أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الشمري - رد على مقالة ( وفاء سلطان وسجاح التميمية ... بين الواقع والشعارات )















المزيد.....

رد على مقالة ( وفاء سلطان وسجاح التميمية ... بين الواقع والشعارات )


محمود الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 2809 - 2009 / 10 / 24 - 08:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كتب الأستاذ الكريم مهند ( الحسيني ) مقالة تحليلية جميلة تدل على ثقافته وأدبه وسعة أطلاعه
ولينظر الأستاذ الكريم الى ماكتب الحاخام اليهودي ستيفن جوليوس شتاين
حاخام معبد ويلشاير بوليفارد في صحيفة لوس انجلس تايمز عن مؤتمر يهودي كانت وفاء ضيفة عار فيه..


(( أنا لا أدافع عن الإسلام. لكن إشارات وفاء سلطان الزائدة عن الحد والتي لا يمكن التسامح معها أثناء هذه المحاضرة، جنبـًا إلى جنب مع إغفالها ذكر الجهود الهامة والحثيثة التي يبذلها المركز الإسلامي، أهانت كل المسلمين واليهود في لوس أنجلوس وبطول البلاد وعرضها ممن يحاولون كسر الهوة الثقافية التي تفصل الدينين. وهذا سببي الأول الذي من أجله شعرت بالسخط تجاه هذا الحدث. ))

تصور ياسيدي حاخام يهودي تأخذه الغيرة وينبذ الأكاذيب والتلفيقات التي تطلقها وفاء , بينما أخواننا يطبلون لها ويزمرون , ويفرحون . ان الحاخام يعني أن هناك جهود حثيثة للتقارب بين الناس ولكن وفاء وأمثالها يحاولون منع ذلك . ! لمصلحة من ؟ ومع أي دعوة منحرفة أندمجت دعوة وفاء !

ماالذي فهمناه من وفاء وجماعتها غير الشتائم و التجاوزات ... لقد أصبح مألوفا جدا وعاديا جدا وغير مستغربا جدا صدورالعبارات المستهجنة من وفاء ومن مشجعيها الأوفياء الذين يقال أن عددهم أصبح يقدّر بالمئات في كل أنحاء العالم ..

أما عدّتهم كما لمسنا ( ولا أقصد الأستاذ مهند ) فهو التشجيع المطلق والتصفيق الحاد لما تقوله الست ومن يكتب بجانبها و الصياح على طريقة (بص ..شوف .. شحته بيعمل ايه ..) مع اضافة مميزة جدا وهي العبارات الفاحشة والشتم والسب لكل من ينتقد أفكارها في موقعنا الموقر الذي أرجو أن يكون بعيدا عن هذه الفواحش ..

لقد أصبح أسلوب الشتائم والتهجم لازمة وميزة يعرف بها أدعياء العلمانية الجدد وخاصة من تيار وفاء وأصبحت الشتائم تحف بأسم ( العلمانية على طريقة وفاء ) من جميع الجهات وتحيط به أحاطة السوار بالمعصم ..

بالأضافة الى تهمة أخرى (وهذه تستحق براءة أختراع ) وهي أن كل ينتقد وفاء ويذكر أسمها ويمس مقامها السامي أنما يتهم بأنه يريد بذلك علوا في الأرض وشهرة تدخله التاريخ وتجعله كاتبا مميزا معروفا تتسابق كبريات الصحف والمجلات للتعاقد معه , وأنه حقيقة مجرد نكرة ولايستحق حتى ان يسمى بأسمه وانما يسمى ( كاتب ) وبعضهم يسميه (كويتب ) ..
مع اني والشهادة لله حاولت أن أكتشف مدى ماوصلت اليه شهرة وفاء بين الناس وناقشت الكثير من الناس وبضمنم بعض الكتاب والصحفيين الذين يعملون في الصحف العراقية ووجدت أن معظمهم لم يسمع بأسمها حتى .. غير أن بعضهم تذكر ان أمرأة ما قد تطاولت على الأسلام وشتمته عبر قناة الجزيرة .

