أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - لطيف الوكيل - قفزة الامارات العربية المتحدة وكبوتها















المزيد.....

قفزة الامارات العربية المتحدة وكبوتها


لطيف الوكيل

الحوار المتمدن-العدد: 2846 - 2009 / 12 / 2 - 20:35
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


قفزة الامارات العربية المتحدة وكبوتها
الدكتور لطيف الوكيل


منذ يومين والانهيار المالي في اسواق المال والتجارة في الامارت مستمرا ومن اكثر المتضررين من تلك الازمة المالية هي كبرى بنوك بريطانيا وامريكا والبنك الالماني .


اليوم امتد هشيم الازمة كحريق في غابة اشجار يابسة لتشمل الكويت والبحرين وقطر .. الخ
هنا بحث استراتيجية تتطور الامارات العربية وكبوة تلك الفورة الاقتصادية.
تمهيد
كان رجل الاعمار ولاتحاد المرحوم شيخ زايد
يتمتع بصفات الشيخ الذي شيخته عشيرته لما لقيادته من منافع تصب في مصلحة كل فرد من افراد عشيرته وتلك هي بعض من صفات الزعيم عبالكريم قاسم والذي تخلد في ذاكرة الروح الوطنية العراقية
وما اشد حاجة العراق الان الى سياسة وطنية كالتي عهدناها عن الزعيم لذا تزداد تلك السياسة اهمية في يومنا الحاضر ،سيما وان العراق مُحتل وخاضع للبند السابع من قوانين هيئة الامم ، التي يتمتع مجلسها باعلى سلطة في العراق.
منذ زمن هارون الرشيد الذهبي وسقوط الاندلس
، لم يأتي تاريخ الامة العربية بموحد مُعمر للشعب والبلاد
مثل الزعيميين عبد الكريم قاسم والشيخ زايد.
طبعا هي ظروف الشعب والبلد التي اوجدت الحاجة لهما والحاجة ام الاختراع.
وقد كفر الشعب العراقي بنعمة ربه عبدالكريم قاسم وتركوه كما تركوا من قبله الحسين (ع) يُقتل على ايدي دخلاء على اخلاقية العراق.
فاستحق ظرف الحجاج والعار صدام المشنوق.
وهي حقيقة تكاد تكون مطلقة ولقد سبق لكل عاقل معايشتها وهي لابد من الويل لمن يرفس النعمة التي هداها الرب له.
بعكس شعب الامارات اصبحوا يقدسوا تلك النعمة وصانوها.
وهذا ماجعل العالم يُحي نبل شعب الامارات العربية.
علم الاقتصاد السياسي يقول ان قيادة الاستثمار والرأسمال العالمي
هي نسبة ربح رأس المال المُستثمر واين مايكون في أي بقعة على الكرة الارضية.
والارض التي تعطي اكثر نسبة ربح تصبح هي كعبة رساميل العالم
كدبي. والعكس صحيح.
ويؤكد علم الاقتصاد السياسي على كبوة نسبة الربح ، لانها كما لاي شيئ في الدنيا لايمكن ان يستمر بالتزامن مع الزمن بالارتفاع، ولكي تستمر عجلة الانتاج لابد من سقوط مفاجئ لنسبة الربح كي تُعاود الارتفاع فمزيدا من الاستثمار. لكن الامارت العربية وهي الان الاكثر تضررا في دول الخليج العربية كونها الاكثر ريادة في نمو الاستثمار العالمي.
لقد سبق وان كتبت ثلاث بحوث كمقالات في صحف الانترنت حول هول الازمة الاقتصادية العالمية وتوصلت الى التحذيربنصف سنة قبل وقوع البلاء.وقد صدر او مقال في السنة الماضية يوكد ماحصل في هذه السنة.

بعد اطلاعي على اعلان ادارة الاستراتيجيات والسياسات في الجهة الاتحادية للامارات العربية المتحدة في جريدة الحياة صفحة 5
الصادرة في 9 تشرين الاول اكتوبر 2009. كتبت في
20‏ تشرين الأول‏،
كتبت اطروحة بحث استراتيجيتها السياسية والاجتماعية:
على قاعدة استراتيجية اقتصادية،عسى ان تضعها وزارة التخطيط العراقية نصب عينيها. لما لها من عجائب التطور على العراق.


