أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - جوزيف شلال - من يقف وراء الاقصاء والتهميش وفزاعة عودة البعثيين في العراق ?















المزيد.....

من يقف وراء الاقصاء والتهميش وفزاعة عودة البعثيين في العراق ?


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 2888 - 2010 / 1 / 14 - 21:36
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


الاحزاب الدينية الاسلامية الطائفية السنية والشيعية , الكردية القومية الشوفينية , الموجودة في السلطة الهشة الفاشلة منذ ان استلمت الحكم وهي لم تصدق نفسها بانها حكمت العراق بعد سقوط النظام السابق في 09 / 04 / 2003 بقوة عضلات غيرها .
اليوم لا نتحدث طويلا عن ما الت اليه الاوضاع في عموم العراق من السيئ الى الاسوئ من دمار وخراب وفشل كلي تام في جميع المجالات الاقتصادية والخدمية والامنية والفساد الاداري والمالي والرشوة والمحسوبية وسرقة المال العام بالمليارات والبطالة وانتشار العصابات والمافيات والميليشيات واختطاف الاطفال وقتل العلماء والاطباء والمهندسين والاساتذة وغلق المحلات بحجة الحلال والحرام وتفجير اماكن العبادة والقتل والتهجير والتطهير العرقي للاقليات الدينية وهجرة الملايين داخل وخارج العراق , وبعض الاحزاب اصبحت ماوى وحاضنات للارهاب والقاعدة والارهابيين , والاخر مرتبط بمخابرات دول اقليمية ومجموعات خاصة تعبث وتقوم بعمليات التصفية الجسدية وما الى ذلك من الامور التي تحتاج الى مجلدات لكتابتها , ومنها قد قلناها وذكرناها مرارا وتكرارا في مئات من المقالات السابقة يمكن الرجوع اليها .

فاقد الشيئ لا يعطيه لغيره :
................................ الاحزاب الحاكمة الدينية الاسلامية السنية والشيعية ومعها الاحزاب الكردية القومية كانت في السابق اي في عهد النظام البائد مهمشة ومحظورة , تمارس اليوم نفس العملية بحذافيرها وتطبقها على غيرها من الاحزاب الوطنية والعلمانية والليبرالية والمستقلة مع اضافة تهميش واقصاء وتهجير باقي المكونات والاقليات من الشبك والصابئة والايزيديين والمسيحيين وغيرهم .

بعد ان فقدت مصداقيتها في الشارع العراقي وخلال الاربع سنوات الماضية من حكمها والتي فشلت فشلا ذريعا كما ذكرنا في المقدمة وبما اوعدوه للناخب العراقي من الخدمات والامن وامتيازات جنة عدن , اتضح بعد مرور تلك السنوات الطويلة بعدم وجود لديهم منهاج وخطة وبرنامج كامل يخدم العراق وشعبه , بل كانت وعودا كاذبة مليئة بالدجل والنفاق السياسي وخدمة مصالحهم الشخصية ليس الا , اعتقادا منهم بان الضرب على اوتار الطائفية والمذهبية والدينية والعشيرة والقبيلة سوف يشبع المواطن العراقي ولم يطالبهم بامور اخرى لكي يعيش هو الاخر كانسان في القرن الواحد والعشرون .

سلطة الامر الواقع توهمت بان الانسان العراقي هو اذكى من ذلك بكثير , وهو ليس صوماليا او سودانيا او ايرانيا او سعوديا في تركيبته الاجتماعية وعلاقاته الخاصة الذي يتميز بالانفتاح على الغير والتعايش معه بعيدا عن التشنجات الدينية والطائفية والاقتتال العشائري والانتقام . . .

الفزاعات :
............... بعد ان عرفت الاحزاب الحاكمة بانها فقدت مصداقيتها في الشارع العراقي , وهي الاخرى انقسمت على نفسها بحيث كل حزب اصبح عدة اقسام وفروع كما حصل في الاحزاب الكردية وانقساماتها , وانقسام حزب الدعوة وتفرع الائتلاف الشيعي والمجلس الاعلى وجبهة التوافق والحزب الاسلامي والقائمة طويلة .

اتفقت فيما بينها وتحت الكواليس والغرف المغلقة الى ايجاد فزاعات اخرى للتخويف وتسويقها على المواطن العراقي الذي كشفهم على حقيقتهم ونواياهم المغرضة , اللعبة هذه اصبحت مكشوفة وواضحة العيان وخاصة ان الانتخابات قادمة وهي سوف تجري في 07 / 03 / 2010 , محاولة منها وحسب اعتقادها مرة اخرى بانها سوف تكسب الشارع العراقي لجانبها لكي تبقى اربع سنوات اخرى تحكم البلاد وتقضي على ما تبقى من العراق .