يعني التطاول على دين سماوي يدين به ربع سكان الأرض جائز ومباح وهو فكرتنويري برأي وفاء وأتباعها , وشتم رسول كريم يقدره ويؤمن بما جاء به ربع سكان الأرض هو حق وحرية وطروحات تقدمية , أما نقد فكر مهزوز وطروحات غير مترابطة مبنية على التظليل والشتائم فهو سعي وراء شهرة وعلو في الارض وظلامية .
ياللعجب ! ويا لغرابة مايدّعون ..! ولماذا لايكون العكس هو الصحيح ... ؟

أليس لابد للأنسان الذي يبغي الحقيقة من أحترام جميع القيم والتوجهات الفكرية التي يؤمن بها الناس ودراستها دراسة مستفيضة حتى يستطيع نقدها وتقويمها أذا كانت تحتاج الى نقد وتقويم ؟ وليس شتمها والدعوة الى هجرها أو الدعوة الى أستبدالها بقيم أجتماعية نشأت في مجتمعات أخرى وتطورت وفق الشروط الموضوعية لتلك المجتمعات والتي قد تكون غير مناسبة تماما لمجتمعنا و قد يكون بعضها مناسبا ولكن بحاجة الى دراسة واقناع بالكلمة الطيبة والدليل العلمي وليس بالشتائم .

وأن نقد تلك الأفكار ومناقشتها يتطلب:

1-علما واسعا وبحثا دقيقا حتى يستطيع الأحاطة بحيثيات تلك الأفكار وحقيقتها وليس اخذ جانب وأهمال جانب اخر .

2-أدبا جما يقود التحاور وتقديرا وأحتراما للأخر ولفكره اذا كان النقد والتحاور لغرض البناء والأستفادة وليس الحقد والأنتقام .

3-واذا وصل الأنسان الى حقيقة معينة فعليه الدعوة لها بعلم وأدب أيضا وليس بالسباب والشتائم التي تنفّر الأخر وتأتي بنتائج سلبية .
والسؤال هو ...أين وفاء سلطان من كل هذا ؟لم نلمس من وفاء أي توجه حقيقي وصادق في دراسة أسباب الأنتكاسة الحضارية التي نمر بها , ولم نفهم منها غير السباب والشتائم للأسلام وللرسول الكريم . أين البحث العلمي المبني على المنطق وعلى الدليل ؟
. هل أن شخصا ما في حالة سكر أو خدر أو رغبة معينة , ويقوم بفعل شائن معين كأضطهاد زوجته أو أطفاء السجائر في جسدها أو غيره .. نعلل هذا الفعل بأن نبيه الذي يؤمن به هو السبب ؟ ومن قال أنه يؤمن بالنبي ؟ هل يجوز لي أن أتهم وأنتقد سيدنا عيسى عليه السلام بمافعله هتلر من تدمير وقتل , أم بمافعله الصليبيون من فضائع في حروبهم , أم بما فعله الرجل الذي حبس ابنته في قبو المنزل وأنجب منها عدة أطفال , أم الجندي الأمريكي الذي أغتصب فتاة المحمودية ثم قتلها واحرقها مع عائلتها, أم , أم ....لايجوز ذلك طبعا ..

حسب أقوال علماء النفس وأساتذة التربية والأخلاق وتأكيداتهم فأن ألأنسان ينشأ ويتربى وتتكون شخصيته أعتمادا على عدة عوامل , بعض منها هو

الأول : تربية مكتسبة مأخوذة من المجتمع والتي تتضمن المباديء و القيم المأخوذة من العائلة ومن المدرسة ومن المحيط الأجتماعي الذي يعيشه .

الثاني : وهو الأهم وهي تربية الأنسان لنفسه بنفسه , وهي غالبا ما تبدأ بعد بلوغ الأنسان سن الرشد .

فلقد خلق الأنسان في تركيب عجيب كوحدة واحدة ولكن بمواهب وحواس ولطائف متعددة لاحد لها في أذواقها وأمالها والامها وتوجهاتها. والذي يقود تلك المواهب واللطائف والحواس ويوجهها هو الأرادة النابعة من العقل .
والذين يستسلمون ويخضعون لمطالب حواسهم دون توجيه من العقل والأرادة الصحيحة لايمكن ان ينجحوا في بلوغ اهدافهم الصحيحة .

