أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - بنية المفارقة الفنية وآلية ترحيل الدلالة في - أحلى الأوقات - لهالة خليل















المزيد.....

بنية المفارقة الفنية وآلية ترحيل الدلالة في - أحلى الأوقات - لهالة خليل


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 895 - 2004 / 7 / 15 - 06:13
المحور: الادب والفن
    


ليس من قبيل المصادفة أن يتزامن ظهور ثلاثة أفلام سينمائية لمخرجات مصريات، بينهن واحدة لبنانية، كانت بداياتهن تشير من دون لبس أو مغالاة إلى أنهن جميعاً سيحققن حضوراً متميزاً في السينما العربية، وهذه الأفلام هي " أحلى الأوقات " لهالة خليل، و " دنيا " لجوسلين صعب، و " الباحثات عن الحرية " لإيناس الدغيدي. وقد إتخذت هذه الأفلام الثلاثة من المرأة محوراً أساسياً لها، ويمكن إضافة فيلم " سهر الليالي " للمخرج المصري هاني خليفة، و " حب البنات " للمخرج المصري أيضاً خالد الحجر، واللذين يركزان على التعاطي مع مشاكل المرأة، وحدود الحرية المتاحة لها سواء داخل حدود العالم العربي أو في خارجه . فالثيمة الأساسية لفيلم " حب البنات " تتمحور حول ثلاث شقيقات ينحدرن من أب واحد، وثلاث أمهات مختلفات، وحينما يموت الأب مُخلفاً تركة كبيرة لا يمكن حسمها قانونياً ما لم يجتمعن في بيت واحد. وحينما يفعلن ذلك تبدأ أمراضهن النفسية بالظهور إلى السطح، ثم يكتشفن في النهاية أن الحب هو دواء للأمراض النفسية كلها. أما فيلم " دنيا " للمخرجة اللبنانية جوسلين صعب والذي أثار ضجة كبيرة في مصر بسبب جرأته في تناول بعض القضايا الحساسة في الوطن العربي مثل ختان النساء، وحرية المرأة، والإرهاب الذي يتعرض له بعض المثقفين والمفكرين بسبب مواقفهم الفكرية والسياسية، هذا ناهيك عن المحور الأساسي الذي تقوم عليه ثيمة الفيلم الذي تؤدي ببطولته " حنان ترك "، طالبة الدراسات العليا، بكلية الآداب، ذات الجذور الصعيدية التي تصبح راقصة بمساعدة أستاذها " محمد منير " رغم الظروف القاسية التي تواجهها في مجتمع مأزوم بعاداته وتقاليده الصارمة. أما المخرجة المصرية المعروفة إيناس الدغيدي التي غالباً ما يقترن إسمها بالأفلام الساخنة فقد أثار فيلمها الجديد " الباحثات عن الحرية " لغطاً غير مسبوق إلى الحد الذي أربك فيه لجنة الرقابة على المصنفات الفنية لأن الفيلم " بحسب الرقابة " يصوّر مشاهد فاضحة، خليعة، وقد سبق للرقابة المصرية أن نبهت على ضرورة تصوير سبعة مشاهد من الفيلم بطريقة إيحائية غير مباشرة، لأن الدغيدي لا تتورع عن الإغراق في الجانب الإباحي، وتبالغ فيه إلى درجة المغالاة بحجة التعبير عن رأيها ورؤيتها الفنية والجمالية. جدير ذكره أن قصة الفيلم كتبتها القاصة السورية هدى الزين، ثم حولها إلى سيناريو د. رفيق الصبان، وهي تتحدث عن ثلاث نساء عربيات من جنسيات مختلفة، يقمن في باريس، ويمارسن حريتهن على وفق المفاهيم والتصورات القائمة في أذهانهن. إذ تقوم الفنانة المصرية داليا البحيري بدور " عايدة " وهي فنانة تشكيلية، لديها إبن يعيش في القاهرة، بينما تنغمس هي في قصة حب عنيفة تفضي إلى صراع نفسي مرير بين إبنها من جهة، وبين حبيبها من جهة أخرى. أما الفنانة اللبنانية نيكول بروديل فتؤدي دور " أمل " وهي صحفية لبنانية تهرب من لبنان بسبب الحرب الأهلية التي أندلعت هناك لسنوات طوال، وقتلت أمها، وإختطفت حبيبها. أما الشخصية الثالثة فهي الفنانة المغربية سناء موزيان التي تؤدي دور " سعاد " المطربة المغربية المغتربة