطلسياً من الدموع .!

18
لايتباعد الظل عن صاحبة إلا في لحظة القلق ..!

19
الاشفاق لايجاور الحب إلا بمقدار رغيف الخبز .....!

20
ضع ...بهجتك ..في دمعة الاخرين ..انت بذلك تقترب من الله كثيرا .!

21
جد قلبك في شفتين اجمل من ان تجده في رعشة اليدين ...لأن الرعشة تسقط الكأس فينكسر ...!

22
أصابع الله هو الضوء الذي يملئ العالم . وأجفانهُ هي الغيوم التي تمطر على حدائقنا وشتاءاتنا وأحزاننا المتلبدة بعاطف الرغبة إلى دفء وأنثى تستطيع من خلال أنفاسها أن تحصي سكان الصين بسهولة .....!

23
الطواف مع الروح في لحظة انشغال الذهن بحبيب .شيء من طقوس عبادة .لهذا تجد اهل المحبة يقولون :الصلاة تبعدنا عنه في السجود وتجلبه الينا في القيام .ومن حسن مايقال في هذا التشوق :بعد كل آية وتسبيح .ادع لمن تحب بعافية قلبه .لايبطل في تهدجك كلمة ..!

24
الذي يجد ربه في في تفائله .سيجدهُ ايضا في اقسى محنة قادمة .لاتدع يأس يقول لك : انتهت القصة .دع روحك تتغلب عليه وتقول :بدأت القصة .فليس النهايات من نصل بها الى آخر الطرق .البداية هي التي توصلنا فقط ..!

25
اشتريت حمارا ..واشتريت معه عصا ..فنظرالمسكين إلي وبعينيه اشار الى دمعته .وقال : كل هذا الظيم وتضربني ..؟
قلت : لأني احتاج الى من اتسلط عليه .مادام السلطان متسلط عليَّ ..!
الذباب لايولد إلا عندما تعلن المزابل ولادتها في نهارات المدن التي اتعبها البحث عن نظافة روحها اولا...!



#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عرض أزياء وغناء في فندق شط العرب البصرة
- سجادة السلطان ( شذوذ الألوان والنسوان )...!
- جاموسة المعيدي وبقرة الهندوسي ...!
- عصر الخناوات الذهبي ( مثيلي الجنس )...!
- من أسرار الرّؤية المندائيّة للكون....!
- الله والكنيسة ومؤذن الجامع وأمي ...!
- الأم وحدائق الجنة ..!
- البنجة ( الخليقة المندائية الرائعة )
- الناصرية ( أيقاع الحياة ...في زهرة انثى الطين )...!
- دوسلدورف ...النهر في قصيدة
- المدينة ( الناصرية ) ....! والاصحابُ ، وصُحاح تتقاتل عليه ال ...
- تفاصيل مقترحة لرقة امرأة .....!
- ارواح بيضاء في مكتبة زولنكن ...
- شهوة الدمية ...شهوة السوسن ...شهوة العراق ......!
- دهشة السوسن
- الفرات ...النهر ومدينة الناصرية* ..!
- المسيحيون العراقيون في سهل نينوى ....
- قرطبة عدنان الظاهر ..مرشحة ترتدي نخل العراق ثوبا ........... ...
- نرمين المفتي ( وجه للعراق ..ووجه للوردة ..)
- سمفونية المرأة ..( الروح والجسد )...!


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعيم عبد مهلهل - ايقاعات الحياة الآلهية والانثوية والعولمية ...!