تحديكم

سيوان محمد

الحوار المتمدن-العدد: 2933 - 2010 / 3 / 3 - 08:01
المحور: الادب والفن
    

يبحثون عن ضياء في عناء اياديكم! وعن نسيم يلامس امال مساعيكم يبحثون عن اغصان نبتت من جدران صمت اغانيكم تشبهكم! يزرعون الجرح بين دقائق تلاقيكم وتعيدون عصره تحديكم ..تتقدمون فوق ماصنعتم من طرقات تمتد نحوا سماء تشبه قاماتكم الجميله المتعبه؟ وتعودون الى اعداد الشموع التي خرجت من معانيكم..تؤنسكم..تؤنسكم.. وتعيدون عصره تحديكم . تنادون بدايات المجده الذي يناديكم يحيكم..يحيكم.. تواصلون صدق تحديكم سوف يبحثون عنكم في كل البلدان التي تعانيكم وتعيدون صبره تحديكم..انتم رسمتم صوره للكون على كف اياديكم....نحتتم هيكلا فوق رفوف غضب تانيكم !..يهداكم ويحيكم لتعيدون حرب تحديكم..رحيق سواعدكم ريحان ينبثق من عالم يغنيكم والفه صداقتكم مرجان يحرث حنايا لياليكم.. وتعيدون حرب تحديكم.. وتعيدون حرب تحديكم!؟

#سيوان_محمد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل