أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - ملاحظة حول القانون الديالكتيكي تحول التغيرات الكمية الى نوعية















المزيد.....

ملاحظة حول القانون الديالكتيكي تحول التغيرات الكمية الى نوعية


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2757 - 2009 / 9 / 2 - 19:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كتب لي قارئ عزيز رسالة جاءت فيها العبارة التالية: "لقد برهن يعقوب ابراهامي عن طريق الرياضيات بان تحول التغيرات الكمية الى تغيرات نوعية ليس قانونا. ولكننا تعلمنا ان هذا احد القوانين الديالكتيكية فهل صحيح انه ليس قانونا؟"
لاحظت من تصفح مقالات الحوار المتمدن الاعتيادي كل يوم ان يعقوب ابراهامي كتب خمس حلقات تحت عنوان الديالكتيك المستباح ولكني لم اقراها لاني اجد في قراءتها مضيعة للوقت. وقد بينت ذلك بكل وضوح في ملاحظة وضعتها في قمة الحلقة الاولى من حواري معه. ولكن هذا السؤال اضطرني الى قراءة بعض هذه المقالات لاني لا استطيع الاجابة على سؤال قارئي بدون الذهاب الى الاصل.
ناقش يعقوب مواضيع كثيرة لا احاول مناقشتها ولكن فيما يتعلق بالديالكتيك المستباح يبدو لي ان بالامكان تلخيص الموضوع بعبارة واحدة هي: ان "المفكر الماركسي" حسقيل قوجمان استباح الديالكتيك بعد ان قرأ كراس ستالين عن المادية الديالكتيكية. وبينما اوقف ماركس الديالكتيك على رجليه بعد ان كان قائما على راسه قام ستالين ببطح الديالكتيك على بطنه. (بلا تعليق).
لا شك ان يعقوب يعرف الديالكتيك غير المستباح حق المعرفة اذ لولا ذلك لما استطاع تمييز الديالكتيك المستباح عن الديالكتيك غير المستباح. لعل يعقوب في مقالاته افلح في تحقيق السبب الثاني من الاسباب التي دفعته الى الكتابة كما اوردها وهو "ماذا يقول اصدقاؤنا المشتركون" فاقنعهم واقنع سائر قرائه باستباحة حسقيل قوجمان وستالين للديالكتيك. فما الذي تعلمه هؤلاء الاصدقاء والقراء من الاقتناع بان حسقيل قوجمان استباح الديالكتيك؟ لا اعتقد انهم تعلموا شيئا. الا يتفق يعقوب معي انه كان بامكانه ان يعلمهم شيئا مهما لو انه اضاف الى موضوع الاستباحة شرحا ولو بسيطا للديالكتيك غير المستباح لكي يعرفوا الفرق بين الديالكتيكين؟
اعود الى الموضوع الذي سألني قارئي عنه وهو ما اذا كان تغير الكم الى كيف والكيف الى كم قانونا ام لا وساحاول مناقشة هذا الموضوع من عدة جوانب.
عند بحث موضوع علمية الماركسية ام عدم علميتها تعلمنا ان بوبر يعتبر ان من اهم صفات العلم هي صفة امكانية تفنيده. وقد فند يعقوب قانون الجاذبية بعدم سقوط التفاحة عند قطع الغصن الذي يحملها.
وعند بحث ما اذا كانت "قوانين الديالكتيك" قوانين علمية جاء يعقوب بقاعدة اخرى بقوله: كل قانون علمي حقيقي ، مهما كانت طريقة التوصل إليه ، سواءً عن طريق الأستنتاج (Deduction) أو عن طريق التعميم (Induction) ، يخضع للقاعدة التالية : القانون يعتبر باطلاً إذا وجدت حالة واحدة ، واحدة فقط ، تخالفه . القانون العلمي يجب أن يصح على كل الحالات التي يعالجها ، بلا استثناء ،...ويتساءل: هل "قوانين الديالكتيك" التي وضعها أنجلس تجتاز هذا الأمتحان؟ ويبلغ في تأكيده على ان انجلز هو الذي وضع "قوانين الديالكتيك" الى درجة التساؤل عما اذا كان ماركس متفقا مع انجلز على هذه القوانين.
