أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صادق إطيمش - جرثومة البعثفاشية تريد الإنقضاض عليكم مجدداً ....فكافحوها















المزيد.....

جرثومة البعثفاشية تريد الإنقضاض عليكم مجدداً ....فكافحوها


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 2838 - 2009 / 11 / 24 - 02:59
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أفرزت أحداث الشارع السياسي العراقي التي تلت سقوط البعثفاشية كثيرآ من الظواهر التي تعتبر من الظواهر الطبيعية المتوَقَعَة في مجتمع طغت عليه , ولقرابة أربعة عقود من الزمن فئة لم تعرف غير الجريمة وسيلة للوصول إلى ما كانت تسعى إليه من إذلال للمواطن وإنتهاك للقيم والأعراف وسلب لخيرات الوطن . لقد سعت هذه الفئة الباغية وبكل ما كان تحت تصرفها من إمكانيات بشرية , مشتراة أحيانآ ومُجبَرة في أكثر ألأحيان , وإمكانيات مادية مسروقة, لتغييب المواطن , الذي بات مشغولآ بتوفير خبزه اليومي, عن القرار السياسي , إذ أصبح يتلقى ليُنفذ مذعنآ صاغرآ , والويل كل الويل لمن يتجرأ على غير ذلك . لقد خلقت البعثفاشية المقيتة مجتمعآ لا يفكر بأبعد من يومه إذ ان الغد مجهول لا يضم بين طياته خيرآ , فكان اللهاث وراء لقمة العيش هو الشغل الشاغل وتجنب كل ما يمكن أن يثير شكوك زمر الذئاب البعثية السائبة , الأسلوب الوحيد الذي يمكن أن يُجنب الإنسان كثيرآ من الويلات .
وبعد سقوط البعثفاشية في وطننا تبلورت معطيات جديدة على الساحة السياسية العراقية تشابكت فيها ألإنتماءات القومية مع ألإصطفافات المذهبية والقناعات السياسية , فتبلورت من خلال هذا الإشتباك أمام المواطن العراقي ردود فعل آنية لا تنسجم وواقع الشارع السياسي ألذي ألِفَه الناس منذ العهد الملكي والعهود التي تلته حتى مجيئ عصابات " طوارق الظلام " حيث تمَثَلت تلك المواقف سابقاً بصياغة ألإنتماء السياسي من خلال القناعة ببرنامج هذا الحزب أو ذاك دون أن يكون هناك توَجه عاطفي أو طائفي أو أي مكسب مصلحي ذاتي يؤثر على هذا الموقف , بل بالعكس فلقد كانت مثل هذه القناعات السياسية سببآ مباشرآ للقمع والإضطهاد والتشرد . وبالرغم من ألشذوذ عن هذه القاعدة بشكل واضح أثناء التسلط البعثفاشي , ولكل قاعدة شواذ كما هو معروف علميآ , وخاصة في العقدين ألأخيرين من عمر النظام المقبور, إذ أصبح ألإنتماء الرسمي للحزب الحاكم لا يشترط القناعة لدى المنتمي فصار حصيلة حاصل يومي لكل مواطن يريد العيش بين أهله وذويه بأمان بعيدآ عن الملاحقات اليومية والإستفسارات الدائمية التي كان جلاوزة البعث يثقلون كاهل المواطن بها في كل مجال من مجالات حياته الخاصة والعامة . نقول بالرغم من ذلك فقد ظل الشارع السياسي العراقي يتطلع إلى يوم الخلاص المقترن بقناعة سياسية حيث يشير إلى ذلك اليوم , بوضوح أحيانآ وبصمت أحيانآ أخرى, ذلك الرفض الذي كان يواجهه النظام البعثفاشي بين فترة وأخرى تجلى في المحاولات الثورية الرافضة التي قمعتها عصابات النظام وجيوشه بوحشية وهمجية .