سنتكلم هنا على فزاعة الامن والتفجيرات والحاقها بدول الجوار , وفزاعة عودة البعثيون الى مفاصل الدولة العراقية والحكم .
بالنسبة الى ما يحصل من عمليات ارهابية وتفجيرات التي اصبح لكل واحدا منها اسما من اسماء ايام الاسبوع , الاحد والثلاثاء والاربعاء والجمعة و و ! وبعد اقل من ساعة من حدوث العملية الارهابية , تاتي التصريحات وفزاعة الدول دون اكتمال التحقيقات والدراسات الاستخباراتية والمخابراتية . . .

في هذا الصدد نقول : اصبح في العراق اكثر من مليون مقاتل في الجيش والشرطة وقوى الامن الداخلي والحدود والمخابرات والاستخبارات العسكرية واكثر من 10 اجهزة امنية لا يعرف ارتباطاتها ومن هو المسؤول عنها ! وهل هي تابعة الى وزارة الداخلية ام الى رئاسة الوزراء والجمهورية او القائد العام للقوات المسلحة الخ .

كما ان هناك اسلحة واموال وخبرات وتدريبات ومعلومات جاهزة احيانا تقدم من الجانب الامريكي , كل هذه وتلك قد اخفقت الحكومة ومليون مقاتل معها في استتباب الامن والحفاظ اولا على امن المواطن وبعد ذلك على امن الوطن والحدود والوزارات ومؤسسات ودوائر الدولة بما فيها المنطقة الخضراء التي تقصف بصواريخ الى الان .
اذن هناك فشل امني واضح وتراجع حكومي وعدم مقدرتها وكفائتها في ادارة شؤون البلد والدولة , والمشكلة الكبرى هي بعدم اعترافها بهذا الفشل وتقديم استقالتها لكي ترتاح والمواطن يرتاح .

الفزاعة الثانية والخطيرة التي انفجرت هذا الاسبوع والوقت المحدد لها للانفجار قبل الانتخابات القادمة , المقصود هو خلق حالة من الارتباك والتصدع في العملية السياسية والمصالحة الوطنية ظنا بان العملية ستكون وتخدم سلطة الامر الوقع الحاكمة . . .
عودة البعثيين هنا ما هي الا خزعبلات واوهام شيطانية يتم الترويج لها بايعاز خارجي ومن لهم دور في الاعلام المرتزق والمسترزق .

سنضع هنا بعض الحقائق والكلام امام المواطن العراقي وهو القادر ان يحكم وبكل تاكيد ان يفرز الخطا من الصواب والسيئ من الجيد والابيض من الاسود . . .

حزب البعث وهيئة اجتثاثه والمسائلة والعدالة :
................................................. اولا نقولها / نحن ضد عودة البعث الصدامي الذي مزق العراق في الحروب والمقابر الجماعية طيلة 35 عاما واكثر . مرة اخرى : من كان منا غير منتمي في زمن صدام الى حزب البعث من الطلاب وقبولهم في الجامعات , استلام الوظيفة وتمشية معاملاتهم التجارية وغيرها , العسكر والجيش الشعبي والمنتدبيون الى الدوائر للخلاص من الحروب و و و و و الخ ? .
ثانيا / هل من كان منتميا الى الحزب كان مجرما ? اكثر من 6 ملايين عراقي كانوا في صفوف حزب البعث ! وهل جميعهم اياديهم ملطخة بالدم العراق ? , ان حوالي 60 - 70 % من عناصر الحزب هم من الطائفة الشيعية , والباقي من السنة والمسيحيين والاكراد وغيرهم .

في المانيا وايطاليا بعد الحرب العالمية الثانية تمت محاكمة الكبار من المجرمون الذين اقترفوا جرائم حرب النازيين والفاشيين , وهناك الملايين من اتباع هتلر وموسوليني لا علاقة لهم بتلك الجرائم .

بعد سقوط النظام الصدامي تم الاتفاق مابين الحكومة العراقية والامريكية بمحاكمة 56 شخصا من اعوان النظام السابق وتم القاء القبض عليهم ومحاكمتهم وعلى راسهم صدام ! فاين المشكلة اذن ? ! .
نقولها باستمرار / كل من يثبت عليه انه قام في السابق بعمليات قتل وجرائم ضد الشعب العراقي يجب ان يحال ويساق الى المحاكم والعدالة لينال الجزاء العادل .

