أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - الدين البهائي وأديان آخرى (3)-الدين الحقيقي















المزيد.....

الدين البهائي وأديان آخرى (3)-الدين الحقيقي


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 2878 - 2010 / 1 / 4 - 22:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في أولى فقرات كتاب الإيقان الذي هو من أهم كتبه،يصرّح حضرة بهاءالله أنه على أولئك الذين يسعون في حياتهم للوصول إلى الإيمان والإيقان أن يحرّروا أولاً أنفسهم من شؤون الدنيا،وآذانهم من القيل والقال،عقولهم من الظنون والأوهام ،وقلوبهم من التوق إلى امور الدنيا. ويشدد أيضاً على أنه لن تُكشف لنا أسرار العالم الروحاني إلا بعد أن تكّف عن اعتبار أقوال وأعمال الرجال والنساء العاديين ميزاناً لمعرفة ذاك العالم.
إن الإخفاق عن العمل بموجب الشروط المذكورة أعلاه أدى إلى منع الإنسان من النموّ والتقدّم الروحاني، ولتقديم أمثلة على هذا، يستذكر حضرة بهاءالله تاريخ الدين،ويشير إلى حقيقة أن الناس في كل عصر من العصور عبّروا عن توقهم لقدوم المخلّص المذكور في كتبهم المقدّسة.ومع ذلك، كلما جاء فعلاً من كانوا بإنتظاره أنكروه، وانفضوا عنه، وأهانوه، واضطهدوا أتباعه. وقد دوّنت جميع الكتابات المقدّسة العالميّة مثل هذه الأحداث.
يصرّح حضرة بهاءالله أن السبب الأساسي لنكران ورفض أنبياء الله هو عقول الناس المغلقة وغرورهم وحقيقة أنهم يتبعون قادة أديانهم متابعة عمياء. فلو أنهم طهّروا قلوبهم وحكموا بإنصاف، ماكانوا عارضوا مُرَبّي البشر الإلهيين. ولكن بدلاً عن ذلك ، اعتمدوا على المفاهيم الضيّقة للكتابات المقدسة التي تعلّموها من قادة أديانهم، وعندما وجدوا أن الاثباتات التي جاء بها النبي الجديد تختلف عن مفاهيمهم المحدودة، قاموا على معارضته.
يشدد حضرة بهاءالله على أن الذين مَنعوا الناس من قبول النبي الجديد والإفادة من تعاليمه هم قادة الدين في كل عصر. هؤلاء القادة هم الذين يمسكون بزمام السلطة في قبضتهم. فبعضهم كان جاهلاً، ولم يدرك معاني الكلمات في كتاباته المقدّسة التي تتنبأ بقدوم نبيّ جديد، والبعض الآخر، رغبة منهم بالتمسك بالسلطة، أضلّوا أتباعهم . وهم الذين أمروا بإضطهاد الأنبياء وأتباعهم. لذلك أدانت جميع الكتب المقدسة رجال الدين هؤلاء.
يعطي حضرة بهاءالله مثلاً عن السيد المسيح الذي عندما جاء، قام عليه كل الشعب الإسرائيلي. قالوا أنهم يعلمون عن المسيح الذي تنبأت به كتبهم المقدّسة، ولكنه سيأتي ويحقق أحكام موسى، بينما هذا الشاب الذي يدّعي أنه المسيح هو من الناصرة، وقد كسر حكم السبت والطلاق، وهما من الأحكام اليهودية المهمة.وعلاوة على ذلك، لم تتحقق أي علامة من العلامات المفروض أن تظهر مع قدوم المسيح، خصوصاً أنهم كانوا بانتظار مسيح يقودهم إلى النصر على الامبراطورية الرومانية ويؤسس الدولة اليهودية.
وقد جرى تسلسل ممائل للأحداث، كما تفضّل حضرة بهاءالله، عند قدوم الإسلام والمعارضة التي واجهها من اليهود والمسيحيين. ويمكن أن يُقال بوجه عام أن الناس أخفقوا في فهم المعاني الحقيقية للكلمات في كتاباتهم المقدسة مراراً وتكراراً. لذلك، عندما وجدوا أن المعاني الحرفيّة لتلك الكلمات لم تتحقق رفضوا الأنبياء واضطهدوهم، وتمسكوا بتصوراتهم المغلوطة بدلاً من أن يطلبوا من النّبي أن يشرح بنفسه المعنى الحقيقي لكتاباتهم المقدسة. وهكذا حرموا أنفسهم من فؤائد التعاليم الإلهية الجديدة.

