-الزنگين يأكل, والفقير جوعان وبالضيم حاله ... ملينه يا ناس والله ملينه... !!!-

مهما ناديت وتنادى والمنادين كثر ولكن لاحياء لمن تنادى

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مهما ناديت وتنادى والمنادين كثر ولكن لاحياء لمن تنادى

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في كل عام حين يعشب الثرى نجوع
مامر عام والعراق ليس فيه جوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أعتقد أن العراق قد حكمته حكومة فاسدة مثل هذه الحكومة فالفساد قد تغلغل في كل مناحي الحياة والمصيبة أن رؤوس الفساد هم رجال الدين المعممين فلمن يلجأ الفقراء والمحتاجين إذا كان رئيس دولة القانون هو من يحمي الفاسدين. الفساد وصل الى درجة أنه لا أحد يهمه العراق الذي تشن على شعبه تركيا وإيران أبشع حرب إنها حرب إبادة بتجفيف مياه النهرين وشط العرب لأن ما يهمهم مصالحهم فقط وعلى الشعب أن يموت. المحافظين يتسابقون لأعطاء الشركات التركية والأيرانية عقود مقاولات وتجارة بدلا من معاقبة بلدانهم والسبب واضح هو الرشوة والشراكة مع تلك الشركات. فمتى يستفيق فقراء العراق ليركلو هؤلاء اللصوص والمحتالين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الوطن ضاع من يوم ابو العمامة اصبح سياســـــــــــــي

الوطن ضاع من صار ضرب العكل بفلس عالكراســـــــــــــــــي


الوطن ضاع من صار التموين بالقنطار والجوع
بيدر جبيـــــــــــــــــر

الوطن ضاع من يوم أبن صولاغ
سووه وزيـــــــــــــــــر

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للدكتور ابو جواد المناضل العتيد
يقول المتصوفة لايمكن الوصول الى اللة الا عن طريق الناس الفقراء
ومفتاح سر ازدهار اي دولة هم الفقراء
لكن في عراق اليوم لا يمكن الا ان نردد مع الجواهري العظيم
نامي جياع الشعب نامي
حرستك الهة الطعام
وتمنياتنا لك بالصحة الطيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الدكتور خالد عبد الحميد العاني المحترم
تحية طيبة
لا يكفي أن نلعن كل شيء يجري في العراق, لا يكفي أن نرفض كل شيء يتحقق في العراق, إذ لن يجلب هذا الأسلوب للشعب اي شيء, بل يفترض أن نفكر بكيفية تغيير كل شيء يجري في العراق مما لا نرتضيه للشعب ولنا. ليست العبرة في اللعنة والاحتجاج فحسب, بل العبرة في كيفية العمل من أجل التغيير السلمي والديمقراطي للواقع الطائفي اللعين السائد في العراق, كيف نعزز القوى القادرة على تأييد القوى الديمقراطية والعلماني واللبرالية غير الطائفية والضعيفة في هذا العراق الذي نحبه لكي لا ينتخبوا تلك القوى الطائفية التي مرغت وجه العراق بالتراب, السؤال أخي الكريم ليس في تأييد أو عدم تأييد هذا الرجل في الحكومة أو تلك الحكومة, بل في الوسائل والأدوات والخطاب السياسي والعمل بين الناس أصحاب القضية للوصول إلى تعبئتهم من أجل تغيير الوضع لصالح الشعب, كل الشعب ؟ كيف أحارب الفساد المالي والإداري وكيف أحارب الحزبية الضيقة والطائفية الأضيق؟ كيف أتخلص من تلك القوى بطريقة عقلانية وموضوعية من خلال نزع ثقة الناس بهم وتأثيرهم على المجتمع وليس من خلال تصفيتهم جسدياً كما فعل الدكتاتور صدام حسين بمعارضيه؟
نحن, إن كنا من الديمقراطيين و العلمانيين واللبراليين والإسلاميين غير ال

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور المناضل ابو جواد

ماذكرتة في تعقيبك على الدكتور العاني (انا بالمناسبة من اهوارالسلام في العمارة) عبارة (( كل الشعب))
الأ تجد هذة العبارة غامضة نوعا ما؟؟؟
وتقول ايضا ((بل في الوسائل والأدوات والخطاب السياسي والعمل بين الناس أصحاب القضية للوصول إلى تعبئتهم من أجل تغيير الوضع لصالح الشعب, كل الشعب ؟ كيف أحارب الفساد المالي والإداري وكيف أحارب الحزبية الضيقة والطائفية الأضيق؟ كيف أتخلص من تلك القوى بطريقة عقلانية وموضوعية من خلال نزع ثقة الناس بهم وتأثيرهم على المجتمع وليس من خلال تصفيتهم جسدياً كما فعل الدكتاتور صدام حسين بمعارضيه؟))
دكتورنا المناضل
هل تعتقد ان الاحزاب المهيمنة على الحكم وبقية الاحزاب الد ينية تسمح ب... أتخلص من تلك القوى بطريقة عقلانية وموضوعية... انا اعتقد ان تجربة موسوليني في ايطاليا سوف تتكرر في العراق بعد الانتخابات المقبلة بصورة مسخ فاشي جديد
واتمنى ان اكون مخطئا
العمر المديد لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للأستاذ كاظم حبيب على ملاحظاته الودية حول تعليقي. بالتأكيد أنا أتفق معكم فيما ذكرتموه فالمهمات المطروحة على كل تلك القوى مهمات ليست سهلة وتحتاج الى تكاتف الجميع والتصفية الجسدية بالتأكيد ليست من أفعال الشيوعيين والقوى الديمقراطية التي ترفض الأساليب الفاشية في التعامل مع المختلف معهم. أنا أتحدث عن ركلهم من خلال صناديق الأقتراع وتشكيل حكومة ديمقراطية تحترم إرادة الشعب وتعمل لصالحه وفق أجندة وطنية غير طائفية. بخصوص بربن عانة أنا أفتقده منذ أكثر من ثلاثين عاما ولن أجد أطيب وألذ من تمر البربن ولكن أهالي عانة إفتقدوه منذ ربع قرن بعد أن أغرقت المدينة بنخيلها وبيوتها لتبنى على أنقاضها مدينة بلا نخيل وبلا فرات. تحياتي للدكتور وتمنياتي له بوافر الصحة والعمر المديد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ملايين النساء العراقيات ورجال العراق سرقت امالهم ومصالحهم ووضائفهم والفضل الاكبر في هذا يعود للسيد المالكي ووزرائه والاحزاب الاسلاميه السياسيه التي لا تحترم الانسان هؤلاء الوزراء والقوى وجدوا امامهم رئيس وزراء مسكين لا يمتلك الصفاة القياديه لا يمتلك الثقافه العاليه جعل من الوزراء ان يستهينوا بالمالكي وعدم احترامه والدليل عدم احترام رفيقه له وهو --السارق فلاح السوداني --عندما يصل الفساد الى المدرسه والقضاء فالواجب وضع المالكي والوزراء المفسدين تحت احذيه هذه المراْة العراقيه الشجاعه

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---