أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عرفة خليفة الجبلاوي - إشكاليات تدوين الكتاب المبين (1)















المزيد.....

إشكاليات تدوين الكتاب المبين (1)


عرفة خليفة الجبلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2875 - 2010 / 1 / 1 - 18:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة
يقول الأستاذ/ محمد صبيح في كتابه (بحث جديد عن القرآن) أن كتابة القرأن المكى على هذه الأدوات الخشنه التى هى (العظم والحجاره والأكتاف والعسب وما شابه ) كان مصحفاً يحتاج إلى عشرين بعيراً لكي تحمله، ثم يضيف قائلا: لم نعلم من انباء الهجره أن قافله من الأحجار فرت قبل النبى أو أثناء هجرة الرسول وهى تحمل هذا الحمل الغريب.
وهذا يعني أن سجلات القرآن المكي لم تصل المدينة وظلت في مكة المشركة حتى عام الفتح ـ وهو العام الثامن من الهجرة. وعلى ذلك فإن تلاوة القرآن المكي بعد الهجرة كانت تعتمد بالأساس على ذاكرة القراء. وقد مات الرسول دون أن يجمع القرأن بين دفتي مصحف.
عندما وقعت حروب مانعي الزكاة ـ والتي اسماها أبو بكر الصديق حروب الردة ـ تنبه عمر بن الخطاب إلى ضرورة جمع القرأن بعد أن مات كثير من الحفظة. ويروى البخاري في صحيحه هذه القصة على لسان زيد بن ثابت كما يلي: أرسل إلي أبو بكر في مقتل أهل اليمامة ـ يعني قراء القران ـ فإذا عمر بن الخطاب عنده ، فقال ابو بكر : ان عمر أتاني فقال: ان القتل قد استحر يوم اليمامة بقراء القران، أني أخشى ان يستحر القتل بالقراء في المواطن فيذهب كثيرا من القران وأنى أرى ان تأمر بجمع القران ، فقلت ـ أي زيد ـ لعمر: كيف تفعل شيئا لم يفعله رسول الله ؟ قال عمر هو والله خير فلم يزل يراجعني حتى شرح الله صدري للذي شرح الله له صدر ابو بكر وعمر. ثم يضيف البخاري على لسان زيد: فتتبّعت القرآن أجمعه من العسب واللخاف وصدور الرجال ، فكانت الصحف عند أبي بكر حتّى توفّاه الله ، ثمّ عند عمر حياته ، ثمّ عند حفصة بنت عمر» .
وفي الاتقان ج 1: عن زيد بن ثابت، قال : قُبِضَ رسول الله ولم يكن القرآن جمع في شيء. كما أن ابو بكر قال لعمر ولزيد اقعدا على باب المسجد فمن جاءكما بشاهدين على شئ من كتاب الله فاكتباه، (صحيح البخاري، شرح فتح الباري). ويسمى جمع القرأن الذي تم في عهد أبي بكر بالجمع الأول.
أما الجمع الثاني الذي تم في عهد عثمان بن عفان، فقد استدعته الضرورة نتيجة الغزو واتساع رقعة البلاد المفتوحة. قال الطبري في تفسيره مجمع البيان: لـما كان في خلافة عثمان جعل المعلم يعلم قراءة الرجل و المعلم يعلم قراءة الرجل فجعل الغلمان يلتقون فيختلفون حتى ارتفع ذلك إلى المعلمين ، قال أيوب : فلا أحسبه إلا قال : حتى كفّر بعضهم بقراءة بعض. وتصديقا لذلك روى البخاري عن أنس : أنّ حذيفة بن اليمان قدم على عثمان، وكان يغازي أهل الشام في فتح أرمينية وأذربيجان مع أهل العراق ، فأفزع حذيفة اختلافهم في القراءة ، فقال لعثمان: أدرك الاَُمّة قبل أن يختلفوا اختلاف اليهود والنصارى . فأرسل إلى حفصة : أن أرسلي إلينا الصحف ننسخها في المصاحف ، ثمّ نردّها إليك ؛ فأرسلت بها حفصة إلى عثمان ، فأمر زيد بن ثابت وعبد الله بن الزبير وسعيد بن العاص وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام فنسخوها في المصاحف . وقال عثمان للرهط القرشيين الثلاثة : إذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيءٍ من القرآن ، فأكتبوه بلسان قريش فإنّه إنما نزل بلسانهم ، ففعلوا، حتّى إذا نسخوا الصحف في المصاحف ، ردّ عثمان الصحف إلى حفصة ، وأرسل إلى كلّ أُفقٍ بمصحف ممّا نسخوا ، وأمر بما سواه من القرآن في كلِّ صحيفةٍ ومصحفٍ أن يحرق !.
وهكذا ظهر المصحف الإمام أو المصحف العثماني وتداوله المسلمون، وهو الموجود حاليا بين أيدي الناس.
وضع القرأن في عصر الرسول:
الاعتماد على الذاكرة البشرية وهو ما اصطلح عليه إسلاميا بصدور الرجال:
