أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عرفة خليفة الجبلاوي - تساؤلات حول آي الكتاب المبين (6)















المزيد.....

تساؤلات حول آي الكتاب المبين (6)


عرفة خليفة الجبلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2873 - 2009 / 12 / 30 - 15:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عشرات الأمثلة التي أوردناها في المقالات الخمس الماضية، تدفعنا إلى أن نستنتج وبأسلوب علمي غير عاطفي أن نص الكتاب المبين قد تعرض لكثير من التغيير نتيجة عوامل عدة لعل أهمها الاعتماد الكامل على الذاكرة البشرية أو ما اصطلح عليه إسلاميا بصدور الرجال، وقد بينا أن القرآن المكي وهو أكثر من ثمانين سورة ظل المدون منه في مكة التي يسيطر عليها الملأ الأعلى من قريش المشركة طوال ثمانية سنوات حتى الفتح. ولا توجد لدينا روايات تؤكد الحصول على تلك السجلات بعد القتح.
ويتضح أن الاعتماد على صدور الرجال ظل العنصر الفعال والمؤثر خلال الجمع الأول الذي تم في عهد ابي بكر، بل كان الدافع إليه هو أن القتل استحر بالقراء في حروب الردة ـ طبقا لتعبير ابن الخطاب ـ ولا ننسى كيف أن أبا بكر أوصى كلا من عمر وزيد أن يقعدا على باب المسجد ويأخذا القرآن من شاهدين. وسيتضح ذلك بتفصيلاته في سلسلة مقالات قادمة.
وتكرر نفس الموقف ـ أي الاعتماد على الذاكرة البشرية ـ مع عثمان ولجنته عندما أخبرهم أن يكتبوا بلغة قربش ما اختلفوا فيه. وكيف أن زيد لم يجد آخر سورة التوبة إلا مع خزيمة الأنصاري. وسنسهب في ذلك عندما نأتي لتدوين الكتاب المبين.
ورأينا كيف أن الاعتماد على الذاكرة البشرية قد أدى إلى سقوط كلمات محورية من بعض الأيات مثل: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآَنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (النحل 98) فهو يقصد إذا أردت قراءة القرآن فاستعذ بالله، وقد حذف فعل "أردت"، ومثلها إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ (المائدة 6) أي إذا أردتم القيام. ومن أراد الاستزادة فليرجع إلى المقال الأول.
كذلك اشتمل المقال المذكور على كلمات تأتي تارة على التذكير وأخرى على التأنيث مثل (ريح عاصف) و(ريح عاصفة) أو (أيام معدودة) و(أيام معدودات). وفي بعض الأحيان قد يرجع السبب في هذه الظاهرة إلى الحفاظ على الجرس الداخلي أو مراعاة الفاصلة وهو ما يسمى في الأدب بالسجع.
وقد تسبب عدم القدرة على الاستيعاب في بيئة أمية، والاعتماد شبه الكامل على الذاكرة في بروز ظاهرة عدم ترتيب الكلمات داخل الآية على نحو لا يراعي الرسالة المتضمنة في الآية مثل: إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ (الصافات 26). فقالوأن هذا من التقديم والتأخير والآية تفهم بإعادة ترتيب كلماتها على النحو التالي: إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لهم يوم الحساب عذاب شديد بما نسوا. وقد أوردنا امثلة عديدة في هذا المضمار في المقال الثاني.
وقد تعرضنا في نفس المقال لظاهرة عدم تتابع أيات الموضوع الواحد، رغم أن فرصة ذهبية قد سنحت لهم وهي ترتيب المصحف طبقا لطول السورحيث يبدأ بالسبع الطوال، فالمئين، فالمثاني، فالمفصل أي السور القصار. فالطوال هي السور التي نحتوي ما فوق المئة آية ؛ والمئين : ذات المئة آية أو ما حوله، والمثاني هي السور التي تلي المئين في العدد، أي ما دون المئة، والمفصّل هي السور كثيرة الفصول وهي السور القصار حتى ثلاث آيات. فوضعوا أطول سبع سور بعد الفاتحة تقليدا للعرب ومعلقاتهم السبع. ونعود لموضوعنا وهو أنه كان يمكن وضع الأيات التي تتعلق بموضوع واحد في تتابع واحد حتى لا تكثر الفتاوى وتتعدد الأراء ونقول بلا وعي إن اختلافهم ـ أئمة المذاهب ـ رحمة، وهو في الحقيقة عذاب وارتباك ووخز ضمير للمؤمن البسيط الذي يريد أن يتعبد لله دون مشاكل وأخطاء وتحذيرات واتهامات بالجهل وغير ذلك. وقد أوردنا أمثلة لهذه الظاهرة مثل عدة النساء والمحرم من الأكل وغيرها.