النواحي المشتركة والنواحي المختلفة
يشرح حضرة بهاءالله أن مايبدوا من فروقات بين هؤلاء الأنبياء أو، كما يدعونهم البهائيون، المظاهر الإلهية،مؤسسي الديانات العالمية، سببه أن لكل منهم مقامين. المقام الأول هو جوهر حقيقتهم الرّوحانية، وفي هذا المقام ينظر إلى جميع هذه المظاهر الإلهية على أنها كيان واحد لا فرق بينهم إطلاقاً. هذا هو" مقام صرف التّجريد وجوهر التفّريد".

وفي هذا المقام لو تدعوا الكلّ بإسم واحد وتصفهم بوصف واحد فلا بأس في ذلك،... لأنّهم جميعاً يدعون النّاس إلى توحيد الله،...وكلهم فائزون بخلعة النبوّة، ومفتخرون برداء المكرمة..لو يقول أحد من هذه المظاهر القدسية إنّي رجعة كل الأنبياء فهو صادق.26
ولكن تختلف المظاهر الإلهية في طلعاتهم الخارجيّة، أسمائهم،أشكالهم الجسدية، والزمن الذي يظهرون فيه، والرسالة الخاصة التي يأتي بها كل منهم. وهذا هو مقامهم الثاني،"مقام التمييز" الذي يخصّ عالم الخليقة وهو محدود بحدودها".
ففي هذا المقام لكل واحد منهم هيكل معيّن، وأمر مقرّر، وظهور مقدّر، وحدود مخصوصة. بمثل ما أنَّ كلّ واحد منهم موسوم بإسم، وموصوف بوصف، ومأمور بأمر بديع، وشرع جديد.27
يشبّه حضرة بهاءالله ذلك بالشمس.فإن الناس تعطي لكل يوم اسماً مختلفاً بغية الإشارةإلى مرور الزمن. فإذا قيل أن جميع هذه الأيام هى بمثابة يوم واحد لكان ذلك صحيحاً لأنه يعبّر عن حقيقة واحدة وهي ظهور الشمس في كل منها: وإذا قيل إنه بالنسبة لأسمائها فهي تختلف، هذا أيضاً صحيح.28 ويجب النظر إلى وحدة أنبياء الله ومابينهم من فوارق بهذا المنظار. فهم جميعاً ظهور نفس الحقيقة على الأرض، ولذلك فهم جميعهم كمظهر واحد؛ ومع ذلك، وبالنسبة لعالمنا الإنساني، فكل منهم ظهر في زمن مختلف وتحت اسم مختلف.
إعلم علم اليقين أن جوهر جميع أنبياء الله هو واحد تماماً، واتحادهم مطلق... لايجوز تفضيل أو تمجيد أيّ منهم على الآخر. وقد اعتبر كل نبيّ أن أساس رسالته هو نفس الأساس المُنْزل في وحي كل نبيّ جاء قبله. لذلك لن يسمح كل صاحب بصيرة ثاقبة، وإدراك منوّر، لكلام تافه صادر عن فاشل في إدراك هذه الحقيقة من أن يُزعّزع إيمانه.29
ولكم ما أدى إلى إرباك الإنسانيّة وظهور مايبدو أنه بعض المتناقضات المتأصلة فيما بين الأديان العالميّة، هو مقام المظاهر الإلهية الثاني، وهو مقام التمييز والاختلاف:
إذاً أصبح معلوماً أزلاً وأبداً، أنّ جميع الاختلافات في الكلمات هي من اختلافات المقامات...ولمّا لَمْ يطّلّع أكثر الناس على المقامات المذكورة، لهذا يضطربون،ويتزلزلون من الكلمات المختلفة الصّادرة من تلك الهياكل المتّحدة"30
وعلى نفس المنّوال، فإن النواحي الأخلاقية والروحانيّة في رسالة كل هؤلاء المظاهر الإلهية هي شاملة وأبديّة، وقد تفضل حضرة بهاءالله قائلاً:
هذا دين الله من قبل ومن بعد من أراد فليقبل ومن لم يرد فإنّ الله لغنيّ عن العالمين.31
ولكن يوجد أيضاً ماهو مختلف فيما بين تعاليم كل من هؤلاء الأنبياء مؤسسي الأديان السماوية وهو ناتج عن مجيئهم في مناطق مختلفة من العالم حيثُ توجد ثقافات مختلفة.وبالتالي، كان عليهم أن يطرحوا رسالتهم بشكل مختلف لتلائم حاجات كل ثقافة. وهناك سبب أكثر أهمية لوجود الفوارق وهو حقيقة أن حاجات الإنسانية تغيّرت عبر العصور, فوضع العالم اليوم يختلف كل الاختلاف عن وضعه قبل ألف أو ألفي سنة، ولذلك فالرسالة الإلهية تتغير لتناسب هذه التغييرات. إن رسالات هؤلاء المظاهر الإلهية تعالج أوضاع العصر الذي تظهر فيه.