أن النظام الأخلاقي بشكل عام هو السبيل الوحيد للحصول على ارادة عاقلة قوية ومستنيرة تقود الأستعدادات واللطائف والمواهب والحواس .
هذا النظام الأخلاقي يشمل مجموع القيم والمباديء التي يستقيها الأنسان من محيطه الأجتماعي الذي يعيش فيه , وهذه القيم تكون على شكل أديان ومعتقدات وعادات وتقاليد وأحزاب وتوجهات فكرية مختلفة .


وكما يقول الكاتب الكبير فيكتور هيجو (لاتحتاج الى ذكاء خارق لكي تصل الى السعادة والنجاح , فأن أرادة صغيرة لك كافية للوصول بك الى النجاح ) فلابد اذن من أرادة عاقلة ذات خبرة تميز بين الغث والسمين تقود الأنسان في حياته .
.

لذلك فعليه أن يكون مستعدا نوعا ما لتقبل النتائج التي قد تتصادم مع بعض ماتعلمه وأكتسبه من محيطه الأجتماعي ولايصل الى ذلك الّا بتعليمه نفسه بنفسه من خلال بحثه الدقيق عن تفاصيل الحقيقة ومناقشته أفكار وأراء الأخرين ودياناتهم وتوجها تهم وعدم الأستهزاء بها ,
وعليه أيضا أن يفتش عن الجمال أولا قبل أن يفتش عن ما يعتقده قبحا ويقضي حياته بالتشهير والسباب والشتائم بحجة أنه وجد قبحا وأنه يريد تغيير ذلك القبح , وبالتالي فأنه سيجد نفسه وقد شاب وأنقضى عمره ولم يفعل شيئا سوى أحتراف الشتائم وأختراع الجديد منها



صحيح ان الايمان واحد ولكن القلوب التي تحويه مختلفة وكل يأخذ على قدره وهذا القدر يعود الى الشخص المتلقي والذي ينعكس مقدار الايمان الذي استوعبه قلبه على أفعاله وتقواه لذا فان الجنة درجات وكذلك فان الخطايا مختلفة لذا فأن النار لمن يستحقها دركات وهناك بعض الناس لم يدخل الأيمان في قلوبهم لأن قلوبهم مقفلة مع انهم يدّعون ألأيمان ..

يقول الأستاذ مهند بأن التاريخ يكتبه المنتصرون ... وأسأل .. بأي مقياس تقيس الأنتصار ؟ هل هو مقياس التفوق العسكري .. وطغيان جهة وانكسار أخرى أم ماذا ؟
التاريخ ياسيدي يكتبه المخلصون , وبضمنهم الشهداء والمضحون ...
فلقد انتصر أعداء( سيدنا المسيح عليه السلام ) عليه جسديا وغادر هو الى السماء وتشتت حواريوه في أصقاع الأرض ولكنه وحوارييه كتبوا تاريخا جديدا ناصعا.
وقتل الحسين وأصحابه قتلة شنيعة ولكنهم أصبحوا مشاعل تنير دروب الثائرين على الظلم .
وفي العصر الحديث , أغتيل غاندي ومارتن لوثر كنغ ولكنهما حولا مجرى التاريخ وكتباه بحروف من نور .

أي طروحات واقعية تلك التي تطرحها وفاء ؟
أن نترك ديننا الحنيف ؟
انها نفسها وفاء لاتعلم ماتريد ..! انها بارعة في تسطير الشتائم فقط ..
أستطيع الان أن أقص عليك الاف القصص الواقعية التي تحدث يوميا في الغرب وفيها يتم التجاوز على القيم الأنسانية والأخلاقية ..
ألأديان جميعا لاترضى بأنتهاك الحقوق والتجاوز .. وليس وفاء ..
أذهب الان الى أي انسان يؤمن بأي دين وأدعه لترك دينه ..فهل يرضى ؟
هناك ديانات غريبه وضعيفة ومحدودة جدا تمارس من قبل مجاميع محدودة جدا , ولكن معتنقيها مستعدين للموت في سبيلها ..
فكيف بدين مثل دين الأسلام قوي ومحكم ويدين به ربع سكان الأرض .. وتدعو الناس لتركه وتقول تجديد وتطوير ودعوة واقعية وأصلاحية ..!
أن وفاء وأصحابها يعلمون جيدا أن تهجمهم على الأسلام لن يجدي نفعا ولن يجنوا منه شيئا , ولكنهم مصرين , فلم هذا الأصرار ؟
لابد أذن من وجود دوافع خفية وراء ذلك ..

