رسالة مفتوحة موجهة للقوى السياسية والشعب الكردي الصديق في العراق

ساهمت القيادات الكردية وسعت جاهدة الى تغيب الوطنية العراقية واعلاء شأن العرقية في الجانب الكردي والطائفية والمذهبية في العراق وفرضت شروطها بدستور ( اللطمية ) العراقي وتتشبث ببنوده ورسالتك هذه ايها الدكتور العزيز سوف لا تلقي الترحيب بوسط فقد عراقيته ولا يريد ان يكون عراقيا الا اللهم الوسط الشعبي الكردي الذي يدرك مدى خطورة النهج الحالي للقيادات الكردية... نرجو ونأمل ان تكون لرسالتك صدى لدى القيادات الكرد
ية في اوك وحدك خصوصا

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ و الصديق الكورد
انا اعتقد تأيد المثقف العربي ومناصرة الحركة التحررية الكوردية
شبيه بالقطار و المحطات واتمنى لحضرتك الكريم النزول في اخر محطة القطار الكوردي لان جنابك القدير تؤمن بحق التقرير المصير
واشكرك لمواقفك الانسانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم ايها السادة في القيادات الكردية تجارب الشعوب دروسا لاتقعوا في الفخ الشوفيني كما وقع العرب فيه السياسه الواقعيه المدروسه هي دعم لنضال الشعب العراقي عامه في الحريه والديمقراطيه وللشعب الكردي خاصه في تقرير المصير

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رأي الاستاذ حبيب قد يكون جاء متأخراً .. بسبب علاقته ومعرفته عن قرب بالأخوة في القيادة الكردية ..وهنا نتساءل .. اين شعار على صخرة الاتحاد العربي ـ الكردي تتحطم مؤمرات الاستعمار وأذنابه .. هل بما تتصرف به ادارتي الحكومتين في اربيل والسليمانية .. هل الكونفدرالية الحالية هي الحل بالنسبة لهم .. اين هم من هموم ومعاناة شعبنا العراقي خارج منطقة الأقليم .. يريدون ان يكون كل شيىء يصدر عن الحكومة بالللغتين العربية والكردية .. لكن هل هناك لوحة مرور واحدة بالعربي في شوارع وساحات الاقليم .. اشياء بسيطة لكنها ذات معنى
مع ايماني وقناعتي بقضية شعبنا الكردي وما تعرض له طيلة حكم الانظمة السابقة من ظلم وتعسف وتنكيل ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليسمح لي المناضل العريق الصديق د كاظم حبيب بهذه الملاحظات
ليته أوضح أوجه وعناوين ووقائع - ضيق الأفق القومي لدى القيادة الكردستانية من برلمان ورئاسة وحكومة واحزاب وقادة مجتمع مدني واعلام والاهم من كل شيء في مواد مشروع دستور الاقليم
يفهم من طرح صديقنا العزيز وكان التناقض الآن بين الحركة الكردستانية من جهة والعرب او الحركة الديموقراطية العربية في العراق من الجهة الاخرى والأصح وحسب مطالعتي مازال الصراع في العراق بين جهتين : خندق القوى الوطنية والديموقراطية والتقدمية الهادفة الى تطبيق دستور العراق الجديد الاتحادي واستكمال خطوات العملية السياسية وصيانة الاستقلال الوطني وتعزيز السيادة واعادة بناء الدولة الحديثة دستوريا واقتصاديا وسياسيا وحل المسألة القومية بالحوار السلمي ويقف شعب كردستان وحركته السياسية ضمن هذا الخندق بل في صفوفه
الامامية
وخندق القوى الطائفية والشوفينية العنصرية وبقايا النظام المقبور والمرتبطة بالجوار الاقليمي الهادفة الى العودة الى الوراء وضرب اي توجه نحو التغيير الديموقراطي
كثيرون من المناضلين العرب شاركوا في ثورة ايلول جنبا الى جنب البيشمركة وهم دافعوا عن انفسهم ومبادئهم وعراقهم عراق الجميع - وطن حر وشعب سعيد - قبل ان يدافعوا عن شعب كردستان
لاأر