جاءت هيئة اجتثاث البعث من ضغوطات خارجية اقليمية وتحديدا من ايران وبعض القوى الاخرى منها داخلية واقليمية ايضا , وهي نفسها التي اوعزت الى بول بريمر واقنعت الادارة الامريكية السابقة بضرورة حل الجيش العراقي التي نعتبرها كارثة حلت ودمرت العراق للنيل والانتقام منه .

محاكمة البشر والمجرمون والخارجون عن القانون وتوجيه التهم اليهم هو من اختصاص السلطة القضائية والمحاكم بعد ان تتوفر الادلة والبراهين والاثباتات . . . , ولا يتم او تتم العملية من اناس او لجان او هيئات ماضيها اسود او ليس لها ذلك الاختصاص , بل هي مجرد عملية انتقام والنيل من الاخر وتطبيق اجندات خارجية مطلوبة منهم .

الاحزاب الاسلامية الدينية والكردية معها لعبت لعبتها الذكية مع السيد احمد الجلبي ومن معه من امثال علي اللامي وهم ليسوا الا صيدا سهلا لمثل هكذا عمليات لا تخدم العراق والعملية السياسية ليكونوا في المستقبل كبش فداء .

تسير الرياح بما لا تشتهيها السفن :
.......................................... السيد احمد الجلبي كان من اوائل الدعاة الى التغيير في العراق باستعمال القوة العسكرية , تم انشاء قوة عسكرية تابعة له من المقاتلين وتم تدريبهم في هنكاريا .
بعض الاحزاب العراقية وهذا راي خاص , التخلص من احمد الجلبي واعوانه بعد ان اصبح عبئا اي شعروا هم بذلك , بدات بتسريب معلومات عن تاريخه منذ ان كان شابا والمعلومات على عهدة الراوي وليست منا , منها :
الشرطة العراقية عثرت في مكتب الجلبي عن صلاته اي علاقته بحوادث الاغتيالات والتصفيات في العراق .
معلومات اخرى سربت تقول / بانه كان له يد في عملية قضية اختلاس مبلغ 300 مليون دولار من بنك البتراء الاردني , وهناك حكم صادر بحقه غيابيا بالسجن المؤبد .
معلومات اخرى تقول بان الجلبي اعطى معلومات مظللة بالتعاون مع ملالي النظام الايراني الى اميركا لشن حرب على العراق .
هناك تركيز في بعض الصحف العراقية بان الجلبي غادر العراق سنة 1956 . كما ايضا تقول / بقيام الجلبي بالاستيلاء على مقر المخابرات العراقية وتجنيد بعض العراقيين الى ميليشياته مقابل مبلغ من المال .

كل هذه المعلومات وغيرها تم استغلالها لابعاد السيد الجلبي عن الساحة السياسية , وزادت شدتها بعد ان تخلت اميركا عنه .
اذا نعتقد ان السيد الجلبي تورط دون ان يدري بقانون اجتثاث البعث ! . تم اصدار هذا القانون السيئ السيط في زمن رئاسة الجلبي لمجلس الحكم .

كما ان هناك اتهامات اخرى للجلبي من بعض الاحزاب الدينية بانه اراد انشاء / البيت الشيعي / مع السيد موفق الربيعي لسحب البساط من تحت السيد علي السيستاني واي مرجع شيعي اخر في العراق بالتعاون مع ملالي ايران .
بعد الضغوطات الكبيرة على الجلبي والاحزاب الدينية والكردية من قوى اخرى تم تغيير قانون اجتثاث البعثيين الى / هيئة المسائلة والعدالة / .

نعتقد مرة اخرى ان السيد الجلبي كان ضحية هؤلاء والتاريخ سوف يكشف المخفي بعد مرور حقبة من الزمن على هذه الاحداث المريرة .

تم تعيين السيد علي فيصل اللامي المدير التنفيذي لهيئة اجتثاث البعث - هيئة المسائلة والعدالة - .
السيد اللامي شغل منصب مساعد حزب الله العراقي ومسؤول العلاقات الخارجية عام 2004 بقيادة الشيخ كريم المحمداوي . السيد احمد الجلبي هو رئيس الهيئة واللامي مدير عام تنفيذي لها .

