قوى التيار الديمقراطي ستبقى بحاجة إلى مزيد من الجهد لتوحيد صفوفها

هنا:
((ليس هناك من بديل للطائفية السياسية غير القوى الديمقراطية والعلمانية على صعيد العراق كله)).
وهذه ليست تمنيات، بل امكانية ينبغي العمل، بكل الطاقات، لتحقيقها انقاذاً للزرع والضرع. وهذه مسؤولية كل الحريصين التاريخية والاخلاقية. فليرتقوا اليها!

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع عميق إحترامي أود أن أسألك بشكل مباشر يتطلب إجابة مباشرة .
1. في ألعراق ألآن عشرات وحتى مئات ألأحزاب وألمنظمات وألتجمعات ألسياسية ، فمن هم بألذات ألذين تسميهم قوى ألتيار ألديمقراطي ألعلماني ؟ ألا تستطيع ذكر وتعداد هذه ألقوى وأسماء ممثليهم وجوهر إختلافات ألشيوعيين معهم سواء فكريا أو للأسباب وألمواقف ألشخصية .. لأن ألحديث بدون أسماء وتشخيص وتحليل ألمواقف وألإتجاهات يبقى كلام فاضي كما يقول ألمصريون ، وهو من نفس أنواع ألحديث ألشعاراتي ألذي تعلمنا عليه في بيانات ألشيوعيين . بينما نحن لريد أن نعرف هل أن ألتحالف مع أياد علاوي مثلا خدم أهداف ألحزب ؟ وهل إعادة مثل هذا ألتحالف يمكن إدراجه في ألظروف ألحالية تحت ألشعارات ألتي تطرح ..

2. أنا شيوعي سابق ، عام 78 كتبت رسالة مطولة للمكتب ألسياسي فيها نقد لسياسة ألحزب وطلب تعليق عضويتي حتى يأتيني رد ، وإنتظرت عاما كاملا فلم يأت رد فأخبرت ألتنظيم بخروجي من ألحزب بعد أن علمت أن ألرسالة ربما مزقت في ألطريق .. منذ ذاك ألحين وحتى أليوم علمت أشياءا كثيرة ، بصراحة ما كنت لأعرفها لو كنت شيوعيا ملتزما ـ فقد درست ألماركسية وأللينينية بشكل عميق ونقدي .. وعلمت مثالبها وأخطائها ألفكرية في أسسها ألنظرية وفي ألسياسية ألتطبيقية في ألواقع ألإج

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثلاث مسائل استوقفتني في تعليقك
1. تسال عن أسماء القوى الديمقراطية هناك القوى التالية
* لجنة التنسيق وتضم إليها ثلاث تنظيمات هي الحزب الشيوعي العراقي والحزب الوطني الديمقراطي والحركة الاشتراكية العربية, كما أن هناك الائتلاف الديمقراطي العراقي الذي يضم سبع مجموعات سياسية وهي مبادرة تحققت عبر نشاط الأستاذ ضياء الشكرجي والدكتور عبد فيصل وآخرين. ثم هناك مجموعة تعمل مع العراقية ومنهم االدكتور عدنان والأخت ميسون وآخرون, وبعيداً عن الدكتور علاوي, إذ يمكن كسبهم حين تنشأ قاعدة متينة للعمل الديمقراطي, ثم هنام مجموعة الدكتور مهدي الحافظ والشاهبندر وآخرون معهما, ثم هناك الحزب الشيوعي العمالي وتنظيمات أخرى صغيرة, ثم هناك مئات الشخصيات الوطنية التي يمكن أن يكسب التحالف من خلالها الكثير من المواطنات والمواطنين , أضافة إلى مجموعات أخرى لا أعرف أسماؤها.
2. وبصدد المسألة الثانيةأحيلك إلى رسالة مفتوحة لي موجهة للشيوعييين العراقيين قبل عقد المؤتمر الأخير للحزب الشيوعي ومنشورة في موقع الحوار المتمدن وتحت اسمي.
3. والمسألة الثالثة لا أجد أي مبرر حين تغادر موقعك في حزب معين أن تعاديه أو تقف ضده وتسيء إليه, فالاحترام للأحزاب السياسية ضروري جداً بغض النظر عن موقفنا منها, إذا كانت بعيدة عن العن