في باريس، والتي غادرت بلادها بسبب نظرة الرجال لها، والذين يرون فيها مجرد جسد جميل، ولا يعيرون أي إهتمام لصوتها، وموهبتها الفنية الأمر الذي إضطرها للرحيل إلى باريس. في فيلم "سهر الليالي" لمخرجه هاني خليفة الذي يعالج فيه طبيعة العلاقة الزوجية، وما يعتريها من فتور جنسي بعد الزواج الأمر الذي يدفع بالطرفين إلى الخيانة الزوجية أو البحث عن بدائل لإشباع هذه الرغبات عن طريق اللصوصية العاطفية كما يحدث لرجل الأعمال الشاب " فتحي عبد الوهاب " الذي يرتبط بعلاقة عاطفية مع نساء أخريات، ولكن زوجته " المحجبة " تطلب منه الطلاق عندما تضبطه متلبساً بالجوم المشهود رغم تعلقها الشديد به. بينما لا تتورع جيهان فاضل، مديرة العلاقات العامة في أحد الفنادق من البوح بشكل علني بأن زوجها التقليدي المحافظ لا يشبع رغباتها الجنسية. أما الفيلم الخامس، موضوع بحثنا، فهو " أحلى الأوقات " للمخرجة المصرية هالة خليل وهو بالمناسبة لا يتصدى لفكرة للتحرر الأخلاقي أو الإجتماعي، ولكنه محاولة لإستعادة الثقة بالنفس من خلال إعادة إكتشاف سلمى لنفسها من جديد، والإنتصار على الحياة القاسية، الموحشة التي يبدو في الطرفان " الرجل والمرأة " ضحايا هذا الواقع المضني الذي يمور بالتناقضات.
الواقعية الشعرية
تظافر طاقم " أحلى الأوقات " برمته، وهو في مجمله طاقم نسوي، فقدم فيلماً رصيناً ترك بصمة نسوية في المشهد السينمائي العربي. فالقصة لهالة خليل، وسيناريو وحوار وسام سليمان التي أشار أغلب النقاد والمتابعين بأنها كاتبة لمّاحة، وإخراج هالة خليل، وتمثيل حنان ترك، هند صبري، منة شلبي، مها أبو عوف، فضلاً عن عمرو واكد، سامي العدل، خالد صالح، أمير كرارة، وحسن حسني. تصوير أحمد مرسي، ومونتاج منار حسين، وموسيقى خالد حمّاد. وهالة خليل هي مخرجة من جيل التسعينات من القرن الماضي، وهي حاصلة على بكالوريوس قسم الإخراج من المعهد العالي للسينما في القاهرة، فضلاً عن كونها خريجة كلية الهندسة التي مثلت وأخرجت بعض الأعمال الفنية خلال سنوات دراستها في فرقة الكلية نفسها. ومنذ مشروع تخرجها عام 1992 الذي قدّمت فيه " ماريونيت " أخرجت العديد من الأفلام التسجيلية والروائية القصيرة من بينها " أصحابك عشرة "، " جمال الثورة "، " هيليوبليس " و " طيري يا طيارة " الفيلم الروائي القصير الذي مثّل مصر في بعض المهرجانات العربية والعالمية وحاز على عدة جوائز. و " أحلى الأوقات " هو تجربتها الأولى في الفيلم الروائي الطويل والذي أثار ردود أفعال مختلفة، لكن أكثر هذه الردود كانت إيجابية ولمصلحة كادر الفيلم برمته. لابد من الإقرار أولاً بأن الأفلام النسوية التي تتخذ من موضوعة المرأة محوراً هي قليلة بمكان، بل ونادرة إن صح التعبير، ويمكن أن نتذكر هنا بعض الأفلام منها فيلم " أسرار البنات " وهو من تأليف عزة شلبي، وإخراج مجدي أحمد علي، وقد أثار في حينها ضجة لم تهدأ إلا بعد زمن ليس بالقصير بحجة أنه من نمط الأفلام الساخنة التي تثير حساسية المواطن العربي، وتستفز مشاعره على الأصعدة الدينية والإجتماعية والأخلاقية. وفيلم " يا دنيا يا غرامي " لمجدي أحمد علي أيضاً والذي يتحدث عن موضوع الصداقة بين النساء. وكذلك فيلم " الأبواب المغلقة " لعاطف حتاتة الذي تناول قضايا المرأة، فضلاً عن التناقضات الحادة بين الليبرالي والديني، فكلاهما لم يقدم حلاً للشباب الضائع ممثلاً بشخصية الإبن الذي يضطر في نهاية المطاف لأن يقتل الأم وعشيقها المدرس لينتهي الفيلم نهاية درامية مؤسية.