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقيقة احد اسباب المشكلة واحتمالية الاستمرار حلقة العتف في المستقبل في المنطقة الموبؤة بثقافة التخوين والتهميش ولعقود من الزمن هي لحد الان لم يحصل دراسة وتقصي لجذور واسباب المعاناة التي مرت وعانت منها العراقيون جميعا لو بدرجات مختلفةو الاكراد خاصة طيلة العقود الاربعة الماضية ولم يستطع السياسيون او الصحافة توضيح الامور بمنطقية وتجرد لمنع احتمالية تكرار الماضي لاتها لاتخدم احدا بل سيتضرر منها الجميع ودروس الماضي القريب كفيل ودليل على ما نقول
وهكذا استغل الموضوع كمادة دسمة للقادة السياسيون للترويج عن سياساتهم بل وللتغطية عن اخفاقاتهم في مجالات الخدمات والاستحقاقات للمواطنين في توفير حياة مترفهة تتوفر فيه السلام والحرية والاختيار لمصيرهم
واعتقد الحوار المسئؤل والمنطقي والاقرار بحقوق متساوية وكرامة متساوية والعيش بسلام للجميع بعيدا عن سياسات الماضي كفيلة بايجاد تقارب وحلول يخدم مصلحة الجميع ولاطول زمن قادم

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ كاظم حبيب المحترم
كنت دوما مناصرا لنا واليوم اراك تدير لنا ظهرك وتتناسى بان الكرد انما يدفعون بقوة للتصرف هكذا مع من يستكثر علينا حقوقنا الاساسية في العراق الجديد ، لا اعتقد بان القيادات الكردية تطلب بشيء اكثر مما نص عليه الدستور الذي صوت له اغلبية الشعب العراقي. نريد لقلمك ان يكون معنا ولا نريده علينا خاصة عندما كثرت السكاكين الموجهة ضد الكرد .

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلامك بينقط ســــكر). شكراً أيها الأنسان العراقي الرائع, نصيحتك هذه ل(قادتنا), بتنقط سكر, ليت للكلام الموزون عندهم وقعٌ, وليت قبل أن ينتهي زمن هذه الفرصه التاريخيه التي قد لا تعود ألا بعد سنيييييين عجاف يرعوون, وليت شعري كم من نصائح مخلصةً ككاطمٍ وحبيبٍ, أخذت طريقها الى سلات وليس سلة مهملاتهم, الوعي بمخاطر المرحله التي نحنُ فيها اليوم, تحتاج العقل المفكر والشخصيه القويه المخلصه. شكراً للأستاذ كاظم حبيب من القلب

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكرت كثيراً قبل أن أوجه رسالتي المفتوحة إلى الأخوة في الأحزاب الكردستانية وإلى الشعب الكردي الصديق الذي أحترمه وأحترم نضاله وتضحياته الغالية وأقدر جهده لتحقيق ما يصبو إليه, إذ كنت أدرك تماماً بأن هذه الرسالة ربما تثير تكهنات وحساسيات غير اعتيادية وعدم ارتياح. ولكن غالباً ما يفترض أن يتحمل الصديق وزر صراحته وشفافيته مع إصدقائه لكي يجنب الأحبة المخاطر الجدية المحتملة. فأنا لست راغباً في إثارة أي إنسان كردي , بل كلي رغبة في أن يرى الأخوة الأمور على حقيقتها واتجاهات تطور الأحداث والمخاطر. ورسالتي المفتوحة هي ضمن سلسلة من المقالات التي كتبتها خلال الشهرين المنصرمين, بما فيها تلك الرسالة الموجهة لرئيسي وزراء الحكومة العراقية والحكومة الكردستانية. ويفترض أن لا تقرأ الرسالة المفتوحة لوحدها, بل أن يؤخذ بالاعتبار ما كتبته سابقاً. فأنا لا أتحدث عن هوى أو رغبة في إثارة, بل رغبة في تدقيق المواقف والسياسات بهدف الوصول إلى تحقيق المبتغى بأفضل السبل وأكثر الوسائل إيجابية. أدرك بأن هناك مواقف شوفينية عربية وإسلامية سياسية, وأدرك أن هناك الكثير ممن يعادي القضية الكردية من حيث المبدأ, ومن يريد أن تراوح الأمور في مكانها دون حل, وأدرك بان التضامن مع القضية الكردية ضروري جداً, ولكن أدرك ايضاً بأن ردود الف

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---