ثم قفينا هذه الظاهرة بظاهرة اختلاف تتابع الأحداث مثل: وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ. وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (البقرة 55). هنا نرى عبادة العجل تسبق طلب رؤية الله، لكن في (النساء 153) نلاحظ العكس: فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ فَقَالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ فَعَفَوْنَا عَنْ ذَلِكَ وَآَتَيْنَا مُوسَى سُلْطَانًا مُبِينًا.
وقد ترجع هاتان الظاهرتان الأخيرتان إلى اختلاف وتنافر المواد التي يكتب عليها من أحجار إلى عظام ورق (الجلود) وعسب (والعسب جمع عسيب وهو جريد النخل كانوا يكشطون الحوص ويكتبون في الطرف العريض) والتي لا يمكن ترتيبها معا في أي نظام كتابي. ويقال أن القرآن نزل أيات مفرقة ولا يستطيع جمعه إلا الله طبقا لنظرية الأستاذ محمد فادي الحفار التي أشرنا إليها.
وقد خصصنا المقال الثالث كله للأخطاء الإملائية، وهي وجود رسمين مختلفين للكلمة ذات النطق الواحد والمعنى الواحد داخل المصحف العثماني ذاته، مما يبين أن رسم إحداهما خطأ. وقد أثبتنا أن ذلك يرجع إلى اختلاف المستوى التعليمي للكتبة، ومن أوضح الأمثلة على ذلك أن كاتب سورة البقرة وضع اسم ابراهيم على الصورة (ابرهم) في المرات الخمسة عشر التي ورد اسم ابراهيم في سورة البقرة، ولم يتكرر هذا الرسم في كل آي القرآن مرة اخرى.
أما النفي وتضاربه مع الإيجاب فقد استنفذت أمثلته المقال الرابع كله. وقد بينا أنه لايوجد مبرر ولا داعي لأن ياتي القسم في القرآن سبع مرات ميتدأ بالعبارة النافية (لا أقسم). وقد أوردنا الكثير من الأمثلة التي تأتي الآية على هيئة التفي بينما المقصود منها الإثبات والعكس بالعكس. وهي ظاهرة خطيرة في كتاب يفترض فيه أنه يفرق بين الحق والباطل، أو بين الصواب والخطأ. ومن أمثلة ذلك: قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ (الأعراف 12). والتقدير‏:‏ ما منعك أن تسجد فـ (لا) زائدة ودليل ذلك ما ورد في الآية: قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ (ص 75) وقد وردت الآية خالية من (لا) النافية. وللمزيد يرجى الرجوع للمفال المذكور.
وقد أرجعنا ذلك إلى بدائية الخط العربي الذي كان بلا علامات تشكيل وبدون تنقيط للحروف (وهو ما يسمى بالإعجام). وزدنا بأن قلنا أن (لا) أصلها (ل) وأن الكاتب اعتبر خطأ أن الفتحة ـ التي كان شكلها ألفا ـ هي حرف ألف وليست علامة تشكيل.
ثم تطرقنا في المقال الخامس إلى ظاهرة عدم تطابق الأيات المكررة دون مبرر لتلك الخدوش التي لحقتها، وقد عزونا ذلك إلى ضعف الذاكرة الإنسانية، ومن أمثلة ذلك أن الآية: إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (النحل 115) تتطابق مع الآية: إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (البقرة 173). ولكن الجار والمجرور (به) قد تغير موضعه، وأيضا نلاحظ زيادة شبه الجملة (فلا إثم عليه). والسؤال المنطقي هو أي الآيتين أدق وأيهما أفصح وأكثر يلاغة؟ وما الذي يتغياه الوحي من ذلك الاختلاف؟ اعتقد أن المسئول عن ذلك كما أسلفنا هو الذاكرة البشرية أو ما يطلق عليه اصطلاحا (صدور الرجال).
ثم تحدثنا في ذات المقال عن عدم ضبط بعض الأيات من حيث التذكير والتأنيث والجمع والتثنية وغير ذلك، وكالعادة اوردنا العديد من الأمثلة مثل: فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولَا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ (الشعراء 16). (فأتيا) و(فقولا) لابد أن يصاحبهما فاعل أو اسم مثنى، لذا فالصحيح: فَقُولَا إِنَّا رَسُولاُ رَبِّ الْعَالَمِينَ. وكذلك: وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُوا أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (التوبة 69)، وتساءلنا أيهما الصحيح: (وخضتم كالذي خاضوا) أم (وخضتم كالذين خاضوا)؟ وكانت هذه الأمثلة العديدة لتأكيد الفكرة الأساسية، وهي أن الأخطاء كانت ناجمة عن جهل الكتبة بقواعد اللغة، وليست نتيجة الوحي.