المفارقة وسوء الفهم في هيكيلة البناء الفني
يتوافر فيلم " أحلى الأوقات " على بنية زمكانية يمكن تتبع تأثيرها في سياق الفيلم على الشخصيات الرئيسة فيه، إذ تنبش في أسه الطبقي، فالفتيات الثلاث سلمى " حنان ترك " و يسرية " هند صبري " و ضحى " منة شلبي " تربطهن علاقة صداقة منذ أيام الدراسة المبكرة، ثم تفرقت بهن السبل لاحقاً، غير أن ظلال الصداقة المتلاشية بفعل الإنغماس الحياتي سرعان ما تتكشف لتتحد من جديد. فعندما تموت والدة سلمى " مها أبو عوف " ميتة عبثية في حي المعادي الراقي عندما ترتقي سلّماً متكئاً على الشجرة من أجل جلب الشال الذي طار منها فتقع من فوق السلم وتموت!.
تكتشف سلمى " حنان ترك " وحدتها القاسية، بل أنها تشعر بالوحشة الحقيقية وهي تعيش إلى جانب زوج أمها. هذا ناهيك عن أنها كائن إنطوائي، تفضل العيش بمفردها، وتحاول قدر الإمكان الإبتعاد عن الآخرين، ولكنها في ظل هذه الظروف تصلها رسائل وصور وأشرطة كاسيت للمطرب محمد منيرمن أناس مجهولين تذكرها بشبرا، الحي الشعبي الذي عاشت فيه سنوات طوال، كما تعيدها الصور إلى ذكريات الطفولة، وسنوات الدراسة، والأحلام الصغيرة التي كانت تكبر في مخيلتها، بحيث أصبحت هذه الذكريات هي " أحلى أوقاتها " فعلاً، لذلك فهي تفضل الإنشداد إلى هذا المكان الشعبي، والإلتصاق به بحميمية عالية بدلاً من الهرب إلى الخارج. لقد أفلحت المخرجة في إقتناص اللحظات الجميلة فعلاً من الأوقات الماضية مثل مشاركة الأطفال في لعب كرة القدم في أثناء عبور الطريق، أو الرقص على أنغام أغنية لمحمد منير، أو لقاء الصديقات الثلاث غير مرة أوهن يتناولن أكلة " الكشري " الشعبية. مهما تكن القصة محبوكة وجيدة إلا أنها تظل بحاجة إلى رؤية السينارسيت ولمساته، وفي هذا الفيلم أبدعت السينارسيت وسام سليمان إذ قدمت حواراً متقناً على الصعيد الفني والدلالي الذي يتناسب مع كل شخصية من شخصيات الفيلم التي كانت تتحدث من دون ترهل أو زيادات فضفاضة بحيث بدا الإنسجام واضحاً بين رؤية المخرجة وكاتبة السيناريو. أما دور المخرجة هالة خليل فقد أثبتت قدرتها في التعاطي مع فريق التمثيل وإدارته بشكل جيد بحيث أنها إستنطقت فعلاً الإمكانات الفنية المخبأة للفنانة حنان ترك، كما أنها هيأت الفرص المناسبة التي أتاحت للمبدعة التونسية هند صبري التي تتحدث اللهجة المصرية بإتقان ملفت للإنتباه وكأنها بنت " شبراوية " أو سليلة حي المعادي أو أي حي مصري فقير أو مترف! كما أدت منة شلبي دورها ببراعة أسوة بأدوارها التي لفتت عناية النقاد وإنتباه المشاهدين. كما تجدر الإشارة بموهبة خالد صالح وأمير كرارة. لو ركزنا النظر في بنية الحدث لرأينا أنها تعتمد على منحى المفارقة الفنية، فالرسائل غير الموقعة كانت تصل من شخص مجهول، لكنه عليم بكل شيء، بدليل أنه يقدّم لسلمى صوراً وذكريات عزيزة على قلبها، وذكريات تستنطق حياتها الأولى في حي شبرا، الأمر الذي ينبهها إلى خواء حياتها في حي المعادي الذي لا تشعر فيه بنبض الحياة، كما