أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - رياض الحبيّب - تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 23















المزيد.....

تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 23


رياض الحبيّب

الحوار المتمدن-العدد: 2840 - 2009 / 11 / 26 - 03:38
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ختم الرصافي قوله عن الآيات القرآنية التي صنّفها في الذروة العليا من البلاغة في القرآن بالقول {وفي آخر سورة البقرة آية [أي المرقمة ٢٨٦] من أبلغ الكلام الذي يبتهل به العبد إلى ربّه} وذلك في بداية الصفحة 616 في كتابه “الشخصيّة المحمّديّة” وأظنّه كان مبالِغاً في تصنيف الذروة العليا، لكنّي سأوضح وجهة نظري في المقالة القادمة* علماً أنّ الرّصافي قد قصد تحديداً المقطع التالي من الآية المعنيّة- كما ورد في هامش الصفحة المذكورة في كتابه:
(ربّنا لا تؤاخذنا إنْ نسينا أو أخطأنا ربّنا ولا تَحْمِلْ علينا إصْراً كما حَمَلْتَهُ على الذين من قبلنا ربنا ولاتُحَمِّلْنا ما لا طاقة لنا به وَاعْفُ عنا وَاغْفِرْ لنا وارحمنا أنت مَولانا فانْصُرْنا على القوم الكافرين) علماً أنّ بداية نصّ الآية المذكورة: (لا يكلف الله نفساً إلّا وسْعَها لها ما كسَبَتْ وعليها ما اكتسبتْ ربّنا لا تؤاخذنا...)

وسوف أكتفي بالتركيز على الإلتباس في معنى قول القرآن (ولا تَحْمِلْ علينا إصْراً كما حَمَلْتَهُ على الذين من قـَبْلِنا) ويا ليت شعري مَنْ ذا يعرف معنى قوله (إصْراً) من عدد سكان الوطن العربي البالغ 338.621.469 نسمة في تقديرات عام 2007 - نقلاً عن ويكيبيديا؟ ومن هم المقصودون في قوله (الذين من قبْلـِنا)؟ لعلّ لدى الإمام الطّبري جواباً مُقنِعاً ما نستطيع من بعده فهْم هذه الآية، علماً أنّ الغموض والإلتباس في المعنى والإختلاف في التأويل على كتاب منسوب إلى السّماء ليس من البلاغة بشيء- كما تقدّم شرحه في ما تقدّم من هذا البحث:

«تنويه: سأضع ملاحظاتي بين هذين القوسين [ ] في خلال التفسير»
حديث 5107 - حَدَّثنا الحَسَن بْن يَحْيَى... عنْ قتادَةَ في قوْله (لَا تَحْمِل عَلَيْنَا إصْرًا) قال: لا تحْمِل عليْنا عَهْدًا وَمِيثاقاً، (كمَا حَمَلْته عَلَى الَّذِين مِنْ قبْلنا) يقول: كما غَلُظَ عَلى مَنْ قبْلنا. [مَنْ هُم؟]
5108 – حَدَّثَنَا... عَنْ مُجَاهِد فِي قوْله (ولا تحْمِل عليْنا إصْرًا) قال: عَهْدًا
5109 - حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى... عَن ابْن عَبَّاس في قوْله: {إصْرًا} يَقول: عَهْدًا.
5110 - حدّثني مُوسَى... عَن السُّدِّيّ: (ربّنا ولا تحْمِل عليْنا إصْرًا كما حَمَلْته عَلى الّذِين مِنْ قبْلنا) وَالْإِصْر: الْعَهْد الّذِي كان على مَنْ قبْلنا مِن اليَهُود. [ما هو الإصر المقصود على اليهود؟]
5111 - حدّثنا القاسِم... عَن ابْن جُرَيْجٍ قوْله: (ولَا تحْمِل عليْنا إصْرًا) قالَ: عَهْدًا لَا نُطِيقهُ، ولا نسْتطيع القِيام به (كمَا حَمَلْته على الّذين مِنْ قبْلنا) اليَهُود والنصَارَى، فلمْ يقُومُوا بهِ فأهْلكتهم. [أليس هذا تعدّيّاً صارخاً على أهل الكتاب؟]

