عبدالله عبداللطيف المحامي
الحوار المتمدن-العدد: 2817 - 2009 / 11 / 1 - 10:27
المحور:
الادب والفن
هل تسعفك كلماتي ..
وتلون أيامك همساتي ..
فكل دروبك سيدتي ..
تراقص وتعانق خطواتي ..
ها أنا في نهرك أسبح
موجاتك تحضن موجاتي
وأحلق في رحب فضاءك
يا فجرا يعشق نجماتي
أحببت السكن بمحرابك
أعشقك يا أجمل صلواتي
أرسمك دفئا أشتاقه
وظلال بأروع لوحاتي
يا أجمل حواديت العشق
فأنت بطلة حكاياتي
يا مطرا عذبا أعشقه
أمطارك تغرق سحاباتي
أحببت غزو أنوثتك
فأنت أجمل غزواتي
يا بسمة عمري أكتبها
بقصائد عشقي وأبياتي
يا شمس نهاري تدفئني
وأجمل قمر بسمواتي
أعطيك العمر إن يكفي
أيامي وكل سنواتي
يا ليلي وفجري وشروقي
عطرك قد زين صباحاتي
الدفيء في حضنك ألمسه
أسكنك يا أجمل جناتي
وأراقص نبضك سيدتي
ما أحلي إيقاع النبضات
وأثور في نبعك حبا
تعجبك جدا ثوراتي
أعشقك أنثي مرهفة
تذوب بأول قبلاتي
#عبدالله_عبداللطيف_المحامي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