تكتشف أنها لا تعرف زوج أمها على الرغم من أنها عاشت معه قرابة خمس عشرة سنة في منزل واحد. كانت الرسائل تذكرها بصديقتها ضحى " منة شلبي " كيف كانت، وكيف أصبحت بعد أن إرتبطت بجارها، ويسرية الزوجة والأم التي فقدت أنوثتها تنوء بحَملها الجديد. ثم نكتشف، وهنا عنصر المفارقة الفنية، أن صاحب الرسائل كان زوج أمها، وليس إنساناً آخر لأنه يعتبرها إبنته التي قد تعوضه عن إبنه الحقيقي الذي مات. بعض النقاد يرون أن شخصية يسرية كانت مرسومة بطريقة واقعية معقولة، بينما يرون في شخصية زوج الأم " سامي العدل " لا قيمة لها سوى أنها محركة للحدث الدرامي بشكل آلي عابر لا يترك أثراً درامياً واضحاً في سياق الفيلم. البعض من النقاد تحامل على شخصية سلمى أيضاً بالرغم من تألقها، إذ رأوا فيها شخصية ضبابية أحياناً على إعتبار أن الرسائل أو المصادفات الغريبة لا تصنع فيلماً منطقياً ناجحاً. أنا شخصياً أضع جزءاً من اللوم على المونتيرة " منار حسني " إذ كان بإمكانها " بعد إقناع المخرجة طبعاً، أن تنقذ الفيلم من الملل الذي إكتنف الدقائق الخمس عشرة الأولى للتخلص من هذا البطئ القاتل الذي لا يصعّده حدث معين. كما كان بالإمكان تجاوز بعض المشاهد الفائضة عن الحاجة مثل الحوار بين سلمى وزوج أمها في المقبرة والذي كان يدور عن إبنه الذي وافاه الأجل، وعن الرسائل التي كان يبعثها لها. بقي أو نشير إلى نقطة شديدة الأهمية مرتبطة ببنية القصة نفسها، وهي أن الفيلم مبني على سوء الفهم، فأغلب الشخصيات تفهم بعضها البعض خطأً، فسلمى بطلة الفيلم تفهم زوج الأم خطأً. والمدرس يعتقد أنه " أي سلمى "ا تركت حي المعادي وجاءت إليه من أجل أن تستعيده فيعتذر لها بطريقة غريبة توحي وكأنها عادت لهذه الأسباب التي يطرحها، كما تعتقد سلمى أن هناك علاقة عاطفية ما بين الجار الشاب وبين أمها التي وافاتها المنية عندما يخبرها بأن الباروكة والروج يعودان لأمها. هذه البناء الهندسي القائم على المفارقة وسوء الفهم أثرى الفيلم، وعمّق من رصده لمخيلة الشخصيات وطريقة تفكيرها، لكن الفيلم برمته لم ينجُ من بعض الهنّات والعثرات البسيطة مثل الإستعادة الذهنية ولقاء البطلة سلمى بالأب وهو لقاء لا حاجة فنية له فضلاً عن لقائها بزوج أمها الذي اشرنا إليه قبل قليل. كذلك العلاقة العاطفية بين زوج الأم" سامي العدل " وضحى" منة شلبي " التي ظل يلفها الغموض بالرغم من العناق الحار، والقبلة التي أوشكت أن تنحو منحىً أكثر شهوانية لولا سقوط القلادة على الأرض المرمرية والتي أحدثت صوتاً إنتشلهما من الذهول قسراً. بالرغم من كل الملاحظات التي أشرنا إليها سابقاً إلا أن هالة خليل إستطاعت أن تقدم بحق فيلماً مختلفاً عن النمط السائد، كما أنها قدمت لنا كاتبة سيناريو تعد بالكثير، هذا فضلاً عن تفجيرها لإمكانيات الممثلين الذين يشقون طريق حياتهم الفنية بثقة كبيرة.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيلم - عطش - لتوفيق أبو وائل ينتزع جائزة التحكيم في بينالي ا ...