5112 - حدّثنِي يَحْيَى بْن أبي طالب... عَن الضَّحَّاك: (إصْرًا) قالَ: المَوَاثِيق.
5113 - حَدَّثنِي مُحَمَّد بْن سَعْد... عَن ابْن عَبَّاس: (وأخذتُمْ على ذلِكُمْ إصْرِي) قالَ: عَهْدِي. وقالَ آخرُون: مَعْنى ذلِك: ولا تحْمِل عليْنا ذنوبًا وإثمًا كما حَمَلْت ذلِك عَلى مَنْ قبْلنا مِن الأمَم، فتمْسَخنا قِرَدَة وخنازِير كمَا مَسَخْتهم- عنْ عَطَاء بْن أبي رَبَاح-
تعليقي: إشارة إلى التجنّي والإفتراء في ما ورد في ىسورة المائدة: ٥٩-٦٠ (قل يا أهل الكتاب هل تنقمون منّا إلا أنْ آمنّا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل من قبل وأن أكثركم فاسقون* قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت أولئك شرّ مكاناً وأضلّ عن سواء السبيل) ولا أنوي شرح ما تقدّم كي لا أبتعد عن موضوع المقالة، لكنّي أكتفي بالرّدّ على أزمة الأخلاق المحمّديّة في سياق هذه السّورة باختصار؛ قال ( وجعل منهم...) ومع أنّ مؤلّف القرآن لم يقل “جعلهم” إنّما قال (جعل منهم) ولم يُحدّد هويّة أيّة شخصيّة (منهم) فإنّه لم يمتلك دليلاً واحداً على مصداقيّة هذه المقولة العدائيّة، ما جعل القارئ العاقل والمُنصِف والمتمدّن والناقد ينظر إليه بازدراء، بل عكستْ مقولته- من جهة علْم النفس- ردّ فعل عدائيّاً وأنموذجاً من الإزدراء الذي كان يُلاقي من منتقديه في مكة والمدينة، لا ألومُهم لأنّه فرض عليهم دينه بالقوّة والإكراه، على خلاف قوله في مكة (لا إكراه في الدِّين) فإذا ما قال المعترض اليوم بأنّ مؤلّف القرآن قصد بذلك ما سيجري في يوم القيامة- على رغم أنّ إعراب (جعل) فِعْلٌ ماضٍ، أقول: إذاً فليتوقف بعض سُفهاء الجوامع عن نعت أهل الكتاب بالقردة والخنازير وعبد الطاغوت إلى أنْ يحين يوم القيامة! أمّا بالعودة إلى التوراة فقد ورد في أوّل أسفارها الخمسة تقديرٌ ممَيَّز للإنسان من لدن الخالق والذي رآى كلّ ما خلق من مخلوقات غير عاقلة كان {حَسَناً} لكنّه بعدما خلق الإنسان عبّر عن عمله بأنّه {حَسَنٌ جدّاً} وهنا الآية وهي الأخيرة في فصل بَدء الخلق:
تكوين 31:1 ورَآى اللهُ كُلَّ مَا عَمِلهُ فإذا هُوَ حَسَنٌ جدّاً... [ومَنْ يراجع الفصل المذكور يجد أنّ المقصود هو ما عمِل الله للإنسان]

5115 - حَدَّثَنِي يُونُس... قالَ ابْن زَيْد فِي قوْله: (رَبّنَا وَلَا تَحْمِل عَلَيْنَا إصْرًا... مِنْ قَبْلنَا) لَا تحْمِل عليْنا ذنْبًا ليس فيه توْبَة ولا كَفَّارَة. وقال آخرُون: مَعْنَى الْإِصْر بكَسْرِ الألِف: الثِّقـَل. ذِكْر مَنْ قال ذلك: 5116 - حُدِّثْت عَن عَمَّار... عَن الرَّبيع قوله: (رَبّنَا... مِنْ قبْلنا) يقول: التَّشديد الّذي شَدَدْته عَلى مَنْ قبْلنا مِن أهْل الكِتاب.
5117 - حَدَّثَنِي يُونُس، قال: أخْبَرَنا ابْن وَهْب، قال: سألته، يَعْنِي مَالِكاً، عَنْ قوْله: (ولا تحْمِل علينا إصْرًا) قال: الإصْر: الأمْر الغلِيظ. فأمّا الأَصْر بفتْحِ الألِف: فهُوَ ما عَطَفَ الرّجُل على غيْره مِنْ رَحِم أَوْ قرَابَة، يُقال: أصِرَتْنِي رَحِمٌ بَيْني وبيْن فلان عليْه، بمعْنى: عَطَفتْني عليْه، وما يَأصِرُني عليْه: أيْ ما يَعْطِفنِي عليْه، وبَيْني وبَيْنه أَصْر رَحِم يَأْصِرُنِي عليْه أَصْرًا: يعني به: عَاطِفة رَحِم تـَعْطِفنِي عليْه.