تحت عنوان (زلة اليد واللسان ـ في نقل القرآن) بالحوار المتمدن، كتب الدكتور جمشيد ابراهيم: النصوص التي تنقل شفويا تتعرض للتغير بعد الناقل الثالث لانها شفوية تعتمد على طبيعة الانسان الذي ينسى باستمرار وذاكرته ضعيفة. وما قاله الدكتور هو حقيقة لا ينكرها إنسان، بل يبدو ذلك جليا إزاء نص طويل مثل القرآن. وقد كان النسيان والسهو ظاهرة إنسانية طالت الجميع حتى الرسول، ونحن لا نبحث في كيفية النسيان هل هو من الله أو من البشر أو من الشيطان، فإن النتيجة واحدة بالنسبة لبحثنا هذا. وقد تعددت الأحاديث التي تنبر على هذا النسيان أو السهو. فقد ورد في كتاب (سير أعلام النبلاء) للذهبي، باب في النسخ والمحو من الصدور ما يلي: وقال أبو حرب بن أبي الأسود ، عن أبيه ، عن أبي موسى قال : كنا نقرأ سورة نشبهها في الطول والشدة ببراءة (يقصد سورة التوبة)، فأنسيتها ، غير أني حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب . وكنا نقرأ سورة نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها ، غير أني حفظت منها : يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون ، فتكتب شهادة في أعناقكم ، فتسألون عنها يوم القيامة . أخرجه مسلم. وقال شعيب بن أبي حمزة وغيره ، عن الزهري : أخبرني أبو أمامة بن سهل ، أن رهطا من الأنصار ، من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبروه ، أن رجلا قام في جوف الليل يريد أن يفتتح سورة كان قد وعاها ، فلم يقدر منها على شيء إلا : بسم الله الرحمن الرحيم ، فأتى باب رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أصبح ليسأله عن ذلك ، ثم جاء آخر حتى اجتمعوا ، فسأل بعضهم بعضا ما جمعهم ؟ فأخبر بعضهم بعضا بشأن تلك السورة ، ثم أذن لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبروه خبرهم ، وسألوه عن السورة ، فسكت ساعة لا يرجع إليهم شيئا ، ثم قال : " نسخت البارحة " ، فنسخت من صدورهم ، ومن كل شيء كانت فيه. رواه عقيل ، عن ابن شهاب قال فيه : وابن المسيب جالس لا ينكر ذلك.
نسخ هذه السورة ومحوها من صدورهم من براهين النبوة ، والحديث صحيح(انتهى)
وهناك حديث آخر: حدثنا ‏ ‏أحمد ابن أبي رجاء ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رجلا ‏ ‏يقرأ في سورة بالليل فقال ‏ ‏يرحمه الله لقد أذكرني كذا وكذا آية كنت أنسيتها من سورة كذا وكذا .
فالنسيان واقع إنساني لا يمكن الفكاك منه، يقول المؤمنون في القرآن: رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا (البقرة 286). وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (الأنعام 68)، وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ (الكهف 24)، مَا نَنْسَخْ مِنْ آَيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا (البقرة 106). فالنسيان واقع إنساني مهما تعددت مصادره سواء من الضعف البشري أو من مكائد الشيطان أو بإرادة الله وحكمته.
الأحرف السبعة: بداية لا يوجد أي دليل بالقرآن يشير من قريب أو من بعيد إلى الأحرف السبعة، لكن هناك أحاديث كثيرة تتحدث عن الأحرف السبعة، إلا أنها لم تتفق على تعريف لهذه السبعة أحرف، ويقولون أن عثمان أحرقها ضمن ما أحرق من مصاحف. فهذه الأحرف السبعة موضوع مبهم وغامض، تضاربت الأحاديث ولم تتفق على هذه الحروف من حيث عددها أو معناها. وللطبري رأي معقول في تفسيره تعليقا على عبارة ( كلها شاف كاف ما لم تختم آية عذاب برحمة أو آية رحمة بآية عذاب كقولك : هلم وتعال ) : فقد أوضح النص هذا الخبر: أن اختلاف الأحرف السبعة ، إنما هو اختلاف في ألفاظ كقولك : ( هلم و تعال ) باتفاق المعاني ، لا باختلاف معانٍ موجبة. ويتفق القرطبي مع الطبري فقال: أن المراد سبعة أوجه من المعاني المتقاربة بألفاظ مختلفة نحو: أَقْبَل وتَعَال وهَلُمّ.