وبعد تعداد حالات يجد فيها اوضاعا لا تنطبق فيها جميع القوانين الديالكتيكية بصورة تساؤلات تعجبية تفنيدية الى درجة انه يستعيذ بالله (من هذه القوانين الرجيمة طبعا) يتقدم الى صلب الموضوع باللجوء الى علم الرياضيات الذي درسه. وهو فعلا نال البكالوريوس في الرياضيات قبل تحوله الى البرمجة الكومبيوترية. وانا اعترف باني امي في الرياضيات لاني لم ادرس الرياضيات منذ انهيت الدراسة الثانوية قبل سبعين عاما.
مثال يفند به يعقوب قانون الأنتقال من تراكمات كمية إلى تبدلات نوعية" : خذوا الرقم 1. هذا الرقم ينتمي في علم الرياضيات إلى ما يسمى "الأعداد الصحيحة" (Integers) . أضيفوا إليه 1 . لدينا الآن رقماً جديداً : 2 . هذا الرقم الجديد يختلف عن الرقم القديم كمياً ولكنه لا يختلف عنه نوعياً، ويواصل زيادة الارقام ولا يجد تغيرا نوعيا. وبهذا برهن يعقوب ان قانون التغير من الكم الى النوع ليس قانونا علميا.
في البداية اود ان اقوم بعملية جمع بسيطة
اولا: نظرية بوبر بان العلم يجب ان يكون قابلا للتفنيد
ثانيا: القانون العلمي يجب أن يصح على كل الحالات التي يعالجها ، بلا استثناء
وبعملية جمع بسيطة للمقولتين يتضح ان العلم لا يمكن ان يكون قانونا لانه يجب ان يكون قابلا للتفنيد وان القانون لا يمكن ان يكون علما لانه غير قابل للتفنيد ولذلك لا يمكن ان يوجد شيء اسمه قانون علمي اطلاقا. (بلا تعليق)
من المعروف ان القوانين الديالكتيكة التي وضعها انجلز وليس كارل ماركس حسب راي يعقوب تنص على ان الحركة في المادة هي حركة ديالكتيكية احد قوانيها الاساسية تحول الكم الى النوع وبالعكس.
والمثل الذي اورده يعقوب لكي يبرهن على ان التحول من الكم الى النوع ليس قانونا هو ١+١=٢. والرقم ١ كما يعرّفه يعقوب هو من الارقام الصحيحة. فهل لهذا الرقم كمية او نوعية او طعم ام رائحة ام حجم ام وزن؟ ليس للرقم المجرد بحد ذاته اية صفة من هذه الصفات ولا يمكن للرقم ١ ان تكون له اية صفة من هذه الصفات الا اذا اضفنا تعريفا لهذا الواحد. فقد يكون الواحد نملة او ذرة او انسانا او كونا او نجما او منظومة شمسية او اي شيء. ولكن لن تكون للواحد اية صفة ما لم يتبين ما هو. ولذلك فان الرقم المجرد وحده لا يعني شيئا. وبما انه لا يعني شيئا اي ليس مادة فلا تنطبق عليه قوانين الحركة لانها تنطبق على الحركة في المادة فقط.
بل اكثر من ذلك. ليس في الطبيعة شيء اسمه ١ او صورة اسمها ١. فالصورة التي نعرفها هي من ابتداع الانسان ابتدعها كما ابتدع صورا للاصوات التي يستطيع النطق بها. ولكن الانسان لم يستطع ان يكوّن صورة مرئية لهذا الرقم او للحروف الصوتية الا باستخدام قوى الانتاج، اي بربط العمل البشري بالطبيعة. فصورة ١ او 1 او اية صورة اخرى وضعها الانسان لهذا الرقم لا تتخذ شكلا مرئيا الا باستخدام مادة طبيعية، الحبر والورق مثلا، وبذل مجهود انساني في تصويره. والانسان اليوم يستطيع بادواته الدقيقة ان يقيس كمية الحبر اللازمة لكتابة الرقم ١ ووزنها ومدة العمل التي يبذلها الانسان لتصويرها. فالمادة، الحبر او الطين او الحجر او اية مادة استخدمها الانسان في تصوير الرقم ١ والجهد الانساني المبذول في تصويره هما جزء من قوى الانتاج حسب التعريف الماركسي لها. وحتى بدون التطور العلمي الهائل في ادوات المقاييس الدقيقة فان كتابة الرقم ١ الف مرة يظهر فيها مقدار الحبر والورق ومقدار عمل الانسان في انتاجها. ويمكننا اليوم ان نقارن بين المجهود الانساني في كتابة الرقم ١ والارقام الاخرى وكتابة الحروف التي ابتدعها لتصوير الاصوات التي يستطيع النطق بها حين كان يكتب في الطين او على الحجر او بالقصبة على الجلد او بالقلم على الورق او بالكومبيوتر والة الطبع.