ويبقى عنصر أخير وهو نوعية الأقلام والمداد التي كتب بها الوحي، فقد أثرت أولية هذه المواد على الإخراج النهائي للوحي. وأرجو أن تقوم الأمثلة التالية بتوضيح الفكرة:
قال السيوطي في الإتقان ج 1 : ... عن ابن عباس أنه كان يقول في قوله تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ (الإسراء 23) إنما هي: ووصى ربك، التصقت الواو بالصاد. وعن الضحاك أنه قال: كيف تقرأ هذا الحرف؟ قال: وقضى ربك. قال: ليس كذلك نقرؤها نحن ولا ابن عباس، إنما هي: ووصى ربك وكذلك كانت تقرأ وتكتب، فاستمد كاتبكم فاحتمل القلم مدادا كثيرا، فالتصقت الواو بالصاد، ثم قرأ (ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله} ولو كانت قضى من الرب لم يستطع أحد رد قضاء الرب، ولكنه وصية أوصى بها العباد. وفي هذا المثال نلاحظ عدم وجود تنقيط لذا لم يتم التمييز بين الواو والقاف ولا بين الصاد والضاد.
وقال السيوطي في الدر المنثور ج 4: وأخرج ابن جرير وابن الأنباري في المصاحف عن ابن عباس أنه قرأ: أفلم يتبين الذين آمنوا. فقيل له إنها في المصحف: أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا. فقال: أظن الكاتب كتبها وهو ناعس.
قال السيوطي في الإتقان ج 1:... وما أخرجه ابن أشتة وابن ابي حاتم من طريق عطاء عن ابن عباس في قوله تعالى: اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ (النور 35) قال: هي خطأ من الكاتب، هو أعظم من أن يكون نوره مثل نور المشكاة، إنما هي: مثل نور المؤمن كمشكاة. وقال ابو عبيد في فضائل القرآن ج 2 : حدثنا حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد، أنه كان يقرأها: مثل نور المؤمنين كمشكاة فيها مصباح.
وعن: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ (الجمعة 9)، يقول السيوطي في الدر المنثور: وأخرج عبد الرزاق، ..، وابن جرير، وابن المنذر، وابن الأنباري، والطبراني من طرق عن ابن مسعود، أنه كان يقرأ: فامضوا الى ذكر الله. وكان يقول: لو كانت: فاسعوا لسعيت حتى يسقط ردائي. أي أن كلمة (فاسعوا) شابها التحريف.
وأختم هذه السلسلة بما قاله الدكتور جمشيد ابراهيم في مقاله المختصر والغني (زلة اليد واللسان): والاعتقاد بان القرآن لم يتعرض الى التغيير و التحريف ونجا من عوامل التعرية و قبوله بشكله الظاهري كما هو عليه اليوم يدل على السذاجة والجهل.
وإلى اللقاء في موضوع جديد



#عرفة_خليفة_الجبلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (5)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (4)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (3)
- قول على قول: رد على مقال ... تساؤلات حول اّي الكتاب المبين 2
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (2)
- تساؤلات حول آي الكتاب المبين (1)


المزيد.....




- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- كاتب يهودي: المجتمع اليهودي بأمريكا منقسم بسبب حرب الإبادة ا ...
- بايدن: ايران تريد تدمير إسرائيل ولن نسمح بمحو الدولة اليهودي ...
- أستراليا: الشرطة تعتبر عملية طعن أسقف الكنيسة الأشورية -عملا ...
- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- المتطرف -بن غفير- يعد خطة لتغيير الوضع القائم بالمسجد الأقصى ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عرفة خليفة الجبلاوي - تساؤلات حول آي الكتاب المبين (6)