اطروحة البحث
ان الاستراتيجية التي تنفع الامارات العربية المتحدة والتي انا متمكن من طرحها هي جعل هذه الدولة العربية الرائدة جسر اقتصادي يربط اوربا بآسيا.
اي ان استراتيجيتها السياسية والاجتماعية منها واليها. اعتمادا على متطلبات الاقتصاد الدولي التي ستؤدي عاجلا ام اجلا الى انضمام تركيا الى السوق الاوربية المشتركة وانضمام العراق الى اتحاد مجلس تعاون دول الخليج العربية . ثم الاستعانة بالاساتذة المختصين في جامعة برلين لتعميق هذا البحث،
الذي يُمَكن من الربط بين المقطورات الاجتماعية والسياسية على سكة القطار التجاري فالاقتصادي بين وسط اوربا وجنوب اسيا عموما، عبرة دولة الامارات العربية المتحدة.
الذكاء هو ان نتعلم تغير نمط عملنا وفق معطيات عصرنا على اساس اتحاد الامارات تشكيل هيكلية اتحاد عالمي بمعنى نحن بحاجة الى استراتيجية تُهيء المجتمع لمهمة عصره التي تعود عليه بالخير.
كأن يكون مجتمع سليم آمن مُنسجم مُتراص مُتعاون يَعرف واجبه. يستنبط تتطلعه الى الامام من خلال انفتاحه على العالم على اساس استراتيجيته كونه يشكل اهم حلقات وصل العولمة العارمة .
وان هذه الحلقة هي الكتلة التي وفق قانون الفيزياء تحافظ على وحدتها اي تكامُلها بنسيج اطرها الاجتماعية،المُستَمدة من خلفيتها الحضارية في شبه الجزيرة العربية.
ان شعور المواطن الذي تقع على عاتقه هذه المهمة الصعبة يدفعه الى التضامن مع مجتمعه كي يتمكن من حمل هذه الاسترايجية الجماعية الاجتماعية. هنا يتولد شعور الوحدة التي تشكل قلب الجسر الرابط والمنفتحة منافذه نحو العالم وفق شبكة ذات تقينة عالية تشبه شرايين واوردة الدورة الدموية في الجسد الحي.
ان الاقصتاد الاجتماعي (مثلا لقاء الطلب بالعرض ) والعلاقات الاقتصادية الدولية تشكلن اسس العلاقات الاجتماعية والسياسية ، بينما حضارة المجتمع وتمدنه يشكلان هيكلية البناء الاجتماعي كعمارة شامخة في ميناء دبي. تلك كانت مفردات اتحاد ارضية الامارات . بالتالي يشكر كل مواطن، على انفراد هذا الاتحاد الذي
عاد بالخير الوفير والسعادة عليه والاعتراف الدولي بأدء المواطن ومجتمع الامارات العربية المتحدة الذي تجمعه هنا ايضا خطوات نجاح الجهة الاتحادية ،حين يقول المواطن نحن من الناجحين.
ان التشكيل السياسي او تكوين اتحاد الامارات اضفى، بل اثرى نظام الحكم ديمقراطية دون انتخابات، لان صناعة القرار السياسي تمر عبر برلمان او مجلس مصغر على نمط مجلس الشيوخ الامريكي ،لايقل عن سبعة اصوات بالمقارنة مع دولة الدكتاتورية العسكرية كاتحاد اليمن وهناك لا صوت يعلو فوق صوت الطاغية على صالح وما هو صالح بل طالح ،حيث لم تَعُد تشارك سلطة دولة اليمن الجنوبية سابقا في صناعة قرار الاقتصاد القومي فالسياسي ثم الاجتماعي كالحرب بين جزئي اليمن الشمالي والجنوبي ثم عدم انسجام الحوثين ضمن مجتمع موحد. حتى اضحت فيئات الشعب ترنوا الانفصال من دكتاتورية صنعاء اي تفكك الدولة . بعكس دولة الامارات التي تتمتع بادارة تتداول وتتنفاس فيها الاطروحات ، فيها جميع اصوات الامارات العربية في برلمان مُصغر اي ادارة ديمقراطية. الاخيرة هي المحرك للنمو المتسارع للمهارة وعلاء التقنية في مجالات الاقتصاد السياسي فالاجتماع السياسي في دولة الاتحاد.والاخير الاساس الذي وصل بالدولة الى مستوى استراتيجية ربط اوربا باسيا.

