أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشداد إلى تأبيد الاستبداد... !!!.....33















المزيد.....

الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشداد إلى تأبيد الاستبداد... !!!.....33


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2838 - 2009 / 11 / 24 - 18:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إلى

كل من تحرر من أدلجة الدين.

كل من ضحى من أجل أن تصير أدلجة الدين في ذمة التاريخ.

الشهيد عمر بنجلون الذي قاوم أدلجة الدين حتى الاستشهاد.

العاملين على مقاومة أدلجة الدين على نهج الشهيد عمر بنجلون.

من أجل مجتمع متحرر من أدلجة الدين.

من أجل أن يكون الدين لله والوطن للجميع.
الحزبوسلامي والتعبير عن الانتماء الطبقي:.....8

3) قيام الحزبوسلامي بأدلجة الدين الإسلامي، وبراءة الدين الاسلامي من تلك الأدلجة؛ لأن الحزبوسلامي، ومنذ وجد في عهد الخلفاء الراشدين، وهو يمارس عملية الأدلجة على الدين الاسلامي، بوعي أو بدون وعي، جملة، وتفصيلا؛ لأن وجوده، في الاصل، قائم على تلك الأدلجة، التي لا تختلف عن ما قام به اليهود، والنصارى، فيما يخص تحريف التوراة، والانجيل كما جاء ذلك في القرآن الكريم "يحرفون الكلم عن مواضعه". إلا أن الفرق بين مؤدلجي الدين الإسلامي، وبين اليهود، والمسيحيين، أن أدلجتهم تستهدف الدولة التي تختلق الأحاديث المنسوبة إلى الرسول ( ص)، والأقوال المنسوبة إلى الصحابة، والتابعين، لإعطاء الشرعية للتأويل الأيديولوجي، الذي لايمكن اعتباره إلا تحريفا للقرآن الكريم، الذي "لا يعلم تأويله إلا الله"، ليتم بذلك تحريف الدين الإسلامي، وتحويله إلى أيديولوجية تخدم مصالح طبقية معينة.

والحزبوسلامي، كيفما كان، وفي أي بلد وجد، وفي أي عصر عاش المنتمون إليه، ومن عصر الشيعة، والخوارج، والزبيريين، وشيعة بني أمية، وهم يشتغلون على تحريف دلالات الكتاب، والسنة، لتحقيق الأهداف الحزبية الضيقة، التي سرعان ما تتغير بظهور حزبوسلامي آخر. وهكذا، وعلى مدى العصور، وإلى الآن.

والمنتمون إلى هذا الحزب، "يحرفون الكلم عن مواضعه". إلا أن حفظ القرآن الذي لم يوكله الله لأحد، كما ورد في القرآن الكريم "إنا نحن نزلنا اذكر وإنا له لحافظون"، جعل الأجيال المتوالية، تقف على مدى التحريف الذي مارسه مؤدلجو الدين الإسلامي، "الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه، ولا من خلفه" كما جاء في القرآن الكريم. وهو ما يؤدي بنا إلى القول بأن الدين الإسلامي بريء من تلك الأدلجة. وإلا فإنه لن يكون صالحا لكل زمان، ومكان، وسوف لا يستقطب ملايير المعتنقين له، والمومنين به، والقادرين على ضمان استمراره، بريئا خالصا من كل أشكال التحريف اللفظي، والمعنوي.

4) قيام الدين الإسلامي ببث القيم الإنسانية، بين الناس، واكتفاء الحزبوسلامي ببث القيم الأيديولوجية، والسياسية؛ لأن الإسلام عندما يقوم ببث القيم بين أفراد المجتمع، لا يهمه إن كان أولئك الأفراد مسلمين، أو غير مسلمين، بل ما يهمه أن تسود قيم الحق، والتسامح، والتضحية، والمحبة، والإخاء بين الناس المنتمين إلى طبقات متناقضة، ولكل قيمة دلالتها. فقيمة الحق تقود إلى الحرص على تحقيق العدالة بين أفراد المجتمع. والعدالة في عمقها لا تكون إلا اقتصادية. وعدم تحققها يقتضي النضال من أجلها. وإلا فإن المسلم سيكون مومنا ضعيفا. وهو بذلك سينقلب إلى مسلم بقيم لاعلاقة لها بالقيم الإسلامية؛ لأن المومن القوي أفضل عند الله من المومن الضعيف، كما جاء في الحديث الشريف. وكل مومن يسمح في حقوقه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. وهو ما يسيئ إلى عقيدته.