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألأخ د. كاظم حبيب
أولا ـ لا أدري أين وجدت ألإساءة وألمعاداة في كلامي .. فأنا أكتب بألعادة متوخيا ألموضوعية ألتامة وألصريحة وألدقة ألعلمية في كلماتي وتعابيري .. رغم أنني وكما أعتقد مئات آلاف من شعبنا يحمّلون ألحزب ألشيوعي وزر سياساته ألتبعية ألذليلة ومواقفه ألأنتهازية ألهزيلة ألتي راح ضحيتها ألآلاف من خيرة أبناء شعبنا ومنهم أشقائي ماجد وجمال ألدين وأحمد .. وهم ألشيوعيون لا زالوا يتخبطون في نسخ ألديباجات ولا يريدون حتى أن يعرفوا لماذا لم ينتخبهم حتى ربع عدد أهالي ألشهداء ألشيوعيين ، ويعتبرون مثل هذا ألحديث مساً بمقدساتهم .. أنا لم أفهم ماذا تقصد بإحترام ألأحزاب ألسياسية .. أنا أحترم ألإنسان كإنسان وكموقف ,, ولكنني لا أحترم ألفكر ألإيديولوجي ألخاطئ وألإجرامي وألمتهاون بل أسفهه تماما عمدا وبكل عناد..
ثانيا بعض ألأشخاص ألذين ذكرتهم إسلاميين إنتقلوا بألأمس إلى ألدعوة ألعلمانية كضياء ألشكرجي أو ماركسيين وأعضاء سابقين في حشع كألدكتور مهدي ألحافظ ، أو بعض أنفار ممن تسميهم ألحزب ألشيوعي ألعمالي ،، وأشخاص أخرين من ممثلي ألأحزاب ألديموقراطية ألوطنية ألتقليدية ألتي أعادت نشاطها ولو صوريا .. وهنالك تجمعات أخرى كألقاسميين وألأهالي ألخ ألذين لم تذكرهم كما لم تذكر حزب ألأمة لمثا

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

راجع الحوار المتمدن

كاظم حبيب
[email protected]
الحوار المتمدن - العدد: 1594 - 2006 / 6 / 27
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق Bookmark and Share

إلى رفاق وأصدقاء النضال في الحزب الشيوعي العراقي
تحية نضالية لرفقة طويلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

راجع الحوار المتمدن

كاظم حبيب
[email protected]
الحوار المتمدن - العدد: 1594 - 2006 / 6 / 27
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق Bookmark and Share

إلى رفاق وأصدقاء النضال في الحزب الشيوعي العراقي
تحية نضالية لرفقة طويلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور العزيز كاظم حبيب
في ردك على الأخ ماجد ذكرت إسم عبد فيصل واصفاً إياه بالدكتور ! والحقيقة أن الأخ العزيز عبد فيصل أبو عبير هو بكولوريوس في الفيزياء وهو كان مدرس ثانوية ومن أهالي الناصرية مواليد 1949 وكان يشغل عام 1973 عضو محلية الناصرية للحزب الشيوعي العراقي وفي أواخر عام 1979 إستلم مسؤولية بلغاريا للحزب الشيوعي وإنضم الى أنصار الحزب في كردستان ونزل الى داخل الوطن بمهمة وتم إلقاء القبض عليه وحكم بالإعدام ولم ينفذ ثم خرج من السجن وإلتحق بزوجته وعائلته في السويد ثم شكل التحالف الوطني الديمقراطي وفاز بمقعد في البرلمان السابق لكنه فشل في الإنتخابات البرلمانية الثانية وحزبه ليس له أي جماهيرية كما أنه شخصياً كسياسي ليس معروف خارج مدينة الناصرية ولم يتوسع لمستوى العراق ولو خرج مجدداً مع حزبه في الإنتخابات القادمة فلم يحصل على مقعد واحد وهو شخص وطني نزيه ولكنه عديم الجماهيرية للأسف .

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Dear Dr Habib
I am afraid to say that your reply to Mr. Majid, commentator no 2, is somewhat odd, as it is irreconcilable with what you yourself state in your article
الاستماع بأذن صاغية إلى الملاحظات النقدية التي تصل إلى قوى التيار الديمقراطية من كل من يوجه النقد بغض النظر عن مصدره والغاية منه, إذ في كل ذلك فائدة لقوى التيار الديمقراطي ويخدم مسيرتها النضالية وتحالفاتها المنشودة, كما ينبه إلى مواطن الخلل ومواطن القوة في آن وما يفترض أن يعزز أو يعالج بالتصحيح. أتمنى أن لا يفقد البعض صبره وبصيرته حين يتعرض للنقد الصريح والشفاف والمخلص.
It seems you got irritated by the brief critique of the commentator, asking him in a patronizing way to behave differently and be respectful of the parties (???). I wonder how you draw the line between opposition, animosity and critique and what authority your distinction would be based on.
Yesterday, an article was published which characterized, certainly wrongly, your writings as opposed to the Communist Party and your views as unhelpful. I am sure you would disagree and I would then agree with you disagreement. Things seen so would make

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---