- الصبّار الأزرق ) بين مخيلة النص المفتوح وتعدّد الأبنية السرد ...
- في إختتام الدورة السابعة لمهرجان السينما العربية في باريس
- الطيب لوحيشي: في السينما استطيع أن أكون واقعياً وحالماً
- إختتام الدورة الرابعة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام
- المخرج طارق هاشم في فيلمه التسجيلي الطويل 16 ساعة في بغداد. ...
- فوز الشاعر السوري فرج البيرقدار بجائزة - الكلمة الحرة - الهو ...
- الكاتبة الهولندية ماريا خوس. . قناصة الجوائز، ونجمة الموسم ا ...
- التعالق الفني بين التناص والتنصيص ..قراءة نقدية في تجربة الف ...
- رفعت الجادرجي يسطو على تصميم لعامر فتوحي في رابعة النهار
- بعد أربعين من صدوره يسبّب- منهاج المسلم - بترجمته الهولندية ...
- التابو في المشهد الثقافي العربي والإسلامي إشكالية التحريم وا ...
- مهرجان السينما العربية في باريس يحتفي بالسينما العراقية، ويك ...
- مهرجان الحلقة التونسي في روتردام
- حوار مع الفنانة عفيفة العيبي : العمل الفني أشبه ببناء عمارة ...
- الفنان صادق الفراجي في معرضه الشخصي الجديد يدوّن ذكريات المد ...
- عفيفة العيبي في معرضها الشخصي الجديد: فنانة ترسم بتقنيات نحت ...
- صالة Ezerman في مدينة دوكم الهولندية . . تحتفي بأعمال الفنان ...
- المخرج السينمائي طارق هاشم: - 16 ساعة في بغداد - مليئة بالذه ...
- التعالق الفني بين التناص والتنصيص قراءة نقدية في تجربة الفنا ...


المزيد.....




- وينك يا لولو! تردد قناة وناسة أطفال الجديد 2024 لمشاهدة لولو ...
- فنانو الشارع يُحوِّلون العاصمة الإسبانية مدريد إلى رواق للفن ...
- مغن كندي يتبرع بـ18 مليون رغيف لسكان غزة
- الغاوون ,قصيدة عامية بعنوان (العقدالمفروط) بقلم أخميس بوادى. ...
- -ربيعيات أصيلة-في دورة سادسة بمشاركة فنانين من المغرب والبحر ...
- -بث حي-.. لوحات فنية تجسد أهوال الحرب في قطاع غزة
- فيلم سعودي يحصد جائزة -هرمس- الدولية البلاتينية
- “مين بيقول الطبخ للجميع” أحدث تردد قناة بطوط الجديد للأطفال ...
- اللبنانية نادين لبكي والفرنسي عمر سي ضمن لجنة تحكيم مهرجان ك ...
- أفلام كرتون طول اليوم مش هتقدر تغمض عنيك..  تردد قناة توم وج ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - بنية المفارقة الفنية وآلية ترحيل الدلالة في - أحلى الأوقات - لهالة خليل