وتحققت آمال الشعب العراقي وجاء يوم الخلاص فعلآ وإنطلق المارد العراقي فورآ مُعبرآ عما كان يكبته لسنين عديدة عن طريق التجمعات والأحزاب والصحافة ووسائل الأعلام الألكترونية التي ربطته فورآ بالعالم أجمع وأنفتحت آفاق جديدة مملوءة بالأمل بحياة افضل وبمستقبل واعد . ولعبت ألأحزاب والقوى السياسية التي قارعت البعثفاشية داخل وخارج الوطن دورآ فاعلآ في ألأحداث المستجدة , إنطلاقآ من قناعاتها السياسية التي بلورتها من خلال لقاءاتها ومؤتمراتها السرية والعلنية داخل الوطن وخارجه حول تصوراتها المستقبلية للوطن بعد سقوط البعثفاشية . وتحققت فعلآ بعض ألآمال التي كان المواطن يصبو لتحقيقها متمثلة بحرية الرأي وحرية الصحافة وحرية التجمع والتظاهر وإنعدام ألأجهزة المخابراتية التي كانت تلاحق المواطن أينما حلَّ وإلى أين إرتحل , وكثيرآ من المكاسب الأخرى التي جاءت وكأنها نتيجة طبيعية لإنهيار نظام دكتاتوري مقيت . وأصبح المواطن ينظر لتحقيق إنجازات أكثر في ظل هذا الوضع الجديد الذي إنعكس فيه المشروع السياسي , قبل أن تُضيف بعض القوى السياسية عاملآ أو عوامل أخرى جديدة على برامجها الحزبية الجديدة التي عكست من خلالها توجهات لم يُستشف منها التوجه السياسي المُعلن قبل السقوط فعلآ , بل أُضيفت إلى ذلك قناعات جديدة تصدرت النشاط الجديد , وضعت ألإنتماء القومي والمذهبي أمام ألإنتماء العراقي . لقد جرى التشديد على هذا ألإتجاه الجديد من قِبَل بعض ألأحزاب والتجمعات , القديمة منها أو التي تشكلت بعد سقوط البعثفاشية , حتى أصبح ألإنتماء القومي وألإصطفاف المذهبي والتعصب العشائري والتمحور المناطقي السمة الغالبة على الشارع العراقي وموضوع الجدل والنقاش بين الناس . لقد قاد تراجع القناعات السياسية أمام التعصب القومي والإصطفاف المذهبي ألذي إتخذ أشكالآ عنصرية وطائفية في حالات كثيرة إلى ألإزدواجية في الموقف . فالقناعة السياسية أمر مبدئي لا يستطيع ألإنسان الإستغناء عنه بسهولة, إلا أن الفرز الجديد خلق إنتماءات قومية ومذهبية جديدة أصبحت حديث الساعة الذي لا يمكن تجاهله أو حتى رفضه في أحيان كثيرة . لقد أظهرت نتائج ألإنتخابات العراقية الديمقراطية ألأولى في الوطن مدى خطر مثل هذه ألإصطفافات الجديدة على الشارع السياسي العراقي والنتيجة التي أدّتْ وستؤدي إليها لو إستمرت فعلآ على هذا المنوال لفترات إنتخابية أخرى . كما أوضحت نتائج هذه ألإنتخابات أيضآ أن القوى الديمقراطية العَلمانية هي القوى الوحيدة المتضررة من هكذا توجهات وإصطفافات لسبب واحد بسيط يتلخص بأن هذه القوى ظلت تعمل حسب قناعاتها السياسية بالدرجة ألأولى حاملة الهوية الوطنية لا غيرها وإستنادآ إلى برامجها المُعلَنة قبل سقوط البعثفاشية وبعده وانطلاقاً من هويتها العراقية فقط . إضافة إلى ذلك فإن كثيرآ من الديمقراطين العلمانيين تأثروا , كأشخاص , بالفرز القومي المذهبي الجديد على أرض الوطن والذي لم يكن معروفآ سابقآ بهدا الشكل الذي حَوَّلَ مثل هؤلاء ألأشخاص إلى وضع الفكر الديمقراطي العلماني جانبآ لوقت ما والتوجه نحو تشكيل تنظيمات ترعى الإهتمام بشؤون هذه القومية أو تلك او مصالح هذا المذهب أو ذاك .

