أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - سامان كريم - الذكرى الثامنة لحوار المتمدن














المزيد.....

الذكرى الثامنة لحوار المتمدن


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 2853 - 2009 / 12 / 9 - 11:27
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


إلى الرفيق العزيز رزكار العقراوي المحترم
المنسق العام لمؤسسة الحوار المتمدن

في الذكرى الثامنة لتأسيسها، نهنئكم ونقدر جهودكم في التواصل مع صفحتكم الجميلة والرائعة. ان صحيفتكم هي صحيفة يسارية جيدة في عالمنا الراهن. وارجو ان تواكب مسيرتها بشكل افضل كمنبر اعلامي حر لتطوير ونشر افكار واتجاهات العلمانية و التقدمية بصورة عامة و الفكر الشيوعي واليساري بصورة خاصة... نحن معكم في مسعاكم هذا.
ان صحيفتكم وخلال السنوات الثمانية الماضية كانت صحيفة تقدمية وراديكالية حيث واجهت موانع عدة سوا كان على صعيد السياسي من قبل بعض الحكومات الرجعية في عالم العربي، او على صعيد المالي... لكن إصراركم على التطوير و أدامة المشروع، كانا كافية لتجاوز هذه المشاكل لا بل توسعت الصحيفة، بحيث نراه اليوم مختلف كليا عن بداية مسيرتها.
ارجو لكم التوفيق
تقبلوا تقديري
سامان كريم
رئيس تحرير جريدة الى الامام





#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة المفقودة! على هامش الصراعات حول قانون الانتخابات
- أهالي كركوك، بين مطرقة الحركة القومية الكردية و سندان الحركة ...
- نهاية العملية السياسية الجارية! والعملية الانتخابية القادمة
- أبعاد جدیدة وشاملة من الأضراب في مدن سنندج وبقیة ...
- كيف نواجه الشركات الاجنبية !
- رسالة الى الرفيق حول الاحداث الاخيرة في إيران
- وهم التغيير في ظل العملية السياسية الجارية في العراق!
- حميد تقوائي وحزبه انزلق تحت جناح موسوي
- إعادة قراءة -الديمقراطية بين الادعاءات والوقائع- لمنصور حكمت
- بمناسبة يوم الطفل العالمي
- لا للمحاصصة الطائفية والقومية،ولا لدستورها، ونضالنا لبناء ال ...
- الحركة العمالية والسلطة السياسية!
- وقف العنف ضد المراة، عملنا!
- تشكيل عالم ما بعد الكارثة- تعبير لمرحلة السقوط الامريكي
- حول الهجوم الاسرائيلي على قطاع غزة !
- الهجوم الوحشي والبربري على غزة عار على المجتمع البشري، ويجب ...
- وبدأ العمال بالرد على الازمة الإقتصادية العالمية!- حان الوقت ...
- ارجو ان يكون الحوار المتمدن قدوة في المرحلة القادمة ايضا!
- الإتفاقية الامريكية- العراقية، إتفاق بين طرفين يحتاجان بعضهم ...
- الصراع بين القوى السياسية أدى الى عقم العملية السياسية برمته ...


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - سامان كريم - الذكرى الثامنة لحوار المتمدن