وكون الدين الإسلامي ينشر القيم بين جميع الناس، بقطع النظر عن العقيدة، التي يعتنقها، كما جاء في القرآن الكريم: "لا إكراه في الدين"، وكم جاء فيه، أيضا: "قل ياأهل الكتاب تعالوا إلى كامة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله"، فلأنه، بذلك، يسعى إلى التمكن من النفوس بواسطة القيم التي يعمل المسلمون الحقيقيون على نشرها.

ولذلك ينال الدين الإسلامي، بقيمه، إعجاب الناس الذين يتعرفون عليه من كل الشعوب، فيومنون به دون ضغط من أي جهة، ودون ترغيب، أو ترهيب. وإلا، فلماذا نجده ينتشر في جميع أرجاء الأرض، وفي كل الأماكن التي لم تبلغها الفتوحات الإسلامية في عهد بني أمية.

أما الحزبوسلامي، فيهتم، فقط، بأدلجة الدين الإسلامي، عن طريق توظيف الإمكانيت الضخمة، لنشر تلك الأدلجة، وما توحي به من مواقف سياسية بين المسلمين بالخصوص، معتمدين في ذلك كل أساليب الترغيب، والترهيب، الذي قد يتحول إلى إرهاب، يقود إلى التخلص من المسلمين الذين يرفضون تلك الأدلجة.

5) وغاية الدين الإسلامي، أن يقضي الإنسان حياته في الأمور الدينية، والدنيوية. أما الحزبوسلامي، فغايته الوصول إلى السلطة؛ لأن تربية الناس على قيم الفضيلة، والأخوة، والمحبة، تؤدي إلى سيادة احترام كرامة الإنسان، وتجنب ارتكاب الخروقات المختلفة في حق الأفراد، والجماعات، وفي كل ذلك طاعة الله، وامتثال لإرادته، واتباع لسنة رسول الله القائل: "الدين المعاملة".

وبذلك يقضي الناس حياتهم آمنين مطمئنين على حياتهم الاجتماعية. إلا أن القيم النبيلة التي يتحلى بها الناس في ظل اعتناقهم للدين الإسلامي، لاتلغي إمكانية ممارسة الصراع الذي يسميه الدين الإسلامي ب: الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، "يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر". هذان المفهومان اللذان يتخذان طابع ممارسة الصراع الطبقي، في المجتمع الاستغلالي، فيصبح المعروف بمعنى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للشغيلة، وتشغيل العاطلين، ومحاربة الأمية، ومعالجة المرضى، وتوفير المقعد الدراسي لكل طفل، وإيجاد التجمعات الأساسية في كل مكان، ووضع خطة محكمة للتنمية المستدامة في كل مكان، كما يصبح المنكر بمعنى تعميق شراسة الاستغلال، وتعميق تفقير الكادحين، وعدم محاربة الأمية، ونشر الأمراض المختلفة، وعدم تشغيل العاطلين.. إلخ، حتى لانسجن المفهومين (المعروف، والمنكر) في مجرد محاربة القيم الوضيعة، التي تنتجها الممارسة اليومية للبشر، دون الالتفات إلى الأسس التي تنتج عنها تلك القيم.

ولذلك، نقترح تعميق النظر في المفاهيم التي لها علاقة بالدين الإسلامي، حتى تستوعب المستجدات الاقتصادية، والاجتماعة، والثقافقية، والمدنية، والسياسية، من اجل توظيفها توظيفا سليما، بعيدا عن أدلجة الدين الإسلامي.

وعلى خلاف ذلك، فالحزبوسلامي لا يمكن أن يسعى إلى نشر القيم بين الناس، ولا يهتم بإعداد الناس لقضاء حياتهم في طاعة الله، ورسوله، إلا إذاكان يدخل في إطار التوظيف الأيديولوجي للدين الإسلامي. ذلك التوظيف الذي يقود إلى بناء الحزبوسلامي، ودعم قيادته للصراع من أجل الوصول إلى السلطة الدنيوية، التي تمكن المنتمين إليه من ممارسة كافة أشكال المنكر على المسلمين، وباسم الدين الإسلامي، وفي مقدمتها: إقامة، أو دعم النظام الاستبدادي. والتجارب في هذا الإطار كثيرة، ومتعددة.