لقد أدى كل ذلك إلى : 1. ممارسة القوى التي تراهن على ألإصطفافات القومية والمذهبية تأثيرآ عاطفيآ آنيآ على قطاعات جماهيرية واسعة من خلال تخليها عن جزء من برامجها السياسية التي كانت تنادي بها قبل سقوط البعثفاشية وتحولها إلى التركيز على المشاعر القومية والمذهبية العاطفية حيث أدى ذلك إلى أن تعيش الساحة السياسية العراقية أجواءً لم تكن معروفة مسبقآ لدى المواطن الذي أصبح يتعامل مع مفردات جديدة تتردد على ألسنة الناس وكأنها أصبحت العلامة الفارقة الجديدة للمواطن العراقي , فطغت العاطفة على المبدأ وبرز ألإصطفاف الفئوي على حساب ألإصطفاف الفكري .

2. إستغلال العواطف الدينية والمشاعر القومية التي ظل المواطن العراقي يتعامل معها بشكل طبيعي فطري طيلة العقود الماضية من حياته وقلما شكلت , وخاصة الدينية منها , مؤشرآ واضحآ ومؤثرآ في توجهاته السياسية والفكرية. لقد تم هذا ألإستغلال , وبكل أسف , من قوى كانت تعمل بالأمس ضمن التوجه السياسي الديمقراطي في صفوف المعارضة العراقية للبعثفاشية , مستندة في توجهها الجديد هذا على قوى جديدة برزت على الساحة السياسية العراقية مستفيدة من تغيير الوضع السياسي الذي لم تتعامل معه هذه القوى يومآ ما, إذ لم يكن لها وجود على الساحة السياسية العراقية .

3. تشتُت القوى الديمقراطية العلمانية التي لا تزال تمارس نشاطها السياسي من خلال برامجها السياسية التي تبنتها قبل سقوط البعثفاشية وبعده . لقد تبلور هذا التشتت من خلال التوجه الجديد لتشكيل تنظيمات جديدة تتعامل مع الواقع الجديد الذي إتسم ببروز الإنتماءات القومية والطائفية على حساب القناعات السياسية . فانخرطت قوى سياسية ديمقراطية , على شكل أفراد أو جماعات , في خضم هذه ألإصطفافات تماشيآ مع الوضع القائم الجديد وتحقيقآ لتطلعات أتباع هذا المذهب أو ذاك أو هذه القومية او تلك . فأضافت إلى ألأحزاب أحزابآ وإلى التشتت تشتتآ فضعفت الساحة السياسية العراقية المبدأية أمام تلك الساحة القومية المذهبية الطائفية .

