وإذا أنت أكرمت اللئيم تمرّدا

هل البعثي عنده شرف واخلاق لكي تعلمنا الشرف انت ورئيسك عديم الشرف والاخلاق.البعثين اقذر حزب فاشي بالعالم بما قام به عصاباته ومافياته من دمار وخراب للشعبين العراقي والسوري. اتسائل معك ماذا قدم البعثين للشعب السوري والعراقي؟قد نختلف مع رئيس الوزراء نوري المالكي ولكن المالكي سيرحل عاجلا ام آجلا لان في العراق نظام ديمقراطي وهذا من فضل الامريكان الذي تشتمهم. ولكن هل تستطيع ان تغير ولو مدير مدرسة ابتدائية في سوريا ؟ القضية هي ليست قضية المالكي وانما هي مسالة شعب يذبح يوميا على ايدي زمر البعث المنقرض والقاعدة التي تحتضنهم مافيات البعث السوري . ماقام به المالكي هو مطلب شعبي وبضغط من الشارع العراقي عليه وعلى حكومته وللعلم انه تأخر وكان المفترض به ان يتم ذلك قبل عدة سنوات وليس اليوم . المذابح الدامية الجارية بالعراق هو سببها بعثي دمشق ومعممي طهران ووهابي السعودية والمذبحة جارية لحد هذه الساعة .البعثين السوريين يستميتون لعودة البعثين للسلطة في بغداد ولكن هذه المرة من تحت وصايتهم ويصبح العراق محمية سورية لعائلة الاسد بعد ان تخلصنا من عائلة المقبور صدام ولكن هيهات هيهات . البعث اصبح في مزابل التاريخ وسيلتحق بهم عاجلا ام آجلا مافيات البعث السورية ويتحرر الشعب السوري من هذه العصابات. بشار الاسد ي

إرسال شكوى على هذا التعليق          250 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذ كنت تقصد بكلامك هذا يا سيد نضال نعيسة، الحكومة العراقية لأن بعض أعضائها ومنهم السيد نوري المالكي كانوا مقيمين في سوريا أيام معارضتهم لصدام، فأنت على خطأ شنيع. أولاً، المعارضة العراقية في عهد صدام كانت تلتزم بالأخلاق، ومعارضة وطنية لم ترسل المفخخات إلى العراق لقتل الأبرياء وتدمير منشآته الاقتصادية، بينما المعارضة البعثية التي تأويها سوريا اليوم هي بلا أخلاق لأنها ترسل المفخخات والتفجيرات لقتل الأبرياء العراقيين
ثانياً، كانت حكومة صدام حسين معادية لسوريا، بدونما حكومة العراق اليوم التي تسميها عميلة لأمريكا، هي صديقة للنظام السوري. فهل دولة صديقة تؤوي إرهابيين وتبعثهم لقتل الأبرياء ضد حكومة صديقة أخرى
كذلك لجوء عراقيين في الماضي إلى سوريا لا يمنح حكومتك البعثية الحق في تدمير العراق وعلى الحكومة العراقية أن تسكت لأن بعض أعضائها كانوا مقيمين في سوريا ولذلك فإن بيت الشعب التي استشهد به للمتنبي، إذا أكرمت الكريم ملكته وإن أكرمت اللئيم تمردا، ينطبق على البعث وحده

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أيها المناضل نضال، لا أدري ما الذي يجعلك تفتح باب التعليقات ثم تغلقها، وأغلب الظن أنك تخاف من الكثير مما قد يكتبه اللؤماء أمثالنا، الجاحدين بمكرمات نظام الممانعة (كرم من بيت اللي خلفهم)، كاسري رأس الأعداء في اسكندرون والجولان
هؤلاء الممانعون الجدد، وحين كانوا يعينون المالكي وغيره ضد نظام صدام القذر، ومثلهم مثل القذافي، دفعوا الملايين لهذه المعارضات من دم الشعب، ولم يسألوه رأيه، كالعادة، فهذا الشعب وثرواته، فداء للقائد الرمز حافظ، ونسله من بعده (الرمذ) الثاني، أقول حين كانوا يفعلون ذلك، لم يكن ذلك لعارض وطني والعياذ بالله، بل كان من ضمن عادتهم أن يفتحوا مكاتب ودكاكين معارضة لكل من هب ودب، ليكون هؤلاء يوماً ما أوراق بازار بيد النظام الصامد المتصدي سابقاً، الممانع حالياً، وليتم بيعهم في سوق نخاسة ما أو مقايضتهم حين يصبح لهم سعر في بورصة سياستهم العاهرة الداعرة

ثم إذا كنت تتكلم عن عمالة حكومة المالكي للأميركان!!! ما شاء الله على وطنية الممانعين الجدد!! وما مجازر حماة وجسر الشغور وتدمر والمشارقة، والقتل تحت التعذيب لعشرات ألوف المناضلين السوريين بيد النظام الممانع، وكذلك نهب الثروة الوطنية عبر 40 سنة بشكل ممنهج وغير مسبوق، إلا مثالاً واضحاً فاقعاً على وطنية هذا النظام
كذلك فإ

إرسال شكوى على هذا التعليق          205 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسلم تمك , وقلت ما في نفوسنا. , ترى الفرص قد تحولت اٍليهم فتمرغوا بخيراتها حتى تدندلت عقولهم اٍلى كروشهم . وأشداقهم اٍلى صدورهم , علينا يا أخي السوري أن نبيع كل شئ ونشتري من بازاراتهم عقولا لنصدقهم , لكن كما قال الكبير العاقل عبد الرزاق عيد التاريخ لا يحزن على الخارجين منه أو الخارجين عليه

إرسال شكوى على هذا التعليق          245 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كان على الحكومة السورية أن تعرف أن الذي يبيع وطنه للمحتلين سيبيع وطن غيره من باب اولى ،،كما فعل كرزايات العراق المحتل ..
شكرا للكاتب ولا تهتم بما قيل اعلاه فكلامك هو الحقيقة الواضحة وكل الناس يعرفون ذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          201 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صحتين على قلبك أنت والكاتب هذا النظام الصنديد
الحقبقة واضحة؟؟؟ يبدو ليست واضحة لك. هات كلمة واحدة مما ذكرت عن نظام المافيات قطاع الطرق ليست صحيحة وشرٍف ناقشها

صدقاً أنني لم أذكر جزءاً صغيراً من جرائم هذا النظام، واستعملت أقصى ما يمكن من الأدب في وصفه

كفاكم تخوين للعالم، فقبل أن يسرق هذا النظام الحكم في سوريا كانت الكرامة الوطنية أكثر بمليون مرة من اليوم بعد أن دمرها جحافل المافيات والحرامية
كفانا تصديع رؤوس بخطر الأجنبي في حين يعيث المستعمر المحلي بدون حياء وبمنتهى الخسة
سأكتب يوماً عن خيانة هذا النظام لكل المبادىء الإنسانية وعسى أن يقرأ أمثالك ويتعظوا أنه لا يمكن لللص القاتل أن يكون أميناً على ثروة وكرامة ومستقبل الوطن
نعم، وللأسف أي مستعمر، حتى الإسرائيلي أهون من هذا النظام السفاح، أصبحنا نقولها ويالعار هكذا نظام أوصل البلد والشعب لهذا الدرك
أعوان الظلمة ولاعقي مؤخراتهم أسوأ من الظلمة أنفسهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          199 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---