الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - الى كتاب وقراء الحوار المتمدن.. تعالوا نلعب هذه اللعبة | |||||||||||||||||||||||
|
الى كتاب وقراء الحوار المتمدن.. تعالوا نلعب هذه اللعبة
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
جميلة بوحيرد عراقية الهوى.. جزائرية الاصل
- مخابرات ايرانية في البرلمان العراقي .. ياسلام - حشاش من غير حشيشة - الماموث والحوار المتمدن - ألافراط في النظافة يضر بالصحة ايها العراقيون - انه زمن اغبر يارب العزة - أريد ان أكون مسيحيا بعد موتي - خزيتونا ياأصحاب اللحى - حيوانات كانت بشرا - الزوجة الدبلوماسية تطير الى باريس - بالروح .. بالدم نفديك يابن لادن - زوجات ازلام عدم الانحياز يجتمعن في روما؟؟؟؟ - الزوجة الدبلوماسية تزور روما - عاشق البقرة - الزوجة الدبلوماسية تستعرض عضلاتها في مطارات العالم - حتى الرضيع ايها الناس يحمل جواز سفر عراقيا دبلوماسيا - ألا بؤسكم من مسلمين - البرادعي.. انت كذاب ياسيدي - نحباني للو - الحجاج يتلهفون على الحمامات التركية الشعبية المزيد..... - مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى - -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ... - 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ... - غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ... - رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ... - سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ... - جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ... - من بينها السعودية ومصر.. فيلم -صوت هند رجب- يُعرض في عدة دول ... - وفاة الفنان وليد العلايلي.. لبنان يفقد أحد أبرز وجوهه الدرام ... - وفاق الممثلة سمية الألفي عن عمر ناهز 72 عاما المزيد..... - لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت - سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت - رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - الى كتاب وقراء الحوار المتمدن.. تعالوا نلعب هذه اللعبة | |||||||||||||||||||||||