يتطلب كل عصر دفعاً جديداً من نور الله. وقد أنزلت كل رسالة إلهية على قدر يتناسب مع ظروف العصر الذي تظهر فيه.23
لقد سار كل من الأنبياء الذين توالوا على الأرض بالبشرية إلى الأمام في تطوّرها الإجتماعي ونموّها الروحاني. فإنهم ساعدوا الإنسانية"على السير قُدُماً بحضارة دائمة الترقّي"33، وبنى كل منهم على رسالة سلفه وانتقل بالإنسانية إلى مرحلة أكثر تقدّماً. كان هذا ضرورياً لأن الإنسانية لاتستطيع أن تتقدّم أكثر من خطوة تلو الخطوة. وكما أن أشعة الشمس عند إشراقها تكون ضعيفة وتشتد تدريجيّاً إلى أن تصل إلى أقصى قواها في وسط النهار، وإلاّ لأضرت المخلوقات الحيّة34 ضرراً كبيراً، كذلك تفضّل حضرة بهاءالله مامعناه أنه من المضر أن يقدّم مظهرٌ من المظاهر الإلهية رسالة متطوّرة أكثر من تلك التي أعطاها فعلاً. إن الرسالة التي يأتي بها كل من هذه المظاهر الإلهية تناسب طاقة البشرية على استقبالها.
.......كُلُّ ما نَزَّلْتُ عَلَيْكَ مِنْ لِسانِ الْقُدْرَةِ وَكَتَبْتُهُ بِقَلَمِ القُوَّةِ قَدْ نَزَّلْناهُ عَلى قَدْرِكَ وَلَحْنِكَ لا عَلى شَأْنِي وَلَحْني.35
إن ادعاء حضرة بهاءالله هو أنه مظهرٌ إلهي في خطّ تعاقب الأنبياء المؤسسين للأديان العالميّة. ومهمته هي الانتقال بالإنسانية إلى المرحلة التالية من تطوّرها. إن وجهة النظر البهائيّة تجاه تاريخ الأديان وتعاقبها على العالم ترى أنه مع ورود كل رسالة سماويّة يتوسّع مفهوم المؤمنين بالنسبة لمن يمكن اعتبارهم داخل المجتمع الديني-أي إن كلمة"نحن" تشمل المؤمنين بدين سماوي، وكلمة "هم" تحدد أولئك الذين لايعتبرون مؤمنين. وبهذا الصدد:
جاء في التوراة أن"نحن" هم الشعب المختار، قبيلة إسرائيل.
وفي حقبات كثيرة من تاريخ المسيحيّة، اقتصر مفهوم"نحن على التابعين لطقوس وتقاليد الطائفة التي ينتمي إليها الفرد. وأما الآخرون فهم هراطقة أو كفّار.
وقد وسّعت أحكام الإسلام مفهوم كلمة"نحن". فالحدّ الذي كان في اليهودية حداً قبليّاً، وتوسع في المسيحية فأصبح طائفياً( تجاوز الحدود القبليّة)، زاد اتساعاً في الإسلام وشمل مفهوم الأمّة.ويضمّ مجتمع المؤمنين بكامله(متجاوز حدود القبيلة والطائفة). ويعتبر جميع المسلمين تقريباً أنهم"نحن". وإلى حدّ كبير، امتدت اعتبارات أخلاقية لتشمل اليهود والمسيحيين كونهم"أهل الكتاب" شرط أن يخضعوا لحكم الإسلام ويعملوا ببعض الشروط. وبقيت فئتان خارج حدود الاعتبارات الأخلاقية للإسلام-المشركون(وهو باقي الأديان ماعدا اليهودية والمسيحية) والمرتدّين.
وفي الدين البهائي توسّع مفهوم كلمة"نحن" حتى شمل جميع شعوب العالم بدون النظر إلى حدود دينيّة أو غيرها.
يتفضل حضرة بهاءالله مامعناه أن التعاليم الإجتماعية والرّوحانية التي جاء بها ستوحّد العالم وتحقق النبوّات الموجودة لدى جميع أديان العالم بالنسبة لليوم العظيم الذي يظهر فيه عصر الإنسانية الذهبي.
الروابط
كتاب الإيقان
http://reference.bahai.org/ar/t/b/KI/ki-3.html
الأقدس
http://reference.bahai.org/ar/t/b/KA/
الكلمات المكنونة
http://reference.bahai.org/ar/t/b/AHW/