ومن المعروف انه حين يجري تعليم الاطفال في الروضة على الارقام يرسمون لهم صورا للارقام مثلا، سيارة واحدة رقم ١، ولدان رقم ٢، ثلاث بنات رقم ٣، اربع تفاحات رقم ٤ الخ... وفي الطبيعة لا يمكن دائما وضع ١+١= ٢. ومنذ الروضة يعلمون الطفل ان ١ قلم + ١ دفتر لا يساوي ٢ لان القلم والدفتر يختلفان عن بعضهما.
ومن الامثلة على ذلك ١ رجل + ١ امرأة لا = ٢ الا اذا جردناهما من الجنس وجعلناهما انسانين مجردين فقط. ولكن ١ رجل + ١ امرأة = ١ عائلة. واذا اخذنا شيئا من الطبيعة فان ١ ذرة اوكسيجين + ٢ ذرة هيدروجين لا يصبحان ثلاثة وانما ١اكسيجين+ ٢ هيدروجين = ١ ماء. ان بحث يعقوب عن التغير النوعي باضافة الارقام المجردة لا معنى له لان هذه الارقام لا تمثل كمّا الا اذا حددنا ماهيتها.
نعود الى معادلة ١+١=٢ حيث يرى يعقوب تغيرا كميا بدون تغير نوعي. ان يعقوب بهذا المثل يبسط قانون التحول من الكم الى النوع ومن النوع الى الكم الى درجة الجهل المطبق. فالقانون لا يعني تحول كل تغير كمي الى تغير نوعي. وانما يشير الى ان في حركة الطبيعة والمجتمع تحدث تحولات كمية عديدة لا حصر لها وغير محسوسة الى ان تصل الى درجة الطفرة حيث تتحول هذه التحولات الكمية الى تغير نوعي. وفي الطبيعة قد يستغرق التحول من الكم الى الكيف ملايين او مليارات السنين حسب الحالة التي يقوم العلماء بدراستها بحيث ان العلم اصبح قادرا من دراسة مدة التحول الى دراسة تاريخ طبقات القشرة الارضية على سبيل المثال. فمحاولة يعقوب دحض قانون تحول الكم الى كيف والكيف الى كم بمجرد اضافة ١ الى ١ تدل على الجهل التام للقانون الديالكتيكي.
نعود الان الى معادلة ١+١=٢
هل توجد في الطبيعة تغيرات مباشرة كما وضعها يعقوب بحيث ان التغير الكمي يتحول مباشرة الى تحول نوعي. نعم يوجد. ١ ذرة اوكسيجين + ١ ذرة اوكيسجين = ١ جزيئة اوكسيجين وهي تختلف نوعيا عن الذرتين. ١ جزيئة اوكسيجين + ١ ذرة اوكسيجين = ١ جزيئة اوزون وهي تختلف نوعيا عن ذرة الاوكسيجين وعن جزيئة الاوكسيجين. واذا تتبع يعقوب المواد العضوية في الكيمياء يجد المئات من هذه التحولات الكمية المؤدية مباشرة الى تحولات نوعية في سلسلات الحكوليات والنشويات وغيرها من السلسلات العضوية.
ولكن التغيرات الكمية في المجتمع في مرحلة معينة لا تؤدي الى تحول نوعي مباشرة ولذلك نسمي الفترة اللازمة للتحول من التغيرات الكمية الى التحول النوعي مرحلة تاريخية، مثل مرحلة المشاعية البدائية، ومرحلة العبودية، ومرحلة الاقطاع، والمرحلة الراسمالية والتحول النوعي الكبير الى المرحلة الاشتراكية ثم الى الشيوعية. ففي كل مرحلة من هذه المراحل تحدث كل يوم وكل دقيقة تغيرات كمية تتحول الى تغيرات نوعية وتغيرات نوعية تتحول الى تغيرات كمية ولكنها لا تصل الى درجة تحول المجتمع من مرحلة الى اخرى. فالتحول من مرحلة الى مرحلة اخرى يتطلب التحول من علاقات انتاج قائمة الى علاقات انتاج جديدة، تحول طبيعة المجتمع، وهو ما نسميه الانتقال من مرحلة اجتماعية زائلة الى مرحلة اجتماعية جديدة وهذا يستغرق زمانا طويلا بحيث ان المجتمع الانساني عرف اربعة مراحل فقط هي المرحلة المشاعية والمرحلة العبودية والمرحلة الاقطاعية والمرحلة الراسمالية بشقيها التنافسية والامبريالية وتجربة مرحلة جديدة، المرحلة الاشتراكية، التي تحققت لمدة معينة وانجزت انجازات هائلة ولكنها انهارت بعد ذلك.