إن الخطر الناجم عن إستمرار هذا التشتت للقوى الديمقراطية العلمانية يكمن في إمكانية ديمومة التوجه القومي الطائفي السائد ألآن وإتخاذه موقعآ ثابتآ على الساحة السياسية العراقية كبديلٍ عن القناعات السياسية البرنامجية المبدأية . ويمكن القول أن الظروف الموضوعية الفعلية لا زالت متوفرة على صعيد الشارع السياسي العراقي الآني لمُضي القوى القومية والمذهبية الطائفية على إستمرارية هذا النهج وكسب الناس إلى جانبها عاطفيآ ودينيآ , تمامآ كما تسترت وراء هذه الشعارات في ألإنتخابات الماضية بعد أن أفرغت جعبتها من شعاراتها السياسية التي كانت تتبناها أثناء عملها ضمن تنظيمات المعارضة العراقية سابقآ . لقد بدا هذا الخطر يتبلور بشكل أكثر حدة وأشد وضوحاً في الأيام الأخيرة الماضية التي تم الإعلان فيها عن القوائم الإنتخابية التي ستخوض الإنتخابات في كانون الثاني المقبل. لقد برزت بعض التشكيلات الخليطة من الفئات التي كانت بالأمس القريب من أخلص القوى لنظام البعثفاشية والتي وقفت إلى جانبه حتى آخر لحظات وجوده متخذة من الإحتلال ذريعة لها لمقاومة تغيير النظام الدكتاتوري المقبور ، وهي التي ركبت القطار الأمريكي في الثامن من شباط الأسود عام 1963 لتغتال ثورة الرابع عشر من تموز وقائدها الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم . إن مواقف قادة هذه التجمعات البعثفاشية كظافر العاني وصالح المطلك وغيرهم من أزلام البعث المقبور غير خافية على أحد . وهم إذ يرفعون عقيرتهم اليوم لبث جراثيم حزبهم المقبور ، حزب البعث ، فإنهم ينطلقون تماماً من توفر الأجواء التي خلقتها الإصطفافات المذهبية والتكتلات القومية الشوفينية والإنتماءات العشائرية المناطقية التي وضعت الهوية الوطنية العراقية على الرف وظلت تعزف على أوتار هوياتها الجديدة التي سمحت لرؤوس البعث أن تتجرأ على التنكر لجرائمها بحق الشعب العراقي وما مارسته ضده من تنكيل وقهر واضطهاد وتشريد لأربعة عقود من تاريخه ، وترفع أصواتها اليوم لتستعيد أنفاسها باسم الحرية التي توفرت في الأجواء السياسية منذ عام 2003 ، عام سقوط البعثفاشية وحتى الآن . فهل سيسمح الشعب العراقي بانتشار هذا الوباء البعثفاشي بينه بعد ما ذاق الأمرين من ويلات هذا الوباء المقيت .....؟؟؟
فما ألعمل إذن...؟ لا طريق سوى وحدة ألتيار الديمقراطي العلماني العراقي على برنامج سياسي يضع المواطَنة العراقية وسبل تحقيقها بإباء وكرامة في المقدمة وقبل كل شيئ ... ألقومية والطائفة والمذهب أنتماء ذاتي ثانوي والعراقية إنتماء عام أساسي ومركزي يجب ان تكون له ألصدارة في العمل السياسي . ولا يمكن تحقيق هذا ألإنتماء بكل مفاصله إذا لم يقترن ذلك بالعمل الديمقراطي الذي يجعل من العراق وطنآ لأهله مهما كثُر عدد قومياتهم أو أديانهم او قَلَّ ومهما تنوعت مشاربهم السياسية وتباينت مواقعهم ألإجتماعية.. وحدة التيار الديمقراطي العراقي مهمة لابد من تحقيقها لإبعاد شبح الطائفية الرهيبة والتعصب القومي العنصري وانتشار وباء البعثفاشية من جديد بيننا . وحدة التيار الديمقراطي العراقي لا تعني التفريط بحقوق ألأديان والقوميات والطوائف , بل بالعكس تؤكد على إحترامها وإزالة كافة العراقيل التي تُعيق ممارستها او تحول دون نموها وتطورها بالشكل الذي يضمنها للجميع دون إستثناء وبالشكل الذي يستوعبها ضمن الكيان العراقي الواحد . وحدة التيار الديمقراطي العراقي يجب ان تكون المهمة ألآنية. إذ بدون هذه الوحدة ستتبعثر أصوات الديمقراطين العلمانيين بين طوائفهم ومذاهبهم وقومياتهم , وسوف لن يستفيد من هذا التشتت سوى أولئك الذين يراهنون ويعملون على تحويل العمل السياسي بالعراق إلى صراع بين ألطوائف والمذاهب والقوميات , يراهنون على تحويله إلى صراع عاطفي كبديل عن الصراع البرنامجي المبدأي , يراهنون على تسويق المشاعر القومية والدينية لإستغلال عواطف الناس , وخاصة البسطاء منهم ,كما فعلوا في ألإنتخابات الماضية , لإمرار مشاريع شوفينية طائفية لا تُحمد عقباها ولا يستطيع أن يتعامل بها ومعها إنسان القرن الحادي والعشرين فإذا ما تم ذلك الآن او في ألإنتخابات القادمة , وهذا ما لا نرجوه لشعبنا ووطننا , فعندئذ سوف لا ينفع الندم ولا النقد والنقد الذاتي , وسوف لا نستطيع التخلص من هذا المأزق إلا بعد وقت طويل وطويل جدآ وسوف تبرز البعثفاشية بلباس الخديعة التي مارستها دوماً في كل تاريخها السياسي ، وليس هناك ما يشير إلى أنها تخلت عنها . المثل الذي يقول " الوقاية خير من العلاج " له مدلوله الجدي هنا . فلنعمل جميعاً على الوقاية من جراثيم البعثفاشية المقيتة وذلك من خلال التصدي السياسي لكل طروحاتها وفضح قادتها الجدد وقوائمهم الإنتخابية والتذكير دوماً بجرائمهم بحق الشعب العراقي .



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بصحتك يا وطن ..... القسم ألأول
- طارق حربي مناضل اسمى من أن ينال منه المتقولون
- مَن يُقيّم مَن ...؟
- صموئيل هنجنتون وانهيار نظرية السلفية الغربية
- وهل يمكن أن ننتظر غير ذلك من بعثفاشي كصالح المطلك.....؟
- في البدء كان الإرهاب أيضاً.....
- دكتاتورية ولاية الفقيه وأَعراب الكفر والنفاق ، بؤر الإرهاب ب ...
- نعيم التعددية وجحيم الأحادية القسم الثاني
- نعيم التعددية وجحيم الأحادية القسم ألأول
- لقطات من المهرجان الثقافي العراقي في برلين
- شموخ الثقافة العراقية في برلين
- أحزاب ألإسلام السياسي بالعراق .....قد فشلت وحان رحيلها
- هدية الشعب الكوردي إلى النائب البرلماني أسامة النجيفي
- واضربوهن....مرة أخرى / القسم الثاني
- واضربوهن....مرة أخرى / القسم الأول
- الفقهاء بين التيسير والتعسير
- إبن عربي رائد العلم الحديث
- نَفس عراقي أصيل يتهاوى أمامه الرقعاء
- النقاب ، ورقة خاسرة أخرى يلعبها الإسلام السياسي
- مِن هالمال....حَمل إجمال


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صادق إطيمش - جرثومة البعثفاشية تريد الإنقضاض عليكم مجدداً ....فكافحوها