--------------

وهنا مقتطفات من تفسير القرطبي:
- إصْراً أي ثقلاً قال مالك والربيع: الإصر الأمر الغليظ الصعب. وقال سعيد بن جُبَير: الإصْر شدة العمل. وما غلظ على بني إسرائيل من البَول ونحوه، قال الضحّاك: كانوا يحملون أموراً شِداداً، وهذا نحو قول مالك والربيع، ومنه قول النابغة:
يا مانِع الضَّيْم أنْ يَغْشى سَرَاتهُمُ *** والحامل الإصْر عَنْهُمْ بعدما عَرَفُوا
[بحر البسيط- ومعلوم أنّ قول النابغة الذبياني قد سبق قول القرآن]

- عن عَطّاء: الإصْر: المسخ قردة وخنازير، وقاله ابن زيد أيضاً. وعنه أيضاً أنه الذنب الذي ليس فيه توبة ولا كفّارة. والإصر في اللغة العهد، ومنه قوله تعالى: (وأخذتم على ذلكم إصْري) - آل عمران: 81 والإصر: الضيق والذنب والثقل

- رُوِيَ عَن الحَسَن ومُجَاهِد والضَّحَّاك [وبعد إضافة ابن عبّاس يُصبح لدينا أربعة شهود من الرّواة] أنّ هذه الآية كانت في قصّة المعراج، وهكذا رُوي في بعض الروايات عن ابن عبّاس، وقال بعضهم: جميع القرآن نزل به جبريل (ع) على محمد (ص) إلّا هذه الآية فإن النبيّ ص: هو الذي سَمِعَ ليلة المعراج، وقال بعضهم: لم يكن ذلك في قصة المعراج؛ لأن ليلة المعراج كانت بمكة وهذه السورة كلها مدنيّة-
[تقريباً إذ ورد في تفسير القرطبي لآيتها الأولى: سورة البقرة مدنية، نزلت في مدد شتى. وقيل: هي أوّل سورة نزلتْ بالمدينة، إلا قوله تعالى: (واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله...) - البقرة: 281 فإنه آخِر آية نزلتْ من السماء، ونزلت يوم النحر في حجّة الوداع بمنى؛ وآيات الرّبا أيضاً من أواخر ما نزل من القرآن]

فأمّا من قال إنها كانت ليلة المعراج قال:
لمّا صعد النبي ص وبلغ في السموات في مكان مرتفع ومعه جبريل [أين الشهود؟] حتى جاوز سدرة المنتهى فقال له جبريل: إني لم أجاوز هذا الموضع وَلمْ يُؤْمَر بالمُجَاوَزة أحَدٌ هذا الموضع غيرك فجاوز النبي ص حتى بلغ الموضع الذي شاء الله، فأشار إليه جبريل بأنْ سلِّم على ربّك، فقال النبي ص: التحيّات لله والصلوات والطيّبات. قال الله تعالى: السلام عليك أيّها النبي ورحمة الله وبركاته، فأراد النبي ص أن يكون لأمّته حظّ في السلام فقال: السّلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، فقال جبريل وأهل السموات كلهم: أشهد أن لا إله إلّا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله [ما هو الدليل] قال الله تعالى: (آمَن الرَّسُول) على معنى الشكر أي صَدَّقَ الرسول (بما أنزل إليه من ربّه) فأراد النبي ص أن يشارك أمّته في الكرامة والفضيلة فقال: (والمؤمنون كُلّ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرّق بين أحد من رسله) [أي البقرة: ٢٨٥] يعني يقولون آمَنّا بجميع الرسل ولا نكفر بأحد منهم ولا نفرّق بينهم كما فرّقت اليهود والنصارى [كيف وما الدليل؟] فقال له ربّه [ويبدو أنّ ربّ القرآن يستعلم الخبر اليقين من رسوله!] كيف قبولهم بآي الَّذي أَنْزَلْتهَا؟ وهو قوله: (إن تبدوا ما في أنفسكم) فقال رسول الله ص [وهو تكملة للآية ٢٨٥] (قالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير) يعني المرجع. فقال الله تعالى عند ذلك: (لا يكلّف الله نفساً إلا وُسْعهَا) يعني طاقتها ويقال: إلّا دون طاقتها (لها ما كسبت) من الخير (وعليها ما اكتسبت) من الشر، فقال جبريل عند ذلك: سَلْ تُعْطَهُ، فقال النبي ص: (ربنا لا تؤاخذنا إنْ نسينا) يعني إن جهلنا (أو أخطأنا) يعني إن تعمّدنا، ويقال: إن عملنا بالنسيان والخطأ-
[في تفسير ابن كثير؛ عَن اِبْن عَبَّاس وعَن أمّ الدّرْداء عن النبيّ- ص- قال: إنّ الله تجاوز لأمتي عن ثلاث عن الخطإ والنسيان والاستكراه]