وحين تبلغ التغيرات الكمية في مرحلة معينة درجة ضرورة التحول الى تغير نوعي، اي نقض المرحلة، ينبغي ان توجد الطاقة اللازمة لتحقيق هذا التحول النوعي الكبير. وعند عدم وجود هذه الطاقة القادرة على تحقيق هذا التحول يجري ما سماه كارل ماركس وانجلز في البيان الشيوعي "انهيار الطبقتين المتناقضتين" وسماه حسقيل قوجمان فناء الضدين ويختلف الكثيرون على هذه التسمية ولكن العالم كله متفق على تسميته بالازمة. ونحن نعيش اليوم افظع ازمة اقتصادية ومالية في تاريخ المرحلة الراسمالية. وفي الازمات كلها تعاني الطبقة الراسمالية من اضرار وخسائر وافلاسات وتراكم السلع وغيرها وتعاني الطبقة العاملة وسائر الكادحين من البطالة والجوع والحرمان وسائر الصعوبات المعروفة في الازمات وفي الازمة الحالية. يستطيع كل انسان ان يعترض على التسمية وان يختار تسمية اخرى لما يحدث في المجتمع. ولكن ما يحدث في المجتمع لا يمكن تجاهله او تحاشيه او السكوت عنه عن طريق تغيير الاسم. فانهيار الطبقتين المتناقضتين (جزئيا طبعا) ظاهرة حتمية في المجتمع وهي دليل على ان ضرورة التغير النوعي لعلاقات الانتاج قد حلت ولكن الطاقة اللازمة لتحقيق التغير النوعي، تغيير علاقات الانتاج، غير متوفرة. وحتى من وجهة نظر يعقوب في تعريف القانون العلمي ينطبق قانون الازمة او قانون انهيار الطبقتين المتناقضتين او قانون فناء الضدين انطباقا تاما. فان الاضرار التي تصيب الطبقة الراسمالية والطبقة العاملة في كل ازمة تتكرر بلا استثناء منذ الازمة الراسمالية الاولى سنة ١٨٢٥ وحتى الازمة الحالية سنة ٢٠٠٩ وليس ثمة امل في المستقبل ان تحدث ازمة تصيب احد الضدين، اي تصيب الطبقة الراسمالية ولا تصيب الطبقة العاملة او تصيب الطبقة العاملة ولا تصيب الطبقة الراسمالية.
لذلك اقول عزيزي القارئ ان اختيار يعقوب لمثل الرقمين المجردين ١+١=٢ هو دليل على جهل مطبق لقانون التحول من الكم الى النوع ومن النوع الى الكم. ارجو ان اكون قد اجبت على سؤالك جوابا مفيدا.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرق بين المادية الديالكتيكية والمادية التاريخية
- حوار مع يعقوب ابراهامي (اخيرة)
- حوار مع يعقوب ابراهامي 3
- حوار مع يعقوب ابراهامي 2
- حوار مع يعقوب ابراهامي 1
- من ينسى ماضيه لن يعرف حاضره ولا يؤمن مستقبله
- تعددت الماركسيات والدرب واحد
- تأثير دور الطبقة العاملة على دور الحزب الماركسي (ثانية)
- تأثير دور الطبقة العاملة على دور الحزب الماركسي (اولى)
- صفحات منسية من الانتصار
- مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (اخيرة)
- مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (ثانية)
- مساهمة في الحوار مع الدكتور طارق حجي (اولى)
- خطاب لستالين ينشر لاول مرة
- اول ايار يوم الاعتراف بان عمال العالم طبقة واحدة
- دور الحزب الماركسي في الحركة العمالية
- موقع الطبيب في الاصطفاف الطبقي
- متى يجوز لحزب ماركسي الاشتراك في حكومة؟
- سذاجة طرح الماركسية على التصويت
- الحزب الماركسي حزب الطبقة العاملة فقط


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - ملاحظة حول القانون الديالكتيكي تحول التغيرات الكمية الى نوعية