ومن أوحى لك أو لغيرك ياسيدي بأننا نخاف على الأسلام من هذه الدعوات .. ؟
لاياسيدي نحن نكره الكذب والتلفيق فقط .. ونحن المسلمون نأسى لمن يظل , مثلما نفرح لمن يصل ..
أما من تعيرونا بهم من الأرهابيين والمتطرفين فهم قد قسوا علينا أكثر مما قسوا عليكم ووجهوا سهام حقدهم لنا قبل أن يوجهوها لكم وقتلوا منّا أضعاف ماقتلوا منكم لأننا رفضنا دعاواهم الباطلة قبلكم وبّينا بطلانها . أنهم مدعون مجرمون معظمهم بعثيون ورجال عصابات قتل وسرقة منظمة لبسوا الدين رداءا ولم يؤمنوا به , أما بعض قليل منهم فقد غرر به أ وخدع وأعتقد غير ماجاء به الحق في كتابه والنبي في سنته .
وأنتم كغيركم تعلمون أن هؤلاء هم خوارج عن الأسلام ولكنكم تتجاهلون ذلك وتحاولون أن توحوا للعالم أنهم هم المسلمون .

ان دعوات عديدة عبر التاريخ أرادت النيل من الأسلام ولكنها فشلت وتلاشت ..
وجنابكم لابد وأن يتذكر دعوة الماديين ضد الأسلام , وكيف خيل لهم مثلما يخيل لوفاء الان و كيف أصبحوا في خبر كان .
لا أعلم كيف تقيسون الأمور .. تهاجمون الأسلام وقيمه وتقولون خلوا بيننا وبين الناس ودعوهم يختارون , , وما أن يتصدى واحد من الناس لكم حتى تشبعونه شتائم ثم تريدونه أن يتنحى ...
نعم ياسيدي أنا أحد الناس الذين وصلتهم دعوتكم ورفضها رفضا شديدا لأنها ( دعوة دوغمائية مشوهة تريد أن تطال جملة من الأفكار العظيمة ولم و لن تستطيع )

أما محاولات سحبي شخصيا للتجادل الذي يقود الى التشاتم فهو مالا أرضاه ولا أقتنع به لأنني أعتقد أن المواقع الألكترونية هي وسيلة تحاور متمدنة ويجب أن نقوم بأحترام وظيفتها هذه وعدم الهبوط بها الى المستوى المتدني الذي تحاول وفاء وبعض اصحابها من الأنحدار اليه . وهذا ما حصل فعلا في أحد المرات فقد نجحت ياسمين يحيى بسحبي الى مستوى واطيء جدا وصدرت مني تعليقات ندمت عليها فيما بعد .
لذا فأنا أعتذر لبعض الأخوان من الدخول في نقاشات عقيمة معهم لا تؤدي بنا سوى الى تفرق وتناحر .



#محمود_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة أسلام غريبة
- د.روبرت كرين يتحول الى د. فاروق عبد الحق
- وفاء سلطان أم سجاح التميمية
- جورج واشنطن , أم وفاء سلطان
- دعوة وفاء سلطان وأتباعها لأعتناق الأسلام
- كش ملك ..مات الوزير
- الى ياسمين يحيى ومشجعيها ..نفي تهمة ونصيحة
- تناقضات المسيحية تدفعه للأسلام
- الأبادة الجماعية في أسفار مايسمى الكتاب المقدس
- رسالة مفتوحة لمن يدعون العلمانية
- القس الذي ترك عقيدة التثليث واعتنق عقيدة التوحيد
- حكاية فوزية النيجيرية
- رئيس بعثة التنصير (جي ميشيل ) يعود الى دين الفطرة
- فنجان قهوة
- عشرون قسيسا يعتنقون الأسلام
- سوريا..هي من سفكت دماءنا ودمّرت بلدنا
- هل صحيح ان ثورة 14 تموز مباركة ؟ لا أعتقد ..!
- التيار الصدري والشخصية الأضطهادية
- ثورة العشرين ..ثورة الشعب الكبرى
- فلنر كيف كان التقارب بين الشيعة والسنة رائعا


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود الشمري - رد على مقالة ( وفاء سلطان وسجاح التميمية ... بين الواقع والشعارات )