الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ليلى أحمد الهوني - فضلاً.. نقطة نظام!!* | |||||||||||||||||||||||
|
فضلاً.. نقطة نظام!!*
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
وماذا عن حي أبو سليم؟؟
- فئات وسيارات - هل تجدي الأساليب السلمية!؟ - إهانة أمريكية -ذكية- للشعب الليبي - إلى متى السكوت؟ وماذا ننتظر!؟ - كارثة الرعاية الاجتماعية في ليبيا - رضوا سيف..!! - واحد + واحد = اثنان - ما هذا يا هذا..!؟ - الشطرنج - ماذا لو مات شارون غداً!!؟ - ليبيا ليست في حاجة إلى -سوبرمان- - فرق تسُد - آه يا ليبيا المبيوعة! - الحقبة القذافية - القذافي وسياسة العقاب الجماعي المزيد..... - الجوائز العربية.. والثقافة التي تضيء أفق المستقبل - كوينتن تارانتينو يعود إلى التمثيل بدور رئيسي - لونُ اللّونِ الأبيض - أيقونة صوفية - تــــابع كل المسلسلات والأفلام الهندي والعربي.. تردد قناة زي ... - إطلاق ملتقى تورنتو الدولي لفن اليوميات وفلسطين ضيفة الشرف - افتتاح المتحف المصري الكبير بعد عقدين من الزمن في أرضٍ لا يُ ... - ماذا حدث عندما ظهر هذا النجم الهوليوودي فجأة بحفل زفاف مستوح ... - (غموض الأبواب والإشارات السوداء) - تــــابع كل المسلسلات والأفلام الهندي والعربي.. تردد قناة زي ... المزيد..... - رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ليلى أحمد الهوني - فضلاً.. نقطة نظام!!* | |||||||||||||||||||||||