ان دولة الامارات العربية المتحدة تستطيع بحجمها الانطلاق في العولمة وركوب امواج المحيطات وهي اتحاد متماسك بين اتحادين بظهره اتحاد مجلس التعاون وامامه اتحاد مفترق طرق العولمة.
ان عاصفة عولمة القرن الحادي والعشرين لها على هذا الخط الاستراتيجي جذورها التاريخية والتي تمثلت بسكة الحديد التي ارستها المانيا في سسنة 1886والتي ربطت برلين ببغداد كي تربط مستقبلا بغداد بالخليج العربي فالهند والصين لذ ا دولة الامارات العربية المتحدة مُهيئة واهلا لتبني هذه الا ستراتيجية وهي ان تكون صرة هذا الخط الاستراتيجي بناء على تعاقد اتحاد الامارات في مابينه. ان اتحاد الامارات اثبت باع في مجال العولمة الاقتصادية والاجتماعية وتعزيز التضامن الدولي الذي سيعكس بالضرورة تلاحم الامرات في مابينها،
كي تكون اهلا لربط عقدة في خيط الوصل بين قلب اوربا واسواق اسيا على اختلاف قطاعاتها الانتاجية والحضارية. وتلك ربطة عقدة في خيط الوصل او مركزية لشبكة عالمية هي اضفاء سرعة تواصل الانترنت على رحلة الشتاء والصيف التي كانت في عهد الجاهلية تربط اليونان بالبحر العربي حتى المحيط الهندي.
ان هذه الاسس الحضارية لهذه الاستراتيجية دليل رغبة نهج ترابط وشائج المجتمعات التي تقع على هذا الخط الجغرافي الاستراتيجي.
ان هذا الدور الذي يلعبة مجتمع الامارات المتحدة والذي يتكون من مواطنين احرار يتحمل كل منهم على عاتقه تلك مهمة الربط وان كان هذا المواطن ليس من مواليد الامارات.ولكون المهمة هي توحيد عالمي تراه ياخذ التوحيد مجراه بين المواطنين بشكل مبرمج في تعزيز انسجام المجتمع والانصهار فيه والولاء لارضه والاعتزاز باعتراف العالم بهذ الدور المميز عالميا . تعاني الامارات من كون شعبها اصبح اقلية ، سيما وان ثلثي شعب الامارات هم من الاجانب
من علم الاقتصاد الاجتماعي نستشف ايضا السلبية التي تؤدي الى آفات اجتماعية مثلا استمرار اوبقاء معدل مستوى اجور العمل تحت مستوى معدل سعر المنتجات الاستهلاكية يجعل هذا الفارق ، المواطن بين بديلين اما العمل اكثر من طاقته مما يؤثر على صحته وعلاقته الاسرية او يضطر الى مخالفة القوانين كتفشي الرشوة والفساد الاداري والمالي والغش في الانتاج لسد ثغرة الفرق بين اجره وسعر مُستهلكاته. هذا الوضع تمتاز به بالدرجة الاولى مجتمعات المدينة في مصر و تعقبها سورية ثم المغرب والجزائر والعراق .لذلك تتطلب سلامة المجتمع عين ساهرة على توجيه السوق العالمي الحر نحو الموازنة بين العرض والطلب وموازنة مركبات عنصار الانتاج ومعدلات اسعارها في السوق الوطني والتوجه بالسوق المحلي نحو سوق الاقتصاد الاجتماعي .
فيه الفرص مفتوحة للجميع فيه التوازن وليس الموازات، لا ن للانسان الواحد عدة مواهب والابداع الانساني ينبوع خلاق لاينضب.
بعكس النفط .مثال على مدى تشعُب وتشابُك علاقات دول الخليج العربي بالعالم الصناعي بسبب اهمية النفط وعوائده.
وكم يحمل هذا الجسر الاقتصادي الانف ذكره من روابط اجتماعية سياسية حضارية؟
في سنة 2007 قدمت زمنار في كلية العلوم السياسية والاجتماعية
Otto Suhr Institut ويعد الاخير من ارقى كليات علوم السياسة في العالم الصناعي
في جامعة برلين اسم الزمنار : سياسة حماية البيئة في العالم الصناعي وعلاقتها بتكوين سعر النفط الخام في السوق العالمي.
ان هذه العلاقة هي عبارة عن علاقات سياسية اجتماعية متشعبة وهي ذاتها العلاقات بين دول الخليج العربية المصدرة للنفط وبين العالم الصناعي. التي تحتاج هذا الرابط الاقتصادي الاستراتيجي.
www.fu-berlin.de
وفي هذا الزمنار قدم طلبتي ثلاثين بحث في الامتحان توصلت الى مجموعة من المصالح المشتركة بين السياسة الخضرا ء وسياسة تشغيل العمال في العالم الصناعي وبين مصلحة الدول المصدرة للنفط.
ان زيادة سعر النفط ومايصاحبه من ارتفاع في عوائد النفط
تزيد من الدخل القومي للدول المصدرة للنفط. بمعنى سيزداد استيرادها ونموها.
بالمقابل تصبح كلفة انتاج الطاقة من الشمس والماء وحركة الهواء
مقارنة بسعر النفط المرتفعة، منخفضة جدا اي ستكون نسبة الربح من الاستثمار في تلك الصناعة عالية جدا لذا ينهال رأس المال عليها وهي توفر بديل لاستهلاك الطاقة من النفط.
والاخير يتعارض مع استراتيجية السعودية التي تصدر 11 مليون برميل يوميا والتي تحتاج الى هذا، تعلق سوق النفط من نفطها الارخص والذي يقود جميع اسعار النفط في اسواق النفط العالمية.
وهي اي الدول الصناعية
بالتالي تحصل على سلامة البيئة وتشغيل العاطلين عن العمل في العالم الصناعي.
سياسيا تتحرر الاسياد من عبيدها

