أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مازن كم الماز - هكذا تكلم الدردري














المزيد.....

هكذا تكلم الدردري


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 2817 - 2009 / 11 / 1 - 02:01
المحور: كتابات ساخرة
    


• إنها طريقة النظام السوري في إثبات أنه لا يوجد فساد في سورية , أي باعتقال كل من يقول بوجود هذا الفساد , هذا هو بالضبط ما جرى مع هيثم المالح......
• اعتقل النظام أيضا فنانين أكراد بتهمة "غناء أغاني باللغة الكردية" , التهمة القادمة هي إلقاء النكت باللغة الكردية....
• الدكتور عبد الله الدردري قال أمام الاجتماع العام للاتحاد العام لنقابات العمال أن "الإصلاحات" الهيكلية التي أدخلت على الخطة الخمسية العاشرة هي التي أنقذت المنظومة الاقتصادية السورية من الانهيار , و الوصول بسعر صرف الليرة السورية في نهاية 2010 إلى 146 ليرة مقابل الدولار , و أوصلتنا ( يقحمنا هنا السيد الدردري في فعل الوصول هنا ) إلى ميزان مدفوعات منضبط و حساب جار جيد و ميزان تجاري زادت فيه الصادرات السلعية عن الصادرات النفطية ( مقتبسة من جريدة البعث ) . بعد الإشادة الضرورية بقدرة النائب الاقتصادي على التنبؤ الدقيق بسعر صرف الليرة السورية و كأنه ينظر في الكرة الزجاجية للسحرة و المشعوذين , فمن المؤكد أن هذه "الإصلاحات" قد أنقذت الناس بالفعل من شيء ما يفهمه السيد الدردري وحده بعد أن انهارت منظومتهم الاقتصادية و أطاحت بميزان مدفوعاتهم و جعلته غير منضبط بل و منفلت و بحساباتهم الجارية و جعلتهم غير قادرين لا على شراء السلع العادية و لا النفطية......
• حكم على نائب رئيس تحرير صحيفة يمنية بتهمة الإساءة للرئيس اليمني بالتوقف عن الكتابة مدى الحياة , المشكلة هي في جنس الرؤساء الذين يحكموننا , فعندما نتحدث عنهم و لو بشيء من المصداقية أو الاعتدال لا يمكن إلا أن نسيء إليهم , هل هذا ذنب الناس ؟
• السؤال الذي يستحق أن يطرح : متى سيحاكم الرؤساء العرب بتهمة الإساءة إلى شعوبهم ؟



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفقراء و المجازر
- في نقد السياسة العربية
- عندما تحدث الدكتورعماد فوزي الشعيبي عن الديمقراطية
- إيريكو مالاتيستا : ضد الجمعية التأسيسية كما ضد الديكتاتورية
- كارل كورش : عشرة أفكار عن الماركسية اليوم ( 1950 )
- باول ماتيك : استعراض لكتاب كروبوتكين عن المساعدة المتبادلة
- عن قضية التكفير
- بين المعري و الفلاسفة المسلمين
- أنطون بانيكوك : رسالة إلى مجلة اشتراكية أو بربرية
- إذا عكسنا السلطة السائدة
- عندما تكون السياسة ممارسة غبية للكذب
- إننا ندعوك إلى شعلة المقاومة !
- وجهتا نظر حول الاشتراكية لجوناس هيلمر
- بيان المبادرة الأناركية النقابية عن اعتقال أعضائها
- احتفظوا بلقب الشيوعي !!!
- لماذا يجب عدم المشاركة في الانتخابات البرلمانية العراقية الق ...
- عن الحملة ضد قانون الأحوال الشخصية السوري
- حوار مع صديقي المؤمن
- مرة أخرى عن اليسار في الإسلام
- رأفت الغانم , بشر المقت , رياض سيف


المزيد.....




- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مازن كم الماز - هكذا تكلم الدردري