عن عمر بن الخطاب قال: سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله (ص)، فاستمعت لقراءته، فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يُقْرِئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكِدت أساوِره في الصلاة ، فتصَّبرت حتى سلّم ، فلَبَّبْتُهُ بردائه، فقلت من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ، قال: أقرأنِيْها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت له: كذبت، أقرانيها على غير ما قرأت، فانطلقت به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تُقرئها، فقال: أرسله، اقرأ يا هشام، فقرأ القراءة التي سمعته، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " كذلك أنزلت " ثم قال رسول الله (ص): اقرأ يا عمر، فقرأت التي أقرأني. فقال: كذلك أنزلت، إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرأوا ما تيسر منه.
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أقرأني جبريل على حرف، فلم أزل أستزيده، ويزيدني حتى انتهى إلى سبعة أحرف.
عن أُبيِّ بن كعب قال: كنتُ في المسجد فدخل رجل يصلي فقرأ قراءة أنكرتها عليه، ثم دخل آخر فقرأ قراءة سوى قراءة صاحبه، فلما قضينا الصلاة دخلنا جميعاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقلت: إنَّ هذا قرأ قراءة أنكرتُها عليه، ودخل آخر فقرأ سوى قراءة صاحبه، فأمرهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرءا، فحسَّن النبي صلى الله عليه وسلم شأنهما، فسقط في نفسي من التكذيب ولا إذ كنت في الجاهلية، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قد غَشِيني ضربَ في صدري، ففضت عرقاً، وكأنما أنظر إلى الله عز وجل فَرَقاً، فقال لي: يا أُبَيُّ، أُرسل إليَّ أن أقرأ القرآن على حرف فرددتُ إليه أن هَوِّنْ على أمتي، فردَّ إليَّ الثانية: اقرأه على حرفين، فرددتُ إليه أن هوّن على أمتي، فرد إليَّ الثالثة: اقرأه على سبعة أحرف فلك بكل ردة رددتكها مسألة تسألنيها، فقلت: اللهم اغفر لأمتي، اللهم اغفر لأمتي، وأخرتُ الثالث ليوم يرغب إليَّ الخلق كلهم حتى إبراهيم صلى الله عليه وسلم
هنا يعتمد الرسول قراءتين متباينتين لسورة الفرقان، ولعل هذا ناتج عن اختلاف لهجات العرب، ولهجات العرب أمر واقع في القرآن، وسنعرض له في هذه السلسلة. وفي دراسة للأستاذ حسن ضياء الدين عتر بعنوان (الأحرف السبعة ومنزلة القراءات منها - دراسة في أحاديث الأحرف السبعة - مذاهب الأئمـة فيـها)، نفنطف منها التالي:
ولما كانت لغات القبائل العربية متفاوتة في الفصاحة وكان أفصحها إطلاقاً لغة قريش، قوم رسول الله صلى الله عليه وسلم. نزل القرآن بلسانهم أولاً. وكان طبيعياً أن يصعب على كثير من أبناء القبائل الأخرى قراءة القرآن بلسان قريش، لأنهم ألِفوا غيرها، إذ استحكمت فيهم لغات قبائلهم، وقد يتعذر بعض ألفاظ القرآن على عامتهم في كثير من الأحيان لأنهم أميون، وما تزال فيهم بقية من العصبية للقبيلة و لموروثاتها، فلو كُلفوا الخروج عن عاداتهم في صور نطقهم وأساليب كلامهم لكابدوا في ذلك حرجاً ومشقة لا مثيل لهما. لذلك قضت الحكمة الإلهية بإنزال القرآن على سبعة أحرف، فقرؤوا القرآن بلغاتهم بيسر وبسهولة.
فالأحرف السبعة إذا كانت حقيقة فهي رخصة للهجات المختلفة وتيسيرا على أمة أمية لاتقرأ ولا تحسب. وعند الكثيرين لا يستقيم موضوع الأحرف السبعة مع المنطق ولا مع التاريخ ولا مع الواقع.
وقبل ختام المقال أود أن أؤكد على أن الأحرف السبعة تختلف عن القراءات السبع ـ أو العشر كما سيتضح ـ حيث أن الأحرف السبعة حرق منها عثمان ستة وأبقى على واحد بينما القراءات العشر واقع قرآني متداول حتى اليوم بين أيدي الناس.
والموضوع متبوع






#عرفة_خليفة_الجبلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (6)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (5)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (4)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (3)
- قول على قول: رد على مقال ... تساؤلات حول اّي الكتاب المبين 2
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (2)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (1)


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عرفة خليفة الجبلاوي - إشكاليات تدوين الكتاب المبين (1)