من يقول / بان اللامي له علاقات مع ابو مهدي المهندس مسؤول شبكة القدس الايرانية في العراق . زار عدة مرات ايران علنا ولفترات قصيرة . زار اميركا مع وفد حكومي سنة 2006 .
اعتقلته القوات الامريكية بعد الاعتداء على المركز الاستشاري الامني في مدينة الثورة - بغداد بعد مقتل احد الضباط من الجيش الامريكي , وعلاقة اللامي بالشيخ احمد الفرطوسي من المجاميع الخاصة التابعة لفيلق القدس .
مرة اخرى تم القاء القبض على السيد علي فيصل اللامي في عام 2008 اثناء عودته من لبنان حاملا جواز سفر مزور واعتقل لمدة 18 شهرا . بعد اطلاق سراحه تم تعينه مرة اخرى كمدير في هيئة المسائلة والعدالة .

هيئة اجتثاث البعث سيئة السيط والسمعة :
............................................ تم تشكيل الهيئة من حزب الدعوة والمجلس الاعلى وفيلق بدر ومنظمته والمؤتمر الوطني وجيش المهدي والاحزاب الكردية .
لديها 6 دوائر عامة وبحدود 520 منتسب في العراق . الاغلبية هي من قائمة الائتلاف الشيعي . هناك بعض الاسماء التي نقلتها الصحافة من الهيئة وهم :
علي فيصل اللامي المدعوم من عمار الحكيم واحمد الجلبي الرئيس للهيئة , حسن سامي الشويلي من منظمة بدر , سيد طالب المهنا من حزب الدعوة , السيد قيصر وتود من المؤتمر الوطني , الشيخ جلال الدين الصغير من المجلس الاعلى وممثل ايضا لحزب الدعوة - المقر العام - .

ختاما نقول / هناك شكوك كبيرة وكثيرة على مدى مصداقية هذه الهيئة مع هيئة المسائلة والعدالة .
فهل سوف يمضي السيد الجلبي واخرون في مشروع تهميش واقصاء شريحة واسعة من الشرفاء والاحرار والوطنيون من النخبة العراقية ?
بعض الذين يتم اقصائهم كانوا مشاركون في العملية السياسية منذ البداية وكتابة الدستور ولا سيما هنا الدكتور صالح المطلك ! اذا تم الاقصاء يعني هناك خلل كبير سوف يحدث ومعه الملايين من العراقيين سيتم تهميشهم والثمن سيكون باهضا وغاليا هذه المرة اذا لم ترجع المياه الى ما كانت قبل تحركها ونحن في الانتظار . . .





#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الداعية الاسلامي وقذافيات الهروب من الداخل !
- مضايقة ركاب بعض الدول في المطارات , من المسؤول ?
- لا يحتمل التاجيل والشرذمة المسيحية في العراق الى اين !
- الحقوق الوطنيه المشروعه للشعب المسيحي في المنطقه والعراق خاص ...
- اضطهاد الاقليات الدينيه من الجرائم الكبرى , العراق نموذجا ال ...
- الاقليات الدينيه في العراق والمنطقه ما بين التهميش والاضطهاد ...
- الى متى تبقى الاحزاب الاسلاميه الدينيه في دولة الفرهود , تكذ ...
- العراق الى مفترق طرق بعد 2003 , من المسؤول ?
- الضابط الاردني نضال حسن يرتكب مجزرة بشرية بشعة في فورت هود !
- الفكر القومي والامن القومي وامن الشعوب , لمن الاولويه ?
- الجنوب والشمال سر من اسرار الطبيعه الغامضه في الكرة الارضيه ...
- الفيدراليه ونظام الحكم في العراق
- العقيد الليبي وحذاء الزيدي ومقاومة الارهابيين !
- تدخلات الدول في الشان العراقي : هل نلومها ام نلعن من يدعوها ...
- هل ستتكرر ماساة مجلس النواب وينتخب العراقي مرة اخرى المجرم . ...
- دجال الوهابيه ومنافق حوار الاديان يزور بطل مصدر الارهاب الى ...
- الملف النووي الايراني والسيناريوهات المتوقعه له ولمستقبل الن ...
- المشهد العراقي على ضوء التحالفات للانتخابات القادمه والتشويه ...
- الارهابي يلقي خطابا هزليا فارغا في الامم المتحده
- الانظمه العربيه بحاجه الى صدام اخر في العراق ! والكويت على ر ...


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - جوزيف شلال - من يقف وراء الاقصاء والتهميش وفزاعة عودة البعثيين في العراق ?