(15303) HS - Umweltpolitik und Rohölpreisbildung auf
dem Weltmarkt
Di wö. 14.00-16.00 22/UG 2 (17.10.)
Dr. Latif Al-Wakeel

أي لا تضطر السياسة الاقتصادية الالمانية الى مخالفة دستورها الديمقراطي الذ ي يحرم بيع وتصدير الاسلحة لاي منطقة فيها تشاحن. لكن تلك السياسة انقادت طمعا بالنفط لعميلها نظام الدكتاتورية العسكرية.

قال فلي براند معبرا عن سياسة الديمقراطية الاجتماعية لنجرؤ على مزيدا من الديمقراطية وكان رئيس الحزب والوزراء.
وله تاريخ طويل في النضال ضد الطغاة .وكل انواع الطغيان مطالبا بحرية الشعوب
لكن فلي براند ذهب الى بغداد مضطرا لمصافحة اعتى طاغية صدام
ولقد كان صدام يحتجز ابان احتلال الكويت اطفالا المان في بغدا د كدروع بشرية حول جسده الجبان.
مثلا خلاف الشعب العراقي مع الطاغية صدام
كتبت في الثمانينيا ت مقال في الالماني حيث كنت في وظيفة فخرية لمدة خمس سنوات في منظمة العفو الدولية
و قد كانت من اهتماماتي الاعلامية بوسترات تعري دموية نظام البعث.
ونشر جرائم النظام في كُتيبات وتقارير منظمة العفو الدولية
ترجمته
"هنا في ميونخ كانت استخبارات النظام البعثي تتدرب على ايدي الاستخبارات الالمانية.
وقد كان انذاك يرأس الاخيرة رئيس الحزب اللبرالي الالماني السيد كينكل وعنداما استدعته المحكمة الالمانية لذلك السبب، لم يذهب في الموعد الموحدَد ولذلك تم غلق الدعوة"

حاز الان الحزب اللبرالي على منصب وزاراة الخارجية
انه حزب يعتمد الاقتصاد الحر لدرجة مخالفته الدستور
تلك هي احدى شوائب العولمة الراسمالية.
لذلك يطالب الحزب الديمقراطي الاجتماعي في المانيا والذي خسر مؤخرا السلطة ، هو يطالب بلجام يقود العولمة وهي تعدو كحصان منطلقا نحو السياسة التي تخدم المجتمع كل المجتمع بناء على صيانة كرامة الانسان. الاخيرة هي اول لبنة بُنيت فوقها القوانين الالمانية ولايمكن لاي قانون سيصدر مناقضة اساسه تلك صيانة كرامة الانسا ن والتي بنودها ثلاث وهن صيانة حرمة الجسد والرأي ودخل يومي لكل انسان يكفي للعيش بكرامة.



http://www.polsoz.fu-berlin.de/polwiss/studium/ressourcen/kvv/kvv_gesamtWS0607.pdf



#لطيف_الوكيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزير النفط العراقي د. حسين الشهرستاني
- ماء النَهرين وسفارة عِراقية في كُردستان
- وساطة عربية تركية ايرانية لحل الازمة بين العراق وسورية
- الارهاب بعثي والمسؤولية تتحملها السياسة الامريكية
- رفسنجاني والشان العراقي
- حكومة وحدة وطنية إيرانية
- عولمة الأزمة المالية الأمريكية ومؤدياتها
- الجالية العراقية في المانيا
- سَيرة المؤتمر العالمي الاول للنخب والكفاءات العراقية في بغدا ...
- باراك حسين أوباما ملك السحرة
- الاتفاقية الامنية العراقية الامريكية الثقة جميلة لكن الرقابة ...
- عوائد النفط والأزمة المالية العالمية
- الازمة المالية العالمية و سعر النفط
- انكماش ارهاب البعث ومن ثم تنظيم القاعدة في العراق
- السفارة العراقية في برلين وما ادراك
- منعتني السفارة دخول مؤتمر المالكي في برلين
- الوعي السياسي الديمقراطي للأحزاب العراقية
- الى السيد رئيس الوزراء المالكي
- مؤتمر اتحاد الجالية العراقية في برلين
- السلطة الرابعة والخامسة


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - لطيف الوكيل - قفزة الامارات العربية المتحدة وكبوتها