6) الدين افسلامي يستمد قوته من الكتاب، والسنة، والحزبوسلامي يستمد قوته من القيادة الحزبية؛ لأننا عندما نستحضر الممارسة الدينية: الفردية، والجماعية، سواء تعلق الأمر بالعقيدة، أو بالشريعة، فإن المرجعية التي تحكمنا هي القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة، ترشد ممارستنا، ولاتلغي مواكبتنا لما يقتضيه العصر الذي نعيش فيه؛ لأن ما ورد في الكتاب، أو السنة، مما له علاقة بالحياة، العامة، والخاصة، ليس جامدا تماما إلا في أذهان مؤدلجي الدين الإسلامي؛ لأنه قابل للتطور، والتأقلم مع مستجدات الزمان، والمكان.

وبناء على ذلك، فقوة الدين الإسلامي في استمراريته، واستمراريته، وانتشاره، وقوة استمراريته، في قابلية الكتاب، والسنة، لاستيعاب المستجدات الزمانية، والمكانية.

أما قوة الحزبوسلامي، فلا يمكن أن تستمد إلا من القيادة الحزبية، التي قد تكون وفية لما يريده الحزبوسلاميون، إن كان لهم رأي، فيكون الحزب قويا، وقد لايكون كذلك، فيضعف الحزبوسلامي، ويصير مهددا بالتفكك، والانحلال، خاصة إذا بنى استراتجية وجوده على السلطة القائمة، التي تقدم له كل الدعم المادي، والمعنوي.

7) مرجعية الدين الإسلامي هي قواعد الإيمان، ومرجعية الحزبوسلامي هي قواعد السياسة.

فالدين الإسلامي الحنيف قائم على الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، وبالقدر: خيره، وشره، كقاعدة أولى، وبالامتثال لأوامر الله، ونواهيه، وأداء الفرائض المختلفة، حسب قواعدها الأساسية، واعتبارها وسيلة لإنتاج وبث القيم النبيلة في المجتمع، وفق منظومة القيم المستمدة من القرآن الكريم، ومن السيرة النبوية، ومن الحديث الذي ثبتت صحته. وهذه المرجعية تعتبر أساسية، بالنسبة للدين الإسلامي.

أما الحزبوسلامي، فإن مرجيته هي القوعد السياسية. وإذا كان المنتمون إليه يتحدثون عن قواعد الإيمان، فلأنهم يوظفون تلك القواعد في الأمور السياسية؛ لأنها تتحول عندهم إلى قاعدة سياسية، يحسن استحضارها في أحاديثهم، حتى يزدادو ارتباطا بالجماهير الشعبية الكادحة. وإذا كانوا يدعون بأن هدفهم هو الوصول إلى تحقيق الإيمان، فلأن ذلك الإيمان لا يعني، بالنسبة إليهم، إلا امتلاك السلطة التي تمكنهم من فرض الاستبداد، أو تأبيد الاستبدا القائم.

فالقضايا السياسية تخالط المرجعية الإيمانية، والقضايا الإيمانية تخالط المرجعية السياسية، ولكن على المستوى الأيديولوجي فقط.

أما الواقع فهناك تنظيم سياسي، وهناك سياسيون حزبوسلاميون، يمارسون السياسة بطريقتهم الخاصة، من أجل تحقيق أهداف سياسية، صرفة، مثل تكريس مقولة "الإسلام دين ودولة"، و"الدولة الإسلامية"، و"تطبيق الشريعة الإسلامية"، وأشياء أخرى.

وهذا الاختلاف القائم، بين الدين الإسلامي، وبين الحزبوسلامي، يحاول الحزبوسلاميون طمسه؛ لأن الوقوف عليه وتوضيحه قد يفوت عليهم فرصة التطابق المطلق بين الدين الإسلامي، وأدلجة الدين الإسلامي، الذي يعتبر ممارسة تضليلية للكادحين، حتى لا ينتبهوا إلى الممارسة السياسية للحزبوسلاميين، فيشرعون في مقاومة تلك الممارسة. وهو ما لا يرغب فيه الحزبوسلاميون.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...


المزيد.....




- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الحنفي - الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشداد إلى تأبيد الاستبداد... !!!.....33