فقال له جبريل: قد أُعْطِيتَ ذلِك قدْ رُفِعَ عَنْ أُمَّتك الخطأ والنِّسْيَان. فسَلْ شيئاً آخر فقال: (ربنا ولا تحْمِل علينا إصراً) يعني ثقلاً (كما حَمَلْتَه على الذين من قبلنا) وهو أنه حَرَّمَ عليهم الطيّبات بظلمهم، وكانوا إذا أذنبوا بالليل وجدوا ذلك مكتوباً على بابهم [ما الدليل؟] وكانت الصلوات عليهم خمسين، فخفـّف الله عن هذه الأمّة وحَطّ عنهم بعدما فرض خمسين صلاة [ما الدليل وماذا يتبقى للمؤمن من وقت لكي يُنجز سائر أعماله؟]

ثم قال: (ربنا ولا تحمّلنا ما لا طاقة لنا به) يقول: لا تثقلنا من العمل ما لا نطيق فتعذبنا، ويقال: ماتَشُقّ علينا؛ لأنهم لو أمِروا بخمسين صلاة لكانوا يطيقون ذلك ولكنّه يشقّ عليهم ولا يطيقون الإدامة عليه (واعفُ عنا) من ذلك كله (واغفرْ لنا) وتجاوز عنا، ويُقال: (واعف عنا) من المسخ (واغفر لنا) من الخسف (وارحمنا) من القذف؛ لأن الأمم الماضية بعضهم أصابهم المسخ [ما الدليل؟] وبعضهم أصابهم الخسف وبعضهم القذف ثم قال: (أنت مولانا) يعني وليّنا وحافظنا (فانصرنا على القوم الكافرين) فاستجيبتْ دعوته.

تعليقي أخيراً: وفي تفسير الطبري مقابلة مماثلة يتقاسم الأدوار فيها ربّ القرآن وجبريل ومحمّد ولكنْ بدون الإشارة إلى المعراج وسدرة المنتهى.
______________

* في الحلقة الرابعة والعشرين- ومن وجهة نظر مُوَثّـقة بأدلّة- قد اعتبَرْتُ تعبير الرصافي في تصنيفه لدرجات البلاغة في القرآن نسبيّاً ومبالغاً فيه بقوله {ليس كلّ آي القرآن في الذروة العليا من البلاغة كما يقولون، بل يقع بينها التفاضل، فمنها الأعلى ومنها الأوسط ومنها ما دون ذلك} أي أنّ قصدي بصراحة هو افتقار آيات القرآن إلى البلاغة وفق مفهوم علم البلاغة الذي نوّهتُ عنه في الحلقة الخامسة عشرة.




#رياض_الحبيّب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 22
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 21
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 20
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 19
- رُبّ لبْسٍ في حروف الهِجا
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 18
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 17
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 16
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 15
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي- 14
- المنهل الطَّيِّب في موجز تعليقات الحبيِّب- سابعاً
- سارة القيس
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي- الحلقة 13
- سمفونيّة مريم العذراء
- تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي- الحلقة 12
- سونيتا: سأدّعي النبوّة
- لا نبيّ من نسل إسماعيل- خامساً وأخيراً
- ززز
- لا نبيّ من نسل إسماعيل- رابعاً
- مِنْ وَحْي اٌضطهاد الأقلّيّات


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - رياض الحبيّب - تأليف القرآن- الكشف الوافي بقلم معروف الرصافي 23