المراجع
26-بهاءالله-كتاب الإيقان-ص148-149(معرّب)
27- بهاءالله-كتاب الإيقان-ص149(معرّب)
28- بهاءالله-كتاب الإيقان-ص17 (معرّب)
29-بهاءالله Gleanings، فقرة 34-ص78-79(معرّب)
30- بهاءالله-كتاب الإيقان-ص149(معرّب)
31-بهاءالله-الأقدس،آية282
32--بهاءالله Gleanings، فقرة 34-ص79(معرّب)
33--بهاءالله Gleanings، رقم109(معرّب)
34-بهاءالله منتخباتي أز آثار حضرة بهاءالله-رقم38
35-بهاءالله-كلمات مكنونة عربي-رقم30




#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدين البهائي وأديان آخرى-(2)
- الدين البهائي وأديان آخرى(مقال في مقالات).كيف يمكن أن يكون ا ...
- الهدم البشري والبناء الإلهي
- وحدةالله ورسله وقياماتهم ودينوناتهم للعالم
- آدم وشجرة الحياة
- هل اتّحاد الأديان ممكن؟ وإذا كان ممكنًا فكيف يحدث؟ ومتى يحدث ...
- خاتم النبيين-وأبدية الرسالات الإلهية
- سؤال- إلى كم تنقسم أخلاق النّوع الإنسانيّ ومن أين جاء هذا ال ...
- براهين روحانية
- يا أهل العالم إلى متى هذا الهجوع والسّبات، وإلى متى النّزاع ...
- البهائية وقضايا إجتماعية- التطور الاخلاقي
- البهائية وقضايا إجتماعية -ازدهار العالم الانساني
- البهائية وقضايا إجتماعية -حقوق الانسان-المرأة والسلام
- البهائية وقضايا إجتماعية-التعصُّب نار تحرق العالم
- الدين العالمي
- الدين البهائي يقف على رؤية إنسانية موحّدة وأسلوب للحياة ليست ...
- المدنية الإلهية و النظم الإداري البهائي-النظم الإدراي و مرجع ...
- المدنية الإلهية و النظم الإداري البهائي- ولي أمر الله شوقي أ ...
- المدنية الإلهية و النظم الإداري البهائي -مقدمة عن النظم الاد ...
- المدنية الإلهية و النظم الإداري البهائي


المزيد.....




- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - الدين البهائي وأديان آخرى (3)-الدين الحقيقي